بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۸

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

توضیح آقای صراف در انجمن علمی:
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=644.0
دوشنبه 98/6/25
قرائت «یقول» به نصب و رفع + بحثی درباره اینکه تعبیر «الباقون» اشاره به بقیه قرائات سبع و عشر است یا مطلق بقیه قرائات +ورود در بحث از معانی «حتی»

************
تقریر جدید:

















************
تقریر آقای صراف:
دوشنبه 25/6/1398

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 544
[سورة البقرة (2): آية 214]
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى‏ نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214)
القراءة
قرأ نافع وحده حتى يقول بالرفع و الباقون بالنصب.

معاني القرآن للفراء (1/ 132)
وقوله: وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ ... (214)
قرأها القراء بالنصب إلا مجاهدا وبعض «6» أهل المدينة [که «نافع» است] فإنهما رفعاها.

إعراب القرآن للنحاس (1/ 107) [متوفای 338]
[سورة البقرة (2) : آية 214]
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214)
أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنْ تقوم مقام المفعولين: وَلَمَّا يَأْتِكُمْ حذفت الياء للجزم وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ «3» هذه قراءة أهل الحرمين، وقرأ أهل الكوفة والحسن وابن أبي إسحاق وأبو عمرو حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ بالنصب وهو اختيار أبي عبيد وله في ذلك حجّتان: ...

الحجة للقراء السبعة (2/ 305)
[البقرة: 214]
اختلفوا في نصب اللام ورفعها من قوله جلّ وعز «5»:
حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ [البقرة/ 214].
فقرأ نافع وحده: حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ برفع اللام.
وقرأ الباقون: حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ نصباً.

· در منابع دیگر اینگونه نیامده و برداشت ابو علی فارسی بوده

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 544
الحجة
من نصب فالمعنى و زلزلوا إلى أن قال الرسول و ما ينصب بعد حتى جاء

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 545
من الأفعال على ضربين (أحدهما) أن يكون بمعنى إلى كما في الآية و الآخر أن يكون بمعنى كي كما تقول أسلمت حتى أدخل الجنة فهذا تقديره أسلمت كي أدخل الجنة فالإسلام قد كان و الدخول لم يكن و في الوجه الأول كلا الفعلين السبب و المسبب قد مضى و أما من قرأ بالرفع فالفعل الواقع بعد حتى لا يكون إلا فعل حال و يجي‏ء أيضا على ضربين (أحدهما) أن يكون الفعل الأول الذي هو السبب قد مضى و الفعل الثاني المسبب لم يمض كما تقول مرض حتى لا يرجونه و تتجه الآية على هذا الوجه لأن المعنى زلزلوا فيما مضى حتى أن الرسول يقول الآن «مَتى‏ نَصْرُ اللَّهِ» و حكيت الحال التي كانوا عليها كما حكيت الحال في قوله هذا مِنْ شِيعَتِهِ وَ هذا مِنْ عَدُوِّهِ [این آیه در مواردی که سلفیون دارند کار تبلیغاتی راه می‌اندازند برای مقابله خوب است بخصوص با توجه به تقابل بین شیعته و عدوه] (و الثاني) أن يكون الفعلان جميعا قد مضيا نحو سرت حتى أدخلها فالدخول متصل بالسير بلا فصل بينهما و الحال محكية كما كانت في الوجه الأول أ لا ترى أن ما مضى لا يكون حالا ...