بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۴

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

آقای سوزنچی:
154-تقریر جلسات خرداد از آقای سوزنچی
جلسه ششم خرداد ۹۴ را آقای سوزنچی تقریر نکردند:
توجه: از آنجا که انشاء الله فردا عازم کربلا هستم ارائه متن بقیه بحثها می ماند بعد از برگشتنم. البته زمزمه ای بود که احتمالا فردا جلسه آخر باشد. در هر صورت یکی از دوستان زحمت بارگذاری فایل صوتی در اینجا را در این ایام تقبل کرده است.
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=326.0







****************
تقریر جدید:













************
تقریر آقای صراف:
6/3/1394

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏89 ؛ ص176
وَ قَالَ الصَّادِقُ ع‏ مَنْ قَرَأَ مِائَةَ آيَةٍ مِنْ‏ أَيِ‏ آيِ‏ الْقُرْآنِ‏ شَاءَ ثُمَّ قَالَ سَبْعَ مَرَّاتٍ يَا اللَّهُ فَلَوْ دَعَا عَلَى الصُّخُورِ فَلَقَهَا.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏89 ؛ ص202
24- ثو، ثواب الأعمال مَاجِيلَوَيْهِ عَنْ عَمِّهِ عَنِ الْبَرْقِيِّ عَنِ ابْنِ أَسْبَاطٍ رَفَعَهُ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع قَالَ: مَنْ قَرَأَ مِائَةَ آيَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ مِنْ‏ أَيِ‏ آيِ‏ الْقُرْآنِ‏ شَاءَ ثُمَّ قَالَ يَا اللَّهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ فَلَوْ دَعَا عَلَى الصَّخْرَةِ لَقَلَعَهَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ‏.

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص623
18- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَحْمَدَ الْمِنْقَرِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا إِبْرَاهِيمَ ع يَقُولُ‏ مَنِ اسْتَكْفَى بِآيَةٍ مِنَ الْقُرْآنِ مِنَ‏ الشَّرْقِ‏ إِلَى‏ الْغَرْبِ‏ كُفِيَ إِذَا كَانَ بِيَقِينٍ.

· این روایت را مرحوم مجلسی در مرآة العقول بخاطر حسین بن احمد منقری می‌فرمایند ضعیف است. البته گفته‌اند بخاطر اینکه روی روایة شاذة ضعیف است.

· به این معنی می‌تواند باشد که کسی در شرق است و در غرب عالم نیازی دارد بتواند سیر کند. این بیان فرد غیرعادی ابلغ است از یک کلی‌گویی که بگوییم هر چه خواست در هر جا و نسبت به هر چیز

شرح الكافي-الأصول و الروضة (للمولى صالح المازندراني) ؛ ج‏11 ؛ ص56
قوله: (من استكفى بآية من القرآن- اه) يعنى من طلب الكفاية من شر أهل الشرق الى الغرب كفى من شرهم‏

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص624
21- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنِ السَّيَّارِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بَكْرٍ عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنِ الْأَصْبَغِ بْنِ نُبَاتَةَ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ص أَنَّهُ قَالَ: وَ الَّذِي بَعَثَ مُحَمَّداً ص بِالْحَقِّ وَ أَكْرَمَ أَهْلَ بَيْتِهِ مَا مِنْ شَيْ‏ءٍ تَطْلُبُونَهُ مِنْ حِرْزٍ مِنْ حَرَقٍ أَوْ غَرَقٍ أَوْ سَرَقٍ أَوْ إِفْلَاتِ دَابَّةٍ مِنْ صَاحِبِهَا أَوْ ضَالَّةٍ أَوْ آبِقٍ إِلَّا وَ هُوَ فِي الْقُرْآنِ فَمَنْ أَرَادَ ذَلِكَ فَلْيَسْأَلْنِي عَنْهُ قَالَ فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنِي عَمَّا يُؤْمِنُ مِنَ الْحَرَقِ وَ الْغَرَقِ فَقَالَ اقْرَأْ هَذِهِ الْآيَاتِ- اللَّهُ الَّذِي‏ نَزَّلَ الْكِتابَ وَ هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ‏ وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ‏ إِلَى قَوْلِهِ‏ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‏ عَمَّا يُشْرِكُونَ‏ فَمَنْ قَرَأَهَا فَقَدْ أَمِنَ الْحَرَقَ وَ الْغَرَقَ قَالَ فَقَرَأَهَا رَجُلٌ وَ اضْطَرَمَتِ النَّارُ فِي بُيُوتِ جِيرَانِهِ وَ بَيْتُهُ وَسَطَهَا فَلَمْ يُصِبْهُ شَيْ‏ءٌ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ دَابَّتِيَ اسْتَصْعَبَتْ عَلَيَّ وَ أَنَا مِنْهَا عَلَى وَجَلٍ- فَقَالَ اقْرَأْ فِي أُذُنِهَا الْيُمْنَى- وَ لَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ‏ فَقَرَأَهَا فَذَلَّتْ لَهُ دَابَّتُهُ وَ قَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ أَرْضِي أَرْضٌ مَسْبَعَةٌ وَ إِنَّ السِّبَاعَ تَغْشَى مَنْزِلِي وَ لَا تَجُوزُ حَتَّى تَأْخُذَ فَرِيسَتَهَا فَقَالَ اقْرَأْ لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ‏ مِنْ أَنْفُسِكُمْ‏ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ‏ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ‏ بِالْمُؤْمِنِينَ‏ رَؤُفٌ رَحِيمٌ‏ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ‏ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ‏ وَ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ‏ فَقَرَأَهُمَا الرَّجُلُ فَاجْتَنَبَتْهُ السِّبَاعُ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ فِي بَطْنِي مَاءً أَصْفَرَ فَهَلْ مِنْ شِفَاءٍ فَقَالَ نَعَمْ بِلَا دِرْهَمٍ وَ لَا دِينَارٍ وَ لَكِنِ اكْتُبْ عَلَى بَطْنِكَ- آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَ تَغْسِلُهَا وَ تَشْرَبُهَا وَ تَجْعَلُهَا ذَخِيرَةً فِي بَطْنِكَ فَتَبْرَأُ بِإِذْنِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَفَعَلَ الرَّجُلُ فَبَرَأَ بِإِذْنِ اللَّهِ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنِي عَنِ الضَّالَّةِ فَقَالَ اقْرَأْ يس فِي رَكْعَتَيْنِ وَ قُلْ يَا هَادِيَ الضَّالَّةِ رُدَّ عَلَيَّ ضَالَّتِي فَفَعَلَ فَرَدَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِ ضَالَّتَهُ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنِي عَنِ الْآبِقِ فَقَالَ اقْرَأْ أَوْ كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ‏ إِلَى قَوْلِهِ‏ وَ مَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَما لَهُ مِنْ نُورٍ فَقَالَهَا الرَّجُلُ فَرَجَعَ إِلَيْهِ الْآبِقُ ثُمَّ قَامَ إِلَيْهِ آخَرُ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَخْبِرْنِي عَنِ السَّرَقِ فَإِنَّهُ لَا يَزَالُ قَدْ يُسْرَقُ لِيَ الشَّيْ‏ءُ بَعْدَ الشَّيْ‏ءِ لَيْلًا فَقَالَ لَهُ اقْرَأْ إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ- قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ أَيًّا ما تَدْعُوا إِلَى قَوْلِهِ‏ وَ كَبِّرْهُ تَكْبِيراً ثُمَّ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع مَنْ بَاتَ بِأَرْضٍ قَفْرٍ فَقَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ- إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى‏ عَلَى الْعَرْشِ‏ إِلَى قَوْلِهِ- تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ‏ حَرَسَتْهُ الْمَلَائِكَةُ وَ تَبَاعَدَتْ عَنْهُ الشَّيَاطِينُ قَالَ‏ فَمَضَى الرَّجُلُ فَإِذَا هُوَ بِقَرْيَةٍ خَرَابٍ فَبَاتَ فِيهَا وَ لَمْ يَقْرَأْ هَذِهِ الْآيَةَ فَتَغَشَّاهُ الشَّيْطَانُ وَ إِذَا هُوَ آخِذٌ بِخَطْمِهِ‏ فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ أَنْظِرْهُ وَ اسْتَيْقَظَ الرَّجُلُ فَقَرَأَ الْآيَةَ فَقَالَ الشَّيْطَانُ لِصَاحِبِهِ أَرْغَمَ اللَّهُ أَنْفَكَ احْرُسْهُ الْآنَ حَتَّى يُصْبِحَ فَلَمَّا أَصْبَحَ رَجَعَ إِلَى أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فَأَخْبَرَهُ وَ قَالَ لَهُ رَأَيْتُ فِي كَلَامِكَ الشِّفَاءَ وَ الصِّدْقَ وَ مَضَى بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ فَإِذَا هُوَ بِأَثَرِ شَعْرِ الشَّيْطَانِ مُجْتَمِعاً فِي الْأَرْضِ‏.