بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
شنبه 2/2/1396

· درباره اسامه مطرح شد که او از جمله کسانی بود که شاهد بر صحیفه ملعونه بود.

· در کتاب طرف من الانباء و المناقب از سید بن طاووس آمده:

طرف من الأنباء و المناقب ؛ ؛ ص565
و في التهاب‏ نيران‏ الأحزان‏ (30- 31): اجتمع القوم فكتبوا صحيفة على ما تعاقدوا عليه من النكث- على ما بايعوا عليه رسول صلّى اللّه عليه و آله بالخلافة لعليّ بن أبي طالب عليه السّلام- و أنّ الأمر للأوّل، ثمّ للثاني من بعده، ثمّ من بعده لأحد الرجلين: إمّا أبو عبيدة أو سالم‏ مولى حذيفة، و أشهدوا على ذلك أربعة و ثلاثين رجلا، أربعة عشر من أهل العقبة، و عشرين من غيرهم، و هم: سعد بن زيد، و أبو سفيان بن حرب، و سعيد بن العاص الأموي، و أسامة بن زيد، و الوليد، و صفوان بن أميّة، و أبو حذيفة بن عتبة، و معاذ بن جبل، و بشر بن سعد، و سهل، و حكيم بن خزامة، و صهيب الرومي، و عبّاس بن مرداس السلمي، و أبو مطيع بن سنة العبسي، و قنفذ مولى عمر، و سالم مولى حذيفة، و سعد بن مالك [و هو سعد بن أبي وقاص‏]، و خالد بن عرفطة، و مروان بن الحكم، و الأشعث بن قيس.

· اولا اینکه بخواهد ابوسفیان بیاید شاهد شود بر چنین چیزی قدری بعید به نظر می‌رسد

· ثانیاً در مقابل این یک روایت روایات زیادی دلالت بر جلالت قدر اسامه داشته است.

· در معجم رجال الحدیث وقتی در مورد اسامه حرف زده می‌شود: (روایتی از کافی ج3 ص149)

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏3 ؛ ص149
9- سَهْلُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ نُوحٍ عَمَّنْ رَوَاهُ عَنْ أَبِي مَرْيَمَ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‏ أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ ع كَفَّنَ‏ أُسَامَةَ بْنَ‏ زَيْدٍ بِبُرْدٍ أَحْمَرَ حِبَرَةٍ وَ أَنَّ عَلِيّاً ع كَفَّنَ سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ بِبُرْدٍ أَحْمَرَ حِبَرَةٍ.

· در بحار ج29 ص91 آمده:

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏29 ؛ ص91
1- ج‏: رُوِيَ عَنِ الْبَاقِرِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَالَ لِأَبِي بَكْرٍ: اكْتُبْ إِلَى أُسَامَةَ يَقْدَمُ عَلَيْكَ، فَإِنَّ فِي قُدُومِهِ قَطْعُ الشُّنْعَةِ عَنَّا.
فَكَتَبَ أَبُو بَكْرٍ إِلَيْهِ: مِنْ أَبِي بِكْرٍ خَلِيفَةِ رَسُولِ اللَّهِ إِلَى أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ، أَمَّا بَعْدُ: فَانْظُرْ إِذَا أَتَاكَ كِتَابِي فَأَقْبِلْ إِلَيَّ أَنْتَ وَ مَنْ مَعَكَ، فَإِنَّ الْمُسْلِمِينَ قَدِ اجْتَمَعُوا [عَلَيَ‏] وَ وَلَّوْنِي أَمْرَهُمْ، فَلَا تَتَخَلَّفَنَّ فَتَعْصِيَ وَ يَأْتِيَكَ مِنِّي مَا تَكْرَهُ، وَ السَّلَامُ.
قَالَ: فَكَتَبَ إِلَيْهِ أُسَامَةُ جَوَابَ كِتَابِهِ: مِنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَامِلِ رَسُولِ اللَّهِ (ص) عَلَى غَزْوَةِ الشَّامِ، أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ أَتَانِي [مِنْكَ‏] كِتَابٌ يَنْقُضُ أَوَّلُهُ آخِرَهُ‏ ذَكَرْتَ فِي أَوَّلِهِ أَنَّكَ خَلِيفَةُ رَسُولِ اللَّهِ، وَ ذَكَرْتَ فِي آخِرِهِ أَنَّ الْمُسْلِمِينَ اجْتَمَعُوا عَلَيْكَ فَوَلَّوْكَ أُمُورَهُمْ وَ رَضُوا بِكَ‏ وَ اعْلَمْ، أَنِّي وَ مَنْ‏ مَعِي مِنْ جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ وَ الْمُهَاجِرِينَ، فَلَا وَ اللَّهِ مَا رَضِينَا بِكَ‏ وَ لَا وَلَّيْنَاكَ أَمْرَنَا، وَ انْظُرْ أَنْ تَدْفَعَ الْحَقَّ إِلَى أَهْلِهِ، وَ تُخَلِّيَهُمْ وَ إِيَّاهُ، فَإِنَّهُمْ أَحَقُّ بِهِ مِنْكَ.
فَقَدْ عَلِمْتَ مَا كَانَ مِنْ قَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ فِي عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍ‏، فَمَا طَالَ الْعَهْدُ فَتَنْسَى.
انْظُرْ بِمَرْكَزِكَ، وَ لَا تُخَلِّفْ‏ فَتَعْصِيَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ تَعْصِيَ [مَنِ‏] اسْتَخْلَفَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ عَلَيْكَ وَ عَلَى صَاحِبِكَ، وَ لَمْ يَعْزِلْنِي حَتَّى قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ، وَ أَنَّكَ وَ صَاحِبَكَ رَجَعْتُمَا وَ عَصَيْتُمَا، فَأَقَمْتُمَا فِي الْمَدِينَةِ بِغَيْرِ إِذْنِي‏.
قَالَ: فَهَمَ‏ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَخْلَعَهَا مِنْ عُنُقِهِ، قَالَ: فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: لَا تَفْعَلْ قَمِيصٌ قَمَّصَكَ اللَّهُ لَا تَخْلَعْهُ فَتَنْدَمَ، وَ لَكِنْ أَلِحَّ عَلَى أُسَامَةَ بِالْكُتُبِ، وَ مُرْ فُلَاناً وَ فُلَاناً وَ فُلَاناً يَكْتُبُونَ إِلَى‏ أُسَامَةَ أَنْ لَا يُفَرِّقَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ، وَ أَنْ يُدْخِلَ يَدَهُ‏ فِيمَا صَنَعُوا.
قَالَ: فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو بَكْرٍ، وَ كَتَبَ إِلَيْهِ أُنَاسٌ‏ مِنَ الْمُنَافِقِينَ: أَنِ ارْضَ بِمَا اجْتَمَعْنَا عَلَيْهِ، وَ إِيَّاكَ أَنْ تُشْمِلَ‏ الْمُسْلِمِينَ فِتْنَةً مِنْ قِبَلِكَ، فَإِنَّهُمْ حَدِيثُو عَهْدٍ بِالْكُفْرِ.
فَلَمَّا وَرَدَتِ الْكُتُبُ عَلَى أُسَامَةَ انْصَرَفَ بِمَنْ مَعَهُ حَتَّى دَخَلَ الْمَدِينَةَ، فَلَمَّا رَأَى اجْتِمَاعَ النَّاسِ‏ عَلَى أَبِي بَكْرٍ انْطَلَقَ إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ‏: مَا هَذَا؟
فَقَالَ لَهُ‏ عَلِيٌّ: هَذَا مَا تَرَى! قَالَ لَهُ أُسَامَةُ: فَهَلْ بَايَعْتَهُ؟
فَقَالَ: نَعَمْ.
فَقَالَ لَهُ أُسَامَةُ: طَائِعاً أَوْ كَارِهاً؟
قَالَ: لَا، بَلْ كَارِهاً قَالَ: فَانْطَلَقَ أُسَامَةُ فَدَخَلَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَ‏: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا خَلِيفَةَ الْمُسْلِمِينَ.
قَالَ: فَرَدَّ أَبُو بَكْرٍ وَ قَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا الْأَمِيرُ.

· در مورد اینکه چه کاری می‌خواستند انجام دهند اگر سقیفه بر پا نمی‌شد:

· برای مقدمه الکافی ج8 ص29:

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏8 ؛ ص29
... وَ زَعَمُوا أَنَّ مَنِ اخْتَارُوا مِنْ آلِ أَبِي قُحَافَةَ أَوْلَى بِمَقَامِ رَسُولِ اللَّهِ ص مِمَّنِ اخْتَارَ رَسُولُ اللَّهِ ص لِمَقَامِهِ وَ أَنَّ مُهَاجِرَ آلِ أَبِي قُحَافَةَ خَيْرٌ مِنَ الْمُهَاجِرِيِّ الْأَنْصَارِيِّ الرَّبَّانِيِّ نَامُوسِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أَلَا وَ إِنَّ أَوَّلَ شَهَادَةِ زُورٍ وَقَعَتْ فِي الْإِسْلَامِ شَهَادَتُهُمْ أَنَّ صَاحِبَهُمْ مُسْتَخْلَفُ رَسُولِ اللَّهِ ص فَلَمَّا كَانَ مِنْ أَمْرِ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ مَا كَانَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ وَ قَالُوا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص مَضَى وَ لَمْ يَسْتَخْلِفْ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص الطَّيِّبُ الْمُبَارَكُ أَوَّلَ مَشْهُودٍ عَلَيْهِ بِالزُّورِ فِي الْإِسْلَام‏ ...

· در کتاب سلیم ج2 ص593 دارد:

كتاب سليم بن قيس الهلالي ؛ ج‏2 ؛ ص593
... وَ قَامَ بُرَيْدَةُ الْأَسْلَمِيُّ وَ قَالَ أَ تَثِبُ يَا عُمَرُ عَلَى أَخِي رَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَبِي وُلْدِهِ وَ أَنْتَ الَّذِي نَعْرِفُكَ فِي قُرَيْشٍ بِمَا نَعْرِفُكَ أَ لَسْتُمَا قَالَ لَكُمَا رَسُولُ اللَّهِ ص انْطَلِقَا إِلَى عَلِيٍّ وَ سَلِّمَا عَلَيْهِ بِإِمْرَةِ الْمُؤْمِنِينَ فَقُلْتُمَا أَ عَنْ أَمْرِ اللَّهِ وَ أَمْرِ رَسُولِهِ قَالَ نَعَمْ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ قَدْ كَانَ ذَلِكَ وَ لَكِنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ لَا يَجْتَمِعُ لِأَهْلِ بَيْتِيَ النُّبُوَّةُ وَ الْخِلَافَةُ فَقَالَ وَ اللَّهِ مَا قَالَ هَذَا رَسُولُ اللَّهِ ص وَ اللَّهِ لَا سَكَنْتُ فِي بَلْدَةٍ أَنْتَ فِيهَا أَمِير ...

· بعد از آنچه در رزیه یوم الخمیس شد و در منزل حضرت(ص) عمر آن برخورد را کرد باید در خارج هم اقداماتی

· اول: وضع نص نفی کننده خلافت برای اهل بیت(ع) که بگویند از پیامبر(ص) شنیدیم که مثلاً لا تجتمع النبوة و الملک (در روایت دیگری: الخلافة) فی بیت

· دوم: قدم بعدی وضع نصوص مثبت بر خلافت ابو بکر بود

· صحیح بخاری ج7 ص119

· مسند احمد (ط الرسالة) ج1 ص271

· سوم: زمینه‌سازی نماز ابو بکر

· چهارم: استفاده از نص موجود و تحریف آن مثل الائمة من قریش

· پنجم: زمینه‌سازی افضلیت خودساخته

· ششم: وقتی همهمه اجتماعی شد و بحث تعارض پیش آمد بگویند بهترین مرجع شوری است

· هفتم: شناسایی آن مواضعی که می‌شد درگیری فیزیکی پیش بیاید و بتوانند به مقصود خودشان برسند

· هشتم: اگر درگیری زمینه‌اش فراهم نشد درگیری‌های غیرمستقیم

· نهم: آماده کردن نیروهای مخفی و کسانی که به عنوان مردم کار را انجام دهند

· دهم: پس از یک بیعت فلتة صوری، زود مسأله شق عصای مسلمین را مطرح کنند.