بسم الله الرحمن الرحیم

فوائد احادیث ضعیفة

فهرست فقه
جابریت و کاسریت عمل اصحاب
فوائد احادیث ضعیفة




تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏3 ؛ ص21
«78»- 78- سعد بن عبد الله عن محمد بن الحسين عن عباد بن سليمان عن القاسم بن محمد عن سليمان عن حفص بن غياث قال سمعت أبا عبد الله ع‏ يقول‏ في رجل أدرك الجمعة و قد ازدحم الناس و كبر مع الإمام و ركع و لم يقدر على السجود و قام الإمام و الناس في الركعة الثانية و قام هذا معهم فركع الإمام و لم يقدر هو على الركوع في الركعة الثانية من الزحام و قدر على السجود كيف يصنع فقال أبو عبد الله ع أما الركعة الأولى فهي إلى عند الركوع تامة فلما لم يسجد لها حتى دخل في الركعة الثانية لم يكن له ذلك فلما سجد في الثانية فإن كان نوى أن هذه السجدة هي للركعة الأولى فقد تمت له الركعة الأولى فإذا سلم الإمام قام فصلى ركعة يسجد فيها ثم يتشهد و يسلم و إن كان لم ينو أن تكون تلك السجدة للركعة الأولى لم تجز عنه الأولى و لا الثانية و عليه أن يسجد سجدتين و ينوي أنهما للركعة الأولى و عليه بعد ذلك ركعة تامة ثانية يسجد فيها قال حفص فسألت عنها ابن أبي ليلى فما طعن فيها و لا قارب قال و سمعت بعض مواليهم يسأل ابن أبي ليلى عن الجمعة هل تجب على المرأة و العبد و المسافر فقال ابن أبي ليلى لا تجب الجمعة على واحد منهم و لا الخائف فقال الرجل فما تقول إن حضر واحد منهم الجمعة مع الإمام فصلاها معه فهل تجزيه تلك الصلاة عن ظهر يومه فقال نعم فقال له الرجل و كيف يجزي ما لم يفرضه الله عليه عما فرضه الله عليه و قد قلت إن الجمعة لا تجب عليه و من لم تجب عليه الجمعة فالفرض عليه أن يصلي أربعا و يلزمك فيه معنى أن الله فرض عليه أربعا فكيف أجزأ عنه ركعتان مع ما يلزمك أن من دخل فيما لم يفرضه الله عليه لم يجز عنه مما فرض الله عليه فما كان عند ابن أبي ليلى فيها جواب و طلب إليه أن يفسرها له فأبى ثم سألته أنا عن ذلك ففسرها لي فقال الجواب عن ذلك أن الله عز و جل فرض على جميع المؤمنين و المؤمنات و رخص للمرأة و المسافر و العبد أن لا يأتوها فلما حضروها سقطت الرخصة و لزمهم الفرض الأول فمن أجل ذلك أجزأ عنهم فقلت عمن هذا فقال عن مولانا أبي عبد الله ع.



المحاسن ج‏2 312 كتاب العلل ..... ص : 299
29 عنه بهذا الإسناد عن علي بن أسلم عن صباح الحذاء عن إسحاق بن عمار قال: سألت أبا الحسن موسى ع عن قوم خرجوا في سفر لهم فلما انتهوا إلى الموضع الذي يجب عليهم فيه التقصير قصروا فلما أن صاروا على فرسخين أو ثلاثة أو أربعة فراسخ تخلف عنهم رجل لا يستقيم لهم السفر إلا بمجيئه إليهم فأقاموا على ذلك أياما لا يدرون هل يمضون في سفرهم أو ينصرفون فهل ينبغي لهم أن يتموا الصلاة أم يقيموا على تقصيرهم فقال إن كانوا بلغوا مسيرة أربعة فراسخ فليقيموا على تقصيرهم أقاموا أم انصرفوا و إن كانوا ساروا أقل من أربعة فراسخ فليتموا الصلاة ما أقاموا فإذا مضوا فليقصروا ثم قال و هل تدري كيف صار هكذا قلت لا أدري قال لأن التقصير في بريدين و لا يكون التقصير في أقل من ذلك فإذا كانوا قد ساروا بريدا و أرادوا أن ينصرفوا بريدا كانوا قد ساروا سفر التقصير و إن كانوا ساروا أقل من ذلك لم يكن لهم إلا إتمام الصلاة قلت أ ليس قد بلغوا الموضع الذي لا يسمعون فيه‏ أذان‏ مصرهم‏ الذي خرجوا منه قال بلى إنما قصروا في ذلك الموضع لأنهم لم يشكوا في مسيرهم و إن السير سيجد بهم فلما جاءت العلة في مقامهم دون البريد صاروا هكذا.



علل الشرائع ج‏2 367 89 باب نوادر علل الصلاة ..... ص : 367
1 أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن أبي عبد الله عن محمد بن علي الكوفي عن محمد بن أسلم الجبلي عن صباح الحذاء عن إسحاق بن عمار قال‏ سألت أبا الحسن موسى بن جعفر ع عن قوم خرجوا في سفر لهم فلما انتهوا إلى الموضع الذي يجب عليهم فيه التقصير قصروا فلما أن صاروا على رأس فرسخين أو ثلاثة أو أربعة فراسخ تخلف عنهم رجل لا يستقيم لهم السفر إلا بمجيئه إليهم فأقاموا على ذلك أياما لا يدرون هل يمضون في سفرهم أو ينصرفون هل ينبغي لهم أن يتموا الصلاة أو يقيموا على تقصيرهم فقال إن كانوا بلغوا مسيرة أربعة فراسخ فليتموا على تقصيرهم أقاموا أم انصرفوا و إن ساروا أقل من أربعة فراسخ فليقيموا الصلاة ما أقاموا فإذا مضوا فليقصروا ثم قال ع و هل تدري كيف صارت هكذا قلت لا أدري قال لأن التقصير في بريدين و لا يكون التقصير في أقل من ذلك فلما كانوا قد ساروا بريدا و أرادوا أن ينصرفوا بريدا كانوا قد ساروا سفر التقصير و إن كانوا قد ساروا أقل من ذلك لم يكن لهم إلا تمام الصلاة قلت أ ليس قد بلغوا الموضع الذي لا يسمعون فيه‏ أذان‏ مصرهم‏ الذي خرجوا منه قال بلى إنما قصروا في ذلك الموضع لأنهم لم يشكوا في مسيرهم و إن السير سيجد بهم في السفر فلما جاءت العلة في مقامهم دون البريد صاروا هكذا









****************
ارسال شده توسط:
مرتضی
Tuesday - 12/10/2021 - 20:41

جسارتا عرض می شود در درس طلبگی به این فوائد برخوردیم که عرض می شود:

یک تواتر اجمالی که خود نکات مختلفی را افاده می کند:

 الف-  مضمونی خاص: مانند روایاتی که شجاعت امیرالمومنین را می رساند، که وقایع مختلفه هست، ولکن مضمونی را می رساند

 ب- واقعه خاص، مانند ادله ای که وقوع حجة الوداع را می رساند

ج- مذاق خاص، مثلا در کتاب غنا این طور می فرمایند:

اگر مساله اضلال عن سبیل الله است، اضلال عن سبیل الله همه  جا حرام است و اختصاص به غنا ندارد. چرا خصوص غنا را این همه مورد تشدید قرار داده اند؟ 

به نظر ما جواب این سوال این است که غنا بطبیعته از جمله چیزهایی است که ارتباط و اتصال زیادی به اضلال عن سبیل الله دارد ... لذا در بعضی از روایات که ما حرمت را استفاده نکردیم، تعابیری وجود دارد که مساله را روشن می کند،

الغناء رقیه الزنا. رقیه یعنی افسون. غناء افسون زنا است. یا الغناء عش النفاق، غناء لانه نفاق است، ...چرا این ها را درباره غناء گفته اند؟ این به خاطر همین است که غناء جزو مناطقی از زندگی و از حالات و افعال انسان است که احتمال لغزش در آن بسیار زیاداست. انتهی کلامه دامت برکاته

در این باب روایات بسیاری را خواندند که خیلی از آن ها ضعاف بودند ولکن قطعا در شکل گیری این تواتر و کشف این مذاق مفید بوده اند و جواب سوالی مهم در مسیر کشف مناط حرمت غناء را از آن استفاده نمودند.

د :فضایی خاص در حول روایات: مثلا در همان کتاب غناء، ایشان از همان روایات که بسیاری هم  شاید ضعاف باشند استفاده می فرمایند که در آن زمان مکان هایی بوده ایشان تعبیر می فرمایند مثل فرهنگسراها امروزی که ممهد بوده است برای غناء

و اگر کسی می خواسته است غناء گوش دهد آن جا می رفته اند، و به همین صورت هم جاریه های خاص آن جا بوده اند که آن ها بالاخره بلد هم بوده اند به گونه ای بخوانند که مشتری پیدا کنند و ... .

مثال دیگری عرض می کنم: روایاتی هست در مجامع ما که تعاهدوا نعالکم عند ابواب مساجدکم، علما در معنای این روایت احتمالات بسیاری داده اند، که اختلافات بسیار دارد، ولکن با استفاده از روایات مختلف ممکن است استفاده کنیم که در آن ازمنه کوچه ها متخلط بوده است

و همچنین متداول بوده است که با کفش وارد مساجد می شده اند، و قرائن مختلف دیگر، من جمله این که در روایاتی از عامه آمده است که این روایت در زمانی است که حضرت کفششان متخلط بوده است. 

استفاده دوم: استعمالات الفاظ:

یکی از مهمترین فوائد شاید معنای لغات و استعمالات باشد، چرا که تمام احادیث اگر ضعیف هم باشند بلکه اگر مجعول هم باشد باید صحیح استعمال شده باشند و الا مفید به جعل هم نیست و جاعل هم از آن نمی تواند استفاده کند مگر نه کسی جعل او را هم قبول نمی کند.

استفاده سوم: گزارش های تاریخی

خیلی از موارد فرد برای زمینه سازی سوال خود گزارشی از یک قضیه تاریخی نقل می کند که آن نیز مانند همان استعمالات قطعا باید آن را صحیح نقل کند. 

دقت شود که این غیر مواردی است که فرد خود واقعه تاریخی را نقل می کند، و انگیزه جعل دارد.

این موارد تنها مواردی بود و بسیار بیش از این است که بنده عرض نمودم.