شروع سورة مباركةفهرست قرآن كريمفهرست عام

بسم الله الرحمن الرحیم

سورة بعدسورة [9] از مجموع [114]سورة قبل

احادیث إن سورة البراءة کانت تعدل البقرة-حذیفه تقرء ربعها


احادیث إن سورة البراءة کانت تعدل البقرة
حدیث حذیفه إن سورة البراءة تقرء ربعها
احادیث إن سورة الأحزاب کانت تعدل البقرة



تفسير القرطبي (8/ 62)
وقول ثالث- روي عن عثمان أيضا. وقال مالك فيما رواه ابن وهب وابن القاسم وابن عبد الحكم: إنه لما سقط أو لها سقط بسم الله الرحمن الرحيم معه. وروي ذلك عن ابن عجلان أنه بلغه أن سورة" براءة" كانت تعدل البقرة أو قربها فذهب منها فلذلك لم يكتب بينهما بسم الله الرحمن الرحيم. وقال سعيد بن جبير: كانت مثل سورة البقرة.



اللباب في علوم الكتاب (10/ 6)
المؤلف: أبو حفص سراج الدين عمر بن علي بن عادل الحنبلي الدمشقي النعماني (المتوفى: 775هـ)
قال القرطبي: " وروي عن عثمان أيضا. وقاله مالك فيما رواه وهب وابن القاسم وابن عبد الحكم: أنه لما سقط أولها سقط " بسم الله الرحمن الرحيم " معا، وروي ذلك عن عجلان؛ أنه بلغه أن سورة " براءة " كانت تعدل البقرة أو قربها، فذهب منها؛ فلذلك لم يكتب بينهما " بسم الله الرحمن الرحيم " وقال سعيد بن جبير: كانت قبل سورة الطلاق البقرة ".
قال القرطبي والصحيح أن البسملة لم تكتب؛ لأن جبريل - عليه الصلاة والسلام - ما نزل بها في هذه السورة، قاله القشيري ".



تفسير القاسمي = محاسن التأويل (5/ 345)
ونقل صاحب (الإقناع) أن البسملة ثابتة (لبراءة) في مصحف ابن مسعود، قال: ولا يؤخذ بهذا.
وعن مالك: أن أولها لما سقط، سقط معه البسملة، فقد ثبت أنها كانت تعدل البقرة لطولها. كذا في (الإتقان) .
ثم اعلم أن القراء أجمعوا على ترك قراءة البسملة في أول هذه السورة اتباعا لسقوطها في الرسم من مصحف الإمام، إلا ابن مناذر، فإنه يسمي في أولها، كما في مصحف ابن مسعود.
وقال السخاوي في (جمال القراء) : إنه اشتهر تركها في أول براءة.







مصنف ابن أبي شيبة (6/ 135)
30094 - حدثنا ابن مهدي، عن سفيان، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، قال: قال حذيفة: «ما تقرءون ربعها»، يعني: براءة




المعجم الأوسط (2/ 85)
1330 - حدثنا أحمد قال: نا محمد بن يزيد الأسفاطي قال: نا إبراهيم بن أبي سويد قال: نا النعمان بن عبد السلام قال: نا إبراهيم بن طهمان، عن عمر بن سعيد، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، [ص:86] عن حذيفة قال: «التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب، وما تقرءون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها»
لم يرو هذا الحديث عن عمر بن سعيد إلا إبراهيم، ولا عن إبراهيم إلا النعمان، تفرد به: ابن أبي سويد "





المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 361)
3274 - حدثنا علي بن حمشاذ العدل، ثنا محمد بن المغيرة اليشكري، ثنا القاسم بن الحكم العرني، ثنا سفيان بن سعيد، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن حذيفة رضي الله عنه، قال: «ما تقرءون ربعها، يعني براءة، وإنكم تسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب» هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
3274 - صحيح



مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (7/ 28)
[سورة براءة]
11035 - عن حذيفة قال: التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب، وما يقرؤون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها.
رواه الطبراني في الأوسط، ورجاله ثقات.



إتحاف المهرة لابن حجر (4/ 260)
4226 - حديث (كم) : " ما تقرءون ربعها يعني: سورة براءة، وإنكم لتسمونها سورة التوبة، وهي سورة العذاب ".
كم في التفسير: ثنا علي بن حمشاذ، ثنا محمد بن المغيرة، ثنا القاسم بن الحكم، ثنا سفيان بن سعيد، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عنه، بهذا.





الإتقان في علوم القرآن (3/ 84)
وفي المستدرك عن حذيفة قال ما تقرءون ربعها يعني براءة


سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (6/ 977)
إذا علمت ما تقدم، فاتفاق هؤلاء
الصحابة رضي الله عنهم على رواية هذه الأحاديث الصريحة في رفع تلاوة بعض الآيات
القرآنية، هو من أكبر الأدلة على عدالتهم وأدائهم للأمانة العلمية، وتجردهم
عن الهوى، خلافا لأهل الأهواء الذين لا يستسلمون للنصوص الشرعية، ويسلطون
عليها تأويلاتهم العقلية، كما تقدم عن بعض المعلقين! ولا ينافي تلك الأحاديث
قول ابن عباس لما سئل: أترك النبي صلى الله عليه وسلم من شيء؟ فقال: " ما
ترك إلا ما بين الدفتين ". رواه البخاري (5019) . فإنه إنما أراد من القرآن
الذي يتلى، كما في " الفتح "، ومن الدليل على ذلك أن ابن عباس من جملة من
روى شيئا من ذلك كما يدل عليه قوله في الحديث المتقدم (2909) : " صدق الله
ورسوله: لو كان.. ". ثم قال الحافظ (9 / 65) في آخر شرحه لحديث ابن عباس:
" ويؤيد ذلك ما ثبت عن جماعة من الصحابة من ذكر أشياء نزلت من القرآن فنسخت
تلاوتها، وبقي أمر حكمها أو لم يبق مثل حديث عمر: " الشيخ والشيخة إذا زنيا
فارجموهما البتة ". وحديث أنس في قصة القراء الذين قتلوا في بئر معونة، قال
: فأنزل الله فيهم قرآنا: " بلغوا عنا قومنا أنا لقد لقينا ربنا "، وحديث
أبي بن كعب: " كانت الأحزاب قدر البقرة ". وحديث حذيفة: " ما يقرؤون ربعها
. يعني براءة ". وكلها أحاديث صحيحة. وقد أخرج ابن الضريس من حديث ابن عمر
أنه " كان يكره أن يقول الرجل: قرأت القرآن كله، ويقول: إن منه قرآنا قد
رفع، وليس في شيء من ذلك ما يعارض حديث الباب لأن جميع ذلك مما نسخت تلاوته
في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ".





عون المعبود وحاشية ابن القيم (2/ 351)
قال القشيري إن الصحيح أن التسمية لم تكن فيها لأن جبريل عليه السلام لم ينزلبها فيها وعن بن عباس لم تكتب البسملة في براءة لأنها أمان وبراءة نزلت بالسيف
وعن مالك أن أولها لما سقط سقطت معه البسملة فقد ثبت أنها كانت تعدل البقرة لطولها وقيل إنها ثابتة أولها في مصحف بن مسعود ولا يعول على ذلك





تحفة الأحوذي (8/ 381)
قال القشيري
إن الصحيح أن التسمية لم تكن فيها لأن جبريل عليه الصلاة والسلام لم ينزل بها فيها وعن بن عباس لم تكتب البسملة في براءة لأنها أمان وبراءة نزلت بالسيف
وعن مالك أن أولها لما سقط سقطت معه البسملة فقد ثبت أنها كانت تعدل البقرة لطولها وقيل إنها ثابتة أولها في مصحف بن مسعود ولا يعول على ذلك كذا في المرقاة




أحكام القرآن لابن العربي ط العلمية (2/ 445)
المؤلف: القاضي محمد بن عبد الله أبو بكر بن العربي المعافري الاشبيلي المالكي (المتوفى: 543هـ)
[القول في سقوط بسم الله الرحمن الرحيم من سورة التوبة]
القول في سقوط بسم الله الرحمن الرحيم منها: وفي ذلك للعلماء أغراض جماعها أربعة:
الأول: قال مالك فيما روى عنه ابن وهب، وابن القاسم، وابن عبد الحكم: إنه لما سقط أولها سقط بسم الله الرحمن الرحيم معه.
وكذلك يروى عن ابن عجلان أنه بلغه أن سورة " براءة " كانت تعدل البقرة أو قربها، فذهب منها، فلذلك لم يكتب فيها بسم الله الرحمن الرحيم.
الثاني: أن براءة سخط، وبسم الله الرحمن الرحيم رحمة، فلا يجمع بينهما.
الثالث: أن براءة نزلت برفع الأمان، وبسم الله الرحمن الرحيم أمان.
وهذه كلها احتمالات، منها بعيد ومنها قريب؛ وأبعدها قول من قال: إنها مفتتحة بذكر الكفار؛ لأن سورا كثيرة من سور القرآن افتتحت بذكر الكفار كقوله: {الذين كفروا} [محمد: 1].
وقوله: {ويل لكل همزة} [الهمزة: 1].
الرابع: وهو الأصح ما ثبت عن يزيد الفارسي أنه قال: قال لنا ابن عباس: قلنا لعثمان: ما حملكم أن عمدتم إلى الأنفال، وهي من المثاني وإلى براءة، وهي من المئين، فقرنتم بينهما، ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم، ووضعتموها في السبع الطوال، فما حملكم على ذلك؟. قال عثمان: «إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا نزل عليه الوحي يدعو ببعض من يكتب عنه، فيقول: ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا، وتنزل عليه الآية فيقول: ضعوا هذه الآية في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا، وكانت الأنفال من أول ما نزل، وبراءة من آخر ما نزل من القرآن، وكانت قصتها شبيهة بقصتها، وقبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يبين لنا أنها منها، فظننت أنها منها؛ فمن ثم قرنت بينهما، ولم أكتب بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم».
وروي عن أبي بن كعب: آخر ما نزل براءة «وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأمرنا في أول كل سورة ببسم الله الرحمن الرحيم، ولم يأمرنا في سورة براءة بشيء»؛ فلذلك ضمت إلى الأنفال، وكانت شبيهة بها.





البرهان في علوم القرآن (1/ 263)
المؤلف: أبو عبد الله بدر الدين محمد بن عبد الله بن بهادر الزركشي (المتوفى: 794هـ)
وعن مالك أن أولها لما سقط سقطت البسملة وقد قيل إنها كانت تعدل البقرة لطولها




الإتقان في علوم القرآن (1/ 226)
وعن مالك أن أولها لما سقط سقط معه البسملة فقد ثبت أنها كانت تعدل البقرة لطولها.



أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 (71/ 442)
ومنها: أن سورة (براءة) نسخ أولها فسقطت معه البسملة، وهذا القول رواه ابن وهب، وابن القاسم، وابن عبد الحكم، عن مالك، كما نقله القرطبي. وعن ابن عجلان، وسعيد بن جبير، أنها كانت تعدل سورة (البقرة).




أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن (2/ 112)
المؤلف : محمد الأمين بن محمد المختار بن عبد القادر الجكني الشنقيطي (المتوفى : 1393هـ)
ومنها: أن الصحابة لما اختلفوا: هل «براءة» و «الأنفال» سورة واحدة أو سورتان، تركوا بينهما فرجة لقول من قال: إنهما سورتان، وتركوا البسملة لقول من قال: هما سورة واحدة، فرضي الفريقان وثبتت حجتاهما في المصحف.
ومنها: أن سورة «براءة» نسخ أولها فسقطت معه البسملة، وهذا القول رواه ابن وهب، وابن القاسم، وابن عبد الحكم، عن مالك، كما نقله القرطبي.
وعن ابن عجلان، وسعيد بن جبير، أنها كانت تعدل سورة «البقرة» .



شرح طيبة النشر للنويري (1/ 295)
وقيل: قول مالك: نسخ أولها، وهو يوجب التخيير.






فتح القدير للشوكاني (2/ 379)
ومن جملة الأقوال في حذف البسملة أنها كانت تعدل سورة البقرة، أو قريبا منها، وأنه لما سقط أولها سقطت البسملة، روي هذا عن مالك بن أنس وابن عجلان. ومن جملة الأقوال في سقوط البسملة أنهم لما كتبوا المصحف في خلافة عثمان اختلف الصحابة، فقال بعضهم: براءة والأنفال: سورة واحدة، وقال بعضهم: هما سورتان، فتركت بينهما فرجة لقول من قال: هما سورتان، وتركت بسم الله الرحمن الرحيم لقول من قال: هما سورة واحدة، فرضي الفريقان. قاله خارجة وأبو عصمة وغيرهما. وقول من جعلهما سورة واحدة أظهر، لأنهما جميعا في القتال، وتعدان جميعا سابعة السبع الطوال.




فتح البيان في مقاصد القرآن (5/ 227)
أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي ابن لطف الله الحسيني البخاري القِنَّوجي (المتوفى: 1307هـ)
قلت: وروي نحوه عن سفيان بن عيينة، وروي عن مالك بن أنس وابن عجلان وابن جبير أنها كانت تعدل سورة البقرة أو قريباً منها وأنه لما سقط أولها سقطت البسملة.




التحرير والتنوير (10/ 102)
وقال ابن العربي في «الأحكام» : قال مالك فيما روى عنه ابن وهب، وابن القاسم، وابن عبد الحكم: إنه لما سقط أولها، أي سورة براءة سقط بسم الله الرحمن الرحيم معه. ويفسر كلامه ما قاله ابن عطية: روي عن مالك أنه قال: بلغنا أن سورة براءة كانت نحو سورة البقرة ثم نسخ ورفع كثير منها وفيه البسملة فلم يروا بعد أن يضعوه في غير موضعه. وما نسبه ابن عطية إلى مالك عزاه ابن العربي إلى ابن عجلان فلعل في «نسخة تفسير ابن عطية» نقصا.
والذي وقفنا عليه من كلام مالك في ترك البسملة من سورة الأنفال وسورة براءة:
هو ما في سماع ابن القاسم في أوائل كتاب الجامع الأول من «العتبية» «قال مالك في أول براءة إنما ترك من مضى أن يكتبوا في أول براءة بسم الله الرحمن الرحيم، كأنه رآه من وجه الاتباع في ذلك، كانت في آخر ما نزل من القرآن. وساق حديث ابن شهاب في سبب كتابة المصحف في زمن أبي بكر وكيف أخذ عثمان الصحف من حفصة أم المؤمنين وأرجعها إليها. قال ابن رشد في «البيان والتحصيل» «ما تأوله مالك من أنه إنما ترك من مضى أن يكتبوا في أول براءة بسم الله الرحمن الرحيم من وجه الاتباع، والمعنى فيه والله أعلم أنه إنما ترك عثمان بن عفان ومن كان بحضرته من الصحابة المجتمعين على جمع القرآن البسملة بين سورة الأنفال وبراءة، وإن كانتا سورتين بدليل أن براءة كانت آخر ما أنزل الله من القرآن، وأن الأنفال أنزلت في بدر سنة أربع، اتباعا لما وجدوه في الصحف التي جمعت على عهد أبي بكر وكانت عند حفصة» . ولم يذكر ابن رشد عن مالك قولا غير هذا.



تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (3/ 3)
وروي عن مالك أنه قال: بلغنا أنها كانت نحو سورة البقرة ثم نسخ ورفع كثير منها وفيه البسملة، فلم يروا بعد أن يضعوه في غير موضعه، وسورة براءة من آخر ما نزل على النبي صلى الله عليه وسلم،




تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (3/ 3)
وقال سعيد بن جبير: كانت براءة مثل سورة البقرة في الطول، واختلف لم سقط سطر بسم الله الرحمن الرحيم من أولها، فقال عثمان بن عفان أشبهت معانيها معاني الأنفال وكانت تدعى القرينتين في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلذلك قرنت بينهما، ولم أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتها في السبع الطول،






فتح الباري لابن حجر (9/ 65)
ويؤيد ذلك ما ثبت عن جماعة من الصحابة من ذكر أشياء نزلت من القرآن فنسخت تلاوتها وبقي حكمها أو لم يبق مثل حديث عمر الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة وحديث أنس في قصة القراء الذين قتلوا في بئر معونة قال فأنزل الله فيهم قرآنا بلغوا عنا قومنا أنا لقد لقينا ربنا وحديث أبي بن كعب كانت الأحزاب قدر البقرة وحديث حذيفة ما يقرؤون ربعها يعني براءة وكلها أحاديث صحيحة وقد أخرج بن الضريس من حديث بن عمر أنه كان يكره أن يقول الرجل قرأت القرآن كله ويقول إن منه قرآنا قد رفع وليس في شيء من ذلك ما يعارض حديث الباب لأن جميع ذلك مما نسخت تلاوته في حياة النبي صلى الله عليه وسلم





الدر المنثور في التفسير بالمأثور (4/ 120)
وأخرج ابن أبي شيبة والطبراني في الأوسط وأبو الشيخ والحاكم وابن مردويه عن حذيفة رضي الله عنه قال: التي تسمون سورة التوبة هي سورة العذاب والله ما تركت أحدا إلا نالت منه ولا تقرأون منها مما كنا نقرأ إلا ربعها
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وأبو الشيخ وابن مردويه عن حذيفة رضي الله عنه في براءة يسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وأبو الشيخ وابن مردويه عن حذيفة رضي الله عنه في براءة يسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب
وأخرج أبو عبيد وابن المنذر وأبو الشيخ وابن مردويه عن سعيد بن جبير رضي الله عنه قال: قلت لابن عباس رضي الله عنهما: سورة التوبة قال: التوبة بل هي الفاضحة ما زالت تنزل ومنهم حتى ظننا أن لن يبقى منا أحد إلا ذكر فيها



الدر المنثور في التفسير بالمأثور (4/ 121)
وأخرج أبو الشيخ عن حذيفة رضي الله عنه قال: ما تقرأون ثلثها يعني سورة التوبة