سال بعدالفهرستسال قبل

حبشون بن موسى بن أيوب أبو نصر الخلال(234 - 331 هـ = 000 - 943 م)

حبشون بن موسى بن أيوب أبو نصر الخلال(234 - 331 هـ = 000 - 943 م)




...روایت حبشون--ابن شوذب عن مطر الوراق عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة


شهر بن حوشب الأشعري(20 - 100 هـ = 641 - 718 م)
مطر بن طهمان الوراق(000 - 125 هـ = 000 - 743 م)


تاريخ بغداد ت بشار (9/ 221)
4345 - حبشون بن موسى بن أيوب أبو نصر الخلال سمع علي بن سعيد بن قتيبة الرملي، والحسن بن عرفة العبدي، وعلي بن عمرو الأنصاري، وعلي بن الحسين بن إشكاب، وعبد الله بن أيوب المخرمي، وسلمان بن توبة النهرواني، وحنبل بن إسحاق الشيباني.
روى عنه أبو بكر بن شاذان، وأبو الحسن الدارقطني، وأبو حفص بن شاهين، وأحمد بن الفرج بن الحجاج، وأبو القاسم ابن الثلاج، وغيرهم.
وكان ثقة يسكن باب البصرة.
(2777) -[9: 222] أخبرنا عبد الله بن علي بن محمد بن بشران، قال: أخبرنا علي بن عمر الحافظ، قال: حدثنا أبو نصر حبشون بن موسى بن أيوب الخلال، قال: حدثنا علي بن سعيد الرملي، قال: حدثنا ضمرة بن ربيعة القرشي، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة، قال: من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا، وهو يوم غدير خم لما أخذ النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب، فقال: " ألست ولي المؤمنين؟ "، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: " من كنت مولاه فعلي مولاه "، فقال عمر بن الخطاب: بخ بخ لك يابن أبي طالب أصبحت مولاي ومولى كل مسلم، فأنزل الله: {اليوم أكملت لكم دينكم}، ومن صام يوم سبعة وعشرين من رجب كتب له صيام ستين شهرا، وهو أول يوم نزل جبريل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وسلم بالرسالة، اشتهر هذا الحديث من رواية حبشون وكان يقال إنه تفرد به، وقد تابعه عليه أحمد بن عبد الله بن النيري فرواه عن علي بن سعيد، أخبرنيه الأزهري، قال: حدثنا محمد بن عبد الله ابن أخي ميمي، قال: حدثنا أحمد بن عبد الله بن أحمد بن العباس بن سالم بن مهران المعروف بابن النيري إملاء، قال: حدثنا علي بن سعيد الشامي، قال: حدثنا ضمرة بن ربيعة، عن ابن شوذب، عن مطر، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة، قال: من صام يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، وذكر مثل ما تقدم أو نحوه أخبرنا الأزهري، قال: أخبرنا علي بن عمر الحافظ، قال: حبشون بن موسى بن أيوب الخلال صدوق أخبرني أبو الفرج الطناجيري، قال: حدثنا أحمد بن إبراهيم بن شاذان، قال: حدثنا أبو بكر العلاف الشاعر، قال: كنت عند حبشون الخلال وضرسي يضرب علي فشاورته فيه، فأشار علي بقلعه، فقلعته فلم أحمده، فقلت:
عملت شيئا وليس بالدون قلعت ضرسي برأي حبشون
فهل سمعتم بشاعر فطن يقلع ضرسا برأي مجنون
حدثني عبيد الله بن أبي الفتح، عن طلحة بن محمد بن جعفر أن حبشون بن موسى الخلال مات في شعبان من سنة إحدى وثلاثين وثلاث مائة، وذكر غيره أن مولده في سنة أربع وثلاثين ومائتين








تاريخ الإسلام ت بشار (7/ 645)
11 - حبشون بن موسى بن أيوب، أبو نصر البغدادي الخلال. [المتوفى: 331 هـ]
سمع: الحسن بن عرفه، وعلي بن سعيد الرملي، وعلي بن إكشاب، وحنبل بن إسحاق، وغيرهم.
وعنه: الدارقطني، وابن شاهين، وأبو بكر بن شاذان، وأحمد بن الفرج ابن الحجاج.
ثقة.
مولده سنة أربع وثلاثين ومائتين،
وتوفي في شعبان.
أخبرنا ابن القواس قال: أخبرنا أبو القاسم الحاكم وأنا حاضر: قال: أخبرنا أبو الحسن الفقيه، قال: أخبرنا أبو نصر الخطيب، قال: أخبرنا ابن جميع، قال: أخبرنا حبشون بن موسى، قال: حدثنا علي بن سعيد، قال: حدثنا ضمرة بن ربيعة، عن العلاء بن هارون، عن ابن عون، عن حفصة بنت سيرين، عن الرباب، عن سلمان بن عامر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " صدقتك على المسكين صدقة، وصدقتك على ذي الرحم صدقة وصلة ".








سير أعلام النبلاء ط الرسالة (15/ 316)
155 - حبشون بن موسى بن أيوب أبو نصر البغدادي * (3)
الشيخ، أبو نصر البغدادي، الخلال (4) .
سمع من: الحسن بن عرفة، وعلي بن إشكاب، وعلي بن سعيد الرملي، وحنبل بن إسحاق وغيرهم.
حدث عنه: أبو بكر بن شاذان، وعمر بن شاهين، وأبو الحسن الدارقطني، وأحمد بن الفرج بن الحجاج، وابن جميع الصيداوي، وآخرون.
وكان أحد الثقات (1) .
توفي في شعبان سنة إحدى وثلاثين وثلاث مائة، وله سبع وتسعون (2) سنة.
أخبرنا عمر بن عبد المنعم، أخبرنا ابن الحرستاني، أخبرنا ابن المسلم، أخبرنا أبو نصر الخطيب، أخبرنا محمد بن أحمد، أخبرنا حبشون بن موسى، حدثنا علي بن سعيد، حدثنا ضمرة، عن العلاء بن هارون، عن ابن عون، عن حفصة بنت سيرين، عن أم الرباب، عن سلمان بن عامر:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (صدقتك على المسكين صدقة، وصدقتك على ذي الرحم صدقة وصلة) (3) .
__________
(1) " تاريخ بغداد ": 8 / 290.
(2) في الأصل: تسعين.
(3) وأخرجه أحمد 4 / 17 و18 و214، وأبو عبيد (915) و (916) والدارمي 1 / 397، والبيهقي 7 / 27، والنسائي 5 / 92 من طرق، عن ابن عون بهذا الإسناد، وحسنه الترمذي، وصححه ابن حبان (833) والحاكم 1 / 407، ووافقه الذهبي مع أن الرباب لم يوثقها غير ابن حبان، ولم يرو عنها غير حفصة بنت سيرين، وللحديث شاهد من حديث زينب عند البخاري (1466) ومسلم (1000) يتقوى به.







موسوعة أقوال أبي الحسن الدارقطني في رجال الحديث وعلله (1/ 185)
857 - حبشون بن موسى بن أيوب الخلال.
• قال الدَّارَقُطْنِيّ: صدوق، كتبنا عنه. «المؤتلف والمختلف» 2 806.




الدليل المغني لشيوخ الإمام أبي الحسن الدارقطني (ص: 167)
المؤلف: أبو الطيب نايف بن صلاح بن علي المنصوري
[147] حبشون بن موسى بن أيوب، أبو نصر الخلال، البَغْدَادي.
حدَّث عن: علي بن سعيد بن قتيبة الرملي، والحسن بن عرفة العبدي، وعلي بن عمرو الأنصاري، وإسحاق بن حنبل، وغيرهم.
وعنه: أبو الحسن الدَّارقُطنِي في "سننه" وابن جُميع في "مُعْجَمه" وأبو بكر بن شَاذَان، وابن شاهين، وابن الثَّلَّاج، وغيرهم.
قال الدَّارقُطْنِي: صدوق. وقال الخَطِيب: كان ثقة يسكن باب البَصْرَة. وقال ابن الجوزي، والذَّهَبِي: ثقة. وقال الذَّهَبِي مرّة: كان أحد الثقات. قال أبو بكر العلّاف الشاعر: كنت عند حبشون الخلال وضرسي يضرب علي فشاورته فأشار علي بقلعه، فقلعته فلم أحْمَده فقلت:
عَمِلْتَ شَيئًا وَلَيسَ بِالدُّونِ ... قَلَعْتَ ضِرسِي برَأي ابْنِ حَبْشُونِ
فَهَلْ سَمِعتُمْ بِشَاعِرٍ فَطِن ... يَقْلعُ ضِرْسًا بِرَأي مَجْنُونِ
ولد سَنَة أربع وثلاثين ومائتين، ومات في شعبان سَنَة إحدى وثلاثين وثلاثمائة.
قلت: [صدوق] والدارقطني أعلم ممّن وثقه، وهو تلميذه, فهو به أدرى.
السُّنَن (2/ 127)، المؤتلف (2/ 806)، مُعْجَم ابن جُميع (225)، مختصر تاريخ نيسابور (42/ ب)، تَارِيخ بَغْدَاد (8/ 289)، الإكمال (2/ 375)، المنتَظِم (14/ 28)، النُّبَلاء (15/ 316)، تَارِيخ الإِسْلَام (25/ 52)، العِبَر (2/ 39)، توضيح المشتبه (3/ 71)، الشَذَرات (4/ 175).







سنن الدارقطني (3/ 159)
2288 - حدثنا حبشون بن موسى الخلال , ثنا حنبل بن إسحاق , ثنا إبراهيم بن حميد , ثنا صالح , عن الزهري , عن سعيد , وأبي سلمة عن أبي هريرة , عن النبي صلى الله عليه وسلم , نحوه





المنتظم في تاريخ الملوك والأمم (14/ 28)
2456- حبشون [3] بن موسى بن أيوب، أبو نصر الخلال
[4] :
ولد سنة أربع وثلاثين ومائتين، وسمع الحسن بن عرفة وغيره، روى عنه الدارقطني وابن شاهين، وكان ثقة، يسكن باب البصرة.
توفي في رمضان [5] هذه السنة.





العبر في خبر من غبر (2/ 39)
وفيها حبشون بن موسى، أبو نصر الخلال، ببغداد في شعبان، ووله ستّ وتسعون سنة، روى عن الحسن بن عرفة وعلي بن إشكاب.



المؤتلف والمختلف للدارقطني (2/ 806)
أبو الحسن علي بن عمر بن أحمد بن مهدي بن مسعود بن النعمان بن دينار البغدادي الدارقطني (المتوفى: 385هـ)
حُبْشُون بن موسى بن أَيُّوب الخلال صدوق كتبنا عنه , عن علي بن سَعِيد بن قتيبة الرملي , والحَسَن بن عرفة , وعَبد الله بن أَيُّوب المخرمي , وحنبل بن إِسْحَاق , وغيرهم.




تاريخ بغداد ت بشار (13/ 448)
6315 - على بن عبد الله بن محمد بن عبيد أبو الحسن الزجاج الشاهد حدث عن حبشون بن موسى الخلال، وأحمد بن علي بن العلاء الجوزجاني.
حدثنا عنه التنوخي.






توضيح المشتبه (3/ 70)
قال: حبشون بالفتح. قلت: وسكون الموحدة وضم الشين المعجمة تليها واو ساكنة ثم نون.



تبصير المنتبه بتحرير المشتبه (1/ 400)
حَبْشون، بالفتح: هو ابن يوسف النَّصِيي، عن خالد بن يزيد العُمري، وعنه محمد بن يوسف الهروي.











أعيان ‏الشيعة، ج‏4، ص: 386
حبشون بن موسى بن أيوب أبو نصر الخلال‏
ولد سنة 234 و توفي في شعبان سنة 331.
ذكره الخطيب في تاريخ بغداد و قال كان ثقة يسكن باب البصرة أنبأنا الازهري أنبأنا علي بن عمر الحافظ قال حبشون بن موسى بن أيوب الخلال صدوق.

مشايخه‏
في تاريخ بغداد: سمع علي بن سعيد بن قتيبة الرملي و الحسن بن عرفة العبدي و علي بن [عمر] عمرو الأنصاري و علي بن الحسين بن إشكاب و عبد الله بن أيوب المخزومي و سليمان بن توبة النهرواني و حنبل بن إسحاق الشيباني.

تلاميذه‏
في تاريخ بغداد: روى عنه أبو بكر بن شاذان و أبو الحسن الدارقطني و أبو حفص بن شاهين و أحمد بن الفرج بن الحجاج و أبو القاسم بن الثلاج و غيرهم.

من أخباره‏
ما رواه الخطيب في تاريخ بغداد بسنده عن أبي بكر العلاف الشاعر قال كنت عند حبشون الخلال و ضرسي يضرب علي فشاورته فأشار علي بقلعه فقلعته فلم أحمده فقلت:
عملت شيئا و ليس بالدون قلعت ضرسي برأي حبشون‏
فهل سمعتم بشاعر فطن يقلع ضرسا برأي مجنون‏

تشيعه‏
يمكن ان يستدل على تشيعه بما رواه الخطيب في تاريخ بغداد بسند فيه حبشون إلى ان ينتهي إلى شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال من صام يوم 18 من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا و هو يوم غدير خم لما أخذ النبي ص بيد علي بن أبي طالب فقال أ لست ولي المؤمنين قالوا بلى يا رسول الله قال من كنت مولاه فعلي مولاه فقال عمر بن الخطاب بخ بخ لك يا بن أبي طالب أصبحت مولاي و مولى كل مسلم فانزل الله (اليوم أكملت لكم دينكم) و من صام يوم 27 من رجب كتب له صيام ستين شهرا و هو أول يوم نزل جبرئيل ع على رسول الله ص بالرسالة: اشتهر هذا الحديث من رواية حبشون و كان يقال انه تفرد به و قد تابعه عليه احمد بن عبد الله بن النيري فرواه عن علي بن سعيد بسنده عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال من صام يوم 18 من ذي الحجة و ذكر مثل ما تقدم أو نحوه اه.