بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۰

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی، در ذیل صفحه است
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

تقریر جدید-فعلا نیست










***************
تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی:

http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=118.0

[جلسه 107شنبه 17دی انشالله نوشته خواهدشد







*****************
تقریر آقای صراف:
17/10/1390

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 302 باب 47 ما به قوام بدن الإنسان و أجزائه و تشريح أعضائه و منافعها و ما يترتب عليها من أحوال النفس ..... ص : 286
8- الْعِلَلُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْمُتَوَكِّلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحِمْيَرِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَفَعَهُ‏ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏ عِرْفَانُ [عرفان شناسایی است که با علم کلی فرق دارد] الْمَرْءِ نَفْسَهُ [به یک معنای وسیعی است: یعنی خودش] أَنْ يَعْرِفَهَا بِأَرْبَعِ طَبَائِعَ [طبع به معنی مهر کردن بوده است و طبیعت یعنی چیز راسخی که چارچوب اصلی وجود شیء و خمیرمایه اصلی آن را تشکیل می­دهد] وَ أَرْبَعِ‏ دَعَائِمَ‏ [دعامة به معنای ستون چیزی مثل خیمه است که نگه می­دارد و تمام وجودش بند به آن است] وَ أَرْبَعَةِ أَرْكَانٍ [رکن به معنای ستون چیزی مثل دیوار است که به آن تکیه می­دهد ولی همه وجودش بند به آن نیست] وَ طَبَائِعُهُ الدَّمُ وَ الْمِرَّةُ وَ الرِّيحُ وَ الْبَلْغَمُ وَ دَعَائِمُهُ الْعَقْلُ [کافی کتاب عقل و جهل روایت 23 هم دیده شود] وَ مِنَ الْعَقْلِ الْفِطْنَةُ وَ الْفَهْمُ وَ الْحِفْظُ وَ الْعِلْمُ وَ أَرْكَانُهُ النُّورُ وَ النَّارُ وَ الرُّوحُ وَ الْمَاءُ فَأَبْصَرَ وَ سَمِعَ وَ عَقَلَ بِالنُّورِ وَ أَكَلَ وَ شَرِبَ بِالنَّارِ وَ جَامَعَ وَ تَحَرَّكَ بِالرُّوحِ وَ وَجَدَ طَعْمَ الذَّوْقِ وَ الطُّعْمِ بِالْمَاءِ فَهَذَا تَأْسِيسُ صُورَتِهِ فَإِذَا كَانَ عَالِماً حَافِظاً ذَكِيّاً فَطِناً فَهِماً عَرَفَ فِي مَا هُوَ وَ مِنْ أَيْنَ تَأْتِيهِ الْأَشْيَاءُ وَ لِأَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ هَاهُنَا وَ لِمَا هُوَ «2» صَائِرٌ بِإِخْلَاصِ الْوَحْدَانِيَّةِ وَ الْإِقْرَارِ بِالطَّاعَةِ وَ قَدْ جَرَى فِيهِ النَّفْسُ وَ هِيَ حَارَّةٌ وَ تَجْرِي فِيهِ وَ هِيَ بَارِدَةٌ فَإِذَا حَلَّتْ بِهِ الْحَرَارَةُ أَشِرَ وَ بَطِرَ وَ ارْتَاحَ وَ قَتَلَ وَ سَرَقَ وَ نَصَحَ‏ «3» وَ اسْتَبْشَرَ وَ فَجَرَ وَ زَنَى وَ اهْتَزَّ وَ بَذَخَ وَ إِذَا كَانَتْ بَارِدَةً اهْتَمَّ وَ حَزِنَ وَ اسْتَكَانَ وَ ذَبَلَ وَ نَسِيَ وَ أَيِسَ فَهِيَ الْعَوَارِضُ الَّتِي تَكُونُ مِنْهَا «4» الْأَسْقَامُ فَإِنَّهُ سَبِيلُهَا وَ لَا يَكُونُ أَوَّلُ ذَلِكَ إِلَّا لِخَطِيئَةٍ عَمِلَهَا فَيُوَافِقُ ذَلِكَ مَأْكَلٌ أَوْ مَشْرَبٌ فِي إِحْدَى سَاعَاتٍ لَا تَكُونُ تِلْكَ السَّاعَةُ مُوَافِقَةً لِذَلِكَ الْمَأْكَلِ وَ الْمَشْرَبِ بِحَالِ الْخَطِيئَةِ فَيَسْتَوْجِبُ الْأَلَمَ مِنْ أَلْوَانِ الْأَسْقَامِ وَ قَالَ جَوَارِحُ الْإِنْسَانِ وَ عُرُوقُهُ وَ أَعْضَاؤُهُ جُنُودٌ لِلَّهِ‏ مُجَنَّدَةٌ عَلَيْهِ فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهِ سُقْماً سَلَّطَهَا عَلَيْهِ فَأَسْقَمَهُ مِنْ حَيْثُ يُرِيدُ بِهِ ذَلِكَ السُّقْمَ‏ «1».

بيان قوله و الفهم عطف على العقل أو عد العقل أربعا باعتبار شعبه و الأول أظهر و قال الراغب في مفرداته النور الضوء المنتشر الذي يعين على الإبصار و ذلك ضربان دنيوي و أخروي فالدنيوي ضربان ضرب معقول بعين البصيرة و هو ما انتشر من الأمور الإلهية كنور العقل و نور القرآن و محسوس بعين البصر و هو ما انتشر من الأجسام النيرة كالقمر و النجوم و النيران فمن النور الإلهي قوله عز و جل‏ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ‏ «2» و قال‏ وَ جَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ‏ «3» و قال‏ وَ لكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا «4» و قال‏ فَهُوَ عَلى‏ نُورٍ مِنْ رَبِّهِ‏ «5» و قال‏ نُورٌ عَلى‏ نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ «6» ثم قال و من النور الأخروي قوله‏ يَسْعى‏ نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ‏ «7» و قوله‏ انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ‏ «8» و سمى الله نفسه نورا فقال‏ اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ‏ «9» انتهى.

عرف في ما هو أي فناء الدنيا و دناءتها و أحوال نفسه و ضعفه و عجزه و من أين تأتيه الأشياء أي يؤمن بالقضاء و القدر و يعلم أسباب الخير و الشر و السعادة و الشقاوة و لأي شي‏ء هو هاهنا أي في الدنيا للمعرفة و الطاعة و إلى ما هو صائر من الآخرة و قوله بإخلاص الطاعة إما حال عن فاعل عرف أي متلبسا به أو متعلق بصائر أي يعلم أن مصيره إلى الجنة إذا أخلص الوحدانية أو متعلق بالمعرفة علة لها

و الارتياح النشاط و البذخ الكبر بذخ كفرح و ذبل ذوي و ضمر «1» بحال الخطيئة أي تلك الموافقة بسبب الخطيئة و قال الجوهري الجند الأنصار و الأعوان و فلان جنّد الجنود.

الكافي (ط - الإسلامية) ج‏1 25 كتاب العقل و الجهل ..... ص : 10
23- عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ مُرْسَلًا قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏ دِعَامَةُ الْإِنْسَانِ الْعَقْلُ وَ الْعَقْلُ مِنْهُ الْفِطْنَةُ وَ الْفَهْمُ وَ الْحِفْظُ وَ الْعِلْمُ وَ بِالْعَقْلِ يَكْمُلُ وَ هُوَ دَلِيلُهُ وَ مُبْصِرُهُ وَ مِفْتَاحُ أَمْرِهِ فَإِذَا كَانَ تَأْيِيدُ عَقْلِهِ مِنَ النُّورِ كَانَ عَالِماً حَافِظاً ذَاكِراً فَطِناً فَهِماً فَعَلِمَ بِذَلِكَ كَيْفَ وَ لِمَ وَ حَيْثُ وَ عَرَفَ مَنْ نَصَحَهُ وَ مَنْ غَشَّهُ فَإِذَا عَرَفَ ذَلِكَ عَرَفَ مَجْرَاهُ وَ مَوْصُولَهُ وَ مَفْصُولَهُ وَ أَخْلَصَ الْوَحْدَانِيَّةَ لِلَّهِ وَ الْإِقْرَارَ بِالطَّاعَةِ فَإِذَا فَعَلَ ذَلِكَ كَانَ مُسْتَدْرِكاً لِمَا فَاتَ وَ وَارِداً عَلَى مَا هُوَ آتٍ يَعْرِفُ مَا هُوَ فِيهِ وَ لِأَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ هَاهُنَا وَ مِنْ أَيْنَ يَأْتِيهِ وَ إِلَى مَا هُوَ صَائِرٌ وَ ذَلِكَ كُلُّهُ مِنْ تَأْيِيدِ الْعَقْلِ.

· در مورد طبایع هم در طبیعیات و طب قدیم بحث شده و هم در روایات و بحثهای طب و طبیعیات قدیم تا حدودی می­تواند فضای روایات را برای ما روشن کند. اما در کلمات معصومین آن مطالب را نمی­توان تطبیق کامل کرد.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 307 باب 47 ما به قوام بدن الإنسان و أجزائه و تشريح أعضائه و منافعها و ما يترتب عليها من أحوال النفس ..... ص : 286
17- الْعِلَلُ، لِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ رَفَعَهُ قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنِ الْمَوْتِ مِمَّا هُوَ وَ مِنْ أَيِّ شَيْ‏ءٍ هُوَ فَقَالَ هُوَ مِنَ الطَّبَائِعِ الْأَرْبَعِ الَّتِي هِيَ مُرَكَّبَةٌ فِي الْإِنْسَانِ وَ هِيَ الْمِرَّتَانِ [مره صفرا و سودا] وَ الدَّمُ وَ الرِّيحُ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نُزِعْنَ هَذِهِ الطَّبَائِعُ مِنَ الْإِنْسَانِ فَيُخْلَقُ مِنْهَا الْمَوْتُ فَيُؤْتَى بِهِ فِي صُورَةِ كَبْشٍ أَمْلَحَ أَيْ أَغْبَرَ فَيُذْبَحُ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ [که قبل از آن همیشه در رفت و آمدند بین بهشت و جهنم] فَلَا يَكُونُ فِي الْإِنْسَانِ هَذِهِ الطَّبَائِعُ الْأَرْبَعُ فَلَا يَمُوتُ أَبَداً. [نازعات: فَإِذَا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ ﴿14﴾ و فاطر: وَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَ لاَ يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَ لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا كَذٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ ﴿36﴾]

الرحمن‏ ، الجزء 27، الصفحة: 533، الآية: 43
هٰذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ ﴿43﴾ يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَ بَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ ﴿44﴾

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏7 109 باب 5 صفة المحشر ..... ص : 62
36- سن، المحاسن أَبِي عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عُرْوَةَ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ يَوْمَ تُبَدَّلُ‏ الْأَرْضُ‏ غَيْرَ الْأَرْضِ‏ قَالَ تُبَدَّلُ خُبْزَةَ نِقْيٍ يَأْكُلُ النَّاسُ مِنْهَا حَتَّى يَفْرُغَ النَّاسُ مِنَ الْحِسَابِ فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ إِنَّهُمْ لَفِي شُغُلٍ يَوْمَئِذٍ عَنِ الْأَكْلِ وَ الشُّرْبِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ ابْنَ آدَمَ أَجْوَفَ فَلَا بُدَّ لَهُ مِنَ الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ أَ هُمْ أَشَدُّ شُغُلًا يَوْمَئِذٍ أَمْ مَنْ فِي النَّارِ فَقَدِ اسْتَغَاثُوا وَ اللَّهُ يَقُولُ‏ وَ إِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغاثُوا بِماءٍ كَالْمُهْلِ‏ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرابُ‏.

· حکما و اطباء چه می­گویند: در کشف المراد و در کتب طبیعیات حکمت می­گفتند هر جسمی یک مزاجی دارد. 4 کیفیت داریم و از این کیفیات اصلیه اولیه (رطوبت و یبوست و حرارت و برودت) 4 عنصر (آب و خاک و هوا و نار) درست می­شود و بعد از فعل و انفعال (تعدیل و کسر و انکسار) این 4 عنصر مزاج درست می­شود. (مزاج باب مفاعله: ممازجة) هر چه مزاج جسم به اعتدال نزدیک باشد ظهور کمالات در آن بیشتر است. به وزان آن 4 تا در بدن انسان هم 4 تا است: مره خون و صفرا و سودا و بلغم. اصطلاح مزاج در طب که می­گویند مزاج سالم است یا نه منظور اعتدال آنها است. اعتدال طبی هم البته چند جور است.

الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم ج‏1 213 الفصل الثامن عشر في أنه ع أفضل من أولى الأمر من الرسل ..... ص : 210
مرويا عن سعد بن عبادة و الأصبغ بن نباتة أنه ع‏ لما خرج إلى النهروان استقبله دهقان و قال لتعودن عما قصدت إليه لتناحس النجوم و الطوالع فسعد أهل النحوس و نحس أهل السعود و اقترن في السماء كوكبان يقتتلان و شرف بهران في برج الميزان و قدحت في برجه النيران و تناشت الحرب حقا بأماكنها فتبسم الإمام ع و قال أنت المحذر من الأقدار أم عندك دقائق الأسرار فتعرف الأكدار و الأدوار أخبرني عن الأسد في تباعده في المطالع و المراجع و عن الزهرة في التوابع و الجوامع و كم من السواري إلى الدراري و كم من الساكنات إلى المتحركات و كم قدر شعاع المدبرات و كم أنفاس الفجر في الغدوات قال لا علم لي بذلك فقال ع هل عندك علم أنه قد انتقل الملك في بارحتنا من بيت إلى بيت بالصين و انقلب برج ماجين و هاج نمل الشيخ و تردى برج الأندلس و طفح جب سرنديب و فقد ديان اليهود ابن عمه و عمي راهب عمورية و جذم بطريق الروم برومية و تساقطت شرافات من سور قسطنطينية أ فأنت عالم بمن أحكم هذه الأشياء من الفلك قال لا فقال ع هل عندكم علم أنه قد سعد في بارحتنا سبعون ألف عالم منهم في البر و منهم في البحر أ فأنت عالم بمن أسعدهم من الكواكب قال لا ثم أخبره ع بأن تحت حافر فرسه اليمنى كنز و تحت اليسرى عين من الماء فنبشوا فوجدوا كما ذكر ع فقال الدهقان ما رأيت أعلم منك إلا أنك ما أدركت علم الفلسفة فقال ع من صفي مزاجه اعتدلت‏ طبائعه‏ و من اعتدلت‏ طبائعه‏ قوي أثر النفس فيه و من قوي أثر النفس فيه سما إلى ما يرتقيه و من سما إلى ما يرتقيه تخلق بالأخلاق النفسانية و أدرك العلوم اللاهوتية و من أدرك العلوم اللاهوتية صار موجودا بما هو إنسان دون أن يكون موجودا بما هو حيوان و دخل في باب الملكي الصوري و ما له عن هذه الغاية معبر فسجد الدهقان و أسلم‏

و قد وجدت هذا الحديث في كتاب نهج الإيمان ذكره الحسين‏ بن جبر في نخبه مسندا إلى سعيد بن جبير و فيه ألفاظ مختلفة اكتفيت عنها بما وضعت منها.