فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [5244] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

67|3|الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ










(67:3:1:1) {l~a*iY REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MS -120226-@@@@(67:3:2:1) xalaqa V STEM|POS:V|PERF|LEM:xalaqa|ROOT:xlq|3MS -120227-@@@@(67:3:3:1) saboEa N STEM|POS:N|LEM:saboE|ROOT:sbE|M|ACC -120228-@@@@(67:3:4:1) sama`wa`tK N STEM|POS:N|LEM:samaA^'|ROOT:smw|FP|INDEF|GEN -120229-@@@@(67:3:5:1) TibaAqFA ADJ STEM|POS:ADJ|LEM:Tabaq|ROOT:Tbq|MP|INDEF|ACC -120230-@@@@(67:3:6:1) m~aA NEG STEM|POS:NEG|LEM:maA -120231-@@@@(67:3:7:1) taraY` V STEM|POS:V|IMPF|LEM:ra'aA|ROOT:rAy|2MS -120232-@@@@(67:3:8:1) fiY P STEM|POS:P|LEM:fiY -120233-@@@@(67:3:9:1) xaloqi N STEM|POS:N|LEM:xaloq|ROOT:xlq|M|GEN -120234-@@@@(67:3:10:1) {l DET PREFIX|Al+ -120235-@@@@(67:3:10:2) r~aHoma`ni N STEM|POS:N|LEM:r~aHoma`n|ROOT:rHm|MS|GEN -120236-@@@@(67:3:11:1) min P STEM|POS:P|LEM:min -120237-@@@@(67:3:12:1) tafa`wutK N STEM|POS:N|VN|(VI)|LEM:tafa`wut|ROOT:fwt|M|INDEF|GEN -120238-@@@@(67:3:13:1) fa CAUS PREFIX|f:CAUS+ -120239-@@@@(67:3:13:2) {rojiEi V STEM|POS:V|IMPV|LEM:rajaEa|ROOT:rjE|2MS -120240-@@@@(67:3:14:1) {lo DET PREFIX|Al+ -120241-@@@@(67:3:14:2) baSara N STEM|POS:N|LEM:baSar|ROOT:bSr|M|ACC -120242-@@@@(67:3:15:1) halo INTG STEM|POS:INTG|LEM:hal -120243-@@@@(67:3:16:1) taraY` V STEM|POS:V|IMPF|LEM:ra'aA|ROOT:rAy|2MS -120244-@@@@(67:3:17:1) min P STEM|POS:P|LEM:min -120245-@@@@(67:3:18:1) fuTuwrK N STEM|POS:N|LEM:fuTuwr|ROOT:fTr|M|INDEF|GEN -120246-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور














































****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Saturday - 14/10/2023 - 10:29

در روایات

                        تفسير القمي، ج‏2، ص: 328
المجازاة و المكافاة و أما قوله «و السماء ذات الحبك»
قال فإنه حدثني أبي عن الحسين بن خالد عن أبي الحسن الرضا ع: قال قلت له: أخبرني عن قول الله «و السماء ذات الحبك»، فقال هي: محبوكة «1» إلى الأرض و شبك بين أصابعه.
فقلت: كيف تكون محبوكة إلى الأرض و الله يقول «رفع السماوات بغير عمد ترونها» فقال: سبحان الله! أ ليس الله يقول «بغير عمد ترونها» فقلت بلى فقال ثم عمد و لكن لا ترونها قلت كيف ذلك جعلني الله فداك فبسط كفه اليسرى ثم‏
__________________________________________________
 (1). معنى الحبك لغة شد شي‏ء بشي‏ء و منه «الحبكة» و هي ما يشد به الوسط، و «الحباك» و هي الحظيرة التي تشد بقصبات، فالمقصود من الآية الشريفة كما بينه الإمام ع أن العرش و ما بعده من السماوات إلى أرضنا هذه كله مشدود بالقوة الجاذبة، بحيث لولاها لتصادمت السماوات و الأرضون فيما بينهن و هذه القوة كالأسطوانة لكننا لا نراها كما قال عز اسمه: و رفع السماء «بغير عمد ترونها».
و قبل مدة، كان من مذهب الفلاسفة خلو الجو بين السماء و الأرض من كل شي‏ء وجودي و عبروه ب «الخلاء» و لكن لما حان عصر الصاروخ أبطلت هذه الفكرة عمليا، لأن صعود الصاروخ لا يمكن بدون شي‏ء موجود في الجو إذ هو يرمي مادة نارية إلى تحته و من أجل اصطكاكها بالفضاء توجد اهتزازات في الصاروخ فتتصاعد إلى فوق و هذا دليل عملي على أن هناك اتصالات مادية من كل السماء إلى الأرض و لا وجود للخلاء المحض كما فرضوه سابقا فهو مما نطق به الإمام الرضا ع قبل الاستكشافات الجديدة بألف عام أو أزيد بقوله «فهي محبوكة إلى الأرض» ثم لمزيد إيضاح هذا المعنى شبك بين أصابعه كما في الخبر. ج. ز.
                       

تفسير القمي، ج‏2، ص: 329
وضع اليمنى عليها فقال: هذه أرض الدنيا و السماء الدنيا عليها فوقها قبة و الأرض الثانية فوق السماء الدنيا و السماء الثانية فوقها قبة و الأرض الثالثة فوق السماء الثانية و السماء الثالثة فوقها قبة و الأرض الرابعة فوق السماء الثالثة و السماء الرابعة فوقها قبة و الأرض الخامسة فوق السماء الرابعة و السماء الخامسة فوقها قبة و الأرض السادسة فوق السماء الخامسة و السماء السادسة فوقها قبة و الأرض السابعة فوق السماء السادسة و السماء السابعة فوقها قبة و عرش الرحمن تبارك الله فوق السماء السابعة و هو قول الله «الذي خلق سبع سماوات طباقا» «و من الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن».
فأما صاحب الأمر فهو رسول الله ص و الوصي بعد رسول الله ص قائم هو على وجه الأرض فإنما يتنزل الأمر إليه من فوق السماء من بين السماوات و الأرضين قلت: فما تحتنا إلا أرض واحدة فقال: ما تحتنا إلا أرض واحدة و إن الست لهن فوقنا.

 

                        تفسير القمي، ج‏2، ص: 378

«و هو العزيز الغفور الذي خلق سبع سماوات طباقا» قال بعضها طبق لبعض «ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت» قال يعني من فساد «فارجع البصر هل ترى من فطور» أي من عيب‏

 

                        تفسير القمي، ج‏2، ص: 387

و في رواية أبي الجارود عن أبي جعفر ع: في قوله «سبع سماوات طباقا» يقول بعضها فوق بعض و قوله‏

 

 

در تفاسیر

مجمع البیان، ج 10، ص 482

 القراءة
قرأ حمزة و الكسائي من تفوت بتشديد الواو من غير ألف و هي قراءة الأعمش و الباقون «تفاوت» بالألف.
الحجة
قال أبو الحسن تفاوت أجود لأنهم يقولون تفاوت الأمر و لا يكادون يقولون تفوت الأمر قال و هي أظن لغة قال سيبويه قد يكون فاعل و فعل بمعنى نحو ضاعف و ضعف و تفاعل مطاوع فاعل كما أن تفعل مطاوع فعل فعلى هذا القياس يكون تفاعل و تفعل بمعنى و تفاوت و تفوت بمعنى.

...

ص 484

 ثم عاد سبحانه إلى وصف نفسه فقال «الذي خلق سبع سماوات» أي أنشأهن و اخترعهن «طباقا» واحدة فوق الأخرى و قيل أراد بالمطابقة المشابهة أي يشبه بعضها بعضا في الإتقان و الأحكام و الاتساق و الانتظام «ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت» أي اختلاف و تناقض من طريق الحكمة بل ترى أفعاله كلها سواء في الحكمة و إن كانت متفاوتة في الصور و الهيئات يعني في خلق الأشياء على العموم و في هذا دلالة على أن الكفر و المعاصي لا يكون من خلق الله تعالى لكثرة التفاوت في ذلك و قيل معناه ما ترى يا ابن آدم في خلق السماوات من عيب و اعوجاج بل هي مستقيمة مستوية كلها مع عظمها «فارجع البصر» أي فرد البصر و أدره في خلق الله و استقص في النظر مرة بعد أخرى و التقدير أنظر ثم ارجع النظر في السماء «هل ترى من فطور» أي شقوق و فتوق عن سفيان و قيل من وهن و خلل عن ابن عباس و قتادة

 

 

المیزان، ج 19، ص 350

قوله تعالى: «الذي خلق سبع سماوات طباقا» إلخ، أي مطابقة بعضها فوق بعض أو بعضها يشبه البعض- على ما احتمل- و قد مر في تفسير حم السجدة بعض ما يمكننا من القول فيها.
و قوله: «ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت» قال الراغب: الفوت بعد الشي‏ء عن الإنسان بحيث يتعذر إدراكه، قال تعالى: «و إن فاتكم شي‏ء من أزواجكم إلى الكفار».
قال: و التفاوت الاختلاف في الأوصاف كأنه يفوت وصف أحدهما الآخر أو وصف كل واحد منهما الآخر، قال تعالى: «ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت» أي ليس فيها ما يخرج عن مقتضى الحكمة. انتهى.
فالمراد بنفي التفاوت اتصال التدبير و ارتباط الأشياء بعضها ببعض من حيث الغايات و المنافع المترتبة على تفاعل بعضها في بعض، فاصطكاك الأسباب المختلفة في الخلقة و تنازعها كتشاجر كفتي الميزان و تصارعهما بالثقل و الخفة و الارتفاع و الانخفاض فإنهما في عين أنهما تختلفان تنفقان في إعانة من بيده الميزان فيما يريده من تشخيص وزن السلعة الموزونة.
فقد رتب الله أجزاء الخلقة بحيث تؤدي إلى مقاصدها من غير أن يفوت بعضها غرض بعض أو يفوت من بعضها الوصف اللازم فيه لحصول الغاية المطلوبة.
























آية بعدالفهرستآية قبل