بسم الله الرحمن الرحیم

روایت نزل علی سبعة احرف-الاحادیث یختلف عنکم-ادنی ما للامام ان یفتی علی سبعة اوجه

فهرست مباحث علوم قرآنی
روایات سبعة أحرف از کتب شیعة


الخصال، ج‏2، ص: 358
نزل القرآن على سبعة أحرف‏
43- حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن محمد بن يحيى الصيرفي عن حماد بن عثمان قال قلت لأبي عبد الله ع إن الأحاديث تختلف عنكم قال فقال إن القرآن نزل على سبعة أحرف و أدنى ما للإمام أن يفتي على سبعة وجوه ثم قال هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب «1».

روایت خصال-أن تقرأ علی حرف واحد-وسع علی أمتي-يأمرك أن تقرأ القرآن علی سبعة أحرف

اعتقادات الإماميه (للصدوق)، ص: 86
و قال الصادق- عليه السلام: «القرآن واحد، نزل من عند واحد على واحد، و إنما الاختلاف من جهة الرواة» «5».
__________________________________________________
(5) رواه الكليني في الكافي 2: 461 باب النوادر ح 12 باختلاف يسير. و صيغة الحديث في ر: «انزل من واحد على واحد، و انما الاختلاف وقع من جهة الرواية».



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏89 83 باب 8 أن للقرآن ظهرا و بطنا و أن علم كل شي‏ء في القرآن و أن علم ذلك كله عند الأئمة عليهم السلام و لا يعلمه غيرهم إلا بتعليمهم ..... ص : 78
13- ل، الخصال ابن الوليد عن الصفار عن ابن معروف عن محمد بن يحيى الصيرفي عن حماد بن عثمان قال: قلت لأبي عبد الله ع إن الأحاديث تختلف عنكم قال فقال إن القرآن نزل على سبعة أحرف و أدنى ما للإمام أن يفتي على سبعة وجوه ثم قال هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب.


در کتب فقه و حدیث، محمد بن یحیی الصیرفی را مجهول میدانند، و در نرم افزار درایة النور محمد بن یحیی الصیرفی را همان محمد بن یحیی الخزاز میدانند، و توجه به این چند نکته شاید نافع باشد:
۱- عین سند روایت حماد در سبعة احرف در خصال، در روایت السجود علی ما انبتت الارض در علل آمده
۲- در سند روایت حتی قیل ما یفطر در ثواب الاعمال، محمد بن یحیی اخی مغلس الصیرفی آمده
۳- در نجاشی دو محمد بن یحیی آمده و هر دو ثقه هستند، الخثعمی با تعبیر اخو مغلس، و الخزاز، و برای هیچکدام الصیرفی نیامده است
۴- در استبصار در ذیل دو حدیث لم یقف بالمزدلفة که در سند محمد بن یحیی الخثعمی آمده، فرمودند: و هو عامي
۵- در فهرست شیخ قده فرمودند: محمد بن یحیی الصیرفی له کتاب
۶- با توجه به بند ۲ و ۳ این احتمال میآید که در سند خصال هم منظور محمد بن یحیی الصیرفی اخو مغلس الخثعمی منظور باشد، چون وصف اخو مغلس مشترک بین ثواب الاعمال و نجاشی است.



*******************
علل الشرائع ج‏2 341 42 باب العلة التي من أجلها لا يجوز السجود إلا على الأرض أو على ما أنبتت الأرض إلا ما أكل أو لبس ..... ص : 341
3 حدثنا محمد بن الحسن قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن محمد بن يحيى الصيرفي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول‏ السجود على‏ ما أنبتت‏ الأرض إلا ما أكل أو لبس‏


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ج‏2 313 15 باب كيفية الصلاة و صفتها و المفروض من ذلك و المسنون ..... ص : 286
130- عنه عن العباس بن معروف عن محمد بن يحيى الصيرفي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول‏ السجود على‏ ما أنبتت‏ الأرض إلا ما أكل أو لبس.


من لا يحضره الفقيه ج‏1 268 باب ما يسجد عليه و ما لا يسجد عليه ..... ص : 268
830- و روى حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع أنه قال: السجود على‏ ما أنبتت‏ الأرض إلا ما أكل أو لبس.

تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ج‏2 234 11 باب ما يجوز الصلاة فيه من اللباس و المكان و ما لا يجوز الصلاة فيه من ذلك ..... ص : 203
132- و روى حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع أنه قال: السجود على‏ ما أنبتت‏ الأرض إلا ما أكل أو لبس.


ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏4 ؛ ص256
132 و روى حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع أنه قال‏ السجود على ما أنبتت الأرض إلا ما أكل أو لبس.
______________________________
الحديث الثاني و الثلاثون و المائة: صحيح.


ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏4 ؛ ص464
130 عنه عن العباس بن معروف عن محمد بن يحيى الصيرفي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال سمعته يقول‏ السجود على ما أنبتت الأرض إلا ما أكل أو لبس‏
______________________________
الحديث الثلاثون و المائة: مجهول.



الأمالي( للصدوق) ؛ النص ؛ ص20
3- حدثنا محمد بن الحسن رضوان الله عليه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا العباس بن معروف قال حدثنا محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن جده ع قال: مر رسول الله ص بقوم يربعون حجرا فقال ما هذا قالوا نعرف بذلك أشدنا و أقوانا فقال ص أ لا أخبركم بأشدكم و أقواكم قالوا بلى يا رسول الله قال أشدكم و أقواكم الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم و لا باطل و إذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحق و إذا قدر لم يتعاط ما ليس له بحق.



**************
ثواب الأعمال و عقاب الأعمال ؛ النص ؛ ص80
و بهذا الإسناد عن الحسين بن سعيد عن محمد بن يحيى أخي مغلس الصيرفي عن حماد بن عثمان قال سمعت أبا عبد الله ع يقول‏ صام رسول الله ص حتى قيل ما يفطر و أفطر حتى قيل ما يصوم ثم صام‏ صوم داود ع يوما و يوما ثم قبض ص على صوم ثلاثة أيام في الشهر


من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏2 ؛ ص82
1786- و في رواية حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع قال: صام رسول الله ص حتى قيل ما يفطر ثم أفطر حتى قيل ما يصوم ثم صام صوم داود ع يوما و يوما «1» ثم قبض ع على صيام ثلاثة أيام في الشهر


*****************
رجال النجاشي، ص: 359
963 محمد بن يحيى بن سلمان (سليمان) الخثعمي‏ أخو مغلس، كوفي، ثقة، روى عن أبي عبد الله عليه السلام. له كتاب. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد قال: حدثنا علي بن حبشي بن قوني قال: حدثنا حميد بن زياد قال: حدثنا الحسن بن محمد بن سماعه قال: حدثنا أبو إسماعيل السراج قال: حدثنا محمد بن يحيى بكتابه.

964 محمد بن يحيى الخزاز كوفي روى عن أصحاب أبي عبد الله عليه السلام ثقة عين. له كتاب نوادر. أخبرنا محمد بن محمد قال: حدثنا أبو غالب الزراري قال: حدثنا محمد بن جعفر الرزاز قال: حدثنا يحيى بن زكريا اللؤلؤي عنه بكتابه.


*********
فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص403
[617] محمد [بن يحيى‏]
محمد بن يحيى الخثعمي. له كتاب. رويناه بالإسناد، عن ابن سماعة، عن محمد بن يحيى.


فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول(للطوسي)( ط-الحديثة) النص ص417
[635] محمد [بن يحيى‏]
محمد بن يحيى الصيرفي. له كتاب. أخبرنا جماعة، عن أبي المفضل، عن أبي جعفر ابن بطة، عن أحمد ابن أبي عبد الله، عن أبيه، عن محمد بن يحيى الصيرفي.


فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص419
[643] محمد [بن يحيى‏]
محمد بن يحيى الخثعمي. له كتاب. رويناه بهذا الإسناد، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن يحيى.
______________________________
(1) بعد هذه الترجمة، في «ر»: محمد بن مبشر، له كتاب، رويناه بهذا الإسناد، عن ابن أبي عمير، عن محمد بن مبشر.
ثم يأتي محمد بن يحيى الخثعمي. في محله كما هنا.


فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص437
[698] محمد [بن يحيى‏]
محمد بن يحيى. له كتاب، يرويه عن غياث بن إبراهيم. رويناه بهذا الإسناد، عن أحمد بن أبي عبد الله، عنه.






*************
مشيخة النجاشى: توثيقهم و طرقهم الى الاصول و الكتب، ص: 80
محمود دریاب نجفی
محمّد بن يحيى بن سلمان «سليمان» الخثعمي‏
ترجم له النجاشي مرّة برقم 963، و قال: «أخو مغلّس، كوفي، ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. له كتاب. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد، قال: حدّثنا علي بن حبشي بن قوني، قال: حدّثنا حميد بن زياد قال: حدّثنا الحسن بن محمّد بن سماعة، قال: حدّثنا أبو إسماعيل السراج، قال: حدّثنا محمّد بن يحيى، بكتابه».
و اخرى بعنوان: محمّد بن يحيى الخزّاز برقم 964، و قال: «كوفي، روى عن أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام، ثقة، عين، له كتاب نوادر. أخبرنا محمّد بن محمّد قال: حدّثنا أبو غالب الزراري، قال: حدّثنا محمّد بن جعفر الرزّاز، قال: حدّثنا يحيى بن زكريا اللؤلؤي، عنه، بكتابه».
و ذكره الطوسي مرّتين بعنوان: محمّد بن يحيى الخثعمي. قال في الاولى: «له كتاب رويناه بالإسناد «4»، عن ابن سماعة، عنه» «5»
__________________________________________________
(4)- الاسناد هو: جماعة، عن أبي المفضل، عن حميد، عن ابن سماعة.
(5)- فهرست الطوسي: 141


مشيخة النجاشى: توثيقهم و طرقهم الى الاصول و الكتب، ص: 81
و قال في الثانية: «له كتاب، رويناه بهذا الاسناد «1»، عن ابن أبي عمير، عنه» «2»
و ذكر العلّامة «قدّس سرّه» محمّد بن يحيى بن سليمان، و محمّد بن يحيى الخزاز في القسم الأوّل من رجاله «3».
و صرّح الطوسي رحمه اللّه في باب «من فاته الوقوف بالمشعر» من كتاب «الاستبصار»: بأنّ محمّد بن يحيى الخثعمي عاميّ، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام تارة بلا واسطة، و اخرى مع الواسطة «4»
و ذكر أيضا في ترجمة «غياث بن إبراهيم» إنّ محمّد بن يحيى الخزاز روى عنه. «5»
و جاء في باب «البيّنات» من كتاب «التهذيب» في حديث رقم 76: «محمّد بن الحسين عن محمّد بن يحيى الخثعمي، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام»، و جاء أيضا في حديث رقم 78: «محمّد بن الحسين، عن محمّد بن يحيى الخزاز، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام» «6»
هذه قرائن دالّة و كافية على القطع باتّحاد العنوانين، كما نبّه على ذلك السيد البروجردي رحمه اللّه، و أضاف: «و إنّ ما ذكره النجاشي من التغاير ليس بصواب» «7»
__________________________________________________
(1)- الاسناد هو: جاعة، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن أبى عمير.
(2)- فهرست الطوسي: 162
(3)- خلاصة الأقوال: 158
(4)- الاستبصار 2: 305 و 306، و ذكر في هذا الباب حديثين روى في الأوّل منهما عن أبي عبد اللّه عليه السلام بواسطة بعض أصحابه و في الثاني: عن أبي عبد اللّه عليه السلام مباشرة
(5)- فهرست الطوسي: 123
(6)- تهذيب الأحكام 6: 256
(7)- تنقيح أسانيد التهذيب: 581


در دو مورد در کافی الخثعمی عن غیاث آمده، و در هر دو در مرءاة العقول فرمودند موثق
در سه مورد در کافی الخزاز عن غیاث آمده، و هر سه مورد در مرءاة آمده موثق
در دو مورد در محاسن الخزاز عن غیاث


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏6 ؛ ص256
«671»- 76- محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخثعمي عن غياث بن إبراهيم عن جعفر عن أبيه ع قال قال علي ع‏ لا تجوز شهادة على شهادة في حد و لا كفالة في حد.

«673»- 78 فأما ما رواه- محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر عن أبيه ع أن عليا ع قال: لا أقبل شهادة رجل على رجل حي و إن كان باليمين.

ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏10 ؛ ص115
الحديث السادس و السبعون: موثق.

ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏10 ؛ ص116
الحديث الثامن و السبعون: موثق.



الأمالي( للصدوق) ؛ النص ؛ ص20
3- حدثنا محمد بن الحسن رضوان الله عليه قال حدثنا محمد بن الحسن الصفار قال حدثنا العباس بن معروف قال حدثنا محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه عن جده ع قال: مر رسول الله ص بقوم يربعون حجرا فقال ما هذا قالوا نعرف بذلك أشدنا و أقوانا فقال ص أ لا أخبركم بأشدكم و أقواكم قالوا بلى يا رسول الله قال أشدكم و أقواكم الذي إذا رضي لم يدخله رضاه في إثم و لا باطل و إذا سخط لم يخرجه سخطه من قول الحق و إذا قدر لم يتعاط ما ليس له بحق.


فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص355
باب غياث‏ [561] غياث [بن إبراهيم‏]
غياث بن إبراهيم. له كتاب. أخبرنا جماعة، عن أحمد بن محمد بن الحسن، عن أبيه، عن الصفار، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن يحيى الخزاز، عن‏ غياث‏ ابن إبراهيم.
و رواه حميد، عن الحسن بن علي اللؤلؤي، عنه. و له كتاب مقتل أمير المؤمنين عليه السلام.
أخبرنا أحمد بن محمد بن موسى، عن ابن عقدة، عن الحسين بن حمدان، عن علي بن إبراهيم و معلى عن‏ «1» زيدان بن عمر، قال: حدثنا غياث بن إبراهيم ... و ذكر الكتاب.











*****************

الإستبصار فيما اختلف من الأخبار ؛ ج‏2 ؛ ص305
«1091»- 3 و- ما رواه‏ محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى الخثعمي عن أبي عبد الله ع أنه قال: في رجل لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتى أتى بمنى فقال أ لم ير الناس لم يكونوا بمنى حتى دخلها قلت فإنه جهل ذلك قال يرجع قلت إن ذلك قد فاته قال لا بأس.
فالوجه في هذين الخبرين و إن كان أصلهما واحدا و هو محمد بن يحيى الخثعمي و هو عامي و مع ذلك تارة يرويه عن أبي عبد الله ع بلا واسطة و تارة يرويه‏ بواسطة و يرسله و يمكن على تسليمهما و صحتهما أن نحملهما على من وقف بالمزدلفة شيئا يسيرا فقد أجزأه ...



روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏14، ص: 258
و ما كان فيه عن محمد بن يحيى الخثعمي فقد رويته، عن ابى- رضي الله عنه- عن سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى، عن زكريا المؤمن، عن محمد بن يحيى الخثعمي‏
______________________________
«و ما كان فيه عن محمد بن يحيى الخثعمي»
بن سليمان أخو مغلس كوفي ثقة من أصحاب الصادق عليه السلام له كتاب روى عنه أبو إسماعيل السراج (النجاشي) له كتاب روى عنه ابن سماعة و ابن أبي عمير (الفهرست) ثقة، عين (الخلاصة- رجال ابن داود).
و ذكر الشيخ في التهذيب و الاستبصار (في باب من فاته الوقوف بالمعشر) أن محمد بن يحيى الخثعمي عامي و يستبعد أن يكون هذا لأنه يستبعد أن يكون عاميا و لم يذكره أصحاب الرجال و أن يوثقوه، و أن يروي عنه مثل محمد بن أبي عمير و أبي إسماعيل السراج عبد الله بن عثمان الثقة و غيرهما.
«عن زكريا المؤمن»
بن محمد أبو عبد الله من أصحاب الصادق و الكاظم عليهما السلام و لقي الرضا عليه السلام في المسجد الحرام و حكي عنه ما يدل على كونه واقفا أو كان مختلط الأمر في حديثه، له كتاب منتحل الحديث، روى عنه محمد بن‏ عيسى بن عبيد (النجاشي) زكريا المؤمن له كتاب، رواه في الصحيح، عن محمد بن عيسى عنه (الفهرست) فالخبر قوي أو ضعيف و لو قلنا إنهم من مشايخ الإجازة و كان الكتاب معروفا، كان صحيحا أو موثقا على احتمال، و المراد بكتاب منتحل الحديث أنه ذكر فيه الأحاديث الموضوعة.









****************
من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏3 ؛ ص341
4207 و- روى محمد بن يحيى الخثعمي‏ «2» عن حماد بن عثمان قال‏ قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك ما تقول في الكنعت‏ «3» قال لا بأس بأكله قلت فإنه ليس له قشر قال بلى و لكنها حوتة سيئة الخلق تحتك بكل شي‏ء فإذا نظرت في أصل أذنيها وجدت لها قشرا.
______________________________
(2). طريق المصنف الى محمد الخثعمي ضعيف بزكريا المؤمن، و رواه الكليني أيضا في الضعيف بمعلى بن محمد، و رواه الشيخ في الصحيح عنه ج 2 ص 339 من التهذيب.
(3). الكنعت- كجعفر-: ضرب من السمك له فلس ضعيف يحتك بالرمل فيذهب عنه ثم يعود.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏9 ؛ ص78
334- 69- عنه عن محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع‏ في قول الله عز و جل- فمن اضطر غير باغ و لا عاد قال‏ الباغي باغي الصيد و العادي السارق ليس لهما أن يأكلا الميتة إذا اضطرا هي حرام عليهما كما هي على المسلمين و ليس لهما أن يقصرا في الصلاة.



روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه (ط - القديمة)، ج‏7، ص: 466
4207 و روى محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان قال‏ قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك ما تقول في الكنعت‏ «1» قال لا بأس بأكله قلت فإنه ليس له قشر قال بلى و لكنها حوتة سيئة الخلق تحتك بكل شي‏ء فإذا نظرت في أصل أذنيها وجدت لها قشرا
______________________________
«و روى محمد بن يحيى الخثعمي» في القوي-و رؤيا في القوي كالصحيح‏ «عن حماد بن عثمان» قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: جعلت فداك الحيتان ما يؤكل منها؟ فقال. ما كان له قشر، قلت: جعلت فداك إلخ‏ «أذنيها» و فيهما (أذنها).



ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏14 ؛ ص283
[الحديث 69]
69 عنه عن محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع‏ في قول الله عز و جل- فمن اضطر غير باغ و لا عاد قال الباغي باغي الصيد و العادي السارق ليس لهما أن يأكلا الميتة إذا اضطرا هي حرام عليهما كما هي على المسلمين و ليس لهما أن يقصرا في الصلاة.
______________________________
الحديث التاسع و الستون: موثق.
و بين عليه السلام وجه اشتباه العامة في هذا الحكم، و هذا دليل على وجوب الإمام المعصوم، لئلا تقع تلك الاشتباهات في الأحكام.




*****************
ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار ؛ ج‏14 ؛ ص162
[الحديث 90]
90 عنه عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن يحيى عن جميل بن‏ دراج قال حدثني حكم بن حكيم الصيرفي قال‏ قلت لأبي عبد الله ع ما تقول في الكلب يصيد الصيد فيقتله قال لا بأس كل
______________________________
الحديث التسعون: موثق بل مجهول. إذ محمد بن يحيى الثاني يحتمل الخزاز الثقة و الخثعمي الموثق و الصيرفي المجهول.



موسوعة الإمام الخوئي؛ ج‌29، ص: 377
ثم إن الرواية صحيحة، فإن محمد بن يحيى الراوي عن حماد و إن كان مردداً بين محمد بن يحيى الخزاز، و محمد بن يحيى الخثعمي و هما ثقتان، و بين محمد بن يحيى الصيرفي و هو غير موثق، و لكن الظاهر انصرافه إلى الخزاز، لاشتهاره و ممن له كتاب و الخثعمي و إن كان له كتاب أيضاً و لكن لا ريب أن الخزاز هو الأشهر بحيث إن الشيخ ترجمه في الفهرست «3» من دون أن يذكره مقيداً بالخزاز.
و بالجملة: لا ريب أن محمد بن يحيى في هذه الطبقة ينصرف إلى الخزاز كما هو كذلك في سائر الروايات التي ذكر محمد بن يحيى على الإطلاق.




*****************
اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۱٠ المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱٣۹۹ الجزء: ۱٠ الصفحة: ۲۷۸

[14157] محمّد بن يحيي الخثعميّ
عدّه الشيخ من أصحاب الصادق عليه السلام [ رجال الطوسيّ: 304 ر 382. ] ، وعنونه في الفهرست مرّتين [ الفهرست للطوسيّ: 141 ر 606، و162 ر 701. ] ، وروي كتابه تارة بسنده عن ابن سماعة عنه، وأخري بسنده عن ابن أبي عمير عنه، ورماه في باب من فاته الوقوف بالمشعر من الاستبصار بالعاميّة [ الاستبصار: 2 ص 305 ح 3. ] ، ووجّهه الوحيد بكثرة روايته عن غياث [ تعليقة الوحيد: 328. ] ، وهو توجيه حسن، وكذا اتّحاده مع الخزّاز وقع في الطرق كما في العنوان، وفي مشيخة الفقيه روي عنه زكريّا المؤمن فيها [ من لا يحضره الفقيه: 4 ص 442، «المشيخة». ] ، وروي عنه الحسن بن محبوب في مجلس 55 من مجالس الصدوق [ الأمالي للصدوق: 426 ح 3.
] ، وباب الدعوات الموجزات وباب النذور من الكافي [ الكافي: 2 ص 587 ح 25، و7 ص 458 ح 23. ] إلي غير ذلك.
وروي عنه عبد اللّه بن المغيرة في مواضع [ الكافي: 2 ص 255 ح 18. ] ، وروي عنه محمّد بن سنان في غيبة الطوسيّ [ الغيبة للطوسيّ: 333 ح 278. ] ، وروي عنه الحسين بن سعيد في مواضع أيضا [ التهذيب: 5 ص 299 ح 14. ] والقاسم بن محمّد في باب حكم الحيض وباب فضل المساجد وباب الغرر والمجازفة من التهذيب [ التهذيب: 1 ص 177 ح 79، و3 ص 275 ح 118، و7 ص 137 ح 78. ] ، وروي أحمد بن محمّد عنه في باب النهي عن رمضان بلا شهر وباب طبقات الأنبياء والرسل من الكافي [ الكافي: 4 ص 69 ح 1، و1 ص 175 ح 3. ] إلي غير ذلك، وروي عنه ابن أبي عمير في مواضع [ التهذيب: 5 ص 3 ح 2، و292 ح 29. ] ، وروي عنه محمّد بن الحسين في مواضع [ التهذيب: 6 ص 256 ح 76. ] ، وروي عنه العبّاس بن عامر في باب الوقت الّذي يكره فيه التزويج من الكافي [ الكافي: 5 ص 366 ح 1. ] إلي غير ذلك.
وروي هو عن ضريس وغياث وحمّاد بن عثمان ومحمّد بن بهلول العبديّ وعبد الرحيم القصير، وروي العبّاس بن معروف عن محمّد بن يحيي الصيرفيّ عن حمّاد بن عثمان في باب 7 من الخصال [ الخصال: 358 ح 43. ] ، وروي الحسين بن سعيد عن محمّد بن يحيي أخي مفلس الصيرفيّ عن حمّاد في ص 46 من ثواب الأعمال [ ثواب الأعمال: 108 ح 6. ] ، وعن العلاء بن رزين في المجلس الأوّل من مجالس المفيد [ الأمالي للمفيد: 2 ح 2. ] ، ووقع في الطرق محمّد بن يحيي الخزّاز، وروي كثيرا عن غياث بن إبراهيم وطلحة بن زيد، وروي عن حمّاد بن عثمان وأحمد بن معروف وإسماعيل بن موسي عليه السلاموأبي بصير والمفضّل بن عمر والحسين الواسطيّ وغيرهم ممّن ذكرنا.
وروي عنه أحمد بن محمّد بن عيسي وأحمد بن أبي عبد اللّه وأحمد بن محمّد السيّاريّ وسليمان بن داود المنقريّ والعبّاس بن معروف، وأكثر وعليّ بن مهزيار ومحمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ومحمّد بن خالد البرقيّ وإبراهيم بن هاشم والحسين بن سعيد وعمرو بن عثمان وخنيس بن محمّد والحسين بن سيف ومحمّد بن إسماعيل ومحمّد بن عليّ والحسن بن عليّ وعليّ بن أسباط وغيرهم [ جامع الرواة: 2 ص 215، و216، ومعجم رجال الحديث: 18 ص 33 ر 11990. ] .
ووقع محمّد بن يحيي من غير وصف، وروي عن غياث وطلحة بن زيد وغيرهما، وروي عنه عدّة من المذكورين، ومن اتّحاد الراوي والمرويّ عنه في الغالب يظنّ بالاتّحاد في الخثعميّ مع الخزّاز تبعا للوحيد [ تعليقة الوحيد: 328. ] ، ومن تعدّد العنوان وعدم رواية الخزّاز من غير واسطة عن الصادق عليه السلام في شي ء من الطرق، وتصريحهم بأنّ الخزّاز يروي عن أصحاب الصادق عليه السلام يظنّ بالتعدّد، وإن كان لا ثمرة في ذلك عندنا بعد كونهما ثقة، ولا نعتدّ بعدّ المجلسيّ الخثعميّ موثّقا [ رجال المجلسيّ: 317 ر 1818. ] ، واللّه العالم.


اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۱٠ المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱٣۹۹ الجزء: ۱٠ الصفحة: ۲۸۱
[14159] محمّد بن يحيي الخزّاز
كوفيّ روي عن أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام ثقة عين له كتاب نوادر قاله النجاشي [ رجال النجاشي: 359 ر 964. ] ، وروي بسنده عن يحيي بن زكريّا اللؤلؤيّ عنه، وتبعه أرباب الفنّ في توثيقه، ومرّ ذكره، وذكر من روي عنه في الخثعميّ.


اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۱٠ المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱٣۹۹ الجزء: ۱٠ الصفحة: ۲۸۲
[14167] محمّد بن يحيي بن سليمان الخثعميّ
أخو مغلّس كوفيّ ثقة روي عن أبي عبد اللّه عليه السلام له كتاب قاله النجاشي [ رجال النجاشي: 359 ر 963. ] ، وروي بسنده عن ابن سماعة عن أبي إسماعيل السرّاج عنه، وذكره العلاّمة مبدّلاً سليمان بسليم [ رجال العلاّمة: 158 ر 119. ] مرّ ذكره في الخثعميّ، ويأتي في الصيرفيّ.


اسم الکتاب: الجامع في الرجال - جلد ۱٠ المؤلف: شيخ موسي عباسي زنجاني متوفي ۱٣۹۹ الجزء: ۱٠ الصفحة: ۲۸٤
[14173] محمّد بن يحيي الصيرفيّ
له كتاب قاله في الفهرست [ الفهرست للطوسيّ: 148 ر 623. ] ، وروي بسنده عن محمّد بن خالد عنه مرّ ذكره في الخثعميّ، وفي ابن يحيي بن سليمان يروي عن حمّاد ومحمّد بن سفيان وغيرهما روي عنه العبّاس بن معروف وعليّ بن إسماعيل وعبد اللّه بن جبلة وأيّوب بن نوح ذكر ذلك في جامع الرواة [ جامع الرواة: 2 ص 217. ] .




********************






****************
ارسال شده توسط:
محمد حسین
Sunday - 3/7/2022 - 14:16

نجاشی درباره محمد بن یحیی الخثعمی میگوید که او از خود امام صادق علیه السلام روایت میکند و برای روایات او واسطه‌ای ذکر نمیکند: «أخو مغلس كوفي ثقة روى عن أبي عبد الله عليه السلام‏». اما نجاشی دربارۀ محمد بن یحیی الخزاز مینویسد: «كوفي روى عن أصحاب أبي عبد الله عليه السلام ثقة عين‏». از این مطلب اینطور استفاده میشود که محمد بن یحیی الخثعمی مد نظر نجاشی بدون واسطه از امام صادق علیه السلام نقل حدیث میکند. این چند روایت در این مطلب صراحت دارد -علاوه بر مواردی که او بدون واسطه از امام علیه السلام نقل میکند-: «علي عن أبيه عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى الخثعمي قال: سأل حفص الكناسي أبا عبد الله ع و أنا عنده‏ کافی ج4 ص267»، «علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن محبوب عن محمد بن يحيى الخثعمي قال: كنا عند أبي عبد الله‏ کافی ج7 ص458»، «و روي أيضا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن يحيى الخثعمي قال: سألت أبا عبد الله ع عن النفساء تهذیب ج1 ص177».

بنابراین میتوان گفت منظور نجاشی از محمد بن یحیی الخثعمی، محمد بن یحیی الصیرفی نیست.



****************
ارسال شده توسط:
محمد حسین
Sunday - 3/7/2022 - 15:47

عنوان «محمد بن یحیی الصیرفی» از حماد بن عثمان روایت میکند (غیر از یک مورد که از محمد بن سفیان روایت کرده)، همانطور که روایت خصال و ثواب الاعمال نیز اینچنین است.

در سند دو روایت -که هر دو در باب ذبائح وارد شده است- آمده که محمد بن یحیی الخثعمی از حماد بن عثمان نقل میکند: «روى محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان قال قلت لأبي عبد الله.‏ الفقیه ج3 ص341»، «عنه عن محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع في قول الله عز و جل فمن اضطر غير باغ و لا عاد. تهذیب ج9 ص78».

باتوجه به اینکه تنها در همین دو مورد محمد بن یحیی الخثعمی از حماد روایت کرده، همچنین با توجه به روایت ثواب الاعمال، اگر محمد بن یحیی الخثعمی همان محمد بن یحیی الصیرفی باشد، پس محمد بن یحیی الخثعمی از حماد نیز روایات متعددی دارد که در اغلب مواردِ نقل از حماد، او با عنوان «الصیرفی» خوانده شده. اما در غیر فرض اتحاد این دو فرد، غالب روایات محمد بن یحیی الخثعمی مستقیما از امام صادق علیه السلام است و روایت با واسطه از امام تعداد کمی است و صرفا دو مورد از حماد نقل کرده.


***********
من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏3 ؛ ص341
4207 و- روى محمد بن يحيى الخثعمي‏ «2» عن حماد بن عثمان قال‏ قلت لأبي عبد الله ع جعلت فداك ما تقول في الكنعت‏ «3» قال لا بأس بأكله قلت فإنه ليس له قشر قال بلى و لكنها حوتة سيئة الخلق تحتك بكل شي‏ء فإذا نظرت في أصل أذنيها وجدت لها قشرا.
______________________________
(2). طريق المصنف الى محمد الخثعمي ضعيف بزكريا المؤمن، و رواه الكليني أيضا في الضعيف بمعلى بن محمد، و رواه الشيخ في الصحيح عنه ج 2 ص 339 من التهذيب.
(3). الكنعت- كجعفر-: ضرب من السمك له فلس ضعيف يحتك بالرمل فيذهب عنه ثم يعود.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏9 ؛ ص78
334- 69- عنه عن محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع‏ في قول الله عز و جل- فمن اضطر غير باغ و لا عاد قال‏ الباغي باغي الصيد و العادي السارق ليس لهما أن يأكلا الميتة إذا اضطرا هي حرام عليهما كما هي على المسلمين و ليس لهما أن يقصرا في الصلاة.







****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 4/7/2022 - 6:45

محمد بن یحیی الصیرفی در تحقیقات متأخر رجالی

منتهى المقال في أحوال الرجال ؛ ج‏6 ؛ ص232

منتهى المقال في أحوال الرجال، ج‏6، ص: 232

2938 محمّد بن يحيى‏ الصيرفي:

له كتاب، أخبرنا جماعة، عن أبي المفضّل، عن أبي جعفر ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللَّه، عن أبيه، عنه، ست‏[1].

أقول: هو عند الشيخ إمامي، و رواية جماعة كتابه دليل الاعتماد.

و في‏ مشكا: ابن يحيى‏ الصيرفي، أحمد بن أبي عبد اللَّه عن أبيه، عنه، و علي بن إسماعيل عنه‏[2].[3]

 

[1] الفهرست: 148/ 632.

[2] هداية المحدّثين: 259. و هذه الترجمة بأكملها ساقطة من نسخة« ش».

[3] مازندرانى حائرى، محمد بن اسماعيل، منتهى المقال في أحوال الرجال، 7جلد، موسسة آل البيت (عليهم السلام) لإحياء التراث - ايران - قم، چاپ: 1، 1416 ه.ق.

 

 

تکملة الرجال، ج ٢، ص ۴٨٢

قوله: محمد بن يحيى الصيرفي:
في المدارك: «هو مجهول» «3».

 

 

تنقیح المقال، ج ٣، ص ٢٠٠

11515 محمّد بن يحيى الصّيرفى‏
عنونه كذلك فى الفهرست و قال له كتاب اخبرنا جماعة عن ابى المفضّل عن ابيجعفر بن بطّة عن احمد بن ابيعبد اللّه عن ابيه عن محمّد بن يحيى الصّيرفى انتهى و ظاهره كونه اماميّا الّا ان حاله مجهول و كونه ذا كتاب لا يكفى فى ادراجه فى الحسان و قد ميّزه فى المشتركات برواية احمد بن ابيعبد اللّه عن ابيه عنه و رواية علىّ بن اسمعيل عنه و نقل فى جامع الرّواة رواية العبّاس ابن معروف و علىّ بن اسمعيل و عبد اللّه بن جبلة عنه و روايته عن حمّاد بن عثمان‏

 

قاموس الرجال، ج ٩، ص ۶۵٣

 [7393] محمّد بن يحيى الصيرفي‏
قال: عنونه الشيخ في الفهرست (إلى أن قال) عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عن محمّد بن يحيى الصيرفي.
و نقل الجامع رواية العبّاس بن معروف و عليّ بن إسماعيل و عبد اللّه بن جبلة، عنه.
أقول: و أيّوب بن نوح، و محمّد بن عمرو بن سعيد؛ و موارد الكلّ: ديون التهذيب «3» و زيارة بيته «4» و نفر مناه «5» و أواخر كفّارة خطأ محرمه «6» و صلاة استسقائه «7».
ثمّ عدم عنوان الشيخ- في الرجال- و النجاشي له غفلة.

 

 

مستدرک الوسائل، ج ٢٧،‌ص ١٠٩

 [2789] محمّد بن يحيى‏ الصَّيْرَفِيّ:
له كتاب في الفهرست «3»، عنه: أبو عبد اللَّه البرقي «4»، و العباس بن معروف «5»، و علي بن إسماعيل «6»، و عبد اللَّه بن جبلة «7»، و محمّد بن عمرو ابن سعيد «8»، و أيوب بن نوح «9»، و كلّهم من الأجلّاء.

 

 

بهجة الامال، ج ۶، ص ۶٨٧-۶٨٨

محمد بن يحيى الخثعمى‏
 (ق- جخ).
و فى «ست»: محمد بن يحيى الخثعمى له كتاب رويناه عن جماعة عن ابى المفضل عن حميد عن ابن سماعة عنه، ثم فيه ايضا محمد بن يحيى الخثعمى له كتاب رويناه عن جماعة عن ابى المفضل عن ابن بطة عن احمد بن محمد بن عيسى عن ابن ابى عمير عنه، انتهى.
و فى «ايضاح الاشتباه»: محمد بن يحيى بن سلمان (بغير الياء) الخثعمى اخو مغلس (بضم الميم و فتح الغين المعجمة و تشديد اللام و السين المهملة) ابن عذافر (بالذال المعجمة و الفاء) ابن عيسى ابن افلح (بالفاء و الحاء المهملة) انتهى.
و فى «صه»: محمد بن يحيى بن سليم (بالياء بعد اللام الخثعى اخو مغلس كوفى ثقة روى عن ابى عبد اللّه عليه السّلام، انتهى.
اقول: الظاهر ان احد هما وقع سهوا من قلم الناسخ.
و فى «جش»: محمد بن يحيى بن سليمان الخثعمى اخو مغلس كوفى ثقة روى عن ابى عبد اللّه عليه السّلام له كتاب اخبرنا احمد بن عبد الواحد قال حدثنا على بن حبشى بن قوقى قال حدثنا حميد بن زياد قال حدثنا الحسن بن محمد بن سماعة قال حدثنا ابو اسمعيل السراج قال حدثنا محمد بن يحيى بكتابه، انتهى.
و فى «د»: محمد بن يحيى بن سليمان الخثعمى اخو مغلس (ق- كش)
كوفى ثقة انتهى.
و فى «تعق»: نقل المحقق الشيخ محمد و صاحب المدارك فى شرح المختصر عن الشيخ فى موضع من الاستبصار انه عامى و قال جدى: و ذكر الشيخ فى (يب) و فى «الأستبصار»: فى باب من فاته الوقوف بالمشعر ان محمد بن يحيى الخثعمى عامى و كان الناظم فى قوله فى (يب) على نسخة، و فى «صا» على اخرى اشار اليه و عمى فى قوله مخفف عامى و قال: و يستبعد ان يكون عاميا و لم يذكره اصحاب الرجال و ان يوثقوه و ان يروى عنه مثل ابن ابى عمير و ابى اسمعيل السراج و هو عبد اللّه بن عثمان و غيرهما انتهى، فتامل.
و فى «منتهى المقال» اقول فى (الوجيزة) جعله موثقا حيث قال: و ابن يحيى بن سليمان الخثعمى (ق) جمعا بين كلام (جش) و ما مر عن الشيخ لظنه اتحاد هذا مع المذكور عن (ق) و (ست)، و يقرب فى نظرى تغايرهما وفاقا لظاهر الأمين الكاظمى.
و فى (الحاوى): ايضا لعل الخثعمى غير ما ذكره (جش) يعنى ابن يحيى بن سليمان بل لا يبعد استفادة ذلك من كلام (مه) ايضا لما رايت من تصريحه هنا بتوثيق ابن يحيى بن سليم مع انه نقل فى (المنتهى) عن الشيخ ما سبق نقله عنه من غير اشارة الى خلاف فى كل الموضعين فتامل هذا.
و فى «النقد» انه هو المذكور هنا لأنه روى عن الصادق عليه السّلام ايضا.
و فى «مشكا»: ابن يحيى بن سليم الثقة او سليمان ابو اسمعيل السراج عنه‏  محمد بن يحيى الصيرفى له كتاب اخبرنا جماعة عن ابى المفضل عن ابى جعفر بن بطة عن احمد بن ابى عبد اللّه عن ابيه عنه (ست).
اقول: هو عند الشيخ امامى و رواية جماعة كتابه دليل على الأعتماد.

 

 

فهارس الشیعه، ج ١، ص ١٠۴

719. محمّد بن يحيى الصيرفي: ذكر في فهرست ابن بطّة.

 

 

                        فهارس الشيعة، ج‏2، ص: 793
202. محمّد بن يحيى الصيرفي:
له كتاب يرويه، عن غياث بن إبراهيم، [أخبرنا به‏] أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عنه «1».
__________________________________________________
 (1). الفهرست الرقم 634 ص 226: «محمّد بن يحيى الصيرفي: له كتاب أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه، عنه»، و ذكره الشيخ في فهرسته مرّة أخرى برقم 697 ص 234، قائلا: «محمّد بن يحيى: له كتاب يرويه عن غياث بن إبراهيم، رويناه بهذا الإسناد، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عنه»، و أراد بهذا الإسناد: عدّة من أصحابنا، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللّه.
أقول: ذكره الشيخ مرّتين من فهرست ابن بطّة؛ فتارة روى عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عنه، و أخرى عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبد اللّه، عن أبيه.
ذكره النجاشي برقم 964 ص 359 بعنوان: «محمّد بن يحيى الخزّاز»، و وثّقه، و ذكر له كتاب نوادر، و رواه من طريق الشيخ المفيد، (عن أبي غالب الزّراري، عن محمّد بن جعفر الرزّاز، عن يحيى بن زكريّا، عنه).
كتب الرجال: ذكره ابن داوود في رجاله ص 340 و العلّامة في خلاصة الأقوال ص 158.
الطبقة: روى عن حفص بن غياث، و حمّاد بن عثمان، و غياث بن إبراهيم، و روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى، و علي بن مهزيار، و محمّد بن خالد البرقي، و محمّد بن إسماعيل بن بزيع، و محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب: الكافي ج 3 ص 27، 429، ج 5 ص 295، ج 6 ص 444، ج 7 ص 432، ج 8 ص 86، التهذيب ج 2 ص 313، ج 3 ص 150، 8، ج 4 ص 195، ج 5 ص 253، 206، 299، 380، 273، 380، ج 6 ص 194، 287، التوحيد ص 347، الخصال ص 358، علل الشرائع ج 2 ص 341، 441، 495، 538، 602، المحاسن ج 2 ص 301، 340، معاني الأخبار ص 246، الاختصاص ص 195.

 

 

مشیخة النجاشی، ص ٣۵٨

عمر بن محمّد بن علي بن يحيى الصيرفى أبو حفص ابن الزيّات ت 375 «1»

 

 

الثقات الاخیار، ص ٣۶۴

1445- محمّد بن يحيى الصيرفي:

وثّقه ابن الوليد «9» وغيره «10».
__________________________________________________
 (9)- رجال النجاشي: 348/ 939.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 4/7/2022 - 6:59

ادعای وحدت محمد بن یحیی الخثعمی و محمد بن یحیی الخزاز

محمّد بن يحيى بن سلمان «سليمان» الخثعمي‏
ترجم له النجاشي مرّة برقم 963، و قال: «أخو مغلّس، كوفي، ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام. له كتاب. أخبرنا أحمد بن عبد الواحد، قال: حدّثنا علي بن حبشي بن قوني، قال: حدّثنا حميد بن زياد قال: حدّثنا الحسن بن محمّد بن سماعة، قال: حدّثنا أبو إسماعيل السراج، قال: حدّثنا محمّد بن يحيى، بكتابه».
و اخرى بعنوان: محمّد بن يحيى الخزّاز برقم 964، و قال: «كوفي، روى عن أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام، ثقة، عين، له كتاب نوادر. أخبرنا محمّد بن محمّد قال: حدّثنا أبو غالب الزراري، قال: حدّثنا محمّد بن جعفر الرزّاز، قال: حدّثنا يحيى بن زكريا اللؤلؤي، عنه، بكتابه».
و ذكره الطوسي مرّتين بعنوان: محمّد بن يحيى الخثعمي. قال في الاولى: «له كتاب رويناه بالإسناد «4»، عن ابن سماعة، عنه» «5»
__________________________________________________
 (1)- ترجم النجاشي لأبيه: «سالم بن أبي سلمة الكندي» برقم 509 و قال: «حديثه ليس بالنقي، و إن كنّا لا نعرف منه إلّا خيرا، له كتاب» ثم ذكر طريقه إليه.
 (2)- فهرست الطوسي: 140
 (3)- خلاصة الأقوال: 256
 (4)- الاسناد هو: جماعة، عن أبي المفضل، عن حميد، عن ابن سماعة.
 (5)- فهرست الطوسي: 141
                       

 

مشيخة النجاشى: توثيقهم و طرقهم الى الاصول و الكتب، ص: 81
و قال في الثانية: «له كتاب، رويناه بهذا الاسناد «1»، عن ابن أبي عمير، عنه» «2»
و ذكر العلّامة «قدّس سرّه» محمّد بن يحيى بن سليمان، و محمّد بن يحيى الخزاز في القسم الأوّل من رجاله «3».
و صرّح الطوسي رحمه اللّه في باب «من فاته الوقوف بالمشعر» من كتاب «الاستبصار»: بأنّ محمّد بن يحيى الخثعمي عاميّ، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام تارة بلا واسطة، و اخرى مع الواسطة «4»
و ذكر أيضا في ترجمة «غياث بن إبراهيم» إنّ محمّد بن يحيى الخزاز روى عنه. «5»
و جاء في باب «البيّنات» من كتاب «التهذيب» في حديث رقم 76: «محمّد بن الحسين عن محمّد بن يحيى الخثعمي، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام»، و جاء أيضا في حديث رقم 78: «محمّد بن الحسين، عن محمّد بن يحيى الخزاز، عن غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه عليهما السلام» «6»
هذه قرائن دالّة و كافية على القطع باتّحاد العنوانين، كما نبّه على ذلك السيد البروجردي رحمه اللّه، و أضاف: «و إنّ ما ذكره النجاشي من التغاير ليس بصواب» «7»

_________________________________________________
 (1)- الاسناد هو: جاعة، عن أبي المفضل، عن ابن بطة، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن ابن أبى عمير.
 (2)- فهرست الطوسي: 162
 (3)- خلاصة الأقوال: 158
 (4)- الاستبصار 2: 305 و 306، و ذكر في هذا الباب حديثين روى في الأوّل منهما عن أبي عبد اللّه عليه السلام بواسطة بعض أصحابه و في الثاني: عن أبي عبد اللّه عليه السلام مباشرة
 (5)- فهرست الطوسي: 123
 (6)- تهذيب الأحكام 6: 256
 (7)- تنقيح أسانيد التهذيب: 581


**************


**************


****************
ارسال شده توسط:
محمد مهدی ع
Wednesday - 6/7/2022 - 6:42
ظاهرا صحبت از سه شخصیت است :
1- محمد بن یحیی الخزاز
2- محمد بن یحیی الخثعمی
3- محمد بن یحیی الصیرفی

مرحوم شیخ طوسی در فهرست کاملا این سه شخص را جداگانه مطرح فرموده اند و به هر کدام ، کتاب نسبت داده اند و طریق هایشان را به هر سه کتاب مطرح فرموده اند . پس اصل اولی این است که این سه نفر سه شخصیت جداگانه بوده اند البته شواهد متعددی وجود دارد که نشانگر عدم اتحاد این سه است . که ان شاءالله تقدیم خواهد شد .
یک احتمالی که مطرح می شود این است که محمد بن یحیی الصیرفی همان خثعمی باشد دلیل این ادعا نقل خثعمی از حماد بن عثمان است که سندش کاملا نظیر روایاتی است که صیرفی از حماد بن عثمان نقل کرده است و دیگر آن که یک روایت در ثواب الاعمال آمده که محمد بن یحیی الصیرفی با وصف ابومغلس آورده شده که معلوم است از اوصاف خثعمی است . لکن شواهد متعددی بر خلاف این احتمال وجود دارد : یکی از شواهد این است که طریق به خثعمی در فهرست شیخ « ابن سماعة » و « ابن ابی عمیر » است و در روایات منقول از خثعمی هم روایات متعدد ابن ابی عمیر و ابن محبوب موجود است ، از جهت طبقه روایاتی که در آن ها محمد بن یحیی الخثعمی از حماد بن عثمان روایت کرده است، سازگار با طبقه خثعمی که از حضرت صادق علیه السلام نقل می کند، نیست و ظاهرا همانطور که نرم افزار تشخیص داده محرف است و باید محمد بن یحیی الخزاز باشد .
در کتب روایی موارد متعددی هست که محمد بن یحیی الخزاز با خثعمی اشتباه شده است ، یک مورد از موارد واضح اشتباه بودن وصف خثعمی این مورد است :
کافی ج4 ص 69
[1] مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ لَا تَقُولُوا رَمَضَانَ وَ لَكِنْ قُولُوا شَهْرُ رَمَضَانَ فَإِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ مَا رَمَضَانُ

این روایت معلوم است محرف است چون در فهرست محمد بن یحیی الخزاز است که راوی از غیاث بن ابراهیم می باشد و این در روایات خزاز هم کاملا جلوه گر است، ایشان روایات زیادی را از غیاث بن ابراهیم و طلحة بن زید الشامی نقل کرده است . علاوه بر این مطلب ، احمد بن محمد بن عیسی نمی تواند از محمد بن یحیی الخثعمی نقل کرده باشد و طبقه اش سازگار نیست . در روایات متعدد احمد بن محمد بن عیسی از محمد بن یحیی الخزاز نقل می کند .

این سه روایت را شماره گذاری کرده و بر حسب شماره مورد بحث قرار می دهیم :

1- تهذيب ‏الأحكام ج : 9 ص : 78 : [69] عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَثْعَمِيِّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ (البقرة -: 173 -) قَالَ
الْبَاغِي بَاغِي الصَّيْدِ وَ الْعَادِي السَّارِقُ لَيْسَ لَهُمَا أَنْ يَأْكُلَا الْمَيْتَةَ إِذَا اضْطُرَّا هِيَ حَرَامٌ عَلَيْهِمَا كَمَا هِيَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ وَ لَيْسَ لَهُمَا أَنْ يَقْصُرَا فِي الصَّلَاةِ .

2- ثواب الأعمال و عقاب الأعمال ؛ النص ؛ ص80 : و بهذا الإسناد عن الحسين بن سعيد عن محمد بن يحيى أخي‏ مغلس‏ الصيرفي عن حماد بن عثمان قال سمعت أبا عبد الله ع يقول‏ صام رسول الله ص حتى قيل ما يفطر و أفطر حتى قيل ما يصوم ثم صام‏ صوم داود ع يوما و يوما ثم قبض ص على صوم ثلاثة أيام في الشهر و قال يعدلن الدهر و يذهبن بوحر الصدر قال قلت جعلت فداك و أي أيام هي فقال أول خميس في الشهر و أول أربعاء بعد العشر منه و آخر خميس منه قال قلت و لم صارت هذه الأيام قال لأن من كان قبلنا من الأمم إذا أنزل عليهم العذاب نزل في هذه الأيام فصام رسول الله ص هذه الأيام كلها لأنها الأيام المخوفة.

3- الفقیه، ج 3ص 341 : [4207] وَ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْخَثْعَمِيُّ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع جُعِلْتُ فِدَاكَ مَا تَقُولُ فِي الْكَنْعَتِ قَالَ لَا بَأْسَ بِأَكْلِهِ قُلْتُ فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُ قِشْرٌ قَالَ بَلَى وَ لَكِنَّهَا حُوتَةٌ سَيِّئَةُ الْخُلُقِ تَحْتَكُّ بِكُلِّ شَيْ‏ءٍ فَإِذَا نَظَرْتَ فِي أَصْلِ أُذُنَيْهَا وَجَدْتَ لَهَا قِشْراً


روایت اول :
سند کامل این روایت چنین است :
عن الحسين بن سعيد[ضمير] عن محمد بن يحيى الخثعمي عن حماد بن عثمان عن أبي عبد الله ع .....

اولا : طبقه حسین بن سعید اهوازی با توجه به اسنادِ سالم منقولات حسین بن سعید، سازگار با طبقه خثعمی نیست . محمد بن ابی عمیر یکی از بزرگانی است که از کتاب خثعمی روایت نقل کرده است همانطور که در طریق شیخ هم آمده بود، حسین بن سعید اهوازی در طبقات متأخر از ابن ابی عمیر است . نجاشی فرموده است که خثعمی از ابا عبد الله الصادق علیه السلام نقل می کند، ظاهرا روایات خثعمی چندان در کتب بعدی منعکس نبوده است چرا که طرق به کتاب ایشان کم است و منقولاتی که تصریح به ایشان شده و یقینا از ایشان است، غالبا از حضرت صادق علیه السلام و اصحاب متقدم حضرت است نظیر محمد بن مسلم و ابوبصیر . پس اولا طبقه سازگار نیست .

عدم سازگاری طبقه حسین بن سعید برای نقل از خثعمی با توجه به سند روایات ذیل روشن تر می شود :
الأمالي( للصدوق) / النص / 80 / المجلس الثامن عشر
14- حدثنا محمد بن الحسن رحمه الله قال حدثنا الحسين بن الحسن بن أبان عن الحسين‏ بن‏ سعيد عن محمد بن أبي عمير عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي قال سمعت أبا عبد الله ع يقول‏ كان رسول الله ص يصلي المغرب و يصلي معه حي من الأنصار يقال لهم بنو سلمة منازلهم على نصف‏


تحريم ذبائح أهل الكتاب / 27 / فصل الشبهة الرابعة على التحريم ..... ص : 24
أخبرني أبو القاسم جعفر بن محمد عن أبيه عن سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين‏ بن‏ سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي عن أبي عبد الله ع قال‏ أتاني رجلان أظنهما من أهل الجبل فسألني أحدهما عن الذبيحة يعني‏


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) / ج‏1 / 177 / 7 باب حكم الحيض و الاستحاضة و النفاس و الطهارة من ذلك ..... ص : 151
- 79- و روي أيضا عن أحمد بن محمد عن الحسين‏ بن‏ سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي قال: سألت أبا عبد الله ع عن النفساء فقال كما كانت تكون مع ما مضى من أولادها و ما جربت قلت فلم تلد فيما مضى قال بين الأربعين إلى الخمسين.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) / ج‏3 / 275 / 25 باب فضل المساجد و الصلاة فيها و فضل الجماعة و أحكامها ..... ص : 248
798- 118- الحسين‏ بن‏ سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي عن عبد الرحيم القصير قال سمعت أبا جعفر ع يقول‏ إذا كان الرجل لا تعرفه يؤم الناس فقرأ القرآن فلا تقرأ و اعتد بصلاته.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) / ج‏9 / 67 / 2 باب الذبائح و الأطعمة و ما يحل من ذلك و ما يحرم منه ..... ص : 63
- 21- الحسين‏ بن‏ سعيد عن القاسم عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي عن أبي عبد الله ع أنه قال: أتاني رجلان أظنهما من أهل الجبل فسألني أحدهما عن الذبيحة فقلت في نفسي و الله لا برد لكما على ظهري لا تأكل قال محمد فسألته أنا عن ذبيحة اليهودي و النصراني فقال لا تأكل منه.


الإستبصار فيما اختلف من الأخبار / ج‏1 / 152 / 91 باب أكثر أيام النفاس ..... ص : 150
- 9- عنه عن أحمد بن محمد عن الحسين‏ بن‏ سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن‏ يحيى‏ الخثعمي قال: سألت أبا عبد الله ع فقال كما كانت يكون مع ما مضى من أولادها و ما جربت قلت فلم تلد فيما مضى قال بين الأربعين إلى الخمسين.


این روایات به خوبی اختلاف طبقه حسین بن سعید را نشان می دهد و همچنین از این نکته مهم پرده بر می دارد که او به واسطه قاسم بن محمد یا ابن ابی عمیر از خثعمی روایت می کند پس این احتمال تقویت می شود که در روایت اول و سوم محل بحث محمد بن یحیی الخزاز صحیح است و همچنین شاید این مواردی که حسین بن سعید از خثعمی نقل می کند با سقط یک واسطه ( قاسم بن محمد یا ابن ابی عمیر ) بوده باشد.

ثانیا : روایت حسین بن سعید از محمد بن یحیی در چند مورد در تهذیب الاحکام آمده است که در این موارد گاهی تصریح شده است به خزاز و گاهی به جهت این که مروی عنه محمد بن یحیی ، غیاث بن ابراهیم یا طلحة بن زید است، معلوم می شود که راوی، محمد بن یحیی الخزاز بوده است :

- تهذيب ‏الأحكام ج : 10 ص : 32
[106] عَنْهُ (الحسین بن السعید الاهوازی) عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ طَلْحَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ لَا يُجَرَّدُ فِي حَدٍّ وَ لَا يُشْبَحُ يَعْنِي يُمَدُّ وَ قَالَ يُضْرَبُ الزَّانِي عَلَى الْحَالِ الَّتِي يُوجَدُ عَلَيْهَا إِنْ وُجِدَ عُرْيَاناً ضُرِبَ عُرْيَاناً وَ إِنْ وُجِدَ وَ عَلَيْهِ ثِيَابُهُ ضُرِبَ وَ عَلَيْهِ ثِيَابُهُ

- تهذیب الاحکام، ج10، ص40 : [139] الْحُسَيْنُ بْنُ سَعِيدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ غِيَاثِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ قَالَ لَا أُقِيمُ عَلَى رَجُلٍ حَدّاً بِأَرْضِ الْعَدُوِّ حَتَّى يَخْرُجَ مِنْهَا مَخَافَةَ أَنْ تَحْمِلَهُ الْحَمِيَّةُ فَيَلْحَقَ بِالْعَدُوِّ
با نظر به این روایات که بر اساس ملاحظات رجالی حسین بن سعید از محمدبن یحیی الخزاز روایت کرده است، معلوم می شود که روایت حسین بن سعید از خزاز یقینی بوده و روایت او از خثعمی محل شک و شبهه است بنابراین حداقل مانع اثبات روایت حسین بن سعید از خثعمی در روایت اول و دوم از روایات مورد بحث می گردد .


روایت دوم : روایت ثواب الاعمال احتمال اقوی در این روایت تحریف و اشتباه شدن وصف خثعمی است یعنی نساخ به جای لفظ خثعمی صیرفی نوشته اند و به جهت نزدیکی این دو کلمه کاملا تصحیف مورد انتظاری است کما اینکه در نظائرش بسیار در اسناد روایات دیده می شود . بنابراین اگر راوی از حماد بن عثمان در این روایت خثعمی باشد ، بحث هایی که در ذیل روایت اول پیرامون روایت حسین بن سعید کردیم در اینجا هم جاری می شود . نکته ای که باید توجه داشت این است که در روایات بسیاری محمد بن یحیی الخزاز با خثعمی اشتباه گرفته شده است که این نکته احتمال اشتباه در وصف اخومغلس و خثعمی را افزایش می دهد و آن را به ذهن نزدیک می سازد دو مورد از این سهو را از کتاب تهذیب ذکر کردیم و حال موارد دیگری را از این سنخ اشتباه ذکر می کنیم:

ادامه دارد....


قرائن دیگری برای اینکه راوی کتاب غیاث بن ابراهیم ، محمد بن یحیی الخزاز است و او غیر از محمد بن یحیی الخثعمی می باشد :

1- یک مورد محمد بن یحیی با تصریح به وصف خزاز از امام صادق علیه السلام روایت نکرده است ( علی ما فحصت)

2- در جایی که راوی کتاب غیاث بن ابراهیم را می خواهند بگویند تصریح به خزاز می کنند :
فهرست‏الطوسي/باب‏الغين/باب‏غياث/355
561 - غياث بن إبراهيم.
له كتاب. أخبرنا جماعة عن أحمد بن محمد بن الحسن عن أبيه عن الصفار عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم. و رواه حميد عن الحسن بن علي اللؤلؤي عنه. و له كتاب مقتل أمير المؤمنين عليه السلام. أخبرنا أحمد بن محمد بن موسى عن ابن عقدة عن الحسين بن حمدان عن علي بن إبراهيم و معلى عن زيدان بن عمر قال: حدثنا غياث بن إبراهيم... و ذكر الكتاب.

رجال‏الطوسي/أصحاب‏أبي‏عبد.../باب‏الغين/268
3853 - 16 - غياث بن إبراهيم أبو محمد
التميمي الأسيدي أسند عنه و روى عن أبي الحسن.
رجال‏الطوسي/باب‏ذكرأسماء.../باب‏الغين/435
6232 - 2 - غياث بن إبراهيم
روى محمد بن يحيى الخزاز عنه.


من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏4 ؛ ص490

[بيان الطريق إلى غياث‏ بن‏ إبراهيم‏]
و ما كان فيه عن غياث بن إبراهيم فقد رويته عن أبي- رضي الله عنه- عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع؛ و محمد بن يحيى الخزاز، عن غياث بن إبراهيم‏


3- محمد بن یحیی الخزاز به وصف خزاز از مثل محمد بن مسلم و عبدالرحمن بن قصیر روایت نکرده ( علی ما فحصت) در حالی که خثعمی از آن ها روایت کرده است و وصفش هم معمولا تصریح شده است.


- همچنین قرینه مهم دیگر اینکه خزاز روایات بسیاری را از طلحة بن زید شامی نقل کرده است، شاهد مهم این است که در طریق صدوق به طلحة بن زید تصریح به لقب خزاز شده است در حالی که اگر با خثعمی اتحاد داشت لازم بود در یکی از این موارد طرق به غیاث بن ابراهیم یا طلحة بن زید اسمی از لقب خثعمی یا اخو مغلس برده می شد :
من لا يحضره الفقيه ؛ ج‏4 ؛ ص480
[بيان الطريق إلى طلحة بن‏ زيد]
و ما كان فيه عن طلحة بن زيد فقد رويته عن أبي؛ و محمد بن الحسن- رضي الله عنهما- عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن يحيى الخزاز
؛ و محمد بن سنان جميعا عن طلحة بن زيد «3».

ادامه دارد....


****************
«یک مورد از موارد واضح اشتباه بودن وصف خثعمی این مورد است: ...»
بنابر نظری که از کتاب مشیخة النجاشی و نیز آقای بروجزدی گذشت، اصلا این اشتباه نیست بلکه میتوانند این را تایید نظر خودشان بگیرند، و اینکه در فهرست خزاز از غیاث نقل کند که نفی ما عدا نمیکند، و مهمتر اینکه شما این سند را از کافی آوردید و اشتباه واضح دانستید آیا در چهار روایت که ربطی به هم ندارد و دو تا در کافی و یکی در معانی الاخبار صدوق قده و یکی در تهذیب آمده آیا هر چهار مورد اشتباه واضح شده و خثعمی اشتباها به خزاز گذاشته شده؟:

الكافي (ط - الإسلامية) ج‏4 69 باب في النهي عن قول رمضان بلا شهر ..... ص : 69
1- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد و محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخثعمي‏ عن‏ غياث‏ بن إبراهيم عن أبي عبد الله عن أبيه ع قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه‏ لا تقولوا رمضان و لكن قولوا شهر رمضان‏ فإنكم لا تدرون ما رمضان.


الكافي (ط - الإسلامية) ج‏6 200 باب الإباق ..... ص : 199
5- محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن يحيى الخثعمي‏ عن‏ غياث‏ بن إبراهيم عن أبي عبد الله ع أن أمير المؤمنين ع قال: في جعل الآبق المسلم يرد على المسلم و قال ع في رجل أخذ آبقا فأبق منه قال لا شي‏ء عليه.


معاني الأخبار النص 315 باب معنى رمضان ..... ص : 315
2- أبي رحمه الله قال حدثنا محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد و محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخثعمي‏ عن‏ غياث‏ بن إبراهيم عن أبي عبد الله ع عن أبيه عن جده ع قال قال علي ص‏ لا تقولوا رمضان و لكن قولوا شهر رمضان‏ فإنكم لا تدرون ما رمضان.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ج‏6 256 91 باب البينات ..... ص : 241
- 76- محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخثعمي‏ عن‏ غياث‏ بن إبراهيم عن جعفر عن أبيه ع قال قال علي ع‏ لا تجوز شهادة على شهادة في حد و لا كفالة في حد.


****************

الإستبصار فيما اختلف من الأخبار ؛ ج‏2 ؛ ص305
«1090»- 2- فأما ما رواه‏ سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن العباس بن معروف عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى الخثعمي عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله ع‏ فيمن جهل و لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتى أتى بمنى قال يرجع قلت إن ذلك فاته قال لا بأس به.
«1091»- 3 و- ما رواه‏ محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى الخثعمي عن أبي عبد الله ع أنه قال: في رجل لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتى أتى بمنى فقال أ لم ير الناس لم يكونوا بمنى حتى دخلها قلت فإنه جهل ذلك قال يرجع قلت إن ذلك قد فاته قال لا بأس.
فالوجه في هذين الخبرين و إن كان أصلهما واحدا و هو محمد بن يحيى الخثعمي و هو عامي و مع ذلك تارة يرويه عن أبي عبد الله ع بلا واسطة و تارة يرويه‏ بواسطة و يرسله و يمكن على تسليمهما و صحتهما أن نحملهما على من وقف بالمزدلفة شيئا يسيرا فقد أجزأه و يكون المراد بقوله لم يقف بالمزدلفة الوقوف التام الذي إن وقفه الإنسان كان أكمل و أفضل و متى لم يقف على ذلك الوجه كان أنقص ثوابا و إن كان لا يفسد الحج لأن الوقوف القليل يجزي عند الضرورة يدل على ذلك‏


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏5 ؛ ص292
و هذا الخبر عام فيمن فاته ذلك عامدا أو جاهلا و على كل حال و لا ينافيه ما رواه‏
«992»- 29- سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن العباس بن معروف عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى الخثعمي عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله ع‏ فيمن جهل و لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتى أتى منى قال يرجع فقلت إن ذلك فاته فقال لا بأس به.
«993»- 30 و ما رواه- محمد بن يعقوب عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن محمد بن يحيى عن أبي عبد الله ع أنه قال: في رجل لم يقف بالمزدلفة و لم يبت بها حتى أتى منى فقال أ لم ير الناس لم تبكر منى‏ «1» حين دخلها قلت فإنه جهل ذلك قال يرجع قلت إن ذلك قد فاته قال لا بأس.
فالوجه في هذين الخبرين و إن كان أصلهما- محمد بن يحيى الخثعمي و أنه يرويه تارة عن أبي عبد الله ع بلا واسطة و تارة يرويه بواسطة أن من كان قد وقف بالمزدلفة شيئا يسيرا فقد أجزأه و المراد بقوله لم يقف بالمزدلفة الوقوف التام الذي متى وقفه الإنسان كان أكمل و أفضل و متى لم يقف على ذلك الوجه كان أنقص ثوابا و إن كان لا يفسد الحج لأن الوقوف القليل يجزي هناك مع الضرورة و الذي يدل على ذلك ما رواه‏




تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏1 ؛ ص177
«507»- 79- و روي أيضا عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن يحيى الخثعمي قال: سألت أبا عبد الله ع عن النفساء فقال كما كانت تكون مع ما مضى من أولادها و ما جربت قلت فلم تلد فيما مضى قال بين الأربعين إلى الخمسين.


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان) ؛ ج‏3 ؛ ص275
798- 118- الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن محمد بن يحيى الخثعمي عن عبد الرحيم القصير قال سمعت أبا جعفر ع يقول‏ إذا كان الرجل لا تعرفه يؤم الناس فقرأ القرآن فلا تقرأ و اعتد بصلاته.





****************
ارسال شده توسط:
محمد مهدی ع
Thursday - 11/8/2022 - 9:55

««بنابر نظری که از کتاب مشیخة النجاشی و نیز آقای بروجزدی گذشت، اصلا این اشتباه نیست بلکه میتوانند این را تایید نظر خودشان بگیرند، و اینکه در فهرست خزاز از غیاث نقل کند که نفی ما عدا نمیکند»»

ابتداءاً بابت نقصان عقل و کم سوادی خودم اعتذار می جویم و این نافهمی هایم به همین جهت است .

با فحصی که انجام شد، نظر مبارک علماء اعلامی را که نام بردید، موافق احتمال اقوی نیست . من که عرض کردم « تصحیف واضح » بر اساس موازین علم رجال عرض کردم و مقصودم قطع نبود بلکه به این جهت بود که با توجه به اینکه در علم رجال کار با احتمالات است و بر هر یک شواهدی اقامه می شود و این شواهد می توانند یک قول را تقویت یا تضعیف نمایند و حاصل تحقیق رجالی اقوا شدن یک احتمال است . کلام مبتنی است بر این که در کتبی که از اساس وضعشان برای بیان دقیق اسناد و طرق است این اسم مشترک بین سه شخص با سه کتاب مختلف و سه طریق متفاوت است . لذا اصل بر افتراق این سه شخص است . حال بعد از این اصل به سراغ اسناد کتب روایی که می رویم ادعا این است که این افتراق تأیید می شود ، با این لحاظ احتمال اقوی با شواهدی که عرض شد، افتراق خثعمی با صیرفی و تصحیف موارد ذکر شده می باشد .

 

««مهمتر اینکه شما این سند را از کافی آوردید و اشتباه واضح دانستید آیا در چهار روایت که ربطی به هم ندارد و دو تا در کافی و یکی در معانی الاخبار صدوق قده و یکی در تهذیب آمده آیا هر چهار مورد اشتباه واضح شده و خثعمی اشتباها به خزاز گذاشته شده؟ »»

بله در تمام این چهار مورد احتمال تصحیف اقوی است . شاهد مهم برای تصحیف این طریق فهرست است به کتاب غیاث بن ابراهیم :

فهرست ‏الطوسي/باب‏ الغين/باب‏ غياث/355
561 - غياث بن إبراهيم.
له كتاب. أخبرنا جماعة عن أحمد بن محمد بن الحسن عن أبيه عن الصفار عن محمد بن الحسين عن محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم.

همانطور که ملاحظه می شود محمد بن الحسین که در سه روایت از چهار روایتی که آورده اید آمده است ، طریق به محمد بن یحیی الخزاز است . نکته مهمی که به آن تأکید دارم این است که در این کتب فهرست و مشیخه ، در یک مورد آنجا که نام از غیاث بن ابراهیم می برند در طریق او محمد بن یحیی الخثعمی را ذکر نکرده اند، در حالی که در هر جا که طریق به غیاث بن ابراهیم را ذکر می کنند تصریح به لقب خزاز نموده و خصوصا در این طریق شیخ، محمد بن الحسین است که از خزاز نقل کرده . با این وصف کدام احتمال تقویت می یابد ؟ آیا احتمال تصحیف تقویت پیدا نمی کند ؟

اینکه موارد متعددی از سند هایی با شباهت بسیار که مطابق طریق کتب فهرست و ... ، تصریح به لقب خزاز شده است :

    تهذيب ‏الأحكام ج : 1  ص :  353
 [9] عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَزَّازِ عَنْ غِيَاثٍ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ ع أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَدْخُلَ الْخَلَاءَ وَ مَعَهُ دِرْهَمٌ أَبْيَضُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ مَصْرُوراً


 تهذيب‏ الأحكام ج : 7  ص :  76
 [38] عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْخَزَّازِ عَنْ غِيَاثٍ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّ رَجُلَيْنِ اخْتَصَمَا إِلَيْهِ فِي دَابَّةٍ وَ كِلَاهُمَا أَقَامَا الْبَيِّنَةَ أَنَّهُ أَنْتَجَهَا فَقَضَى بِهَا لِلَّذِي هِيَ فِي يَدِهِ وَ قَالَ لَوْ لَمْ تَكُنْ فِي يَدِهِ جَعَلْتُهَا بَيْنَهُمَا نِصْفَيْنِ


التهذيب/7/426 [1700/11/1] : ()
 فأما ما رواه محمد بن علي بن محبوب عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر ع عن أبيه ع عن علي ع... قال


التهذيب/8/228 [824/57/1] : ()
 عن محمد بن علي بن محبوب‏[ضمير] عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم الدارمي عن جعفر ع عن أبيه ع

 

 

التهذيب/9/19 [74/74/1] : ()
 و يزيد ذلك بيانا ما رواه محمد بن أحمد بن يحيى عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر بن محمد ع أنه كره أكل الغراب


التهذيب/10/142 [564/25/1] : ()
 محمد بن علي بن محبوب عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر ع عن أبيه ع عن علي ع قال
التهذيب/10/251 [995/28/1] : ()
 محمد بن أحمد بن يحيى عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر ع عن أبيه ع أن عليا ع قضى


التهذيب/10/293 [1140/18/1] : ()
 محمد بن علي بن محبوب عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث عن جعفر ع عن أبيه ع عن علي ع قال


الإستبصار/3/20 [60/2/1] : ()
 فأما ما رواه محمد بن أحمد بن يحيى عن  محمد بن الحسين عن  محمد بن يحيى الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن جعفر ع عن أبيه ع أن عليا ع قال

 

علل الشرائع / ج‏2 / 498 / 254 باب العلة التي من أجلها صارت همة النساء في الرجال .....  ص : 498
1 أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن‏ محمد بن‏ الحسين‏ بن أبي الخطاب عن محمد بن‏ يحيى‏ الخزاز عن غياث بن أبي إبراهيم عن أبي عبد الله ع قال‏ إن المرأة خلقت من الرجل و إنما همتها في الرجال فاحبسوا نساءكم و إن الرجل خلق من الأرض و إنما همته في الأرض‏


الأمالي (للمفيد) / النص / 211 / المجلس الرابع و العشرون
1 حدثنا الشيخ المفيد أبو عبد الله محمد بن محمد بن النعمان أيد الله حراسته في مسجده بدرب رياح في اليوم المؤرخ فيه قال أخبرني أبو غالب أحمد بن محمد الزراري قال حدثني أبو طاهر محمد بن سليمان الزراري قال حدثنا محمد بن‏ الحسين‏ بن أبي الخطاب عن‏ محمد بن‏ يحيى‏ الخزاز عن غياث بن إبراهيم عن أبي عبد الله الصادق جعفر بن محمد ص عن أبيه عن جده ع قال‏ كان رسول الله ص إذا خطب حمد الله و أثنى عليه ثم قال أما بعد فإن أصدق الحديث كتاب الله- و أفضل الهدي هدي محمد و شر الأمور محدثاتها و كل بدعة ضلالة- و يرفع صوته و تحمار وجنتاه و يذكر الساعة و قيامها حتى كأنه منذر جيش يقول صبحتكم الساعة مستكم الساعة ثم يقول بعثت‏