بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۵

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=516.0
دوشنبه 1395/10/27
جواز قرائت صراط با سین + ادعایی درباره یافته شدن القرائات این سبلام + شبیه ادعای روایت سجستانی (غیروه و حرفوه) در تفسیر طبری، ج6، ص553: میثاق اهل الکتاب،مجاهد: هی خطأ من الکاتب(و پاسخ آن)

در فایل شماره ۴:
دوشنبه 27/10/1395

· از کتاب ابن جزری نقل شده بود که کاتب عثمان در جایی که لغت به س بوده و یک قرائت ص بوده اون به ص کتابت می‌کرده تا هر دو قرائت محفوظ بماند. مثلاً با وجودی که لغت سراط است اما چون عرب می‌داند لغت را که با س است اما چون یکی از احرف سبعة صراط بوده، برای محافظت از آن صراط نوشت.

العروة الوثقى (المحشى)؛ ج‌2، ص: 522
(مسألة 57): يجوز (3) قراءة مالك و ملك يوم الدين، و يجوز في الصراط‌ بالصاد و السين (1) بأن يقول: السراط المستقيم، و سراط الّذين.
(3) الأحوط الاقتصار على المشهور المتداول في كلّ من الكلمتين. (آل ياسين).
في قراءة غير المرسوم تأمّل أحوطه الترك. (الجواهري).
الأقوى كون التخيير بينهما ابتدائيّاً و كذا الكلام في قراءة الصراط بالصاد و السين فيختار أيّهما شاء في جميع صلواته بل الحكم كذلك في جميع موارد اختلاف القراءات. (الخوانساري).
(1) الأولى اختياره. (النائيني).
الأحوط القراءة بالصاد و إن لا يبعد جواز ما ذكر و الأولى الأحوط قراءة الحمد و التوحيد على النحو المعروف بين عامّة الناس و المكتوب في المصحف. (الإمام الخميني).
الأحوط هو القراءة بالصاد. (البروجردي).

مستمسك العروة الوثقى؛ ج‌6، ص: 249
و الذي يظهر من سراج القارئ في شرح الشاطبية: أن المصاحف كذلك مرسومة بحذف الألف، و اختاره الزمخشري و غيره، لأنه قراءة أهل الحرمين، و لقوله تعالى (لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ) و لقوله تعالى (مَلِكِ النّٰاسِ) و لأن الملك يعم و المالك يخص، و زاد الفارسي قوله تعالى (فَتَعٰالَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ) و (الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ)*، و استشهد للأول بقوله تعالى: (وَ الْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلّٰهِ) و قوله تعالى (يَوْمَ لٰا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً) انتهى. لكن لو تمَّ الاستشهاد للأول بما ذكر فلا يصلح لمعارضة ما سبق‌ للثاني، و لا سيما الوجه الأول- مضافاً إلى كثرة العدد، و كونه المرسوم في المصاحف على ما سبق عن شرح الشاطبية، فالبناء على رجحانه متعين، و عن أبي حنيفة أنه قرأ (ملك يوم الدين) بلفظ الفعل و نصب اليوم، و عن أبي هريرة أنه قرأ (مالكَ) بالنصب، و غيره (ملكَ) بالنصب أيضاً، و غيرهما (مالكُ) بالرفع، و مقتضى ما سبق جواز القراءة بالجميع، لأنه اختلاف في في الأداء، و الكل حكاية على النهج العربي عدا الأول، فجواز العمل به- لو ثبت- لا يخلو من إشكال، لعدم ثبوت تداوله.
فان المحكي عن قنبل- أحد الراويين عن ابن كثير-: أنه قرأ الصراط بالسين في جميع القرآن. و في مجمع البيان حكايته عن يعقوب من طريق رويس، و عن خلف القراءة بإشمام الصاد بالزاي في جميع القرآن، و في مجمع البيان حكايته عن حمزة عن جميع الروايات إلا عبد اللّه بن صالح العجلي و برواية خلاد بن خالد و محمد بن سعدان النحوي عن حمزة: أن الإشمام المذكور في الأول من الفاتحة، و في غيره من جميع القرآن قراءته بالصاد الخالصة، و عن الكسائي من طريق الى حمدون إشمام الصاد بالسين. هذا و لا بأس بالقراءة بكل من الصاد و السين لما سبق، و لا سيما و ان الذي ذكره الزمخشري و الطبرسي و الفيروزآبادي و الطريحي: أن الأصل السين، و أن الصاد فرع عليها، و أن كلا منهما لغة، و أن الأفصح الصاد [1].
[1] قال الطريحي في مجمعه في «ص د غ»: و ربما قيل «سدغ» بالسين لما حكاه الجوهري عن قطرب محمد بن جرير المستنير أن قوماً من بني تميم يقلبون السين صاداً عند أربعة أحرف عند الطاء و القاف و الغين و الخاء يقولون سراط و صراط و بسطه و بصطه و سيقل و صيقل و مسغبة و مصغبة و سخر لكم و صخر. (منه مد ظله)

· گفته شده که اولین کتابی که در قراءات نوشته شده از قاسم بن سلام بوده. این کتاب در دست نیست. در سایت ملتقی اهل التفسیر یک نفر ادعا کرده که این کتاب را پیدا کرده است.

· یک شخصی هم هر چه از این کتاب نقل شده در جاهای دیگر را جمع کرده است.

تفسير العياشي ؛ ج‏1 ؛ ص180
73- عن حبيب‏ السجستاني‏ قال‏ سألت أبا جعفر ع عن قول الله: «وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ- لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَ حِكْمَةٍ- ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِما مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَ لَتَنْصُرُنَّهُ‏» فكيف يؤمن موسى بعيسى و ينصره و لم يدركه و كيف يؤمن عيسى بمحمد ص و ينصره و لم يدركه فقال: يا حبيب إن القرآن قد طرح منه آي كثيرة- و لم يزد فيه إلا حروف- أخطأت بها الكتبة و توهمها الرجال، و هذا وهم فاقرأها «و إذ أخذ الله ميثاق أمم النبيين- لما آتيتكم من كتاب و حكمة- ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به و لتنصرنه» هكذا أنزلها الله يا حبيب، فو الله ما وفت أمة من الأمم التي كانت قبل موسى بما أخذ الله عليها من الميثاق- لكل نبي بعثه الله بعد نبيها، و لقد كذبت الأمة التي جاءها موسى لما جاءها موسى و لم يؤمنوا به- و لا نصروه إلا القليل منهم- و لقد كذبت أمة عيسى بمحمد ص و لم يؤمنوا به و لا نصروه- لما جاءها إلا القليل منهم- و لقد جحدت هذه الأمة بما أخذ عليها رسول الله ص من الميثاق لعلي بن أبي طالب ع يوم أقامه للناس- و نصبه لهم و دعاهم إلى ولايته و طاعته في حياته، و أشهدهم بذلك على أنفسهم، فأي ميثاق أوكد من قول رسول الله ص في علي بن أبي طالب ع، فو الله ما وفوا به بل جحدوا و كذبوا.

· یادآوری: یکی از روایاتی که مطرح شد، روایت حبیب سجستانی بود.

· اهل سنت شمشیر تیز را دارند که فوری از کتاب شیعه روایت می‌آورند از کتب که بگویند شیعه قائل به تحریف هستند. یکی از موارد همین روایت حبیب است. اما در کتب خودشان موردی هست از این روایت داغ‌تر!

· در تفسیر طبری ج6 ص553 دارد:

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (6/ 553)
ثم اختلف أهل التأويل فيمن أخذ ميثاقه بالإيمان بمن جاءه من رُسل الله مصدّقًا لما معه.
فقال بعضهم: إنما أخذ الله بذلك ميثاقَ أهل الكتاب دون أنبيائهم. واستشهدوا لصحة قولهم بذلك بقوله:"لتؤمنن به ولتنصرنه". قالوا: فإنما أمر الذين أرسلت إليهم الرّسل من الأمم بالإيمان برسل الله ونُصْرتها على من خالفها. وأما الرسل، فإنه لا وجه لأمرها بنصرة أحد، لأنها المحتاجةُ إلى المعونة على من خالفها من كفَرة بني آدم. فأما هي، فإنها لا تعين الكفرة على كفرها ولا تنصرها. قالوا: وإذا لم يكن غيرُها وغيرُ الأمم الكافرة، فمن الذي ينصر النبي، فيؤخذ ميثاقه بنصرته؟
ذكر من قال ذلك:
7323 - حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله:"وإذ أخذَ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة"، قال: هي خطأ من الكاتب، وهي في قراءة ابن مسعود:"وإذ أخذَ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب". (1)
__________
(1) بمثل هذا الأثر، يستدل من يستدل من جهله المستشرقين وأشياعهم، على الخطأ والتحريف في كتاب الله المحفوظ. وهم لم يكونوا أول من قال به، بل سبقهم إليه أسلافهم من غلاة الرافضة وأشباههم من الملحدة. ولم يقصر علماء أهل الإسلام في بيان ما قالوه، وفي تعقب آرائهم وبيان فسادها، ووهن حجتها. ومن أعظم ما قرأت في ذلك، كتاب"الانتصار لنقل القرآن"، للقاضي الباقلاني، وهو كتاب مخطوط لا يزال، وهي في ملك أخي السيد أحمد صقر، وهو أمين على نشره. وقد عقد القاضي بابًا، بل أبوابًا، في تعلق القائلين بذلك، بالشواذ من القراءات، والزيادات المروية عن السلف رواية الآحاد، وكشف عن فساد تعلقهم بذلك فيما راموه من الطعن في نقل المصحف. وقد أطال في ذلك واستوعب، وذكرها مفصلة، وذكر الروايات التي رويت في ذلك. ومما قال في باب منه: "وأما نحن، وإن كنا نوثق جميع من ذكرنا من السلف وأتباعهم، فإنا لا نعتقد تصديق جميع ما يروى عنهم، بل نعتقد أن فيه كذبًا كثيرًا قد قامت الدلالة على أنه موضوع عليهم، وأن فيه ما يمكن أن يكون حقًا عنهم، وما يمكن أن يكون باطلا، ولا يثبت عليهم من طريق العلم البتات، بأخبار الآحاد. وإذا كان ذلك كذلك، وكانت هذه القراءات والكلمات المروية عن جماعة منهم، المخالفة لما في مصحفنا، مما لا نعلم صحتها وثبوتها، وكنا مع ذلك نعلم اجتماعهم على تسليم مصحف عثمان، وقراءتهم وإقراءهم ما فيه، والعمل به دون غيره = لم يجب أن نحفل بشيء من هذه الروايات عنهم، لأجل ما ذكرنا".

قلت: والقول الذي ذكره مجاهد، أنه: "خطأ من الكاتب"، إنما عنى به أن قراءة ابن مسعود هي القراءة التي كانت في العرضة الأخيرة، وأن الكاتب كتب القراءة التي كانت قبل العرضة الأخيرة، وأنه كان عليه أن يكتب ما كان في العرضة الأخيرة، فأخطأ وكتب القراءة الأولى. ولم يُرِد بقوله: "خطأ من الكاتب"، أنه وضع ذلك من عند نفسه. كيف؟ والقرآن متلقى بالرواية والوراثة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا بما هو مكتوب في الصحف!! هذا بيان قد تعجلته، ولتفصيل هذا موضع غير الذي نحن فيه. [در بحث سبعة احرف گفته شد که خود این احمد شاکر در جایی گفته که من در خصوص سبعة احرف چیزی به ذهنم آمده که در جای دیگری به آن می‌پردازم که ظاهراً در کتاب دیگری است که پیدا نشد]

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (6/ 554)
7324 - حدثني المثنى قال، حدثنا أبو حذيفة قال، حدثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد مثله.
7325 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع في قوله:"وإذ أخذ الله ميثاق النبيين"، يقول: وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب، وكذلك كان يقرؤها الربيع:"وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب"، إنما هي أهل الكتاب. (1) قال: وكذلك كان يقرأها أبي بن كعب. قال الربيع: ألا ترى أنه يقول:"ثم جاءكم رسولٌ مصدقٌ لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه؟ يقول: لتؤمنن بمحمد صلى الله عليه وسلم ولتنصرنه. قال: هم أهل الكتاب.

مكارم الأخلاق ؛ ؛ ص343
قَالَ الصَّادِقُ ع‏ مَنْ قَرَأَ مِائَةَ آيَةٍ مِنْ أَيِّ آيِ الْقُرْآنِ شَاءَ ثُمَّ قَالَ سَبْعَ مَرَّاتٍ يَا اللَّهُ فَلَوْ دَعَا عَلَى الصُّخُورِ فَلَقَهَا

· این تعبیر ایّ که فرمودند چه بسا مؤیدی بر تلقی از سبعة احرف و ماهیت هولوگرافیک قرآن باشد.