بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۱

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای وافی در وبلاگ، در ذیل صفحه است
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

تقریر جدید-فعلا نیست










تقریر آقای وافی در وبلاگ:
از سایت انجمن علمی:
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=158.0

چهارشنبه 22 آذر91-27-1-34ج219

چهارشنبه ( 12 / 11 / 2012 )
تا دقیقه 7 : ادامه سوالات بحث اصول
بسم الله الرحمن الرحیم
بحث رسید به شعر اعشی در وجه چهارم:
و ذا النسك المنصوب[ بتهای برپا شده] لا تنسكنَّه و لا تعبد الشيطان و الله فاعبدا
این شعر در چهار جای مجمع آمده مثلا ذیل 128 بقره، که در سه جای دیگر به جای النسک، النُصُب، آمده است که همان صحیح است. فاعبُدا در اصل فاعبُد بوده است
حاجاقای نایینی: ممکن است الف اطلاق شعری باشد. استاد: علاوه بر این که این شعر، مال حال وقف است در حالی که بحث ما در حال وصل بود
و يؤيد هذا القول ما روي عن الحسن أنه قرأ: ألقياً بالتنوين.
اما این وجه را تضعیف می کند این مطلب که در چند آیه بعد، دوباره می فرماید: فالقیاه فی العذاب الشدید. در حالی که آن جا دیگر احتمال نون تاکید نیست. حاجاقای نایینی: اشکالی ندارد که القیَنهُ باشد. استاد: چون می گفتند: تبدیل نون تاکید به الف، در حالت وقف است نه وصل آن هم چنین وصلی(17)تا(18)
دقیقه 19 : سوال درباره حجیت قرائات در بحث های ادبی. استاد: حضرت فرمودند: کذبوا، إنما هو واحد من عند واحدٍ تا دقیقه 23
استاد: تعدد قرائات علوّ قرآن را نشان می دهد نه این که نقصی برای قرآن باشد کما ربما یُتَصَوَّر. اهل بیت هم از قرائات منع نکرده اند گرچه اهل بیت هم قرائتی دارند مخصوص به خودشان. در عیون اخبار الرضا دیدم که: (فَقَرَأْتُ‏ يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً وَ نَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلى‏ جَهَنَّمَ وِرْداً فَسَمِعْتُ الصَّوْتَ مِنَ الْقَبْرِ يَوْمَ يُحْشَرُ الْمُتَّقُونَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ الْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً حَتَّى خَتَمْتُ الْقُرْآنَ وَ خَتَمَ فَلَمَّا أَصْبَحْتُ رَجَعْتُ إِلَى نُوقَانَ فَسَأَلْتُ مَنْ بِهَا مِنَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَقَالُوا هَذَا فِي اللَّفْظِ وَ الْمَعْنَى مُسْتَقِيمٌ لَكِنَّا لَا نَعْرِفُهُ فِي قِرَاءَةِ أَحَدٍ قَالَ فَرَجَعْتُ إِلَى نَيْسَابُورَ فَسَأَلْتُ مَنْ بِهَا مِنَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَلَمْ يَعْرِفْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ حَتَّى رَجَعْتُ إِلَى الرَّيِّ فَسَأَلْتُ بَعْضَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَقُلْتُ مَنْ قَرَأَ يَوْمَ يُحْشَرُ الْمُتَّقُونَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ الْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً فَقَالَ لِي مِنْ أَيْنَ جِئْتَ بِهَذَا فَقُلْتُ وَقَعَ لِي احْتِيَاجٌ إِلَى مَعْرِفَتِهَا فِي أَمْرٍ حَدَثَ لِي فَقَالَ هَذِهِ قِرَاءَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص مِنْ رِوَايَةِ أَهْلِ الْبَيْت‏)
آیا اصل قرآن نقوش بوده یا لفظ، در بحث قرائات تفاوت می کند.
سوال.استاد: تعدد قرائت است نه مقروّ که تحریف باشد[ برای حاضران مبهم بود و استاد تا دقیقه ( 58 ) منظورشان را توضیح دادند
نهایتاً چون حاضران از توضیحات استاد قانع نشدند، استاد فرمودند: شش ماه وقت بگذارید و در رشته ی فنوتیک کار کنید تا قضیه برایتان واضح گردد!
«الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ» إن كان مبتدأ فخبره قوله «فَأَلْقِياهُ» و يجوز أن يكون نصبا بمضمر يفسره فألقياه و يجوز أن يكون نصبا بدلا من قوله «كُلَّ كَفَّارٍ» و لا يجوز أن يكون جرا صفة لكفار لأن النكرة لا توصف بالموصول إنما الموصول وصلة إلى وصف المعارف بالجمل
+ نوشته شده در پنجشنبه بیست و سوم آذر 1391ساعت 8:15 توسط احمدیاسر | آرشیو نظرات
حسین جان










************
تقریر آقای صراف:
22/9/1391

... (و الرابع) أنه يريد النون الخفيفة فكان ألقين فأجرى الوصل مجرى الوقف فأبدل من النون ألفا كما قال الأعشى:
و ذا النسك المنصوب لا تنسكنه و لا تعبد الشيطان و الله فاعبدا

· ذا النصب صحیح است و در سه جای دیگر مجمع به شکل صحیح آمده

· این مورد مربوط به ما نحن فیه نیست چون در حالت وقف اینگونه است و مجبور شده وصل را جاری مجرای وقف بداند که جای بحث دارد

و يؤيد هذا القول ما روي عن الحسن [حسن بصری] أنه قرأ ألقيا بالتنوين [در ادامه آیات ألقیاه دارد که با این احتمال جور در نمی­آید و ظاهراً در آنجا این قرائت مطرح نشده است. (نکاتی در مورد تعدد قراءات ذکر شد)]. ...

عيون أخبار الرضا عليه السلام ؛ ج‏2 ؛ ص281
6- حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْمُعَاذِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرٍو مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَكَمِيُّ الْحَاكِمُ بِنُوْقَانَ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَجُلَانِ مِنَ الرَّيِّ بِرِسَالَةِ بَعْضِ السَّلَاطِينِ بِهَا إِلَى الْأَمِيرِ نَصْرِ بْنِ أَحْمَدَ بِبُخَارَا وَ كَانَ أَحَدُهُمَا مِنْ أَهْلِ الرَّيِّ وَ الْآخَرُ مِنْ أَهْلِ قُمَّ وَ كَانَ الْقُمِّيُّ عَلَى الْمَذْهَبِ الَّذِي كَانَ قَدِيماً بِقُمَّ فِي النَّصْبِ‏ وَ كَانَ الرَّازِيُّ مُتَشَيِّعاً فَلَمَّا بَلَغَا بِنَيْسَابُورَ قَالَ الرَّازِيُّ لِلْقُمِّيِّ أَ لَا تَبْدَأُ بِزِيَارَةِ الرِّضَا ع ثُمَّ نَتَوَجَّهُ إِلَى بُخَارَا فَقَالَ الْقُمِّيُّ قَدْ بَعَثْنَا سُلْطَانَنَا بِرِسَالَةٍ إِلَى الْحَضْرَةِ بِبُخَارَا فَلَا يَجُوزُ لَنَا أَنْ نَشْتَغِلَ بِغَيْرِهَا حَتَّى نَفْرُغَ مِنْهَا فَقَصَدَا الْبُخَارَا وَ أَدَّيَا الرِّسَالَةَ وَ رَجَعَا حَتَّى إِذَا حَاذَيَا طُوسَ فَقَالَ الرَّازِيُّ لِلْقُمِّيِّ أَ لَا تَزُورُ الرِّضَا ع فَقَالَ خَرَجْتُ مِنَ الرَّيِ‏ مُرْجِئاً لَا أَرْجِعُ إِلَيْهَا رَافِضِيّاً قَالَ‏ فَسَلَّمَ الرَّازِيُّ أَمْتِعَتَهُ وَ دَوَابَّهُ إِلَيْهِ وَ رَكِبَ حِمَاراً وَ قَصَدَ مَشْهَدَ الرِّضَا ع وَ قَالَ لِخُدَّامِ‏ الْمَشْهَدِ خَلُّوا لِيَ الْمَشْهَدَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ وَ ادْفَعُوا إِلَيَّ مِفْتَاحَهُ فَفَعَلُوا ذَلِكَ قَالَ فَدَخَلْتُ الْمَشْهَدَ وَ غَلَّقْتُ الْبَابُ وَ زُرْتُ الرِّضَا ع ثُمَّ قُمْتُ عِنْدَ رَأْسِهِ وَ صَلَّيْتُ مَا شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى وَ ابْتَدَأْتُ فِي قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ مِنْ أَوَّلِهِ قَالَ فَكُنْتُ أَسْمَعُ صَوْتاً بِالْقُرْآنِ كَمَا أَقْرَأُ فَقَطَعْتُ صَوْتِي‏ وَ زُرْتُ الْمَشْهَدَ كُلَّهُ وَ طَلَبْتُ نَوَاحِيَهُ فَلَمْ أَرَ أَحَداً فَعُدْتُ إِلَى مَكَانِي وَ أَخَذْتُ فِي الْقِرَاءَةِ مِنْ أَوَّلِ الْقُرْآنِ فَكُنْتُ أَسْمَعُ الصَّوْتَ كَمَا أَقْرَأُ لَا يَنْقَطِعُ فَسَكَتُّ هُنَيْئَةً وَ أَصْغَيْتُ بِأُذُنِي فَإِذَا الصَّوْتُ مِنَ الْقَبْرِ فَكُنْتُ أَسْمَعُ مِثْلَ مَا أَقْرَأُ حَتَّى بَلَغْتُ آخِرَ سُورَةِ مَرْيَمَ ع فَقَرَأْتُ‏ يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمنِ وَفْداً وَ نَسُوقُ‏ الْمُجْرِمِينَ إِلى‏ جَهَنَّمَ وِرْداً فَسَمِعْتُ الصَّوْتَ مِنَ الْقَبْرِ يَوْمَ يُحْشَرُ الْمُتَّقُونَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ‏ الْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً حَتَّى خَتَمْتُ الْقُرْآنَ وَ خَتَمَ فَلَمَّا أَصْبَحْتُ رَجَعْتُ إِلَى نُوقَانَ فَسَأَلْتُ مَنْ بِهَا مِنَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَقَالُوا هَذَا فِي اللَّفْظِ وَ الْمَعْنَى مُسْتَقِيمٌ لَكِنَّا لَا نَعْرِفُهُ فِي قِرَاءَةِ أَحَدٍ قَالَ فَرَجَعْتُ إِلَى نَيْسَابُورَ فَسَأَلْتُ مَنْ بِهَا مِنَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَلَمْ يَعْرِفْهَا أَحَدٌ مِنْهُمْ حَتَّى رَجَعْتُ إِلَى الرَّيِّ فَسَأَلْتُ بَعْضَ الْمُقْرِئِينَ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَقُلْتُ مَنْ قَرَأَ يَوْمَ يُحْشَرُ الْمُتَّقُونَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً وَ يُسَاقُ الْمُجْرِمُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً فَقَالَ لِي مِنْ أَيْنَ جِئْتَ بِهَذَا فَقُلْتُ وَقَعَ لِي احْتِيَاجٌ إِلَى مَعْرِفَتِهَا فِي أَمْرٍ حَدَثَ لِي فَقَالَ هَذِهِ قِرَاءَةُ رَسُولِ اللَّهِ ص مِنْ رِوَايَةِ أَهْلِ الْبَيْتِ ع ثُمَّ اسْتَحْكَانِيَ السَّبَبَ الَّذِي مِنْ أَجَلِهِ سَأَلْتُ عَنْ هَذِهِ الْقِرَاءَةِ فَقَصَصْتُ عَلَيْهِ الْقِصَّةَ وَ صَحَّتْ لِيَ الْقِرَاءَةُ.