فهرست مباحث فدك
متفرقات و پیش نوشت مباحث فدك


عمر بن عبد العزيز وفدك

رد فدك توسط خلفا

موسوعة التخريج - (1 / 3653)

* 8550 -) حدثنا عبد الله بن الجراح ثنا جرير عن المغيرة قال * جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك فكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ويزوج منها أيمهم وإن فاطمة سألته أن يجعلها لها فأبى فكانت كذلك في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مضى لسبيله فلما أن ولي أبو بكر رضي الله عنه عمل فيها بما عمل النبي صلى الله عليه وسلم في حياته حتى مضى لسبيله فلما أن ولي عمر عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ثم أقطعها مروان ثم صارت لعمر بن عبد العزيز قال يعني عمر بن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة عليها السلام ليس لي بحق وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت يعني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو داود ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة وغلته أربعون ألف دينار وتوفي وغلته أربعمائة دينار ولو بقي لكان أقل \2972\

أبي داود في سننه ج 3/ ص 144 حديث رقم: 2972

* 8551 -) أخبرنا أبو علي الروذباري أنا محمد بن بكر ثنا أبو داود ثنا عبد الله بن الجراح ثنا جرير عن المغيرة قال * جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك وكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ويزوج فيه أيمهم وإن فاطمة رضي الله عنها سألته أن يجعلها لها فأبى فكانت كذلك في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مضى لسبيله فلما ولى أبو بكر رضي الله عنه عمل فيها بما عمل النبي صلى الله عليه وسلم في حياته حتى مضى لسبيله فلما ولي عمر رضي الله عنه عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ثم اقطعها مروان ثم صارت لعمر بن عبد العزيز قال عمر بن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ليس لي بحق وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت يعني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشيخ إنما اقطع مروان فداك في أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده وكان مستغنيا عنها بماله لجعلها لأقربائه ووصل بها رحمهم وكذلك تأويله عند كثير من أهل العلم وذهب آخرون إلى أن المراد بذلك التولية وقطع جريان الإرث فيه ثم تصرف في مصالح المسلمين كما كان أبو بكر وعمر رضي الله عنهما يفعلان وكما رآه عمر بن عبد العزيز حين رد الأمر في فدك إلى ما كان واحتج من ذهب إلى هذا بما روينا في حديث الزهري وأما خيبر وفدك فامسكها عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقال هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى ولي الأمر فهما على ذلك إلى الأن \12506\

البيهقي في سننه الكبرى ج 6/ ص 301 حديث رقم: 12516

الكامل في التاريخ - (2 / 371)

قال: فلما ولي الخلافة أحضر قريشاً ووجوه الناس فقال له: إن فدك كانت بيد رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فكان يضعها حيث أراه الله، ثم وليها أبو بكر كذلك، ثم أقطعها مروان، ثم إنها صارت إلي ولم تكن من مالي أعود منها علي، وإني أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت عليه في عهد رسول الله، صلى الله عليه وسلم؛ قال: فانقطعت ظهور الناس ويئسوا من الظلم.

تاريخ الإسلام للإمام الذهبي - (7 / 196)

جرير، عن مغيرة، قال: جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك ينفق منها، ويعود منها على صغير بنيهم، ويزوج منها أيمهم، وإن فاطمة رضي الله عنها سألته أن يجعلها لها، فأبى، فكانت كذلك حياة أبي بكر ثم عمر، قال: ثم أقطعها مروان، ثم صارت لعمر بن عبد العزيز، فرأيت أمراً منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة، ليس لي بحقٍ، وإني أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

المعرفة والتاريخ - (1 / 317)

حدثني سعيد حدثني يعقوب عن أبيه قال: لما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة خرج مما كان في يده من القطائع، وكان في يديه المكيدس وجبل الورس باليمن، وفدك وقطائع باليمامة، فخرج من ذلك كله ورده إلى المسلمين إلا أنه ترك عيناً بالسويداء كان استنبطها بعطائه، فكانت تأتيه غلتها كل سنة

المعرفة والتاريخ - (1 / 325)

<327> حدثنا هشام بن عمار حدثنا يحيى بن حمزة حدثني سليمان: أن عمر نظر في مزارعه فخرق سجلاتها غير مزرعتي خيبر والسويداء. فسأل عمر: خيبر من أين كانت لأبيه؟ قيل: كانت فيئاً على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتركها رسول الله صلى الله عليه وسلم فيئاً على المسلمين حتى كان عثمان بن عفان فأعطاها مروان بن الحكم، وأعطاها مروان بن عبد العزيز أبا عمر، وأعطاها عبد العزيز عمر، فخرق سجلتها وقال: أنا أتركها حيث تركها رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبلغني أنها فدك.

تاريخ الخلفاء - (1 / 201)

وعن مغيرة قال: جمع عمر حين استخلف بني مروان فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت له فدك ينفق منها ويعول منها على صغير بني هاشم ويزوج منها أيمهم وإن فاطمة سألته أن يجعلها لها؟ فأبى فكانت كذلك حياة أبي بكر ثم عمر ثم أقطعها مروان ثم صارت لعمر بن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ليس لي بحق وإني أشهدكم أني قد رددتها على ما كنت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

تاريخ اليعقوبي - (1 / 233)

وأعطى بني هاشم الخمس، ورد فدكا، وكان معاوية أقطعها مروان، فوهبها لابنه عبد العزيز، فورثها عمر منه، فردها على ولد فاطمة فلم تزل في أيديهم حتى ولي يزيد بن عبد الملك، فقبضها.

مختصر تاريخ دمشق - (6 / 79)

عن الوليد بن يسار الخزاعيّ، قال: لمّا استخلف عمر بن عبد العزيز قال للحاجب: أدن منّي قريشاً ووجوه النّاس؛ ثم قال لهم: إن فدك كانت بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فكان يضعها حيث أراه الله، ثم وليها أبو بكر ففعل مثل ذلك، ثم وليها عمر ففعل مثل ذلك قال الأصمعي: وخفي عليّ ما قال في عثمان ثم إن مروان أقطعها فوهبها لمن لا يرثه من بني بنيه، فكنت أحدهم، ثم ولي الوليد فوهب لي نصيبه، ثم ولي سليمان فوهب لي نصيبه، ثم لم يكن من مالي شيء أردّ عليّ منها؛ ألا وإني قد رددتها موضعها. قال: فانقطعت ظهور النّاس، ويئسوا من المظالم.









فهرست مباحث فدك
متفرقات و پیش نوشت مباحث فدك