فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [1494] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

11|21|أُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ










(11:21:1:1) >uw@la`^}ika DEM STEM|POS:DEM|LEM:>uwla`^}ik|P -47392-@@@@(11:21:2:1) {l~a*iyna REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MP -47393-@@@@(11:21:3:1) xasiru V STEM|POS:V|PERF|LEM:xasira|ROOT:xsr|3MP -47394-@@@@(11:21:3:2) w^A@ PRON SUFFIX|PRON:3MP -47395-@@@@(11:21:4:1) >anfusa N STEM|POS:N|LEM:nafos|ROOT:nfs|FP|ACC -47396-@@@@(11:21:4:2) humo PRON SUFFIX|PRON:3MP -47397-@@@@(11:21:5:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -47398-@@@@(11:21:5:2) Dal~a V STEM|POS:V|PERF|LEM:Dal~a|ROOT:Dll|3MS -47399-@@@@(11:21:6:1) Eano P STEM|POS:P|LEM:Ean -47400-@@@@(11:21:6:2) hum PRON SUFFIX|PRON:3MP -47401-@@@@(11:21:7:1) m~aA REL STEM|POS:REL|LEM:maA -47402-@@@@(11:21:8:1) kaAnu V STEM|POS:V|PERF|LEM:kaAna|ROOT:kwn|SP:kaAn|3MP -47403-@@@@(11:21:8:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:3MP -47404-@@@@(11:21:9:1) yafotaru V STEM|POS:V|IMPF|(VIII)|LEM:{fotaraY`|ROOT:fry|3MP -47405-@@@@(11:21:9:2) wna PRON SUFFIX|PRON:3MP -47406-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور





















































آية بعدالفهرستآية قبل









****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 24/8/2021 - 1:45

خسروا انفسهم

در قرآن

البقرة : 90   بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى‏ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى‏ غَضَبٍ وَ لِلْكافِرينَ عَذابٌ مُهينٌ

البقرة : 102   وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطينُ عَلى‏ مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَ ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ وَ ما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ وَ ما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ يَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ لَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ

الحشر : 19   وَ لا تَكُونُوا كَالَّذينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْساهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

 

الأنعام : 12   قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى‏ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى‏ يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فيهِ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ


الاعراف

وَ الْوَزْنُ يَوْمَئذٍ الْحَقُّ  فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ(8)
وَ مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم بِمَا كاَنُواْ بَِايَاتِنَا يَظْلِمُونَ(9)

الأنعام : 20   الَّذينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

الأعراف : 53   هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ تَأْويلَهُ يَوْمَ يَأْتي‏ تَأْويلُهُ يَقُولُ الَّذينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ


المومنون

فَإِذَا نُفِخَ فىِ الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئذٍ وَ لَا يَتَسَاءَلُونَ(101)
فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ(102)
وَ مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فىِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ(103)

الزمر

قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مخُْلِصًا لَّهُ دِينىِ(14)
فَاعْبُدُواْ مَا شِئْتُم مِّن دُونِهِ  قُلْ إِنَّ الخَْاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَ أَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ  أَلَا ذَالِكَ هُوَ الخُْسْرَانُ الْمُبِينُ(15)

الشورى : 45   وَ تَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَ قالَ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرينَ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ أَهْليهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمينَ في‏ عَذابٍ مُقيمٍ

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 24/8/2021 - 2:0

خسروا انفسهم

خسر

العین

خسر:
الخسر: النقصان، و الخسران كذلك، و الفعل: خسر يخسر خسرانا. و الخاسر: الذي وضع في تجارته، و مصدره: الخسارة و الخسر. كلته و وزنته فأخسرته، أي: نقصته. و قوله [جل و عز]: و كان عاقبة أمرها خسرا

 «1»، أي: نقصا. و صفقة خاسرة، أي: غير مربحة

 

 

 

الجیم

 [خسر]
و قال: إنه لخاسر الحسب بين الخسور، أى: ناقص.

 

 

جمهره اللغه

و الخسر و الخسار و الخسران واحد، و هو الضلال. هذا الأصل، ثم كثر ذلك حتى قالوا: خسر التاجر، إذا وضع من رأس ماله.

 

 

 

الفروق

 (الفرق) بين الوضيعة و الخسران‏

أن الوضيعة ذهاب رأس المال و لا يقال لمن ذهب رأس ماله كله قد وضع، و الشاهد أنه من الوضع خلاف الرفع و الشي‏ء اذا وضع لم يذهب و انما قيل وضع الرجل على الاختصار و المعنى أن التجارة وضعت من رأس ماله و اذا نفد ماله وضع لأن الوضع ضد الرفع و الخسران ذهاب رأس المال كله ثم كثر حتى سمي ذهاب بعض رأس المال خسرانا و قال الله تعالى (خسروا أنفسهم)* لأنهم عدموا الانتفاع بها فكأنها هلكت و ذهبت أصلا فلم يقدر منها على شي‏ء و أصل الخسران في العربية الهلاك.

 

 

 

مقاییس

خسر
الخاء و السين و الراء أصل واحد يدل على النقص. فمن ذلك الخسر و الخسران، كالكفر و الكفران، و الفرق و الفرقان. و يقال خسرت الميزان و أخسرته، إذا نقصته. و الله أعلم.

 

 

مفردات

الخسر و الخسران: انتقاص رأس المال، و ينسب ذلك إلى الإنسان، فيقال: خسر فلان، و إلى الفعل فيقال: خسرت تجارته، قال تعالى:

 

 

لسان

و الخناسير: الهلاك، و لا واحد له؛ قال كعب بن زهير:
         إذا ما نتجنا أربعا عام كفأة،             بغاها خناسيرا، فأهلك أربعا

و في بغاها ضمير من الجد هو الفاعل، يقول: إنه شقي الجد إذا نتجت أربع من إبله أربعة أولاد هلكت من إبله الكبار أربع غير هذه، فيكون ما هلك أكثر مما أصاب.

 

 

التحقیق

أن الأصل الواحد في هذه المادة: هو ما يقابل الربح، أى- المواضعة في قبال المرابحة، و أما النقص و الضلال و الهلاك و الغبن: فكل واحد منها قد يصدق و ينطبق‏
                        التحقيق فى كلمات القرآن الكريم، ج‏3، ص: 62
على بعض الموارد من هذا المعنى، و قد يكون من آثاره أو من أسبابه و مقدماته- بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم‏
.
و يعبر عن هذا المعنى بالفارسية بكلمة (زيان)، و هذا المعنى غير مفهوم- الضرر، فالضرر في مقابل النفع- لا يملك لكم ضرا و لا نفعا.
و قلنا ان الخسر نقص كلى في مقابل الربح، بخلاف الوضع.
ثم ان هذا النوع من النقص يكون في المال و الأمور المادية، و قد يكون في الأمور النفسية و المعنوية، فأما الأول فقد يصدق عليه مفهوم الغبن و النقص.
و أما الثاني فقد ينطبق عليه مفهوم الضلال و الهلاك.
فالنقص مفهوم كلى و أعم من أن يكون في مقابل ربح أو في ذات الشي‏ء، و هو في مقابل الزيادة- نأتي الأرض ننقصها من أطرافها*.
فحقيقة الخسران: هي النقص المخصوص و مواضعة تامة في أمر مادى أو معنوى و بهذا يظهر لطف التعبير بهذه المادة في موارد استعمالها في القرآن الكريم.

 

 

 

 

«المعجم الاشتقاقي المؤصل» (1/ 556):
«• ‌‌(‌خسر):
{مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (178)} [الأعراف: 178].
"الخاسر: الذي يَنْقُص المكيال والميزان ... والخاسر: الذي ذهب مالُه وعقلُه أي خَسرهما. خَسَرتُ الميزان وأخْسَرته: نقصتُه. وكذا خَسَرتُ الشيء (ضرب)»

نقصته وخَسِرَ التاجر (فرح): وُضِع في تجارته ".
 
‌‌° المعنى المحوري نقص الشيء بذهاب أجزاء منه فقدًا: كنقص المَكِيلات ولا تكون إلا مُتَسَيِّبَة كالحبوب -والموزونات وهي كذلك غالبًا، وكنقص مال التاجر. ومنه "خَسِر (تعب): هلك {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2)} [العصر: 2]. قيل الإنسان الكافر وقيل كفار بأعيانهم، وقيل الإنسان عامة. وفُسِّر الخُسر بالهلكة، والغَبن، والعقوبة، وبالنقص المادي، والضعف [قر 20/ 180] والراجح الإنسان عامة، وخُسره غَبْنه بسوء تصرفه في نعم الله عليه. {قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ (14)} [يوسف: 14] عَجَزة، ومستحقون للهلاك [ينظر بحر 5/ 287] (نقص قوة وقيمة).
{وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا (119)} [النساء: 119] {فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ (78)} [غافر: 78]، فالخسران في هذا وذاك. وسائر ما في القرآن من التركيب هو بمعنى فَوْت ما كان يمكن أن يفوز به من ثواب ونعيم لو آمن بالله واتبع شرعه.

 

«المعجم الاشتقاقي المؤصل» (1/ 558):
«°‌‌ معنى الفصل المعجمين (خس): القلة والنقص -كما يتمثل في قلة الشيء- في (خسس)، وفي إخلاء الحوزة أو الأثناء من الشيء الدقيق القدر في (خسأ)، وفي الانتقاص من جرم الشيء كنقص المكيل والموزون -في (خسر)، وفي زوال قوام الشيء ومتنه فيخوي كخسف حجر البئر -في (خسف).
‌‌»