بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:
















************
تقریر آقای صراف:
(فردا چهارشنبه توحید صدوق قده)
سه‌شنبه 3/11/1396

· نکاتی درباره اصلاب شامخه و ارحام مطهره و مقتضای آن که فقط مادر بلاواسطه است ولی در پدران صلب بعد از صلب مراد است

· ابن جزری درباره ابن شنبوذ دارد:

النشر في القراءات العشر (1/ 122)
(وَتُوُفِّيَ) ابْنُ شَنَبُوذَ فِي صَفَرَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَثَلَاثِمِائَةٍ عَلَى الصَّوَابِ، وَكَانَ إِمَامًا شَهِيرًا وَأُسْتَاذًا كَبِيرًا ثِقَةً ضَابِطًا صَالِحًا، رَحَلَ إِلَى الْبِلَادِ فِي طَلَبِ الْقِرَاءَاتِ وَاجْتَمَعَ عِنْدَهُ مِنْهَا مَا لَمْ يَجْتَمِعْ عِنْدَ غَيْرِهِ، وَكَانَ يَرَى جَوَازَ الْقِرَاءَةِ بِمَا صَحَّ سَنَدُهُ، وَإِنْ خَالَفَ الرَّسْمَ [این رأی او متفرع بر آن مقدمات بوده]، وَعُقِدَ لَهُ فِي ذَلِكَ مَجْلِسٌ كَمَا تَقَدَّمَ وَهِيَ مَسْأَلَةٌ مُخْتَلَفٌ فِيهَا وَلَمْ يَعُدَّ أَحَدٌ ذَلِكَ قَادِحًا فِي رِوَايَتِهِ، وَلَا وَصْمَةً فِي عَدَالَتِهِ.

· ابوبکر ابن الانباری بسیار به ابن شنبوذ حمله می‌کند ولی ممکن است اصلاً اهل قرائت نبوده و این فحش‌هایی که به دنده ابن شنبوذ می‌بندد ناشی از نبودن او در فضای قرائت است

· درباره ابن شنبوذ در منابع دیگری هم مطالبی هست:

· در النهایة ج2 ص52

· ابن خلکان در وفیات الاعیان ج4 ص299

· ذهبی در الطبقات ص156

· سیر اعلام النبلاء ج15 ص264

· تاریخ بغداد ج2 ص103

· منجد المقرئین ص19

· ابن ندیم در الفهرست ص50

الفهرست (ص: 50)
ابن شنبوذ: واسمه محمد بن أحمد بن أيوب بن شنبوذ وكان يناوىء أبا بكر ولا يفسده وكان ديّنا فيه سلامة وحمق قال لي الشيخ أبو محمد يوسف بن الحسن السيرافي أيده الله عن أبيه أنه كان كثير اللحن قليل العلم وقد روى قراءات كثيرة وله كتب مصنفة في ذلك وتوفي سنة ثمان وعشرين وثلثمائة في محبسه بدار السلطات وكان الوزير أبو علي بن مقلة ضربه أسواطا فدعا عليه بقطع اليد فاتفق أن قطعت يده وهذا من عجيب الاتفاق.

· زرکلی در الاعلام ج5 ص309

الأعلام للزركلي (5/ 309)
وتوفي ببغداد، وقيل: مات في محبسه بدار السلطان

· ادامه النشر:

... وَأَمَّا إِطْلَاقُ مَنْ لَا يَعْلَمُ عَلَى مَا لَمْ يَكُنْ عَنِ السَّبْعَةِ الْقُرَّاءِ، أَوْ مَا لَمْ يَكُنْ فِي هَذِهِ الْكُتُبِ الْمَشْهُورَةِ كَالشَّاطِبِيَّةِ وَالتَّيْسِيرِ أَنَّهُ شَاذٌّ، فَإِنَّهُ اصْطِلَاحٌ مِمَّنْ لَا يَعْرِفُ حَقِيقَةَ مَا يَقُولُ كَمَا سَنُبَيِّنُهُ فِيمَا بَعْدُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.
وَمِثَالُ (الْقِسْمِ الثَّالِثِ) مِمَّا نَقَلَهُ غَيْرُ ثِقَةٍ كَثِيرٌ مِمَّا فِي كُتُبِ الشَّوَاذِّ مِمَّا غَالِبُ إِسْنَادِهِ ضَعِيفٌ كَقِرَاءَةِ ابْنِ السَّمَيْفَعِ وَأَبِي السَّمَّالِ وَغَيْرِهِمَا [خود اینها ضعیف نیستند بلکه سندش ضعیف است] فِي نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ (نُنَحِّيكَ) : بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ، لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً بِفَتْحِ سُكُونِ اللَّامِ [یعنی لامی که نزد مشهور ساکن است، مفتوح خوانده]، وَكَالْقِرَاءَةِ الْمَنْسُوبَةِ إِلَى الْإِمَامِ أَبِي حَنِيفَةَ [او را یا حنفیه یا کل عامه، امام اعظم می‌گویند و در عین حال در کتب رجالی باید دید که اهل حدیث چه بر سر او می‌آورند و تا حد کفر او را می‌رسانند] - رَحِمَهُ اللَّهُ - الَّتِي جَمَعَهَا أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخُزَاعِيُّ [مقصود این نیست که خزاعی مشکل دارد بلکه افرادی که واسطه بوده‌اند تا او مشکل داشته‌اند، چون خزاعی عالم مورد قبول اهل سنت است] وَنَقَلَهَا عَنْهُ أَبُو الْقَاسِمِ الْهُذَلِيُّ وَغَيْرُهُ، فَإِنَّهَا لَا أَصْلَ لَهَا، قَالَ أَبُو الْعَلَاءِ الْوَاسِطِيُّ: إِنَّ الْخُزَاعِيَّ وَضَعَ كِتَابًا فِي الْحُرُوفِ نَسَبَهُ إِلَى أَبِي حَنِيفَةَ فَأَخَذْتُ خَطَّ الدَّارَقُطْنِيِّ [ظنّاً معاصر صدوق بوده] وَجَمَاعَةٍ أَنَّ الْكِتَابَ مَوْضُوعٌ لَا أَصْلَ لَهُ.
(قُلْتُ) : وَقَدْ رُوِّيتُ الْكِتَابَ الْمَذْكُورَ وَمِنْهُ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ بِرَفْعِ الْهَاءِ وَنَصْبِ الْهَمْزَةِ، وَقَدْ رَاجَ ذَلِكَ عَلَى أَكْثَرِ الْمُفَسِّرِينَ وَنَسَبَهَا إِلَيْهِ وَتَكَلَّفَ تَوْجِيهَهَا، وَإِنَّ أَبَا حَنِيفَةَ لَبَرِيءٌ مِنْهَا، ...