بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۷

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
سه‌شنبه 20/9/1397

· در بحار ج38 ص156 و ج36 ص123 دارد:

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏38 ؛ ص156
وَ مِنْ كِتَابِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ السَّرَّاجِ فِي تَأْوِيلِ هَذِهِ الْآيَةِ بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ ص يَا ابْنَ مَسْعُودٍ إِنَّهُ قَدْ نَزَلَتْ عَلَيَّ آيَةُ وَ اتَّقُوا فِتْنَةً الْآيَةَ وَ أَنَا مُسْتَوْدِعُكَهَا فَكُنْ لِمَا أَقُولُ وَاعِياً وَ عَنِّي لَهُ مُؤَدِّياً مَنْ ظَلَمَ عَلِيّاً مَجْلِسِي هَذَا كَمَنْ جَحَدَ نُبُوَّتِي وَ نُبُوَّةَ مَنْ كَانَ قَبْلِي فَقَالَ لَهُ الرَّاوِي يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ قُلْتُ فَكَيْفَ وَلَّيْتَ الظَّالِمِينَ قَالَ لَا جَرَمَ جَلَبْتُ عُقُوبَةَ عَمَلِي وَ ذَلِكَ أَنِّي لَمْ أَسْتَأْذِنْ إِمَامِي كَمَا اسْتَأْذَنَهُ جُنْدَبٌ وَ عَمَّارٌ وَ سَلْمَانُ وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ رَبِّي وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ‏.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏36 ؛ ص123
وَ نَحْوَهُ رَوَى أَبُو الْجَارُودِ عَنْهُ ع وَ ذَكَرَ عَلِيُّ بْنُ يُوسُفَ فِي كِتَابِ نَهْجِ الْإِيمَانِ قَالَ ذَكَرَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَرَّاجٍ فِي كِتَابِهِ فِي تَأْوِيلِ الْآيَةِ حَدِيثاً يَرْفَعُهُ بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ يَا ابْنَ مَسْعُودٍ إِنَّهُ قَدْ نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ آيَةُ- وَ اتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَ أَنَا مُسْتَوْدِعُكَهَا وَ مُسَمٍّ لَكَ خَاصَّةَ الظَّلَمَةِ فَكُنْ لِمَا أَقُولُ وَاعِياً وَ عَنِّي مُؤَدِّياً مَنْ ظَلَمَ عَلِيّاً مَجْلِسِي هَذَا كَانَ كَمَنْ جَحَدَ نُبُوَّتِي وَ نُبُوَّةَ مَنْ كَانَ قَبْلِي فَقَالَ لَهُ الرَّاوِي يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ص قَالَ نَعَمْ فَقُلْتُ لَهُ فَكَيْفَ وَ كُنْتَ لِلظَّالِمِينَ ظَهِيراً قَالَ لَا جَرَمَ حَلَّتْ بِي عُقُوبَةُ عَمَلِي إِنِّي لَمْ أَسْتَأْذِنْ إِمَامِي كَمَا اسْتَأْذَنَهُ جُنْدَبٌ وَ عَمَّارٌ وَ سَلْمَانُ وَ أَنَا أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَ أَتُوبُ إِلَيْهِ وَ قَوْلُهُ تَعَالَى‏ وَ يَسْتَنْبِئُونَكَ أَ حَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَ رَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ وَ ما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ‏

· ابن کثیر کتابی دارد با عنوان مسند الفاروق در ج3 ص6 دارد:

مسند الفاروق لابن كثير (2/ 624)
أثر آخر قال يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق عن صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن ابن عوف عن أبيه حدثه قال والله مامات عمر رضي الله عنه حتى بعث أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجمعهم جميعا من الآفاق حذيفة وابن مسعود وأبا الدرداء وأبا ذر وعقبة بن عامر فقال ماهذه الأحاديث التي أفشيتم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الآفاق قالوا أتتهمنا قال لا ولكن أقيموا عندي ولا تفارقوني ماعشت فنحن أعلم بما نأخذ منكم وما نرد عليكم فما فارقوه حتى مات فما خرج ابن مسعود إلى الكوفة ببيعة عثمان إلا من سجن عمر إسناد جيد

· پس ظاهراً روال کار ابن مسعود تفاوت کرده بود و بعد هم که به کوفه رفت بعد از این توبه او بوده

· محقق چاپ دیگر این کتاب اشکال کرده و مواردی از اشکالات و ردود از دیگران (ابن حزم و بیهقی و ...) می‌آورد و بعد به آن اشکال می‌کند اما باز هم آن را منکر و مردود می‌داند چرا که با روایات دیگر معارض است که روایت نقل کرده‌اند که نامه عمر را به اهل کوفه خواندم که در آن خیلی تعریف کرده از ابن مسعود!