بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۷

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:
















************
تقریر آقای صراف:
یکشنبه 11/9/1397

... وَالْقِرَاءَاتُ الَّتِي تَوَاتَرَتْ عِنْدَنَا عَنْ عُثْمَانَ وَعَنْهُ [از امیرالمؤمنین(ع)] وَعَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ وَأُبَيٍّ وَغَيْرِهِمْ مِنَ الصَّحَابَةِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ - لَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمْ فِيهَا إِلَّا الْخِلَافُ الْيَسِيرُ الْمَحْفُوظُ بَيْنَ الْقُرَّاءِ [در محدوده قراءات عشر، درست است اما در محدوده قراءات شاذ و چهارده تا و همینطور روایات صحیح و کل روایات اوضاع فرق دارد]، ...

· مهم است که اقتداها و نمازجماعاتی که بستگی

· از سال 28 تا زمان حجاج (سال 80) که به شدت با قراءات دیگر برخورد کرد (بخصوص با قرائت ابن مسعود)

· از بعد از حجاج تا حدود 150 و بعد تا 200 دو مقطع مهمی است که بدنه مسلمین چگونه رفتار می‌کرده‌اند

· از سال 200 تا 300 که تسبیع السبع ابن مجاهد رخ داد

· برخی شواهد مربوط به دوره‌های مختلف: تا سال 28:

· عمر، ابن مسعود را به عنوان قاری به کوفه فرستاد (ابن سعد در طبقات الکبری ج6 ص7، انساب الاشراف ج11 ص214) و او در کوفه کاری کرده که تا سالها این تعلیم و اقراء او در کوفه حاکم بود و فرهنگ کوفه بود (سؤال این است که در اواخر دوره عمر چه رخ داد که ابن مسعود برگشت)

· ابن مجاهد در السبعة فی القراءات ص66 دارد:

السبعة في القراءات (ص: 66)
وَأما أهل الْكُوفَة فَكَانَ الْغَالِب على الْمُتَقَدِّمين من أَهلهَا قِرَاءَة عبد الله بن مَسْعُود رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ لِأَنَّهُ هُوَ الَّذِي بعث بِهِ إِلَيْهِم عمر بن الْخطاب رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ ليعلمهم فَأخذت عَنهُ قِرَاءَته قبل أَن يجمع عُثْمَان رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ النَّاس على حرف وَاحِد

· از سال 28 به بعد: ابن مجاهد در ص67 دارد:

السبعة في القراءات (ص: 67)
حَدثنِي عَليّ بن عبد الصَّمد قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن الْهَيْثَم المقرىء قَالَ حَدثنَا مُوسَى بن دَاوُد عَن حَفْص عَن عمرَان عَن الْأَعْمَش [متولد بعد از 60 بوده و در حدود شانزده سالگی با پدرش به کوفه آمده] قَالَ أدْركْت أهل الْكُوفَة وَمَا قِرَاءَة زيد فيهم إِلَّا كَقِرَاءَة عبد الله فِيكُم الْيَوْم مَا يقْرَأ بهَا إِلَّا الرجل وَالرجلَانِ [نکته این است که حدود چهل سال بعد از آنکه ابوعبدالرحمن سلمی در مسجد کوفه فقط مصحف عثمان که قرائت زید بود را تعلیم می‌داد]
حَدثنِي أَبُو بكر الْأنْصَارِيّ قَالَ حَدثنَا عبد الله بن مُحَمَّد قَالَ حَدثنَا أَبُو مُعَاوِيَة عَن الْأَعْمَش عَن مُسلم عَن مَسْرُوق قَالَ كَانَ عبد الله يقرئنا فِي الْمَسْجِد تمّ تجْلِس بعده نثبت النَّاس فَلم تزل قِرَاءَة عبد الله بِالْكُوفَةِ لَا يعرف النَّاس غَيرهَا
وَأول من أَقرَأ بِالْكُوفَةِ الْقِرَاءَة الَّتِي جمع عُثْمَان رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ النَّاس عَلَيْهَا أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ واسْمه عبد الله بن حبيب فَجَلَسَ فِي الْمَسْجِد الْأَعْظَم وَنصب نَفسه لتعليم النَّاس الْقُرْآن
وَلم يزل يقرىء بهَا أَرْبَعِينَ سنة فِيمَا ذكر أَبُو إِسْحَق السبيعِي إِلَى أَن توفّي فِي ولَايَة بشر بن مَرْوَان أَخْبرنِي بذلك مُوسَى بن إِسْحَق عَن أبي بكر بن أبي شيبَة قَالَ حَدثنَا يحيى بن آدم قَالَ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بن قيس عَن أبي إِسْحَق أَن أَبَا عبد الرَّحْمَن كَانَ يقرىء النَّاس فِي الْمَسْجِد الْأَعْظَم أَرْبَعِينَ سنة إِلَى أَن توفّي فِي ولَايَة بشر بن مَرْوَان وَكَانَت ولَايَة بشر بن مَرْوَان سنة ثَلَاث وَسبعين
حَدثنَا أَحْمد بن مَنْصُور الرَّمَادِي قَالَ حَدثنَا أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ قَالَ حَدثنَا شُعْبَة عَن عَلْقَمَة بن مرْثَد عَن سعد بن عُبَيْدَة أَن أَبَا عبد الرَّحْمَن أَقرَأ النَّاس فِي خلَافَة عُثْمَان رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ إِلَى أَن توفّي فِي إِمَارَة الْحجَّاج

· قضیه مواجهه اعمش با ابوحنیفه در وقت وفات اعمش خیلی جالب است و اینکه ابوحنیفه به او می‌گوید توبه کن از برخی چیزهایی که نقل کرده‌ای! و مقصودش روایت قسیم الجنة و النار بودن امیرالمؤمنین(ع) بوده!

· روایت بعدی، مصنف عبد الرزاق صنعانی ج4 ص266:

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (4/ 266)
7749 - عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ: «كَانَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ يَؤُمُّنَا فِي شَهْرِ رَمَضَانَ، فَكَانَ يَقْرَأُ بِالْقَرَاءَتَيْنِ جَمِيعًا، يَقْرَأُ لَيْلَةً بِقِرَاءَةِ ابْنِ مَسْعُودٍ فَكَانَ يُصَلِّي خَمْسَ تَرْوِيحَاتٍ، فَإِذَا كَانَ الْعَشْرُ الْأَوَاخِرُ صَلَّى سِتَّ تَرْوِيحَاتٍ»

· ذهبی در معرفة القراء الکبار ص38

· غایة النهایة ج1 ص305:

غاية النهاية في طبقات القراء (1/ 305)
"ع" سعيد بن جبير بن هشام الأسدي الوالبي مولاهم أبو محمد ويقال أبو عبد الله الكوفي التابعي الجليل والإمام الكبير، عرض على "ع" عبد الله بن عباس، عرض عليه "ع" أبو عمرو بن العلاء و"ج" المنهال بن عمرو، قال إسماعيل بن عبد الملك كان سعيد بن جبير يؤمنا في شهر رمضان فيقرأ ليلة بقراءة عبد الله -يعني ابن مسعود- وليلة بقراءة زيد بن ثابت، قتله الحجاج بواسط شهيدًا في سنة خمس وتسعين وقيل: سنة أربع عن تسع وخمسين سنة.