سال بعدالفهرستسال قبل

السيد ميرزا أبو القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي(000 - 1286 هـ = 000 - 1869 م)

السيد ميرزا أبو القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي(000 - 1286 هـ = 000 - 1869 م)
توحید مفضل-مجلس پنجم منسوب به توحید مفضل
تباشیر الحکمة-طباشیر الحکمة






الذريعة إلى‏ تصانيف‏ الشيعة، ج‏9، ص: 346
2038: ديوان راز شيرازى ذهبي‏
للميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي المعروف بميرزا بابا حفيد السيد محمد قطب الأقطاب المنتسب إلى المير سيد شريف الجرجاني. و توفي (1286) كان يتخلص راز، و في بيتهم سدانة ضريح شاه چراغ بشيراز، و هو والد مجد الأشراف و محمد رضا و الميرزا هاشم المترجمين في (عم- ص 447) و ترجم في (ض- ص 449) و أعيان الشيعة (ج 8- ص 115 و ج 18 ص 162) و ريحانة الأدب (ج 2 ص 59 و ج 3 ص 450) و مر له آيات الولاية و تباشير الحكمة و ترجمه تفسير العسكري، و له كوثر نامه الموجودة في (الرضوية) و غيرها. و قد طبع ديوانه في (1312) و (1320) بعنوان ديوان ميرزا بابا.




أعيان‏ الشيعة، ج‏2، ص: 416
السيد ميرزا أبو القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي‏
الشهير بآقا ميرزا بابا قطب العرفاء السالكين، له عدة مؤلفات: (1) تباشير الحكمة في الحكمة و العرفان. (2) آيات الولاية فارسي طبع في مجلدين ينتهي المجلد الأول باخر سورة الأنبياء فسر فيه احدى و ألف آية من كتاب الله العزيز النازلة ثلاثمائة منها في حق أهل البيت ع و ولايتهم باتفاق المفسرين و الباقي حسب تفاسير أهل البيت ع الذين نزل فيهم القرآن و هم أعرف به، من طرق أصحابنا الامامية خاصة طبع سنة 1324. (3) قوائم الأنوار و طوالع الأسرار فارسي في السير و السلوك و العرفان مطبوع أورد فيه السبع المثاني الذي هو بمنزلة المجلد السابع للمثنوي المولوي و أورد فيه القصيدة القافية الطويلة في العشق لجده السيد محمد القطب الذهبي و ترجمها بالفارسية المولى أحمد بن علي مختار الجرفادقاني. (4) قواطع الأوهام في نبذ من مسائل الحلال و الحرام.




الذريعة إلى‏ تصانيف‏ الشيعة، ج‏20، ص: 277
2956: مرآة العارفين‏
لميرزا بابا الذهبي الشيرازي المتخلص ب (راز) مؤلف تباشير الحكمة و غيرها، المذكور في (9: 346). طبع بتبريز في 1320 مع مناسك العاشقين و هذا غير منظومة مراتب العارفين له. أوله: [الحمد لله الذي نور قلوب الصادقين بهداية العرفان ... شكر و سپاس مر آن رءوف رحيمي را]. يوجد نسخه منه في (دانشگاه 1/ 5202) كتابته شعبان 1289 كتب عليه أنه للشبستري.





معجم المؤلفين (8/ 124)
ابو القاسم ميرزا بابا
( ... - 1286 هـ) ( ... - 1869 م)
ابو القاسم بن محمد نبي الحسيني، الشريفي، الذهبي، الشيرازي، الملقب بميرزا بابا. عالم، اديب. توفي في قرية مورجهـ خار، وحمل الى اصفهان. من تصانيفه: معالم التأويل في شرح خطبة البيان، براهين الامامة، مفاخر الاخيار، تباشير الحكمة، ومرآة العارفين.
(ط) آغا بزرك: اعلام الشيعة 2: 68، 69







تباشیر الحکمة-طباشیر الحکمة

توحید مفضل-مجلس پنجم منسوب به توحید مفضل

الذريعة إلى‏ تصانيف ‏الشيعة، ج‏15، ص: 145
966: طباشير الحكمة
فارسي في المعارف، للكامل العارف ميرزا أبي القاسم بن السيد محمد نبي الحسيني الذهبي شيخ الطريقة الذهبية طبع في 1319.




الذريعةإلى‏ تصانيف‏ الشيعة، ج‏3، ص: 310
1148: تباشير الحكمة
فارسي في المعارف للسيد العارف ميرزا أبي القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي الشهير ب آقا ميرزا بابا أورد فيه رسالة جده السيد محمد القطب الذهبي قسم فيها الحكمة إلى أقسام ثلاثة (1) الفلسفة (2) الحكمة الإلهية المتداولة بين علماء الشيعة كالمحقق الداماد و المولى صدرا (3) الحكمة التي هي على مذاقهم و مشربهم، و أورد فيه أيضا الجزء الثاني من توحيد المفضل المروي عن الإمام الصادق ع، و قد أشار ع إلى هذا الجزء في آخر الجزء الأول منه الموجود في البحار بقوله (فسألقي إليك من علم ملكوت السماوات) و صرح المؤلف بأنه و إن لم يصل إليه هذا الجزء بإسناد معتبر مثل جزئه الأول لكنه يشم منه روائح الصدور عنهم ع، طبع بإيران سنة 1319.




أعيان‏ الشيعة، ج‏2، ص: 416
السيد ميرزا أبو القاسم بن محمد نبي الحسيني الشريفي الذهبي الشيرازي‏
الشهير بآقا ميرزا بابا قطب العرفاء السالكين، له عدة مؤلفات: (1) تباشير الحكمة في الحكمة و العرفان. (2) آيات الولاية فارسي طبع في مجلدين ينتهي المجلد الأول باخر سورة الأنبياء فسر فيه احدى و ألف آية من كتاب الله العزيز النازلة ثلاثمائة منها في حق أهل البيت ع و ولايتهم باتفاق المفسرين و الباقي حسب تفاسير أهل البيت ع الذين نزل فيهم القرآن و هم أعرف به، من طرق أصحابنا الامامية خاصة طبع سنة 1324. (3) قوائم الأنوار و طوالع الأسرار فارسي في السير و السلوك و العرفان مطبوع أورد فيه السبع المثاني الذي هو بمنزلة المجلد السابع للمثنوي المولوي و أورد فيه القصيدة القافية الطويلة في العشق لجده السيد محمد القطب الذهبي و ترجمها بالفارسية المولى أحمد بن علي مختار الجرفادقاني. (4) قواطع الأوهام في نبذ من مسائل الحلال و الحرام.




الذريعةإلى ‏تصانيف‏ الشيعة، ج‏4، ص: 482
2156: التوحيد
لأبي عبد الله أو أبي محمد مفضل بن عمر الجعفي الكوفي، عبر عنه النجاشي ب كتاب الفكر و سماه بعض الفضلاء ب كنز الحقائق و المعارف و قد أمر السيد علي بن طاوس في كشف المحجة و في أمان الأخطار بلزوم مصاحبة هذا الكتاب و النظر و التفكير فيه، و قال (إنه مما أملاه الإمام الصادق ع فيما خلقه الله جل جلاله من الآثار، و هو في معرفة وجوه الحكمة في إنشاء العالم السفلي و إظهار أسراره، و إنه عجيب في معناه) فتبين أنه عدل للرسالة الإهليلجة الذي مر في (ج 2- ص 484) و كلاهما في إثبات التوحيد و هما من منشئات الإمام أبي عبد الله الصادق ع قد كتب الإهليلجة بنفسه إلى مفضل بن عمر، و أملى التوحيد هذا على المفضل و هو كتبه بخطه، و لجلالة قدر الكتابين و عظم شأنهما أدرجهما بعين ألفاظهما العلامة المجلسي في المجلد الثاني الذي هو في التوحيد من كتاب البحار، مع الشرح و البيان التفصيلي لفقرات كتاب التوحيد هذا، و طبع أيضا مستقلا بإيران، و مرت ترجمته إلى الفارسية كما مرت تراجم أخرى في (ص 91). و قد عمد جمع آخر إلى شرحه مفصلا منها:
شرح المولى باقر بن المولى إسماعيل الواعظ الكجوري الطهراني المتوفى بالمشهد الرضوي زائرا في (1313) ذكر أخوه الشيخ محمد في زبدة المآثر المطبوع بآخر الخصائص الفاطمية أنه كبير مرتب على ثلاثين مجلسا عناوينها يا مفضل يقرب من عشرين ألف بيت، و منها: شرح فارسي مبسوط للمولى الفاضل المستبصر فخر الدين الما وراء النهري نزيل قم، ألفه بعد استبصاره للحاج نظر علي، و قد مر بعنوان الترجمة في (ص 91).

و يظهر من كلام السيد ابن طاوس المتوفى (664) أن المتداول من التوحيد هذا في عصره كان هذا الموجود المطبوع المشروح المتداول اليوم الذي أوله (روى محمد بن سنان قال حدثني مفضل بن عمر قال كنت ذات يوم بعد العصر جالسا) إلى آخر الموجود من المجالس الأربعة التي قال الإمام الصادق ع في آخر المجلس الرابع منها (يا مفضل فرغ قلبك، و اجمع إلى ذهنك و عقلك و طمأنينتك، فسألقي إليك من علم ملكوت السماوات و الأرض و ما خلق الله بينهما و فيهما من عجائب خلقه و أصناف الملائكة)

و هذا الجزء كله متعلق بأحوال الماديات و ما في العالم السفلي، و الجزء الآخر الذي هو في بيان أحوال الملكوت الأعلى و قد وعد صادق الوعد ببيانه للمفضل هذا. لم يكن مشهورا متداولا في تلك الأعصار بمثابة اشتهار الجزء الأول لكنه ظفر به أخيرا السيد ميرزا أبو القاسم الذهبي فأورده بتمامه في كتابه تباشير الحكمة كما مر في (ج 3- ص 310) و يأتي نظمه الموسوم ب توحيد نامه.