بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۲

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای وافی در وبلاگ، در ذیل صفحه است
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

تقریر جدید-فعلا نیست










***************
تقریر آقای وافی در وبلاگ:
از سایت انجمن علمی:
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=253.0

شنبه ( 11 / 5 / 2013 )21/2/92ج282[/t]
ابن کثیر یکی از مهندسین فرهنگیِ اهل سنت است که حرفش مورد قبول کاملِ سلفی هاست.
اینکه ابن کثیر گفته: حضرت سریعاً بیعت کرده، صریحاً با حدیث بخاری منافات دارد. بخاری از قول عمر می گوید: خالف عنّا علیّ و الزبیر و من معهما.
ابن تیمیه در منهاج السنة گفته: غایة ما یقال کبس البیت لیروا هل فیها شیء من مال الله ام لا؟ !!!
علت اینکه می گویند: کتاب الامامه و السیاسه مال ابن قتیبه نیست این است که ابن قتیبه را نمی توانند بشکنند چون او قطعاً سنی بوده است.
یک قاضی ابن العربی هست که صد سال قبل از ابن عربی معروف بوده و مؤلف کتابِ العواصم من القواصم. کتاب معروفی است در دفاع از صحابه که وزارت اوقاف عربستان چاپ کرده است ( متوفی 543 ) حدود 200 سال. در کتابش گفته علما بر چند قسمند: عاقل و جاهل. به جاهل که می رسد می گوید: فأما الجاهل فهو ابن قتيبة، فلم يُبق ولم يذر للصحابة رسماً في كتاب الإمامة والسياسية إن صح عنه جميع ما فيه. کتاب الامامه و السیاسه هیچ کاندیدی غیر از ابن قتیبه ندارد. اگر امکان داشت، آن را به شخصی دیگر نسبت می دادند. از طرفی مطالب کتاب خیلی سنگین است و از طرفی تسنن ابن قتیبه هم را نمی توانند زیر سوال ببرند و بگویند رافضی است. برای همین فقط می توانند بگویند: جاهل است. گر چه مصحح کتاب ابن عربی در حاشیه گفته: لم يصح عنه شيء مما فيه.
در همین کتاب الامامه و السیاسه از ابوبکر نقل کرده که: کاری به علی ندارم ما دامت فاطمة الی جنبه! (13)
از دقیقه 14 تا مطالبی که در مقاله یک بیعت یا دو بیعت، موجود است.
معاويه بعداً در نامه اش به رخ علي کشيد که تو همان بودي که مانند فحل مخشوش [ جمل مخشوش و جمل مغشوش هم نقل شده است ] تو را براي بيعت مي بردند ، [ که حضرت در جوابش نوشتند: وَ قُلْتَ إِنِّي كُنْتُ أُقَادُ كَمَا يُقَادُ الْجَمَلُ الْمَخْشُوشُ حَتَّى أُبَايِعَ‏ وَ لَعَمْرُ اللَّهِ لَقَدْ أَرَدْتَ أَنْ تَذُمَّ فَمَدَحْتَ وَ أَنْ تَفْضَحَ فَافْتَضَحْتَ وَ مَا عَلَى الْمُسْلِمِ مِنْ غَضَاضَةٍ فِي أَنْ يَكُونَ مَظْلُوماً مَا لَمْ يَكُنْ شَاكّاً فِي دِينِهِ وَ لَا مُرْتَاباً بِيَقِينِه‏. و در جایی دیگر فرمودند: وَ ذَكَرْتَ‏ حَسَدِي الْخُلَفَاءَ وَ إِبْطَائِي‏ عَنْهُمْ وَ بَغْيِي عَلَيْهِمْ فَأَمَّا الْبَغْيُ فَمَعَاذَ اللَّهِ أَنْ يَكُونَ وَ أَمَّا الْإِبْطَاءُ عَنْهُمْ وَ الْكَرَاهَةُ لِأَمْرِهِمْ فَلَسْتُ أَعْتَذِرُ مِنْهُ إِلَى النَّاسِ لِأَنَّ اللَّهَ جَلَّ ذَكَرَهُ لَمَّا قَبَضَ نَبِيَّهُ‏ قَالَتْ قُرَيْشٌ مِنَّا أَمِيرٌ وَ قَالَتِ الْأَنْصَارُ مِنَّا أَمِيرٌ فَقَالَتْ قُرَيْشٌ مِنَّا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ص فَنَحْنُ أَحَقُّ بِذَلِكَ الْأَمْرِ فَعَرَفَتْ ذَلِكَ الْأَنْصَارُ فَسَلَّمَتْ لَهُمُ الْوَلَايَةَ وَ السُّلْطَانَ فَإِذَا اسْتَحَقُّوهَا بِمُحَمَّدٍ ص دُونَ الْأَنْصَارِ فَإِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِمُحَمَّدٍ ص أَحَقُّ بِهَا مِنْهُمْ وَ إِلَّا فَإِنَّ الْأَنْصَارَ أَعْظَمُ الْعَرَبِ فِيهَا نَصِيباً فَلَا أَدْرِي أَصْحَابِي سَلِمُوا مِنْ أَنْ يَكُونُوا حَقِّي أَخَذُوا أَوِ الْأَنْصَارُ ظَلَمُوا بَلْ عَرَفْتَ أَنَّ حَقِّي هُوَ الْمَأْخُوذُ وَ قَدْ تَرَكْتُهُ لَهُمْ تَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْهُم‏ ]
روایت دیگری که خیلی مهم است و در المعجم الکبیر طبرانی که یکی از منابع بسیار مهم اهل سنت است و تاریخ طبری و تاریخ مدینة دمشق ابن عساکر که از مصادر اولیه رواییِ اهل سنت است، از علوان بن داود نقل شده است و چهار نفر که برخی شان از مشایخ بخاری هستند، [ سعید بن عفیر، لیث بن سعد، یحیی بن عبدالله بن بکیر و ولید بن زبیر ] این روایت را از علوان نقل کرده اند. ابن عساکر هم رد نکرده است با اینکه هر کجا اشکال داشته باشد، بیان می کند. نام علوان را هم ابن حبان در الثقات آورده است. روایت این است:
حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ثنا سعيد بن عفير حدثني علوان بن داود البجلي عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه قال : دخلت على أبي بكر رضي الله عنه أعوده في مرضه الذي توفي فيه . . . فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب. این روایت را بگذارید کنار روایات ( تخلفوا فی بیت فاطمة )
جالب آن است که در تاریخ طبری می گوید: قال لي يونس قال لنا يحيى ثم قدم علينا علوان [ از مصر ] بعد وفاة الليث فسألته عن هذا الحديث فحدثني به كما حدثني الليث بن سعد حرفا حرفا وأخبرني أنه هو حدث به الليث بن سعد وسألته عن اسم أبيه فأخبرني أنه علوان بن داود.(25)
اگر بگویند: علوان یک نفر است و دروغ گفته است، اولاً دروغگو نیست و ابن حبان در ثقات از او نام برده است. چون در مصر بوده، کمتر از او اسم برده می شده است. ثانیاً: چهارتا از مشایخ حدیث این روایت را از او نقل کرده اند.
جالب این است که حاکم در مستدرک بخشی از آن را آورده ولی قسمت فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة را نیاورده است!
چون این روایت مطالب خوبی داشته و شش تا بحث در آن است، دیده اند حیف است آن را نکنند.
لذا قاسم بن سلام در ( الاموال ) این گونه نقل کرده که : ( . . . فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا لخلة ذكرها - قال أبو عبيد : لا أريد ذكرها )!!!
علوان چیز بعیدی نقل نکرده است. مضمون نقل او با ( تخلفوا فی بیت فاطمة ) که دیگران نقل کرده اند، کمالِ مناسبت را دارد.
سوال. استاد: تعبیر ( و لو اغلق علیّ للحرب ) قرینه خوبی است که کشف البیت حالت درگیری داشته است.
سوال. استاد: آنها نسبت به یعقوبی صاحب تاریخ، تعبیر شیعیّ دارند!
امروز در سایت رسمیِ الشاملة که شش هزار کتاب دارد، برخورد کردم به کتاب ( سرّ العالمین ) غزالی! که در فصل ( ترتیب الخلافة ) می گوید: حب ریاست باعث شد که من کنت مولاه را زیر پا بگذارند. و گفته: ( قال عمر: دعوا الرجل انه لیهجر ) (34)
قضیه رزیه ی یوم الخمیس و غدیر استخوانی در گلوی اینهاست!
ابن حزم می گوید: ولید بن جمیل ساقط چون روایت عقبه را نقل کرده است!
درباره صحیفه ملعونه تا دقیقه (45)
یا علی








************
تقریر آقای صراف:
21/2/1392

نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ؛ ص387
... وَ قُلْتَ إِنِّي كُنْتُ أُقَادُ كَمَا يُقَادُ الْجَمَلُ الْمَخْشُوشُ‏ حَتَّى أُبَايِعَ‏ وَ لَعَمْرُ اللَّهِ لَقَدْ أَرَدْتَ أَنْ تَذُمَّ فَمَدَحْتَ وَ أَنْ تَفْضَحَ فَافْتَضَحْتَ وَ مَا عَلَى الْمُسْلِمِ مِنْ غَضَاضَةٍ فِي أَنْ يَكُونَ مَظْلُوماً مَا لَمْ يَكُنْ شَاكّاً فِي دِينِهِ وَ لَا مُرْتَاباً بِيَقِينِه‏ ...

· در تاریخ طبری آمده:

حدثنا يونس بن عبدالأعلى قال حدثنا يحيى بن عبدالله بن بكير قال حدثنا الليث بن سعد قال حدثنا علوان عن صالح بن كيسان عن عمر بن عبدالرحمن بن عوف عن أبيه أنه دخل على أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه في مرضه الذي توفي فيه فاصابه مهتما فقال له عبدالرحمن أصبحت والحمد لله بارئا فقال أبو بكر رضي الله عنه أتراه قال نعم قال إني وليت أمركم خيركم في نفسي فكلكم ورم أنفه من ذلك يريد أن يكون الأمر له دونه ورأيتم الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي مقبلة حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألموا الاضطجاع على الصوف الأذري كما يألم أحدكم أن ينام على حسك والله لأن يقدم أحدكم فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض في غمرة الدنيا وأنتم أول ضال بالناس غدا فتصدونهم عن الطريق يمينا وشمالا يا هادي الطريق إنما هو الفجر أو البجر فقلت له خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك في أمرك إنما الناس في أمرك بين رجلين إما رجل رأى ما رأيت فهو معك وإما رجل خالفك فهو مشير عليك وصاحبك كما تحب ولا نعلمك أردت إلا خيرا ولم تزل صالحا مصلحا وأنك لا تأسى على شيء من الدنيا قال أبو بكر رضي الله عنه أجل إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه و سلم فأما الثلاث اللاتي وددت أني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحا أو خليته نجيحا ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميرا وكنت وزيرا وأما اللاتي تركتهن فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس أسيرا كنت ضربت عنقه فإنه تخل إلي أنه لا يرى شرا إلا أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلىأهل الردة كنت أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مددا ووددت أني كنت إذ وجهت خالد بن الوليد إلى الشأم كنت وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ومد يديه ووددت أني كنت سألت رسول الله صلى الله عليه و سلم لمن هذا الأمر فلا ينازعه أحد ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر نصيب ووددت أني كنت سألته عن ميراث ابنة الأخ والعمة فإن في نفسي منهما شيئا
قال لي يونس قال لنا يحيى ثم قدم علينا علوان بعد وفاة الليث فسألته عن هذا الحديث فحدثني به كما حدثني الليث بن سعد حرفا حرفا وأخبرني أنه هو حدث به الليث بن سعد وسألته عن اسم أبيه فأخبرني أنه علوان بن داود

· در معجم کبیر هم دارد:

43 - حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ثنا سعيد بن عفير حدثني علوان بن داود البجلي عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن صالح بن كيسان عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف عن أبيه قال : دخلت على أبي بكر رضي الله عنه أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ؟ فاستوى جالسا فقلت : أصبحت بحمد الله بارئا فقال : أما إني على ما ترى وجع وجعلتم لي شغلا مع وجعي جعلت لكم عهدا من بعدي واخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ونضائد الديباج وتألمون ضجائع الصوف الأزدي كأن أحدكم على حسك السعدان ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلا على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن وثلاث وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيرا ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلا كنت ردءا أو مددا وأما اللاتي وددت أني فعلتها فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيرا ضربت عنقه فإنه يخيل إلي أنه لا يكون شر الإطار إليه ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمى لم أكن أحرقه وقتلته سريحا أو أطلقته نجيحا ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز و جل وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهن فوددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب؟ ووددت اني سألته عن العمة وبنت الأخ فإن في نفسي منهما حاجة