فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [5227] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

65|10|أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا










(65:10:1:1) >aEad~a V STEM|POS:V|PERF|(IV)|LEM:>aEad~a|ROOT:Edd|3MS -119685-@@@@(65:10:2:1) {ll~ahu PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|NOM -119686-@@@@(65:10:3:1) la P PREFIX|l:P+ -119687-@@@@(65:10:3:2) humo PRON STEM|POS:PRON|3MP -119688-@@@@(65:10:4:1) Ea*aAbFA N STEM|POS:N|LEM:Ea*aAb|ROOT:E*b|M|INDEF|ACC -119689-@@@@(65:10:5:1) $adiydFA ADJ STEM|POS:ADJ|LEM:$adiyd|ROOT:$dd|MS|INDEF|ACC -119690-@@@@(65:10:6:1) fa REM PREFIX|f:REM+ -119691-@@@@(65:10:6:2) {t~aqu V STEM|POS:V|IMPV|(VIII)|LEM:{t~aqaY`|ROOT:wqy|2MP -119692-@@@@(65:10:6:3) wA@ PRON SUFFIX|PRON:2MP -119693-@@@@(65:10:7:1) {ll~aha PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|ACC -119694-@@@@(65:10:8:1) ya`^ VOC PREFIX|ya+ -119695-@@@@(65:10:8:2) >uw@liY N STEM|POS:N|LEM:>uwliY|ROOT:Awl|MP|ACC -119696-@@@@(65:10:9:1) {lo DET PREFIX|Al+ -119697-@@@@(65:10:9:2) >aloba`bi N STEM|POS:N|LEM:>aloba`b|ROOT:lbb|MP|GEN -119698-@@@@(65:10:10:1) {l~a*iyna REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MP -119699-@@@@(65:10:11:1) 'aAmanu V STEM|POS:V|PERF|(IV)|LEM:'aAmana|ROOT:Amn|3MP -119700-@@@@(65:10:11:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:3MP -119701-@@@@(65:10:12:1) qado CERT STEM|POS:CERT|LEM:qad -119702-@@@@(65:10:13:1) >anzala V STEM|POS:V|PERF|(IV)|LEM:>anzala|ROOT:nzl|3MS -119703-@@@@(65:10:14:1) {ll~ahu PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|NOM -119704-@@@@(65:10:15:1)





دیتای صرفی-کامپیوتر نور
<Word entry="أَعَدَّ" root="عدد" sureh="65" aye="11" id="82276">
<Subword subEntry="أَعَدَّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهُ" root="ءله" sureh="65" aye="11" id="82277">
<Subword subEntry="اللَّهُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَهُمْ" sureh="65" aye="11" id="82278">
<Subword subEntry="لَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="هُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عَذَابًا" root="عذب" sureh="65" aye="11" id="82279">
<Subword subEntry="عَذَابًا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="شَدِيدًا" root="شدد" sureh="65" aye="11" id="82280">
<Subword subEntry="شَدِيدًا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="فَاتَّقُوا" root="وقي" sureh="65" aye="11" id="82281">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="اِتَّق" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="اللَّهَ" root="ءله" sureh="65" aye="11" id="82282">
<Subword subEntry="اللَّهَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يَا" sureh="65" aye="11" id="82283">
<Subword subEntry="يَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أُولِي" sureh="65" aye="11" id="82284">
<Subword subEntry="أُولِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْأَلْبَابِ" root="لبب" sureh="65" aye="11" id="82285">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="أَلْبَابِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الَّذِينَ" sureh="65" aye="11" id="82286">
<Subword subEntry="الَّذِينَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="آمَنُوا" root="ءمن" sureh="65" aye="11" id="82287">
<Subword subEntry="آمَن" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="قَدْ" sureh="65" aye="11" id="82288">
<Subword subEntry="قَدْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَنْزَلَ" root="نزل" sureh="65" aye="11" id="82289">
<Subword subEntry="أَنْزَلَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهُ" root="ءله" sureh="65" aye="11" id="82290">
<Subword subEntry="اللَّهُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِلَيْكُمْ" sureh="65" aye="11" id="82291">
<Subword subEntry="إِلَيْ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="كُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="ذِكْرًا" root="ذكر" sureh="65" aye="11" id="82292">
<Subword subEntry="ذِكْرًا" IsBase="1" /></Word>


أعد الله لهم عذابا شديدا فاتقوا الله ياأولي الألباب الذين آمنوا قد أنزل الله إليكم ذكرا (10) رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور ومن يؤمن بالله ويعمل صالحا يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا قد أحسن الله له رزقا (11)




هوهویت ذکر و رسول، انفسنا هوهویت رسول و وصي، هوهویت جمیع کم در خطاب اهل البیت در قبال بیتوکن، هوهویت ذکر و اهل الذکر در مرجعیت سؤال فاسئلوا اهل الذکر، هوهویت ثقلین در لن یفترقا حتی یردا عليّ الحوض که آنجا کشف هوهویت میشود و رمز عدم امکان افتراق





ذلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآياتِ وَ الذِّكْرِ الْحَكيمِ (58)
وَ قالُوا يا أَيُّهَا الَّذي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ (6)
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ (9)
وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحي‏ إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (43)
بِالْبَيِّناتِ وَ الزُّبُرِ وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44)
وَ ما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحي‏ إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ (7)
وَ لَقَدْ كَتَبْنا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ (105)
قالُوا سُبْحانَكَ ما كانَ يَنْبَغي‏ لَنا أَنْ نَتَّخِذَ مِنْ دُونِكَ مِنْ أَوْلِياءَ وَ لكِنْ مَتَّعْتَهُمْ وَ آباءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ وَ كانُوا قَوْماً بُوراً (18)
لَقَدْ أَضَلَّني‏ عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جاءَني‏ وَ كانَ الشَّيْطانُ لِلْإِنْسانِ خَذُولاً (29)
إِنَّما تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَ أَجْرٍ كَريمٍ (11)
ص وَ الْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
أَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ في‏ شَكٍّ مِنْ ذِكْري بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذابِ (8)
أَ فَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفينَ (5)
أَ لَكُمُ الذَّكَرُ وَ لَهُ الْأُنْثى‏ (21)
وَ أَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَ الْأُنْثى‏ (45)
أَ أُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ (25)
وَ إِنْ يَكادُ الَّذينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَ يَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ (51)
فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَ الْأُنْثى‏ (39)
وَ ما خَلَقَ الذَّكَرَ وَ الْأُنْثى‏ (3)





الأنبياء : 48 وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى‏ وَ هارُونَ الْفُرْقانَ وَ ضِياءً وَ ذِكْراً لِلْمُتَّقينَ
الصافات : 3 فَالتَّالِياتِ ذِكْراً
الصافات : 168 لَوْ أَنَّ عِنْدَنا ذِكْراً مِنَ الْأَوَّلينَ
الطلاق : 10 أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذاباً شَديداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يا أُولِي الْأَلْبابِ الَّذينَ آمَنُوا قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً
المرسلات : 5 فَالْمُلْقِياتِ ذِكْراً





المائدة : 91 إِنَّما يُريدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ وَ الْمَيْسِرِ وَ يَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ عَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
الأعراف : 63 أَ وَ عَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى‏ رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَ لِتَتَّقُوا وَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
الأعراف : 69 أَ وَ عَجِبْتُمْ أَنْ جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى‏ رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَ اذْكُرُوا إِذْ جَعَلَكُمْ خُلَفاءَ مِنْ بَعْدِ قَوْمِ نُوحٍ وَ زادَكُمْ فِي الْخَلْقِ بَصْطَةً فَاذْكُرُوا آلاءَ اللَّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
يوسف : 104 وَ ما تَسْئَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمينَ
الأنبياء : 2 ما يَأْتيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلاَّ اسْتَمَعُوهُ وَ هُمْ يَلْعَبُونَ
الأنبياء : 24 أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَ ذِكْرُ مَنْ قَبْلي‏ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ
الأنبياء : 42 قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَ النَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ بَلْ هُمْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِمْ مُعْرِضُونَ
الأنبياء : 50 وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ
النور : 37 رِجالٌ لا تُلْهيهِمْ تِجارَةٌ وَ لا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ إِقامِ الصَّلاةِ وَ إيتاءِ الزَّكاةِ يَخافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فيهِ الْقُلُوبُ وَ الْأَبْصارُ
الشعراء : 5 وَ ما يَأْتيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كانُوا عَنْهُ مُعْرِضينَ
يس : 69 وَ ما عَلَّمْناهُ الشِّعْرَ وَ ما يَنْبَغي‏ لَهُ إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ وَ قُرْآنٌ مُبينٌ
ص : 49 هذا ذِكْرٌ وَ إِنَّ لِلْمُتَّقينَ لَحُسْنَ مَآبٍ
ص : 87 إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمينَ
الزخرف : 36 وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرينٌ
المجادلة : 19 اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللَّهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ
الجمعة : 9 يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا إِذا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلى‏ ذِكْرِ اللَّهِ وَ ذَرُوا الْبَيْعَ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
المنافقون : 9 يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ وَ لا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ
القلم : 52 وَ ما هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمينَ
الجن : 17 لِنَفْتِنَهُمْ فيهِ وَ مَنْ يُعْرِضْ عَنْ ذِكْرِ رَبِّهِ يَسْلُكْهُ عَذاباً صَعَداً
التكوير : 27 إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعالَمينَ




العنكبوت : 45 اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَ أَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى‏ عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ لَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ
الزخرف : 44 وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ
الحديد : 16 أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ








وَ يَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلىَ‏ يَدَيْهِ يَقُولُ يَلَيْتَنىِ اتخََّذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا(27)
يَاوَيْلَتىَ‏ لَيْتَنىِ لَمْ أَتخَِّذْ فُلَانًا خَلِيلًا(28)
لَّقَدْ أَضَلَّنىِ عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنىِ وَ كَانَ الشَّيْطَنُ لِلْانسَنِ خَذُولًا(29)
وَ قَالَ الرَّسُولُ يَارَبّ‏ِ إِنَّ قَوْمِى اتخََّذُواْ هَاذَا الْقُرْءَانَ مَهْجُورًا(30)
وَ كَذَالِكَ جَعَلْنَا لِكلُ‏ِّ نَبىِ‏ٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَ كَفَى‏ بِرَبِّكَ هَادِيًا وَ نَصِيرًا(31)
وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ لَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْءَانُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَالِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَ رَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا(32)
وَ لَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقّ‏ِ وَ أَحْسَنَ تَفْسِيرًا(33)

الأنبياء : 10 لَقَدْ أَنْزَلْنا إِلَيْكُمْ كِتاباً فيهِ ذِكْرُكُمْ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

الزخرف : 44 وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ






5562/ [2]- العياشي: عن خالد بن نجيح، عن جعفر بن محمد (عليهما السلام)، في قوله: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ‏
.
فقال: «بمحمد (عليه و آله السلام) تطمئن القلوب، و هو ذكر الله و حجابه».






جامع البيان في تفسير القرآن ج‏13 98 [سورة الرعد(13): الآيات 28 الى 29] ..... ص : 97
و قوله: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ يقول: ألا بذكر الله تسكن و تستأنس قلوب المؤمنين. و قيل: إنه عنى بذلك قلوب المؤمنين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم. ذكر من قال ذلك: حدثنا الحسن بن محمد، قال: ثنا شبابة، قال: ثنا ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ لمحمد و أصحابه. حدثني المثنى، قال: ثنا أبو حذيفة، قال: ثنا شبل و حدثنا المثنى قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا عبد الله، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ قال: لمحمد و أصحابه. حدثني المثنى قال: ثنا إسحاق، قال: ثنا أحمد بن يونس قال: ثنا سفيان بن عيينة في قوله: وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ قال: هم أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم. و قوله: الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ الصالحات من الأعمال، و ذل




الميزان في تفسير القرآن، ج‏11، ص: 367
(بحث روائي)
في تفسير العياشي، عن خالد بن نجيح عن جعفر بن محمد ع: في قوله: «أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ‏
» فقال بمحمد ص تطمئن القلوب و هو ذكر الله و حجابه.
أقول: و في كلامه تعالى: «قَدْ أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولًا».
و في الدر الم






تفسير مجمع البيان - الطبرسي (10/ 40، بترقيم الشاملة آليا)
ثم قال « فاتقوا الله يا أولي الألباب » أي يا أصحاب العقول و لا تفعلوا مثل ما فعل أولئك فينزل بكم مثل ما نزل بهم ثم وصف أولي الألباب بقوله « الذين آمنوا » و خص المؤمنين بالذكر لأنهم المنتفعون بذلك دون الكفار ثم ابتدأ سبحانه فقال « قد أنزل الله إليكم ذكرا » يعني القرآن و قيل يعني الرسول عن الحسن و روي ذلك عن أبي عبد الله (عليه السلام) .
النظم
الوجه في اتصال قوله « و كأين من قرية عتت عن أمر ربها » الآية بما قبله أنه سبحانه بين أن الخوف في مقابلة الرجاء و سبيل العاقل أن يحترز من المخوف و يقدم الاحتراز عن الخوف على الرجاء و الذي يقوي جانب الخوف أنه أهلك الأمم الماضية بسبب عصيانها و تمردها عن أمر ربها .


تفسير مجمع البيان - الطبرسي (10/ 41، بترقيم الشاملة آليا)
الإعراب
رسولا ينتصب على ثلاثة أوجه ( أحدها ) أن يكون بدلا من ذكرا بدل الكل من الكل فعلى هذا يجوز أن يكون الرسول جبرائيل (عليه السلام) و يجوز أن يكون محمدا (صلى الله عليهوآلهوسلّم) ( و الثاني ) أن يكون مفعول فعل محذوف تقديره أرسل رسولا و يدل على إضماره قوله قد أنزل الله إليكم ذكرا فعلى هذا يكون الرسول معناه محمدا (صلى الله عليهوآلهوسلّم) ( و الثالث ) أن يكون مفعول قوله ذكرا و يكون تقديره أنزل الله إليكم إن ذكر رسولا و يكون الرسول يحتمل الوجهين .
المعنى
« رسولا » إذا كان المراد به الوجه الأول و هو أن يكون بدلا من ذكرا و المراد به النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) أو جبرائيل (عليه السلام) فيجوز أن يكون المراد بالذكر الشرف أي ذا ذكر رسولا « يتلو عليكم آيات الله مبينات » أي

















تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (23/ 468)
وقال آخرون: الذكر: هو الرسول.
والصواب من القول في ذلك أن الرسول ترجمة عن الذكر، ذلك نصب لأنه مردود عليه على البيان عنه والترجمة.
فتأويل الكلام إذن: قد أنزل الله إليكم يا أولي الألباب ذكرا من الله لكم يذكركم به، وينبهكم على حظكم من الإيمان بالله، والعمل بطاعته، رسولا يتلو عليكم آيات الله التي أنزلها عليه (مبينات) يقول: مبينات لمن سمعها وتدبرها أنها من عند الله.




فتح الباري لابن حجر (13/ 497)
قال بن بطال غرض البخاري الفرق بين وصف كلام الله تعالى بأنه مخلوق وبين وصفه بأنه محدث فأحال وصفه بالخلق وأجاز وصفه بالحدث اعتمادا على الآية وهذا قول بعض المعتزلة وأهل الظاهر وهو خطأ لأن الذكر الموصوف في الآية بالإحداث ليس هو نفس كلامه تعالى لقيام الدليل على أن محدثا ومنشأ ومخترعا ومخلوقا ألفاظ مترادفة على معنى واحد فإذا لم يجز وصف كلامه القائم بذاته تعالى بأنه مخلوق لم يجز وصفه بأنه محدث وإذا كان كذلك فالذكر الموصوف في الآية بأنه محدث هو الرسول لأن الله تعالى قد سماه في قوله تعالى قد أنزل الله اليكم ذكرا رسولا فيكون المعنى ما يأتيهم من رسول محدث ويحتمل أن يكون المراد بالذكر هنا وعظ الرسول إياهم وتحذيره من المعاصي فسماه ذكرا وأضافه إليه إذ هو فاعله ومقدر رسوله على اكتسابه وقال بعضهم في هذه الآية أن مرجع الأحداث إلى الإتيان لا إلى الذكر القديم لأن نزول القرآن على رسول الله صلى الله عليه وسلم كان شيئا بعد شيء فكان نزوله يحدث حينا بعد حين كما أن العالم يعلم ما لا يعلمه الجاهل فإذا علمه الجاهل حدث عنده العلم ولم يكن إحداثه عند التعلم إحداث عين المعلم قلت والاحتمال الأخير أقرب إلى مراد البخاري لما قدمت قبل أن مبنى هذه التراجم عنده على إثبات أن أفعال العباد مخلوقة ومراده هنا الحدث بالنسبة للإنزال




شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية (4/ 189)
-------------------
وقال مجاهد في {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28] أنه محمد وأصحابه.







الميزان في تفسير القرآن، ج‏19، ص: 325
...فتنبههم و تبعثهم إلى التقوى و قد أنزل الله إليهم ذكرا يذكرهم به ما لهم و ما عليهم و يهديهم إلى الحق و إلى طريق مستقيم
قوله تعالى: «رَسُولًا يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ» إلخ، عطف بيان أو بدل من «ذِكْراً» فالمراد بالذكر الذي أنزله هو الرسول سمي به لأنه وسيلة التذكرة بالله و آياته و سبيل الدعوة إلى دين الحق، و المراد بالرسول محمد ص على ما يؤيده ظاهر قوله:
«يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ» إلخ
و على هذا فالمراد بإنزال الرسول بعثه من عالم الغيب و إظهاره لهم رسولا من عنده بعد ما لم يكونوا يحتسبون كما في قوله: «وَ أَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ»: الحديد: 25
و قد دعي ظهور الإنزال في كونه من السماء بعضهم كصاحب الكشاف إلى أن فسر «رَسُولًا» بجبريل و يكون حينئذ معنى تلاوته الآيات عليهم تلاوته على النبي ص بما أنه متبوع لقومه و وسيلة الإبلاغ لهم لكن ظاهر قوله: «يَتْلُوا عَلَيْكُمْ» إلخ، خلاف ذلك
و يحتمل أن يكون «رَسُولًا» منصوبا بفعل محذوف و التقدير أرسل رسولا يتلو عليكم آيات الله، و يكون المراد بالذكر المنزل إليهم القرآن أو ما بين فيه من الأحكام و المعارف







آية بعدالفهرستآية قبل