سال بعدالفهرستسال قبل

167 /163/ 784





الحسن بن ابي جعفر عجلان البصري(000 - 167)



الاسم : الحسن بن أبى جعفر : عجلان ، و قيل : عمرو الجفرى ، أبو سعيد الأزدى ، و يقال العدوى ، البصرى
الطبقة :  7  : من كبار أتباع التابعين 
الوفاة :  167 هـ 
روى له :  ت ق  ( الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر :  ضعيف الحديث مع عبادته و فضله 
رتبته عند الذهبي :  ضعفوه 


الحسن بن يسار البصري(21 - 110 هـ = 642 - 728 م)


الحاوي للفتاوي للسیوطی(2/ 122)
[إتحاف الفرقة برفو الخرقة]
بسم الله الرحمن الرحيم.
مسألة: أنكر جماعة من الحفاظ سماع الحسن البصري من علي بن أبي طالب [رضي الله عنه] وتمسك بهذا بعض المتأخرين، فخدش به في طريق لبس الخرقة، وأثبته جماعة وهو الراجح عندي ; لوجوه، وقد رجحه أيضا الحافظ ضياء الدين المقدسي في المختارة، فإنه قال الحسن بن أبي الحسن البصري عن علي، وقيل: لم يسمع منه، وتبعه على هذه العبارة الحافظ ابن حجر في أطراف المختارة.
الوجه الأول: إن العلماء ذكروا في الأصول في وجوه الترجيح: أن المثبت مقدم على النافي ; لأن معه زيادة علم. الثاني: إن الحسن ولد لسنتين بقيتا من خلافة عمر باتفاق، وكانت أمه خيرة مولاة أم سلمة رضي الله عنها، فكانت أم سلمة تخرجه إلى الصحابة يباركون عليه، وأخرجته إلى عمر، فدعا له: اللهم فقهه في الدين، وحببه إلى الناس، ذكره الحافظ جمال الدين المزي في التهذيب، وأخرجه العسكري في كتاب المواعظ بسنده، وذكر المزي: أنه حضر يوم الدار وله أربع عشرة سنة، ومن المعلوم أنه من حين بلغ سبع سنين أمر بالصلاة، فكان يحضر الجماعة، ويصلي خلف عثمان إلى أن قتل عثمان، وعلي إذ ذاك بالمدينة، فإنه لم يخرج منها إلى الكوفة إلا بعد قتل عثمان، فكيف يستنكر سماعه منه وهو كل يوم يجتمع به في المسجد خمس مرات من حين ميز إلى أن بلغ أربع عشرة سنة؟ وزيادة على ذلك أن عليا كان يزور أمهات المؤمنين، ومنهن أم سلمة، والحسن في بيتها هو وأمه.
الوجه الثالث: إنه ورد عن الحسن ما يدل على سماعه منه، أورد المزي في التهذيب من طريق أبي نعيم قال: ثنا أبو القاسم عبد الرحمن بن العباس بن عبد الرحمن بن زكريا، ثنا أبو حنيفة محمد بن صفية الواسطي، ثنا محمد بن موسى الجرشي، ثنا ثمامة بن عبيدة، ثنا عطية بن محارب عن يونس بن عبيد قال: سألت الحسن قلت: يا أبا سعيد، إنك تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنك لم تدركه، قال: يا ابن أخي، لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد قبلك، ولولا منزلتك مني ما أخبرتك أني في زمان كما ترى - وكان في عمل الحجاج - كل شيء سمعتني أقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو عن علي بن أبي طالب، غير أني في زمان لا أستطيع أن أذكر عليا.











قيس بن الربيع الأسدي(000 - 167 ح)




الاسم : قيس بن الربيع الأسدى ، أبو محمد الكوفى
الطبقة :  7  : من كبار أتباع التابعين 
الوفاة :  100 و بضع و ستون هـ 
روى له :  د ت ق  ( أبو داود - الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر :  صدوق تغير لما كبر ، و أدخل عليه ابنه ما ليس من حديثه فحدث به 
رتبته عند الذهبي :  كان شعبة يثنى عليه و قال ابن معين : ليس بشىء و قال أبو حاتم ليس بقوى و محله الصدق ، و قال ابن عدى : عامة روايته مستقيمة 



قال المزي في تهذيب الكمال  : 
( د ت ق ) : قيس بن الربيع الأسدى ، أبو محمد الكوفى من ولد قيس بن الحارث ، 
و يقال : الحارث بن قيس الأسدى الذى أسلم و عنده ثمانى نسوة ، و فى رواية تسع نسوة . اهـ . 
و قال المزى : 
قال أبو داود الطيالسى ، عن شعبة : سمعت أبا حصين يثنى على قيس بن الربيع ، 
قال : و قال لنا شعبة : أدركوا قيسا قبل أن يموت . 
و قال أبو النضر ، عن شعبة : ذاكرنى قيس بن الربيع حديث أبى حصين فلوددت أن البيت سقط على و عليه حتى نموت لكثرة ما كان يغرب على . 
و قال عفان ، عن معاذ بن معاذ : قال لى شعبة : ألا ترى إلى يحيى بن سعيد يقع فى قيس بن الربيع الأسدى ، لا والله ما إلى ذلك سبيل . 
و قال عفان : قلت ليحيى بن سعيد : هل سمعت من سفيان يقول فيه بغلطة ، أو يتكلم فيه بشىء ؟ قال : لا . 
قلت ليحيى : أفتتهمه بكذب ؟ قال : لا . قال عفان : فما جاء فيه بحجة ! . 
و قال أبو داود عن شعبة : ذاكرنى قيس بن الربيع الحديث فجعل يقع على الضحك كأنما أسمعها من أصحابى . 
و قال حاتم بن الليث الجوهرى ، عن عفان : كان قيس ثقة يوثقه الثورى ، و شعبة . 
و قال عبيد الله بن معاذ العنبرى ، عن أبيه : سمعت يحيى بن سعيد ينتقص قيس بن الربيع عند شعبة ، فقال له شعبة ، يا أحول تذكر قيسا الأسدى ؟ ! فزجره عن ذلك 
و نهاه . 
و قال أبو داود : سمعت شعبة يقول : من يعذرنى من يحيى هذا الأحول ، يعنى يحيى ابن سعيد القطان ، لا يرضى قيس بن الربيع . 
قال أحمد بن عثمان بن حكيم عن أبى نعيم : سمعت سفيان إذا ذكر قيس بن الربيع أثنى عليه . 
و قال إبراهيم بن محمد الدهقان البغدادى : سمعت أبا نعيم يقول : كانوا يجيئون بالحديث إلى سفيان فكأنه منكر له و يجيؤنه بحديث قيس ، فيقول : نعم إن قيس بن الربيع قد سمع ، و ذكر نحو ذلك . 
و قال قراد أبو نوح ، عن شعبة : ما أتينا شيخا بالكوفة إلا وجدنا قيس بن الربيع قد سبقنا إليه ، و كان يسمى قيسا الجوال . 
و قال حاتم بن الليث ، عن أبى الوليد الطياليسى : كان قيس بن الربيع ثقة ، حسن الحديث ، حدث عنه معاذ بن معاذ . 
و قال محمد بن يحيى الذهلى : سمعت أبا الوليد يقول : كتبت عن قيس بن الربيع ستة آلاف حديث هى أحب إلى من ستة آلاف دينار . 
و قال عمرو بن على : قلت لأبى الوليد : ما رأيت أحدا أحسن رأيا منك فى قيس ؟ قال : إنه والله كان ممن يخاف الله . 
و قال سريج بن يونس : سمعت سفيان بن عيينة يقول : ما رأيت رجلا بالكوفة أجود حديثا من قيس بن الربيع . 
و قال أحمد بن صالح : قلت لأبى نعيم : فى نفسك من قيس بن الربيع شىء ؟ قال : 
لا . 
و قال عمرو بن على : سمعت معاذ بن معاذ يحسن الثناء على قيس . 
و قال أيضا : قلت لأبى داود ـ و حدثنا عن قيس بن الربيع بحديث ـ فقلت : تحدث عن قيس ؟ 
فرفع رأسه و قد أحمر وجهه ؟ فقال : نعم . وددت أنها كانت أكثر . 
و قال حرب بن إسماعيل : قلت لأحمد بن حنبل : قيس بن الربيع أى شىء ضعفه ؟ 
قال : روى أحاديث منكرة . 
و قال أبو بكر المروذى : سألته يعنى أحمد بن حنبل عن قيس بن الربيع ، فلينه . 
قلت أليس قد روى عن شعبة ؟ قال : بلى ، و قال : كان وكيع إذا ذكر قيس بن الربيع قال : الله المستعان ! ! . 
و قال عباس الدورى : سمعت يحيى بن معين ، و سئل عن قيس بن الربيع ؟ 
فقال : قال عفان : أتيناه فكان يحدثنا فكان ربما أدخل حديث مغيرة فى حديث 
منصور . 
و قال فى موضع آخر عن يحيى : حبان ، و مندل : فيهما ضعف و هما أحب إلى من قيس . و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم ، عن يحيى بن معين : ضعيف لا يكتب حديثه ، كان يحدث بالحديث عن عبيدة ، و هو عنده عن منصور . 
و قال عثمان بن سعيد الدارمى ، و أبو يعلى الموصلى عن يحيى بن معين : ليس بشىء و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ليس حديثه بشىء . 
و قال مرة أخرى : ضعيف الحديث لا يساوى شيئا . 
و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : سمعت يحيى بن معين يقول : قيس بن الربيع ليس بشىء . قال : و سمعت أحمد بن حنبل يقول : ولى قيس بن الربيع فلم يحمد . 
قال أبو داود ما خرجت له إلا ثلاثة أحاديث . 
سمعت أبا داود يقول : حدث بأحاديث عن منصور هى أحاديث عبيدة ، و أحاديث عن المغيرة هى أحاديث فراس . 
و قال عمرو بن على : كان يحيى ، و عبد الرحمن لا يحدثان عن قيس بن الربيع ، 
و كان عبد الرحمن حدثنا عنه قبل ذلك ثم تركه . 
و قال أبو حاتم : كان عفان يروى عن قيس و يتكلم فيه ، فقيل له : تتكلم فيه ؟ فقال : قدمت عليه ، فقال : حدثنا الشيبانى ، عن الشعبى ، فيقول له رجل : 
و مغيرة ؟ فيقول : و مغيرة ، فقال له : و أبو حصين ؟ فقال : و أبو حصين ! ! . 
و قال محمد بن عبد الله بن عمار : كان قيس بن الربيع عالما بالحديث ، و لكنه ولى المدائن فعلق رجالا فيما بلغنى فنفر الناس منه . 
و قال عبد الله بن على ابن المدينى : سمعت أبى يقول : حدثنى إبراهيم بن عبد الرحمن بن مهدى ، عن أبيه أن قيس بن الربيع وضعوا فى كتابه عن أبى هاشم الرمانى حديث أبى هاشم إسماعيل بن كثير ، عن عاصم بن لقيط بن صبرة فى الوضوء فحدث به ، فقيل له : من أبو هاشم ؟ قال : صاحب الرمان . 
قال أبى : و هذا الحديث لم يروه أبو هاشم صاحب الرمان ، و لم يسمع قيس من إسماعيل بن كثير شيئا ، و إنما أهلكه ابن له قلب عليه أشياء من حديثه ، و كان عبد الرحمن بن مهدى يحدث عنه زمانا ثم تركه . 
و قال عبد الله بن على ابن المدينى فى موضع آخر : سألت أبى عن قيس بن الربيع فضعفه جدا . 
و قال مكحول البيروتى ، عن جعفر بن أبان الحافظ : سألت بن نمير عن قيس بن الربيع ، فقال : كان له ابن هو آفته ، نظر أصحاب الحديث فى كتبه ، فأنكروا حديثه و ظنوا أن ابنه قد غيرها . 
و قال البخارى : قال على : كان وكيع يضعفه . 
قال : و قال أبو داود : إنما أتى قيس من قبل ابنه ، كان ابنه يأخذ حديث الناس فيدخلها فى فرج كتاب قيس و لا يعرف الشيخ ذلك . 
و قال العجلى : أبو حصين عثمان بن عاصم كان شيخا عاليا و كان صاحب سنة ، 
و يقال : إن قيس بن الربيع كان أروى الناس عنه كان عنده أربع مئة حديث . 
و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : قيس بن الربيع ساقط . 
و قال عبد الرحمن بن أبى حاتم : سألت أبا زرعة عنه ، فقال : فيه لين . 
قال : و سئل أبى عنه فقال : عهدى به و لا ينشط الناس فى الرواية عنه ، و أما الآن فأراه أحلى ، و محله الصدق ، و ليس بقوى ، يكتب حديثه ، و لا يحتج به ، و هو أحب إلى من محمد بن عبد الرحمن بن أبى ليلى و لا يحتج بحديثهما . 
و قال النسائى : ليس بثقة . 
و قال فى موضع آخر : متروك الحديث . 
و قال يعقوب بن شيبة السدوسى : و قيس بن الربيع عند جميع أصحابنا صدوق ، كتابه صالح ، و هو ردىء الحفظ جدا مضطربه ، كثير الخطأ ، ضعيف فى روايته . 
و قال أبو أحمد بن عدى : و عامة رواياته مستقيمة ، و القول فيه ما قال شعبة 
و إنه لا بأس به . 
أخبرنا يوسف بن يعقوب ، قال : أخبرنا زيد بن الحسن قال : أخبرنا عبد الرحمن بن محمد ، قال : أخبرنا أحمد بن على الحافظ ، قال : أخبرنا العتيقى قال : أخبرنا عبد الرحمن بن عمر بن نصر بن محمد الدمشقى ، قال : حدثنا أبو بكر بن أبى الموت المكى ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن منصور بن حبيب الحارثى ، قال : سمعت عبد الرحمن بن يحيى العذرى يقول : 
أعلم أهل الكوفة سفيان الثورى ، و أعبدهم الحسن بن صالح بن حى ، و أعرفهم بالحديث قيس بن الربيع ، و أحضرهم جوابا شريك ، و أعرفهم بالفقه و الأصول النعمان بن ثابت . 
و به قال : أخبرنا العتيقى ، قال : حدثنا محمد بن العباس ، قال : حدثنا يحيى ابن محمد بن صاعد ، قال : حدثنا الفضل بن سهل ، قال : حدثنى أبو الوليد هشام بن عبد الملك ، قال : كان شريك فى جنازة قيس ، فقال : ما ترك بعده مثله . 
قال أبو زرعة ، عن أبى نعيم : مات سنة خمس و ستين و مئة . 
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : مات سنة ست و ستين و مئة . 
و قال أحمد بن إبراهيم الدورقى ، عن أبى نعيم : مات سنة سبع و ستين و مئة . 
و كذلك قال هارون بن حاتم ، عن دبيس بن حميد الملائى . 
و قال محمد بن سعد ، و خليفة بن خياط ، و جبارة بن مغلس ، و أبو موسى محمد بن المثنى : مات سنة ثمان و ستين و مئة . 
قال أبو بكر الخطيب : حدث عنه أبان بن تغلب ، و جبارة بن مغلس و بين وفاتيهما مئة و سنة واحدة ، و قيل دون ذلك . 
روى له أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجة . اهـ . 
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ 
 قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 394 : 
و قال البخارى : سمعت ابن رافع يقول : سمعت محمد بن عبيد يقول : ما زال أمره مستقيما حتى استقضى ، فقتل رجلا ـ يعنى أقام عليه الحد فمات . 
و عن محمد بن عبيد قال : استعمل أبو جعفر قيسا على المدائن فكان يعلق النساء بثديهن ، و يرسل عليهن الزنابير . 
و سئل أحمد : لم ترك الناس حديثه ؟ فقال : كان يتشيع ، و يخطىء فى الحديث . 
و قال ابن حبان : تتبعت حديثه فرأيته صادقا ، إلا أنه لما كبر ساء حفظه ، فيدخل 
عليه ابنه فيحدث منه ثقةً به ، فوقعت المناكير فى روايته فاستحق المجانبة . 
و قال ابن سعد : كان كثير الحديث ضعيفا فيه ، و كان يقال له الجوال لكثرة 
سماعه . 
و ذكره يعقوب بن سفيان فى باب من يرغب عن الرواية عنهم . 
و قال العجلى : الناس يضعفونه ، و كان شعبة يروى عنه ، و كان معروفا بالحديث ، 
صدوقا ، و يقال : إن ابنه أفسد عليه كتبه بآخره ، فترك الناس حديثه . 
و قال عثمان بن أبى شيبة : كان صدوقا ، و لكن اضطرب عليه بعض حديثه . 
و قال أبو أحمد الحاكم : ليس حديثه بالقائم . 
و قال الدارقطنى : ضعيف الحديث . 
و قال ابن خزيمة : سمعت محمد بن يحيى يقول : سمعت أبا الوليد يقول : كتبت عن قيس بن الربيع ستة آلاف حديث ، هى أحب إلى من ستة آلاف دينار . اهـ . 
ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ 




موطأ مالك رواية محمد بن الحسن الشيباني (ص: 181)
541 - أخبرنا مالك، أخبرنا قيس بن الربيع الأسدي، عن عبد الكريم الجزري، عن سعيد بن المسيب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تستأذن الأبكار في أنفسهن ذوات الأب وغير الأب» ، قال محمد: فبهذا نأخذ




سنن ابن ماجه (2/ 1102)
3317 - جبارة بن المغلس قال: حدثنا قيس بن الربيع، عن محارب بن دثار، عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نعم الإدام الخل»
__________
[حكم الألباني]
صحيح



سنن ابن ماجه (2/ 1383)
4128 - حدثنا يحيى بن حكيم قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا قيس بن الربيع، عن المقدام بن شريح، عن أبيه، عن سعد، قال: " نزلت هذه الآية فينا ستة: في، وفي ابن مسعود، وصهيب، وعمار، والمقداد، وبلال، قال: قالت قريش لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنا لا نرضى أن نكون أتباعا لهم، فاطردهم عنك، قال: فدخل قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، من ذلك ما شاء الله أن يدخل، فأنزل الله عز وجل: {ولا تطرد الذين يدعون ربهم، بالغداة والعشي يريدون وجهه} [الأنعام: 52] " الآية
__________
[حكم الألباني]
صحيح





عبد الله بن أويس أبو أويس المدنى(000 - 167)





الاسم : عبد الله بن عبد الله بن أويس بن مالك بن أبى عامر الأصبحى ، أبو أويس المدنى ( والد إسماعيل و أبى بكر )
الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين
الوفاة : 167 هـ
روى له : م د ت س ق ( مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صدوق يهم
رتبته عند الذهبي : قال ابن معين ، و غيره : صالح و ليس بذاك
























سال بعدالفهرستسال قبل