بسم الله الرحمن الرحیم

موقف المنطق الارسطی من الاستقراء

الفهرست العام
فهرست مباحث منطقی
گروه فقه

















فایل قبلی که این فایل در ارتباط با آن توسط حسن خ ایجاد شده است



****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 9/6/2021 - 14:28





****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 9/6/2021 - 14:30

تبیین مبنای ارسطو در اساس بودن استقراء در تکوین استدلالات،خود بیش از آن که مقرر باشد در دل تقریر مضعف است.یعنی به نظر می آید با ادبیات ما بعد ارسطو،ارسطو تقریر شده است.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 9/6/2021 - 14:39

استقراء دلیل موکد؟

فاليقينية إذا كانت في المقدمات كان ذلك حال البرهان من جهة نفسه. و إذا كانت في النتيجة كان ذلك حاله بالقياس إلى غيره. و كونه[317] يقيني المقدمات أمر له في ذاته، فهو[318] أولى أن يكون مأخوذا في حده و معرفا لطبيعته.

و الاستقراء الذي تستوفى فيه الجزئيات كلها فإنه بهذا اليقين أيضا إن كانت القضايا الجزئية يقينية، و هي التي تصير في القول كبريات و إن كان حقها أن تكون صغريات. و هي في جملة البرهان المفيد للإن[319]. و ذلك لأن ذلك الاستقراء هو بالحقيقة قياس، و هو القياس الشرطي الذي اسمه المقسم. فهو داخل في هذا الحكم. إنما الاستقراء الآخر هو الذي لا يدخل في هذا الحد.

و قد علمت أن القياس المقسم كيف هو قياس حقيقي اقتراني، إذ قد علمت أنه ليس كل قياس اقتراني إنما هو من جملتين. فيجب ألا يروج عليك أن شيئا يفيد اليقين في الإن و ليس ببرهان.

و لا يلتفت إلى ما يقوله من لا يعرف من أصناف القياسات الاقترانية إلا الحملية[320] فقط‍‌.

بل ذلك الاستقراء قياس ما.

و إذا كان القياس يعطي التصديق بأن كذا كذا و لا يعطي العلة في وجود كذا كذا[321]

كما أعطى العلة في التصديق فهو[322] برهان [٩٣ ا] إن. و إذا كان يعطي العلة في الأمرين جميعا حتى يكون الحد الأوسط‍‌ فيه كما هو علة للتصديق بوجود الأكبر للأصغر أو سلبه عنه في البيان، كذلك هو علة لوجود الأكبر للأصغر أو سلبه في نفس الوجود

[0]

 

[0] ابن‌سینا، حسین بن عبدالله، الشفاء: المنطق، جلد: ۳، صفحه: ۷۹، مکتبة آیة الله العظمی المرعشي النجفي (ره)، قم - ایران، 1405 ه.ق.

 

[317] م فكونه.

 

[318] أي كونه مؤلفا من مقدمات يقينية أولى بأن يؤخذ في تعريفه.

 

[319] س الإن. م لأن.

 

[320] م بالحملية.

 

[321] كذا الثانية ساقطة في س.

 

[322] م، ب. و هو.

فالاستقراء هو الحكم على الكلي بما وجد في جزئياته فإنه ذكرت الجزئيات بأجمعها فهو القياس المقسم و يفيد اليقين و يستعمل في البراهين كقولنا كل شكل إما كروي و إما مضلع و كل كروي و كل مضلع متناه و هو استقراء تام [قياس تام].

و إن أخل ببعض الجزئيات فهو الاستقراء الناقص و يفيد الظن و يستعمل في الأقيسة الجدلية كقولنا كل حيوان إما إنسان أو حمار أو فرس أو طائر و كلها يحرك فكها الأسفل عند المضغ و إنما لم يفد اليقين لجواز أن يكون الجزئي المتروك بخلاف ما ذكر من الجزئيات كالتمساح في مثالنا.

[0]
 

[0] علامه حلی، حسن بن یوسف، الجوهر النضيد (الجوهر النضید و رسالة التصور و التصدیق)، صفحه: ۱۸۸، بيدار، قم - ایران، 1363 ه.ش.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 9/6/2021 - 16:44

خلاصه نقد دوم شهید صدر:

استقراء تام مفید یقین مضاعف نیست.پس در برهان جایگاهی نخواهد داشت

تحدی شهید صدر:

نظام منطق ارسطویی برای توجیه استقرای تام هم مشکل دارد چه رسد به استقرای ناقص.اگر منطق حساب احتمالات را نپذیرید،برای استقرای تام هم توجیهی نخواهید داشت.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 13/6/2021 - 14:31

اعتراض رابع للمنطق الوضعی

بسم الله

عبارت دکتر زکی محمود ابتدایش این است:

هو انه لو وفق فی حصر جمیع الجزئیات فی مقدماته،لما بقی هناک استدلال نستدله بالنسبه الی شیئ نقابله

مقصود از این عبارت،اگر این باشد که در استقرا استدلالی نداریم اشکال شهیدوارد است اما لما بقی هناک استدلال بالنسبه الی شیئ نقابله می گوید با وجود استقرای تام دیگر عملا راه برای استدلالات بعدی و از جمله استدلالات قیاسی بسته می شود.چرا که شما با مواجهه مراجعه به جزئی می کنید چون در مورد آن به تفصیل تحقیق کرده اید نیازی به استفاده از کلی نخواهید داشت.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 13/6/2021 - 14:33

المنطق الوضعی یعنی اثبات گرایی منطقی

اثبات‌گرایی منطقی

از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد
 
 

پوزیتیویسم منطقی یا اثبات‌گرایی منطقی نوعی از پوزیتیویسم جدید است که اثبات‌گرایی را می‌پذیرد. پوزیتیویسم منطقی نظریه‌ای است معرفت‌شناسانه که تجربه‌گرایی قوی -که عبارت است از این رأی که منشأ همهٔ شناخت‌ها حواس تجربی است- را با منطق ریاضی ترکیب می‌کند، و معتقد است که درستی هر گزارهٔ علمی صادق باید قابل اثبات باشد. اثبات‌گرایی منطقی به‌طور جدایی‌ناپذیر با مدل قانونی عام برای تبیین علمی گره خورده‌است. پوزیتیویسم منطقی که دیدگاه حلقهٔ وین به‌شمار می‌رفت گونه‌ای از فلسفه تحلیلی است که در فلسفهٔ انگلیسی-آمریکایی به ویژه از ۱۹۳۰ تا دههٔ ۱۹۶۰ حکم‌فرما بود. از چهره‌های مشهور این نگرش می‌توان به رودلف کارناپ و صاحبنظران جدیدتری چون مایکل فریدمن اشاره کرد.[۱]






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 13/6/2021 - 14:38

استقرا اگر در حوزه افراد باشد نمی تواند مبدا معرفت باشد،معرفت با طبایع است که صبغه معرفت پیدا می کند.

و اگر در حوزه انواع باشد که خود ارجاع است به طبایع و خصوصیات آن ها.

سوال استقراء عملیه است یا عملیات؟.






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 14/6/2021 - 15:16

خلاصه اشکالات مرحوم شهید این که حوزه استقرا،حوزه افراد است و از حوزه افراد نمی توان کشف طبایع نمود و لکن العکس صحیح.

حوزه افراد منطقی متناسب با خود می طلبد.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 15/6/2021 - 14:33

فرق بین استقراء و تجربه

الحاصلة بالتجربة هى المقدّمات الكليّة التي تيقّن بها هذا التيقّن عن تعمّد منّا للاحساس بجزئيّاتها، امّا قليل منها و اما كثير. فان التجربة هى ان نتصفح جزئيات المقدمات الكلية، و نتامل محمولها فى واحد واحد منها، و نتتبعه فى جميعها او فى اكثرها، الى ان يحصل لنا اليقين الضرورى، فان ذلك الحكم حكم على جميع ذلك النوع.

و هى شبيهة الاستقراء، غير ان الفرق بينها و بين الاستقراء ان الاستقراء هو ما لم يحصل عنه اليقين الضرورى بالحكم الكلى، و التجربة هى ما يحصل عنها اليقين بالحكم الكلى.

و كثير من الناس يبدّلون كل واحد فى هذين الاسمين بدل الاخر، الا انّا نحن لا نبالى كيف جرت العبارة عن هذين المعنيين. و نبيّن هاهنا ايضا ان النفس ليست تقتصر فى هذه على مقدار ما يتصفح منها، بل تحكم بعد التصفح بحكم عامّ‌ يشمل ما قد تصفح [ب ١٤٠ ر] و ما لم يتصفح.

و اما من اين يحصل لنا بعقب هذا التصفح هذا الحكم العام، فذلك كما قلنا ينبغى ان يرجأ امره، اذ لم يكن فى معرفته غناء فى اليقين الكائن به، و لا الجهل به يزيل اليقين بالمقدمات او ينقصه او يعوقنا عن استعمالها.

[0]
 

[0] فارابی، محمد بن محمد، كتاب البرهان خمسة فصول (المنطقیات للفارابي)، جلد: ۱، صفحه: ۲۷۱، کتابخانه عمومی حضرت آيت الله العظمی مرعشی نجفی (ره)، قم - ایران، 1408 ه.ق.

 

و الحدسيّات على قاعدة الاشراق لها أصناف: أوّلها «المجرّبات» و هى مشاهدات[379]

متكرّرة مفيدة بالتكرار يقينا تأمن النفس فيه[380] عن الاتّفاق، كحكمك بأنّ‌ الضرب بالخشب مؤلم. و ليس[381] هو من الاستقراء، و الاستقراء هو حكم على كلّى بما[382] وجد فى جزئيّاته الكثيرة. فاذا كان الاستقراء عبارة عن هذا الحكم،[383] فنعلم[384] انّ‌ حكمنا على[385] كلّ‌ انسان «بانّه[386] اذا قطع رأسه لا يعيش» ليس الاّ حكما على كلّىّ‌ بما[387] صودف فى جزئيّاته الكثيرة، اذ لا مشاهدة للكلّ‌. و الاستقراء قد يفيد اليقين، اذا اتّحد النوع كما فى امثال المذكور. [388] و اذا[389] اختلف، قد لا يفيد اليقين كحكمك «بأنّ‌ كلّ‌ حيوان يحرّك لدن مضغه فكّه الأسفل» استقراء بما[390] شاهدت. و يجوز أن يكون حكم[391] ما لم تشاهده - [392] كالتمساح - بخلاف ما شاهدته.

[0]

 

[0] سهروردی، یحیی بن حبش، كتاب حكمة الإشراق (مجموعه مصنفات شیخ اشراق)، جلد: ۲، صفحه: ۴۱، وزارت فرهنگ و آموزش عالی، موسسه مطالعات و تحقيقات فرهنگی (پژوهشگاه)، تهران - ایران، 1372 ه.ش.

 

[378]  لها: - T

 

[379]  مشاهدات: مشاهدة E

 

[380] النفس فيه TRFI : فيه النفس HEM

 

[381]  ليس: - I

 

[382]  بما: - H

 

[383]  الحكم R : - T-I

 

[384]  فنعلم: فعلم H

 

[385]  على: + ان E

 

[386]  بانه: - R

 

[387]  بما: لما T

 

[388]  المثال المذكور: المثائل المذكورة M

 

[389]  و اذا: فاذا E

 

[390]  بما: لما T

 

[391]  حكم: - I

 

[392] تشاهده: يشاهد F

 

 

أوّلها «المجرّبات». و هى مشاهدات متكررة مفيدة بالتّكرار يقينا، تأمن فيه النّفس عن الاتّفاق، أى: عن كون الحكم اتّفاقيّا. و ذلك لانضمام قياس خفىّ‌ إليه، و هو أنّه لو كان اتّفاقيّا لما كان دائما و لا أكثريّا. ثمّ‌ يستثنى نقيض التّالى لنقيض المقدّم ، كحكمك بأنّ‌ الضّرب بالخشب مولم .و إنّما مثّله بهذا ليشعر بأنّ‌ التّجربيّات لا تقال إلاّ فى التّأثير و التّأثّر، فلا يقال: جرّبت أنّ‌ هذا القار أسود، مثلا، بل يقال:

جرّبت أنّ‌ النّار محرقة، و أنّ‌ السّقمونيا مسهل.

 

و ليس هو ،هذا الحكم الحاصل بالتّجربة ، من الاستقراء، :من الحكم الحاصل بالاستقراء الّذي هو جعل المشاهدات الجزئيّة مبدءا للحكم الكلّىّ‌، لأنّه غير مفيد لليقين، و التّجربة تفيده لانضمام القياس إلى المشاهدات الجزئيّة.

 

و الاستقراء هو حكم على كلّىّ‌ بما وجد فى جزئيّاته الكثيرة.

 

فإن كان الحكم شاملا لجميع جزئيّاته فهو الاستقراء التّامّ‌. كقولك: «الحيوان و النّبات و الجماد متحيّز، فكلّ‌ جسم متحيّز»، و هو يفيد اليقين، لأنّه فى قوّة قياس مقسّم [٦٠] يفيده. و نظمه أن يقال:: «كلّ‌ جسم إمّا حيوان أو نبات أو جماد، و كلّ‌ حيوان و نبات و جماد متحيّز، فكلّ‌ جسم متحيّز». و إن لم يكن الحكم شاملا لجميع جزئيّاته فهو الاستقراء النّاقص، و هو لا يفيده، لما يذكر.

فإذا كان الاستقراء عبارة عن هذا، فنعلم أنّ‌ حكمنا على كلّ‌ إنسان ب‍‌ «أنّه إذا قطع رأسه لا يعيش

[0]

ليس إلاّ حكما على كلّىّ‌ بما صودف فى جزئيّاته الكثيرة، إذ لا مشاهدة للكلّ‌. و ليس هذا مثل حكمنا على أنّ‌ «كلّ‌ إنسان حيوان»، لأنّه ليس بناء على مشاهدة كثير من جزئيّاته، بل نظرا إلى نفس الطّبيعة و الماهيّة.

 

و الاستقراء قد يفيد اليقين، إذا اتّحد النّوع، كما فى المثال المذكور ،إذ كان الاستقراء تامّا، كما مرّ . و إذا اختلف، النّوع ، قد لا يفيد اليقين. و إنّما قال: «قد يفيد اليقين» لأنّه قد يفيده مع اختلاف النّوع، و ذلك إذا كان تامّا، كحكمك بأنّ‌ «كلّ‌ حيوان يحرّك لدن مضغه فكّه الأسفل»، استقراء بما شاهدت، و يجوز أن يكون حكم ما لم تشاهده، كالتّمساح، بخلاف ما شاهدته ،لأنّه يحرّك عند المضغ فكّه الأعلى.

[0]
 

[0] قطب‌‌الدین‌ شیرازی‌، محمود بن‌ مسعود، شرح حکمة الاشراق (قطب)، صفحه: ۱۲۰، انجمن آثار و مفاخر فرهنگی، تهران - ایران، 1383 ه.ش.

 

أقول[5234]: لسائل أن يسائل فيقول: حاصل التجربة هو الحكم الكلّى بثبوت محمول لموضوع[5235] لمشاهدة[5236] ذلك فى أمور جزئيّة، و هذا هو الاستقراء، و الاستقراء كما سيأتى[5237] لا يفيد العلم، فكيف جعلتم التجربة مفيدة لليقين‌؟

 

فنقول: الفرق بين التجربة و الاستقراء أنّ‌ المشاهدات الجزئيّة إذا جعلت حجّة على

الحكم[5238] الكلّى كان ذلك استقراء، و أمّا إذا ضمّ‌ إليها قياس آخر كان ذلك تجربة، مثاله أنّ‌[5239]

السقمونيا إذا عرض له إسهال الصفراء، و شوهد ذلك على سبيل التكرار، ثمّ‌ عرف[5240] بالعقل أنّه ليس اتّفاقيّا، فإنّ‌ الاتّفاقيّات لا تكون دائمة و لا أكثريّة، عرف أنّ‌ ذلك من أفعال السقمونيا.

و[5241] إذ ليس ذلك اختياريّا عرف أنّه يجب أن يكون طبيعيّا. و إذ[5242] ليس ذلك[5243] عن[5244] جسميّته[5245] ، و إلاّ لتساوت الأجسام فى ذلك الفعل، عرف أنّ‌ ذلك عن قوّة حاصلة فيه، فحينئذ[5246] يقضى بأنّ‌ السقمونيا، الّذى فى بلادنا، يسهل الصفراء إذا كان المنفعل مستعدّا. فالمفيد لهذا الحكم ليس مجرّد المشاهدات الجزئيّة، بل المشاهدات الجزئيّة[5247] إذا خالطها القياس المذكور أفادت[5248] اليقين، فأمّا إذا اقتصر على المشاهدات فى بيان الحكم الكلّى كان ذلك استقراء و هو لا يفيد اليقين.

[0]
 

[0] فخر رازی، محمد بن عمر، شرح الإشارات و التنبیهات (فخر رازی)، جلد: ۱، صفحه: ۲۶۲، انجمن آثار و مفاخر فرهنگی، تهران - ایران، 1384 ه.ش.

 

[5234]  - أقول: فأقول ه‍‌.

 

[5235]  - لموضوع: الموضوع مج؛ ج؛ ت.

 

[5236]  - لمشاهدة: بمشاهده ه‍‌.

 

[5237]  - كما سيأتى: - ه‍‌؛ ت.

 

[5238]  - الحكم: حكم ت.

 

[5239]  - أنّ‌: - ه‍‌؛ ت.

 

[5240]  - عرف: + ذلك ج؛ ت؛ م؛ ه‍‌ (ثم شطب عليها).

 

[5241]  - و: - ج.

 

[5242]  - إذ: إن ت؛ ه‍‌.

 

[5243]  - ذلك: - ه‍‌؛ ت.

 

[5244]  - عن: من ه‍‌.

 

[5245]  - جسميّته: جسميّة مج.

 

[5246]  - فحينئذ: و ج.

 

[5247]  - المشاهدات الجزئيّة: - ه‍‌؛ ت.

 

[5248]  - افادت: افاد ه‍‌؛ ج؛ ت.

 

 

[0] قطب‌‌الدین‌ شیرازی‌، محمود بن‌ مسعود، شرح حکمة الاشراق (قطب)، صفحه: ۱۱۹، انجمن آثار و مفاخر فرهنگی، تهران - ایران، 1383 ه.ش.

 

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 21/6/2021 - 13:53

الاتفاق لا یکون دائمیا و لا اکثریا

عکس مستوی این قضیه می شود لیس شیئ من الدائمی او الاکثری اتفاقیاً و به عبارت دیگر جهت دوام  مساوق جهت ضرورت می شود.در حالی که در تحلیل فلسفی این از واضحات است که دائمی با ضروری دوتاست.

لاننا نری ان المبدا الذی ینفی تکرر الصدفه النسبیه باسمترار لیس معرفه عقلیه قبلیه بل هو اذا قبلناه لیس علی افضل تقدیر الا نتاج استقراء للطبیعه کشف عن عدم تکرر الصدقفه النسبیه فیها علی خط طویل(الاسس ص 42)

سوال:مبادی منطق استقراء، خود محصول استقراء است یا مقدم بر استقراء؟

مصنف با نفی قیاسی بودن یا اولی بودن مبادی اثبات استقرایی بودن مبادی می کنند.لکن یبقی سوال که الیس بینهما منزله؟

اشکال کار این است که در این صورت چه معیاری برای حجیت استقراها وجود دارد؟تسلسل

در نظام قیاسات نیز یک سری اصول و اولیات است که استدلالات به آن ها برمی گردد.منعی نیست که نظام استقرائات به قیاسات یا به اولیاتی از سنخ بدیهیاتش برنگردد،لکن هذا لا ینفی وجود اصول قبلیه للامور الاستقرائیه

به عبارت دیگر ما با دو نظام فکری منطقی ریاضی و حساب احتمالاتی مواجهیم که هر یک مبادی متناسبه دارد.

به فرمایش استاد منطق فازی خود منطقی است صحیح اما تار و پود فکر پشر را منطق ارسطویی پر کرده است.یعنی درست است که در نظام حساب احتمالات با درصدها مواجهیم اما چگونگی بالا و پایین رفتن درصدها خود دارای نظامی عقلی است که در خود آن نظام صفر و یک است.یعنی قطعاً وقتی این احتمالات تجمیع شود ما 60درصد احتمال مطابقت با واقع داریم.این 60 درصد در 60 درصد خودش 100درصد است..

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 22/6/2021 - 14:58

نقد المبدا الارسطی

الاعتراض الاول

ص 54 پذیرش استقراء تام با وجود اشکالاتی که سابقا در ص 19 به آن داشتند.

حینما تحدد فرضیه التضاد بین الصدف النسبیه بصورتها هذه علی هذا النحو یکون من الصعب دحضها اذ لا یمکن ان  نحصل من الطبیعه علی مثال اقترنت فیها کل الافراد التی تنتمی الی ظاهره بظاهره اخری دون رابطه سببیه و علی سبیل الصدفه

من الصعب و لا یمکن سازگار نیست.بالاخره من الصعب یا لا یمکن؟

در ثانی صرف پیدا نکردن مثال برای اثبات استحاله کافی است با همه مبانی که سابقا ایشان فرمودند؟

اگر تمام افراد تعدادی انگشت شمار بودند چطور؟این فرمایش سر می رسد؟

کلام صحیح این است که ما در فضای استقرا هیچ گاه به یقین ریاضی و استحاله دست نمی یابیم.بلکه میل به صفر در احتمالات آن هم با تعدد حیثیات مسیری منطقی دارد و فراهم است و طبیعتا مسئله منحصر به این وجوه سه گانه که عبارت از مجرّّب و مجرَّب و مکان تجربه نخواهد بود.زمان کیفیت ادات تعداددفعات تجربه تعداد مجرب ها تنوع گونه ای آن ها ...در مئسله دخالت دارد

.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Saturday - 26/6/2021 - 14:48

نقد المبدا الارسطی

حصر ایشان عقلی نیست.اجمال مبتنی بر تمانع یا بر اساس تشابه.

مقصود از اولی اجمالی است که از طبیعت تمانع بین المفهومین یا حقیقتین نشأت گرفته است.این ابهام طبیعی است اما در دومی شما در طبیعت ابهامی ندارید و ابهام فقط به خاطر روشن نبودن خارج است.

اما اقسام دیگری نیز قابل فهم است.

1.اجمال به خاطر تشابه:مقصود از این تشابه،نه اشتباه بلکه شباهت موجود بین افراد است مثل این که بگوییم یکی از افراد انسان،سنگ نیست

2.اجمال به خاطر تردید مثل این که شخصی که ماشینش برای یک نفر از اقوام جا ندارد می گوید یکی از اقوامم را به مسافرت نمی برم امانمی دانم کدام؟

3.اجمال للتخییر مثل عبارت به یکی از سوالات امتحان پاسخ ندهید

اما بالوجدان،این مورد که مصنف شهید می فرماید با باقی موارد متفاوت است. که در این مورد فرد ما نه به خاطر تمانع با طبیعت متنافره یا به خاطر عدم اطلاع بر خارج به وجود آمده است.به عبارت دیگر یک ما در این فرض هیچ تنافری با دیگر یک ها ندارد از سوی دیگر تشابه کاملی هم با دیگر وحدات ندارد.وحدات سابقه به این یک کمک کرده است تا حساب احتمالاتش به قدری ضعیف شود که میل به صفر کند و عنوان یک حساب احتمالاتی به خود بگیرد.یکی که نبودش ممتنع نیست اما کالممتنع است.میل به امتناع دارد.

به عبارت دیگر  للامکان طیف وسیع نحن نتکلم عنه فی عالم الاحتمالات و له حدان حد ضروره الوجود و امتناعه.

شاید هم عبارت دیگر تفاوت این قسم با سایر اقسام در این باشد که فرد مجمل ما در این جا در واقع معادل کسر است نه مشیر به فرد خارجی.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Saturday - 26/6/2021 - 14:55

الاعتراض الرابع

این اعتراض،اعتراض به خود مصنف هم هست.چرا که قسم دوم یعنی العلم الاجمالی علی اساس التشابه را زیر سوال می برد که آن هم متجه به جهت ضرورت نمی باشد.فیرد السوال ما هی الحکمه فی التقسیم؟یکفی فی الرد ان نثبت عدم القسم الاول و لا حاجه الی برهان ذی الحدین