سال بعدالفهرستسال قبل

360 /350/ 971




ابو محمد حسن بن على بن حسين بن شعبه حرانى حلبى‏(000 -ح 360 هـ = 000 -ح 971 م)







حسن بن شعبه حرّانى‏
ولادت‏
ابو محمد، حسن بن على بن حسين بن شعبه حرانى حلبى، از شخصيتهاى برجسته و از چهره‏هاى درخشان فقهاى شيعه در قرن چهارم هجرى مى‏باشد.
وى از معاصرين شيخ صدوق‏متوفاى 381 هجرى است و از محمد بن همام‏متوفاى 336 هجرى روايت نقل مى‏كند و از مشايخ شيخ مفيدمتوفاى 413 هجرى نيز به شمار مى‏آيد.
حسن در خانواده‏اى علاقه‏مند و ارادتمند به خاندان رسول خدا صلى اللّه عليه و آله و سلم تربيت شد و از همان كودكى عشق و علاقه به محمد و آل محمد در دل او جاى گرفت.
او در حرّان كه يكى از روستاهاى اطراف شهر حلب در سوريه است به دنيا آمد.
شهر حلب يكى از شهرهاى بزرگ شام و يكى از مراكز مهم علمى آن دوران به شمار مى‏آمد. اين شهر دانشمندان و فقهاى بزرگى را به جهان اسلام تقديم كرده كه حسن بن على بن شعبه نيز يكى از چهره‏هاى درخشان آن است.
شخصيت‏
ابو محمد، حسن بن شعبه، از چهره‏هاى درخشان فقهاى شيعه در دوران خود بود. او از روات بزرگ شيعه به شمار مى‏آيد.
نوشته‏هاى او از همان زمان نگارش مورد توجه علما و بزرگان قرار گرفت. روايات او نيز در مجموعه‏هاى بزرگ روايى شيعه مانند وسائل الشيعة و بحار الأنوار آمده است.
سخن شيخ حر عاملى شيخ حر عاملى در كتاب« أمل الآمل» درباره ايشان مى‏فرمايد:« ابو محمد، حسن بن على بن شعبه، دانشمندى با فضل و محدثى بزرگ است.»كلام علامه مجلسى علامه مجلسى درباره وى مى‏فرمايد:« كتاب ايشان،تُحف العقول خود بهترين شاهد بر فضل و دانش و عظمت شأن ايشان مى‏باشد.»سخن علامه خوانسارى علامه خوانسارى، مؤلف كتاب روضات الجنات درباره او چنين مى‏گويد:« محدث بزرگ، حسن بن على بن حسين بن شعبه حرانى حلبى، فقيهى انديشمند و متبحرى بزرگ و شخصيتى سرشناس است. او كتابى به رشته تحرير در آورده كه اصحاب و فقهاى شيعه همه بر آن اعتماد كرده‏اند.»
استاد
ابو على محمد بن همام بغدادى، متوفاى سال 336 را مى‏توان از مشايخ ابن شعبه به شمار آورد.
شاگرد
مهم‏ترين شخصيتى كه در ميان شاگردان او همچون خورشيد مى‏درخشد شيخ مفيد، محمد بن محمد بن نعمان، متوفاى سال 413 هجرى است.
تأليفات‏
يكى از ارزشمندترين تأليفات وى كتاب« تحف العقول» است كه بسيار مورد توجه علماى شيعه قرار گرفته است.
شايد بتوان كتاب« التمحيص» را نيز به ايشان نسبت داد، زيرا او اين كتاب را از ابو على محمد بن همام روايت مى‏كند و برخى از علما آن را تأليف خود او مى‏دانند.




تحف العقول‏
معرفى اجمالى‏
« تحف العقول» نوشته ابو محمد، حسن بن على بن حسين بن شعبه حرانى از علما و فقهاى بزرگ شيعه در قرن چهارم هجرى مى‏باشد.
كتاب مجموعه‏اى ارزشمند از سخنان و نصايح حضرت رسول خدا( ص) و اهل بيت آن حضرت( ع) مى‏باشد.
انگيزه تاليف‏
مؤلف انگيزه خود از تاليف كتاب چنين مى‏گويد:« پس از آنكه ديدم علماى شيعه درباره فقه و حلال و حرام كتاب‏هاى فراوانى نگاشته‏اند بر آن شدم تا مجموعه‏اى پديد آورم كه در آن سخنان حكمت‏آموز و موعظه‏هاى پيامبر اكرم و اهل بيت آن حضرت جمع شده باشد تا هم گنجينه‏اى براى مراجعه خودم و هم مراجعه علاقه‏مندان به خاندان رسالت گردد.»
ساختار
كتاب حاوى مطالبى از قبيل ذيل مى باشد:
1- وصيت‏هاى پيامبر به حضرت على عليه السلام، معاذ بن جبل و...
2- سخنرانى آن حضرت در حجة الوداع‏
3- نامه‏ها و وصاياى حضرت على عليه السلام به امام حسن عليه السلام‏
4- وصيت آن حضرت به امام حسين عليه السلام‏
5- سخنرانى‏ها و خطبه‏هاى آن حضرت از جمله خطبه‏هاى معروف به وسيله و ديباج‏
6- عهد نامه مالك اشتر
7- رساله حقوق امام زين العابدين عليه السلام‏
8- احتجاج امام جعفر صادق عليه السلام با سفيان ثورى‏
9- رساله امام هادى عليه السلام درباره جبر و تفويض‏
10- نامه امام حسن عسكرى عليه السلام به اسحاق بن اسماعيل‏
و روايات و موضوعات مفيد و سودمند ديگر از ائمه عليهم السلام.
وضعيت و اهميت كتاب‏
نسخه‏هاى كتاب‏
1- نسخه‏اى در كتابخانه علامه جليل سيد جلال الدين اِرموى معروف به محدث ارموى‏
2- نسخه‏اى در كتابخانه مجلس شوراى اسلامى‏
جايگاه كتاب‏
كتاب از زمان نگارش تا كنون در طول هزار سال پيوسته مورد توجه علما و فقهاى شيعه واقع شده است و در مجموعه‏هاى بزرگ روايى خود از آن روايت نقل كرده و بر آن استناد نموده‏اند.
علامه مجلسى درباره اين كتاب مى‏فرمايد:« كتاب تحف العقول كتابى قديمى است و نظم اين كتاب خود دليل بر والا بودن شأن مؤلف آن است. بيشتر اين كتاب از موعظه و اصول معلوم تشكيل شده است كه احتياجى به سند هم ندارد.»
كلام آقا بزرگ تهرانى‏
شيخ آقا بزرگ تهرانى صاحب كتاب ارزشمند الذريعه در اين باره مى‏فرمايد:« كتاب تحف العقول درباره سخنان حكمت آموز و موعظه‏هايى كه از اهل بيت رسول خدا روايت شده است مى‏باشد. نويسنده اين كتاب شيخ ابو محمد حسن بن على بن حسين بن شعبه حرانى حلبى معاصر شيخ صدوق و از مشايخ شيخ مفيد است.»
سخن علامه خوانسارى‏
علامه خوانسارى در كتاب روضات الجنات درباره اين كتاب مى‏فرمايد:« كتاب تحف العقول عن آل الرسول كتابى گسترده و داراى فوايد فراوان است و مورد اعتماد اصحاب و علماى شيعه مى‏باشد.






تحقيقات درباره نصيريان سابقه کهنی در مؤسسات آکادميک غربی دارد. در طول سده نوزدهم چندين تحقيق و مطالعه درباره آنان سامان گرفت و برخی از متنهای مقدس آنان شناسايی و ترجمه شد؛ با اين وصف تنها در اوائل سده بيستم بود که اهميت انديشه مذهبی و فلسفی نصيريان با اتکا بر چند متن نصيري مورد تأکيد قرار گرفت.....
شماره ۴: مجموعة الحرانيين؛ شماره (۱): المؤلفات الخاصة: تأليفات "أبناء شعبة الحرانيون"؛ شامل: حقائق أسرار الدين لأبي محمد الحسن بن شعبة. اين شخص در ميان نصيريان همان نويسنده تحف العقول معروف قلمداد می شود. پس از آن رساله ديگری درج شده از همو به نام رسالة موضحة حقائق الأسرار (در حاشيه و توضيح مسائلی از کتاب الرسالة الرستباشية خصيبي)؛ پس از آن مسائل أبي محمد الحسن بن شعبة الحرّاني ارائه شده است. پس از آن مسائل ابن هارون (الصائغ) إلی الشيخ الخصيبي (اين رساله پيشتر در کتاب بارآشر / کوفسکي منتشر شده است)؛ پس از اين رساله کتاب الأصيفر لأبي عبدالله محمد بن شعبة الحراني آمده که از متون مهم نصيری قلمداد می شود. در دنباله هم کتاب حجة العارف في إثبات الحقّ علی المباين والمخالف درج شده است لعلي بن حمزة الحراني. رساله بعدی در اين مجموعه رسالة اختلاف العالَمين است لأبي عبدالله محمد بن شعبة الحرّاني. آخرين رساله هم الرسالة الحرانية است تأليف احمد بن محمد بن علي العبدي النميري که گفته شده از اقارب ابو شعيب محمد بن نصير محتملا بوده است.
شماره ۵: مجموعة الحرانيين؛ شماره (۲): المؤلفات العامة: تأليفات "أبناء شعبة الحرانيون"؛ شامل دو کتاب که جنبه های عمومی تشيع را دارد و نه عقايد ويژه نصيری. اين دو کتاب يکی تحف العقول است و ديگری التمحيص که هر دو را در اينجا به عنوان تأليفات حسن بن شعبه الحراني قلمداد کرده و به چاپ رسانده اند. اين دو کتاب جزء ميراث تشيع امامی نيز همواره قلمداد می شده و بارها نيز به چاپ رسيده اند (در مورد ارتباط کتاب تحف العقول با سنت نصيری، نک: مقاله من در همين موضوع در مجموعه "بررسيهای تاريخی"؛ نيز نک: مقاله ابن همام اسکافي در دائرة المعارف بزرگ اسلامی به قلم نويسنده اين سطور).
....
يكشنبه ۱۳ تير ۱۳۸۹ ساعت ۱۱:۵۶











سليمان بن أحمد أبو القاسم الطَّبراني(260 - 360 هـ = 873 - 971 م)

سليمان بن أحمد أبو القاسم الطَّبراني(260 - 360 هـ = 873 - 971 م)



الأعلام للزركلي (3/ 121)
الطَّبَراني
(260 - 360 هـ = 873 - 971 م)
سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم: من كبار المحدثين. أصله من طبرية الشام، وإليها نسبته. ولد بعكا، ورحل إلى الحجاز واليمن ومصر والعراق وفارس والجزيرة، وتوفي بأصبهان. له ثلاثة (معاجم) في الحديث، منها (المعجم الصغير - ط) رتب فيه أسماء المشايخ على الحروف. وله كتب في (التفسير) و (الأوائل) و (دلائل النبوة) وغير ذلك (2) .
__________
(2) وفيات الأعيان 1: 215 والنجوم الزاهرة 4: 59 وتهذيب ابن عساكر 6: 240 ومناقب الإمام أحمد 513. وفي مخطوطة المنح البادية: توفي بطبرية الشام.





جزء فيه ذكر أبى القاسم الطبراني (ص: 333)
يحيى بن عبد الوهاب بن محمد ابن إسحاق بن محمد بن يحيى العبدي الأصبهاني، أبو زكريا، ابن منده (المتوفى: 511هـ)
جزء فيه ذكر أبي القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني رحمه الله وبعض مناقبه ومولده ووفاته وعدد تصانيفه الفه الشيخ الإمام الأجل الحافظ أبو زكريا يحيى عبد الوهاب بن الإمام الحافظ أبي عبد الله بن منده رحمهما الله رواية أبي جعفر محمد بن أحمد بن نصر الصيدلاني رحمه الله عنه إجازة رواية الشيخ أبي الحجاج يوسف بن خليل بن عبد الله الدمشقي عنه
بسم الله الرحمن الرحيم أخبرنا الشيخ الإمام العالم الحافظ شمس الدين أبو الحجاج يوسف بن خليل بن عبد الله الدمشقي بقراءتي عليه في يوم الأربعاء ثالث شعبان من سنة أربع وثلاثين وستمائة بحلب قال ابنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر الصيدلاني قال أنبأ الإمام الحافظ أبو زكريا يحيى بن عبد الوهاب بن الإمام الحافظ أبي عبد الله بن منده رحمة الله عليه إجازة قال الحمد لله......
....
جزء فيه ذكر أبى القاسم الطبراني (ص: 347)
واما ما قال أبو العباس بن عقدة الحافظ الكوفي لأبي القاسم الطبراني من فضائله وشمائله فقد رأيت بخط معروف قال سمعت أبا القاسم عمر بن محمد بن عبد الله بن الهيثم الوراق قال سمعت أبا جعفر بن أبي السري الديميري واسمه محمد بن عبد الله بن الهيثم قال لقيت أبا العباس بن عقدة الكوفة في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة فسألته أن يعيد ما فاتني من المجلس فامتنع وشددت عليه فقال من أي البلد أنت قلت من أهل أصبهان فقال لماذا تضمرون العداوة لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت له لا تقل هذا يا شيخ الآن أهل أصبهان فيهم متفقهة ومتقون وفاضلون ومتشيعة فقال شيعة معاوية قلت لا والله الا شيعة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وما فيهم أحد الا وعلي أعز عليه من عينه وأهله وولده فأعاد علي ما فاتني ثم قال لي سمعت من سليمان بن أحمد الطبراني فقلت لا أعرفه فقال يا سبحان الله أبو القاسم ببلدكم وأنت لا تسمع منه وتؤذيني هذا الأذى بالكوفة ما أعرف لأبي القاسم نظير سمعت منه وسمع مني وسمعنا من مشائخنا ثم قال لي سمعت مسند أبي داود فقلت لا فقال لي ضيعت الحزم لان مسند أبي داود منبعه من أصبهان وقال لي تعرف محمد بن حمزة بن عمارة فقلت شديدا رجل من أهل الفضل قال فتعرف ابنه إبراهيم قلت نعم قال كان عندنا ورأيته حافظا للحديث وقل ما رأيت مثله في الحفظ سمعت أبا الحسين أحمد بن أبي القاسم يقول سمعت أبا بكر بن أبي علي العدل يقول سمعت أبا جعفر محمد بن عبد الله بن الهيثم المعروف بابن أبي السري يقول سمعت أبا العباس بن عقدة سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة وأنا أسمع منه فضائل أهل البيت فسالني عن أبي القاسم الطبراني فقال تعرفه قلت لا قال يا سبحان الله يكون مثل ذلك الرجل ببلدكم ولا تسمعون منه وتؤذيني هذا الأذى بالكوفة في الفائت سمعت أنا وإياه من مشائخ جلة وسمع مني وسمعت منه ولا أعلمني رأيت أحدا أعرف بالحديث ولا أحفظ للاسانيد منه














محمد بن عبد الله بن أشتة أبو بكر الأصبهاني(000 - 360 هـ = 000 - 971 م)






الأعلام للزركلي (6/ 224)
ابن أَشْتَة
(000 - 360 هـ = 000 - 971 م)
محمد بن عبد الله بن أشتة، أبو بكر الأصبهاني: عالم بالعربية والقراآت، حسن التصنيف. من أهل أصبهان. سكن مصر، وتوفي بها. من كتبه (المحبر) و (المفيد) في شواذ القراآت (3) .
__________
(3) غاية النهاية 2: 184.










سال بعدالفهرستسال قبل