بسم الله الرحمن الرحیم

آقا محمدرضا ن

الفهرست العام
کتاب و کتابخانه
یادداشتها



****************


****************
ارسال شده توسط:
جمع قرآن
Saturday - 18/7/2020 - 14:55
مدخل إلى تفسير القرآن و علومه، ص: 136 «الإجماع و النصوص المترادفة على أن ترتيب الآيات توقيفي لا شبهة في ذلك» كما قال السيوطي «2». و قد قال زيد بن ثابت، في الحديث الذي أخرجه البخاري «كنّا عند رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم نؤلّف القرآن من الرقاع».




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:29
مدخل إلى تفسير القرآن و علومه، ص: 136 و عن ابن عباس، في الحديث الذي أخرجه أحمد، و أصحاب السنن قال: «قلت لعثمان: ما حملكم على أن عمدتم إلى «الأنفال» و هي من المثاني و إلى «براءة» و هي من المئين، فقرنتم بينهما و لم تكتبوا بينهما سطر «بسم اللّه الرحمن الرحيم» و وضعتموهما في السبع الطوال؟ فقال عثمان: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم تنزل عليه السورة ذات العدد، فكان إذا نزل عليه الشي‏ء دعا من كان يكتب فيقول: ضعوا هؤلاء الآيات في السورة التي يذكر فيها كذا و كذا، و كانت «الأنفال» من أوائل ما نزل بالمدينة، و كانت «براءة» من آخر القرآن نزولا، و كانت قصتها شبيهة بقصتها فظننت أنها منها، فقبض رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم و لم يبين لنا أنها منها، فمن أجل ذلك قرنت بينهما و لم أكتب بينهما سطر «بسم اللّه الرحمن الرحيم» و وضعتها في السبع الطوال»..




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:34
و أخرج الإمام أحمد عن عثمان بن أبي العاص قال: كنت جالسا عند رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم إذ شخص ببصره ثم صوّبه، ثم قال: «أتاني جبريل فأمرني أن أضع‏ مدخل إلى تفسير القرآن و علومه، ص: 137 هذه الآية هذا الموضع من هذه السورة:* إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى‏ [سورة النحل، الآية 90].




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:36
و لقد كان النبيّ صلى اللّه عليه و سلم يقرأ في الصلاة السور القرآنية على مسمع من الصحابة مرتبة الآيات على نحو وجودها في الرقاع، و في المصاحف بعد ذلك، كقراءته لسورة «الروم» في صلاة الفجر، و سورة «هل أتى على الإنسان» في صبح يوم الجمعة، و قراءته سورة «الجمعة» و سورة «المنافقين» أو سورتا «الأعلى» و «الغاشية» في صلاة الجمعة




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:37
. و روى الإمام مسلم من حديث حذيفة قال: «صليت مع النبيّ صلى اللّه عليه و سلم ذات ليلة فافتتح «البقرة» فقلت: يركع عند المائة ثم مضى فقلت: يصلي بها ركعة، فمضى ثم افتتح «النساء» فقرأها ... الحديث».




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:38
و هنالك أحاديث في فضائل السور، و أحاديث أخرى في تحديد بعض الآيات من بعض السور، كخواتيم سورة البقرة، أو العشر الأوائل من سورة الكهف، أو العشر الأواخر منها ... مما يدل على تأليفها على هذا النحو «1».




****************
ارسال شده توسط:

Saturday - 18/7/2020 - 15:46
.و هنالك أحاديث في فضائل السور، و أحاديث أخرى في تحديد بعض الآيات من بعض السور، كخواتيم سورة البقرة، أو العشر الأوائل من سورة الكهف، أو العشر الأواخر منها ... مما يدل على تأليفها على هذا النحو «1».(مجمع البیان ج6 ص 587)




****************
ارسال شده توسط:

Sunday - 19/7/2020 - 14:11
پیشنهاد.وقد روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قرأ في قيامه من الليل سورة البقرة، ثم النساء، ثم آل عمران.




****************
ارسال شده توسط:

Sunday - 19/7/2020 - 14:13
وخرج مسلم من حديث حذيفة، قال: صليت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ذات ليلة فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة، ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة [فمضى] ، فقلت: يركع بها، ثم افتتح سورة النساء فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها - وذكر الحديث




****************
ارسال شده توسط:

Sunday - 19/7/2020 - 14:14
روي عن أبي الدرداء، أنه كان يقرأ البقرة في سجوده.




****************
ارسال شده توسط:

Sunday - 19/7/2020 - 15:41
و هكذا كل سورة إن وجدنا لها ذلك، فنقول: سورة البقرة مدنية، نزلت في مدد شتى. و قيل: هي أول سورة نزلت بالمدينة، إلا قوله تعالى:" وَ اتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ" [البقرة: 281] فإنه آخر آية نزلت من السماء، و نزلت يوم النحر في حجة الوداع بمنى، و آيات الربا أيضا من أواخر ما نزل من القرآن‏




****************
ارسال شده توسط:

Tuesday - 11/8/2020 - 19:8
عن ابن أبي داود من طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قال": قدم عمر فقال: من كان تلقى من رسول الله ص شيئا من القرآن- فليأت به و كانوا يكتبون ذلك في الصحف و الألواح و العسب، و كان لا يقبل من أحد شيئا حتى يشهد شهيدان. و عنه أيضا من طريق هشام بن عروة عن أبيه- و في الطريق انقطاع":- أن أبا بكر قال لعمر و لزيد: اقعدوا على باب المسجد- فمن جاءكما بشاهدين على شي‏ء من كتاب الله فاكتباه. و في الإتقان عن ابن أشتة في المصاحف، عن الليث بن سعد قال": أول من جمع القرآن أبو بكر و كتبه زيد، و كان الناس يأتون زيد بن ثابت- فكان لا يكتب آية إلا الميزان فى تفسير القرآن، ج‏12، ص: 120 بشاهدي عدل، و إن آخر سورة براءة لم يوجد إلا مع أبي خزيمة بن ثابت- فقال: اكتبوها فإن رسول الله ص جعل شهادته بشهادة رجلين- فكتب و إن عمر أتى بآية الرجم فلم يكتبها لأنه كان وحده.اگر قراءات تارسول الله ص متواترند چه نیازی به این کار ابوبکر بوده؟