سال بعدالفهرستسال قبل

بسم الله الرحمن الرحیم

ارغنون-ارگانون

ارسطو-ارسطاطالیس(384 ق-م - 322 ق-م)
ارغنون-ارگانون








ارغنون (کتاب)

از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد
پرش به ناوبری
پرش به جستجو

ارغنون (لاتین: Organon، از اصل یونانی: όργανον به معنی ابزار و وسیله) نامی است که شاگردان ارسطو بر شش رساله از تألیفات او در علم منطق نهادند.

جمع‌آوری این رساله‌ها به این شکل در زمان امپراطوری روم شرقی انجام گرفت. این شش رساله عبارت اند از:

«مقولات» یا «قاطیغوریاس» (لاتین: Categoriae، از اصل یونانی: Κατηγορίαι، Katēgoriai) در آن ارسطو تمام آنچه را که وجود دارد به ۱۰ دسته تقسیم می‌کند که آن را مقولات عشره خوانند[۱].
تعبیرات یا «عبارت» یا «قضایا» یا «باری ارمینیاس» (لاتین: De Interpretatione، از اصل یونانی: Περὶ Ἑρμηνείας، Peri Hermeneias)
«قیاس» یا «تحلیل القیاس» یا «آنالوطیقای اول» (لاتین: Analytica Priora)
«برهان» یا «آنالوطیقای دوم» (لاتین: Analytica Posteriora)
«جدل» یا «طوبیقا» (لاتین: Topica)
«مغالطه» یا «سوفسطیقا» (لاتین: De sophisticis elenchis)

بعدها برخی از شارحان ارسطو دو کتاب دیگر او را نیز بر آن افزودند:

«خطابه» یا «ریطوریقا» (لاتین: Ars Rhetorica از اصل یونانی: Τέχνης Ρητορικής، Technēs Rhtorikēs)
«شعر» یا «بوطیقا» (لاتین: Poetica از اصل یونانی: Περὶ ποιητικῆς)

«ایساغوجی»[۲] رساله دیگری است که با اقتباس از دو رساله برهان و جدل بعنوان مدخلی برای منطق ارسطو در نظر گرفته شد.[۳] ارغنون از چند رساله ترکیب شده که نام‌های آن در مأخذ اسلامی در بالا ذکر شد و یکی در تحلیل که آن دو رساله در مورد قیاس و برهان است. یکی در جدل، یکی در سفسطه و مغالطه. اسامی رسالات مذکور در یونانی چیزهایی شبیه به اسامی بالاست و لفظ و نام قاطیغوریاس در منابع یونانی "کاتگوریای" می‌باشد که شامل همان مقولات عشر یعنی مقوله جوهر و ۹ مقوله عرض می‌باشد.[۴]
ترجمه فارسی

انتشار برگردان فارسی این کتاب برپایه متن یونانی آن در سال 1378 به دست میرشمس الدین ادیب سلطانی با عنوان «منطق ارسطو (ارگانون)» به انجام رسید.[۵]

عنوان رساله‌های فارسی کتاب در این برگردان از این قرار است:

م‍ق‍ول‍ه‌ه‍ا
در پ‍ی‍رام‍ون گ‍زارش
آن‍اک‍اوی‍ک ن‍خ‍س‍ت
آن‍اک‍اوی‍ک دوم
ج‍ای‍گ‍اه‍ه‍ای ب‍ح‍ث
در پ‍ی‍رام‍ون اب‍طال‍ه‍ای س‍وف‍ی‍س‍ت‍ی.[۶]

منابع

اساس الاقتباس چ دانشگاه ص ۳۴
Isagoge
منطق(۱)؛ احد فرامرزقراملکی؛ انتشارات دانشگاه پیام نور
ارغنون قاطیغوریاس
آدرس کتاب در سایت کتابخانه ملی جمهوری اسلامی ایران

ر.ک: شناسنامه کتاب در سایت کتابخانه ملی جمهوری اسلامی ایران

رده‌ها:

آثار ارسطوادبیات علوم شناختیادبیات منطقیتاریخ منطقتجریدشاخه‌های فلسفهشناختمنطق ارسطوییمنطق ریاضیمنطق












الفهرست (ص: 307)
أبو الفرج محمد بن إسحاق بن محمد الوراق البغدادي المعتزلي الشيعي المعروف بابن النديم (المتوفى: 438هـ)
ومن خط إسحاق وبلفظه عاش أرسطاليس سبعا وستين سنة.
ترتيب كتبه: المنطقيات الطبيعيات الألهيات الخلقيات:
الكلام على كتبه المنطقية هي ثمانية كتب قاطيغورياس معناه المقولات بارى إرمانياس معناه العبارة انالوطيقا معناه تحليل القياس أبو دقطيقا وهو أنالوطيقا الثاني ومعناه البرهان طوبيقا ومعناه الجدل سوفسطيقا ومعناه المغالطين ريطوريقا معناه الخطابة ابوطيقا ويقال: بو طيقا معناه الشعر.
الكلام على قاطيغورياس بنقل حنين بن إسحاق فممن شرحه وفسره فرفوريوس اصطفن الإسكندراني اللينس يحيى النحوي أمونيوس ثامسطيوس ثاوفرسطس سنبليقوس ولرجل يعرف بثاون سرياني وعربي ويضاف م تفسير سنبليقوس إلى المضاف ومن غريب التفاسير قطعة تضاف لا مليخس قال الشيخ أبو زكريا يوشك أن يكون هذا منحولا إلى امليخس لأني رأيت في تضاعيف الكلام قال الإسكندر وقال الشيخ أبو سليمان انه استنقل هذا الكتاب أبا زكريا بتفسير الإسكندر الافروديسي نحو ثلاثمائة ورقة وممن فسر هذا الكتاب أبو نصر الفارابي وأبو بشر متى ولهذا الكتاب مختصرات وجوامع مشجرة وغير مشجرة لجماعة منهم بن المقفع بن بهريز الكندي إسحاق بن حنين احمد بن الطيب الرازي.
الكلام على بارى ارمينياس نقل حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي النص المفسرون الإسكندر ولم يوجد يحيى النحوي امليخس فرفوريوس جوامع اصطفن ولجالينوس تفسير وهو غريب غير موجود قويرى متى أبو بشر الفارابي ولثاوفرسطس ومن المختصرات حنين إسحاق بن المقفع الكندي بن بهريز ثابت بن قرة أحمد بن الطيب االرازي.
الكلام على أنالوطيقا الأولى نقله ثيادورس إلى العربي ويقال عرضه على حنين فأصلحه ونقل حنين قطعة منه إلى السرياني ونقل إسحاق الباقي إلى السرياني المفسرون فسر الإسكندر إلى الاشكال الجميلة تفسيرين أحدهما أتم من الآخر وفسر ثامسطيوس للمقالتين جميعا في ثلاث مقالات وفسر يحيى النحوي إلى الأشكال الجميلة وفسر قويرى إلى الثلاثة الأشكال أيضا وفسر أبو بشر متى للمقالتين جميعا وللكندي تفسير هذا الكتاب.
الكلام على أبو ديقطيقا: وهو انالوطيقا الثاني مقالتين نقل حنين بعضه 7 إلى السرياني ونقل إسحاق الكل إلى السرياني ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي 8 المفسرون شرح ثاميوس هذا الكتاب شرحا تاما وشرحه الإسكندر ولم يوجد وشرحه يحيى النحوي ولأبي يحيى المروزي الذي قرأ عليه متى
كلام فيه وشرحه أبو بشر متى والفارابي والكندي.
الكلام على طوبيقا: نقل إسحاق هذا اكتاب إلى السرياني ونقل يحيى بن عدي الذي نقنقله إسحاق إلى العري ونقل الدمشقي منه سبع مقالات ونقل إبراهيم بن عبد الله الثلثامنة وقد توجد بنقل قديم الشارحون قال يحيى بن عدي في أول تفسير هذا الكتاب إني لم أجد لهذا الكتاب تفسيرا لمن تقدم إلا تفسير الإسكندر لبعض المقالة الأولى وللمقالة الخامسة والسادسة والسابعة والثامنة وتفسير أمونيوس للمقالة الأولى والثانية والثالثة والرابعة فعولت على ما قصدت في تفسيري هذا على ما فهمته من تفسير الإسكندر وأمونيوس وأصلحت عبارات النقلة لهذين التفسيرين والكتاب بتفسير يحيى نحو ألف ورقة ومن غير كلام يحيى شرح أمونيوس للمقالات الأربع الأول والاسكندر للأربع الأواخر إلى الاثني عشر موضعا من المقالة الثامنة وفسر ثامسطيوس المواضع منه وللفارابي تفسير هذا الكتاب وله مختصر فيه وفسر متى للمقالة الأولى والذي فسره أمونيوس والاسكندر ن هذا الكتاب نقله إسحاق وقد ترجم هذا الكتاب أبو عثمان الدمشقي.
الكلام على سوفسطيقا: ومعناه الحكمة المموهة نقله بن ناعمة وأبو بشر متى إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي من تيوفيلى إلى اربي المفسرون فسر قويرى هذا الكتاب ونقل إبراهيم بن بكوس العشاري ما نقله بن ناعمة إلى العربي على طريق الإصلاح وللكندي تفسير هذا الكتاب وقد حكى أنه أصيب بالموصل تفسير الإسكندر لهذا الكتاب.
الكلام على ريطوريقا: معناه الخطابة يصاب بنقل قديم وقيل أن إسحاق نقله إلى العري ونقله إبراهيم بن عبد الله فسره الفارابي أبو نصر رأيت بخط أحمد بن الطيب هذا الكتاب نحو مائة ورقة بنقل قديم. الكلام على أبو طيقا: ومعناه: الشعر نقله أبو بشر متى من السرياني إلى العربي ونقله يحيى بن عدي وقيل إن فيه كلاما لثامسطيوس ويقال إنه منحول إليه وللكندي مختصر في هذا الكتاب.
الكلام على كتاب السماع الطبيعي بتفسير الإسكندر وهو ثمان مقالات قال محمد بن إسحاق الموجود من تفسير الإسكندر الافروديسي المقالة الأولى من نص كلام أرسطاليس في مقالتين والموجود من ذلك مقالة وبعض الأخرى ونقلها أبو روح الصابي وأصلح هذا النقل يحيى بن عدي والمقالة الثانية من نص كلام أرسطاليس في مقالة واحدة ونقلها من اليوناني إلى السرياني حنين ونقلها من السرياني إلى العربي. يحيى بن عدي ولم يوجد شرح المقالة الثالثة من نص كلام أرسطاليس فاما المقالة الرابعة ففسرها في ثلاث مقالات والموجود منها المقالة الأولى والثانية وبعض الثالثة إلى الكلام في الزمان ونقل ذلك فسطا والظاهر الموجود نقل الدمشقي والمقالة الخامسة من كلام أرسطاليس في مقالة واحدة ونقل ذلك قسطا بن لوقا والمقالة السادسة في مقالة واحدة والموجود منها النصف وأكثر قليلا والمقالة السابعة في مقالة واحدة ترجمه قسطا والمقالة الثامنة في مقالة واحدة والموجود منها أوراق يسيرة. الكلام على السماع الطبيعي بتفسير يحيى النحوي الإسكندراني قال محمد بن إسحاق ما ترجمه قسطا من هذا الكتاب فهو تعاليم وما ترجمه عبد المسيح بن ناعمة فهو غير تعاليم والذي ترجم قسطا النصف الأول وهو أربع مقالات والنصف الآخر بن ناعمة أربع مقالات.
الكلام على السماع الطبيعي بتفاسير جماعة فلاسفة متفرقين وجد تفسير فرفوريوس الأولى والثانية والثالثة والرابعة ونقل ذلك بسيل ولأبي بشر متى تفسير تفسير ثامسطيوس لهذا الكتاب بالسريانية وهو موجود سرياني ببعض من المقالة الأولى وفسر أبو احمد بن كرنيب بعض المقالة الأولى وبعض المقالة الرابعة وهو إلى الكلام في الزمان وفسر ثابت بن قرة بعض المقالة الأولى وترجم إبراهيم بن الصلت المقالة الأولى من هذا الكتاب ورأيتها بخط يحيى بن عدي ولأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة تفسير بعض المقالة الأولى من السماع الطبيعي.
الكلام على كتاب السماء والعالم وهو أربع مقالات نقل هذا الكتاب بن البطريق وأصلحه حنين ونقل أبو بشر متى بعض المقالة الأولى وشرح الإسكندر الافروديسي من هذا الكتاب بعض المقالة الأولى ولثامسطيوس شرح الكتاب كله نقله أو أصلحه يحيى بن عدي ولحنين فيه شيء وهو المسائل الست عشرة ولأبي زيد البلخي شرح صدر هذا الكتاب إلى أبي جعفر الخازن.
الكلام على كتاب الكون والفساد نقله حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي والدمشقي وذكر أن بن بكوس نقله شرح هذا الكتاب الإسكندر كله نقله متى ونقل المقالة الأولى قسطا وللامقيدورس شرح بنقل اسطاث ونقله متى أبو بشر وأصلحه أعني نقل متى أبو زكريا عند نظره فيه وأصيب قريبا لثامسطيوس شرح للكون والفساد وهما شرحان كبير وصغير وليحيى النحوي في الكون والفساد شرح تام والعربي دون السرياني في الجودة.
الكلام على الآثار العلوية للمقيدورس شرح كبير نقله أبو بشر متى علقه عنه الطبري وللاسكندر شرح نقل إلى العربي لم ينقل إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي فيما بعد إلى العربي من السرياني.
الكلام على كتاب النفس وهو ثلاث مقالات نقله حنين إلى السرياني تاما ونقله إسحاق إلا شيئا يسيرا ثم نقله إسحاق نقلا ثانيا تاما جود فيه وشرح ثامسطيوس هذا الكتاب بأسره أما الأولى ففي مقالتين والثانية في مقالتين والثالثة في ثلاث مقالات وللامقيدورس تفسير سرياني قرأت ذلك بخط يحيى بن عدي وقد يوجد بتفسير جيد ينسب إلى سنبليقيوس سرياني وعمله إلى اثاواليس وقد يوجد عربي وللاسكندرانيين تلخيص هذا الكتاب نحو مائة ورقة ولابن البطريق جوامع هذا الكتاب قال إسحاق نقلت هذا الكتاب إلى العربي من نسخة رديئة فلما كان بعد ثلاثين سنة وجدت نسخة في نهاية الجودة فقابلت بها النقل الأول وهو شرح ثامسطيوس.
الكلام على كتاب الحس والمحسوس وهو مقالتان لا يعرف له نقل يعول عليه ولا يذكر والذي ذكر ان شيئا يسيرا علقه الطبري عن أبي بشر متى بن يونس.
الكلام على كتاب الحيوان وهو تسع عشرة مقالة نقله بن البطريق وقد يوجد سرياني نقلا قديما أجود من العربي وله جوامع قديمة كذا قرأت بخط يحيى بن عدي في فهرست كتبه ولنيقولاوس اختصار لهذا الكتاب من خط يحيى بن عدي وقد ابتدأ أبو علي بن زرعة بنقله إلى العربي وتصحيحه.
الكلام على كتاب الحروف ويعرف بالإلهيات ترتيب هذا الكتاب على ترتيب حروف اليونانيين وأوله الالف الصغري ونقلها إسحاق والموجود منه إلى حرف مو ونقل هذا الحرف أبو زكريا يحيى بن عدي وقد يوجد حرف نو باليونانية بتفسير الإسكندر وهذه الحروف نقلها اسطاث للكندي وله خبر في ذلك ونقل أبو بشر متى مقالة اللام بتفسير الإسكندر وهي الحادية عشرة من الحروف إلى العربي ونقل حنين بن إسحاق هذه المقاة إلى السرياني وفسر ثامسطيوس لمقالة اللام ونقلها أبو بشر متى بتفسير ثامسطيوس وقد نقلها شملي ونقل اشحاق بن حنين عدة مقالات وفسر سورياوس لمقالة الباء وخرجت عربي رأيتها مكتوبة بخط يحيى بن عدي في فهرست كتبه.
ومن كتب أرسطاليس نسخ من خط يحيى بن عدي من فهرست كتبه كتاب الآخلاق فسره فرفوريوس اثنتا عشرة مقالة نقل إسحاق بن حنين وكان عند أبي زكريا بخط إسحاق بن حنين عدة مقالات بتفسير ثامسطيوس وخرجت سرياني كتاب المرآة ترجمه الحجاج بن مطر كتاب اثولوجيا وفسره الكندي.
ثاوفرسطس: أحد تلاميذ أرسطاليس وابن أخته وأحد الأوصياء الذين وصى إليهم أرسطاليس وخلفه على دار التعليم بعد وفاته وله من الكتب