بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۰

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی، در ذیل صفحه است
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

تقریر جدید-فعلا نیست










***************
تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی:

http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=118.0

شنبه ( 31 / 12 / 2011 )10/10/90-6/2/33ج103

سوال شد درباره ی منظور حضرت از نواقص العقول که پاسخ استاد تا دقیقه ی 13 و نیم طول کشید
مرحوم طبرسی نفس را به معنای قلب معنا کردند . لذا بحث ما درباره نفس بود و عرش شد مرحوم مجلسی در کتاب السماء والعالم چند باب جانانه راجع به نفس و روح و . . . باز کرده اند . جلد 57 بحار صفحه 264 : الإنسان و الروح و البدن و اجزاءه و قواهما و احوالهما . حدیث اول از علل : سمّی الإنسان انسانا لانه ینسی ( لفقد عهدنا الی آدم منن قبل فنسی ) ص 265 از در المنثور : از ابن عباس : خلق الله آدم من أدیم الارض یوم الجمعه بعد العصر فسماه آدم ثم عهد الیه فنسی فسمّاه الإنسان . . . ادیم یعنی قشر ولایه و پوسته
بیان مرحوم مجلسی در ذیل حدیث اول : الإنسان فعلان عند البصریین لموافقته مع الاُنس لفظا و معنی و قال الکوفیون : هم إفعان من نسی اصله انسیان علی افعلان فحذفت الیاء استخفافا لکثرة ما یجری علی السنتهم فاذا صغروه ردّه الی اصله لان التصغیر لا یکثر و هذا الخبر یدل علی مذهب الکوفیین
اما عرض بنده این است که در مباحث اشتقاق کبیر ، ماده ی لغوی ی رایج صرفی ملاک نیست . دیگه خودمان را مُلزم نمی بینیم که حتما بگوییم انسان از نسی است یا انس ؟ شاهدش هم همین روایات است . این روایات می گوید : در ریشه یابی معنای یک لغت سراغ ماده ی صرفی آن نروید . گسترده تر فکر کنید . نظیر روایتی که امیرالمؤمنین را به یمیر المؤمنین تفسیر کرده است . یمیرهم العلم . یعنی حضرت متکفل تعلّم قلوب عقلای بشر هستند . روایت می خواهد بگوید : وقتی به امیر نگاه می کنی ، یاء آن را هم ببین . همیشه یاء آن را زائده نگیر . بعضی وقت ها هم یاءش را اصلی بگیر . با این حساب نسی ، انس و نظائر آن به هم مربوطند نه منفصل از هم که حتما بگوییم انسان از این است یا از آن ؟ نون و سین و یاء و همزه در مقاطع مختلف معانی ای را افاده می کنند . یک جا می شوند انس یک جا می شوند نسی و یک جا هم دست به دست هم می دهند و انسان را درست می کنند . اشتقاق کبیر دید جدیدی را به ما می دهند و باید دست خیلی از ضوابط رایج ادبی دست برداریم
البته مرحوم مجلسی هم در ذیل روایت سوم اشاره ای به اشتقاق کبیر دارند : معنی الانسان انه ینسی و معنی النساء انس للرجال : کون النساء من الانس إما مبنی علی القلب او علی الاشتقاق الکبیر . چون مبنای اشتقاق کبیر این است تقدیم و تاخیر حروف در اصل و روح معنا دخالتی ندارد
حتما حتما حتما بخشی از مباحثات خود را به فقه اللغه و بحث اشتقاق و بررسی کارهایی که مصریها و سوریها و لبنانیها در این 70 سال اخیر روی لغت انجام داده اند ، اختصاص دهید
خلاصه بحث ما بر سر نفس بود . مرحوم مجلسی از اینجا شروع میکنند تا پایان جلد 58 چندین باب خیلی خوب راجع به نفس و روح دارند . در اینجا بعد از پنج روایت یک فائدة دارند که جالب است . ( ص 266 ) راجع به خلقت بشر و اقوال دیگران که خیلی جالب است . دو تا باب بعد ( باب 41 : باب خلق الانسان فی الرحم ) مطالب خوبی دارد اما به بحث ما مربوط نیست اما باب 42 که اول جلد 58 واقع شده ، خیلی با بحث ما مناسب است : ( باب حقیقة النفس و الروح واحوالهما ) بیش 130 صفحه بحث ادامه دارد . باب بعدی هم فی الجمله مناسب بحث ماست ( خلق الارواح قبل الاجساد ) تا می رسد به باب 46 ( قوی النفس و مشاعرها من الحواس الظاهرة و الباطنة ) تا آخر کتاب . در جلد 67 که کتاب ایمان و کفر است ، باب 44 ( باب القلب و صلاحه و فساده ) و باب بعد از آن ( باب مراتب النفس و معنی الجهاد الاکبر و محسابة النفس و . . . ) که مراجعه به این ها خیلی خوب است ( دقیقه ی 49 ) سوالات متفرقه تا دقیقه ی 61 ادامه دارد
لعن الله قاتلیک یا رقیه












*****************
تقریر آقای صراف:
10/10/1390

· سؤال و جواب در مورد خطبه امیرالمؤمنین بعد از جنگ جمل و تعبیر ناقصات العقول

«وَ نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ» أي ما يحدث به قلبه و ما يُخفي و يُكِنُّ في نفسه و لا يظهره لأحد من المخلوقين

· در کتاب االسماء و العالم (ج57 بیروت ص264 تا پایان ج58) در مورد نفس مرحوم مجلسی روایاتی آورده­اند که خوب است مراجعه شود.
بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏57 264 أبواب الإنسان و الروح و البدن و أجزائه و قواهما و أحوالهما ..... ص : 264
أبواب الإنسان و الروح و البدن و أجزائه و قواهما و أحوالهما
باب 38 أنه لم سمي الإنسان إنسانا و المرأة مرأة و النساء نساء و الحواء حواء
1- الْعِلَلُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْأَسَدِيِّ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حُكَيْمٍ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سُمِّيَ الْإِنْسَانُ إِنْسَاناً لِأَنَّهُ يَنْسَى وَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ‏ وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى‏ آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ.

بيان الإنسان فعلان عند البصريين لموافقته مع الأنس لفظا و معنى و قال الكوفيون هو إفعان من نسي أصله إنسيان على إفعلان فحذفت الياء استخفافا لكثرة ما يجري على ألسنتهم فإذا صغروه ردوه إلى أصله لأن التصغير لا يكثر [چون تصغیر زیاد نیست] و هذا الخبر يدل على مذهب الكوفيين و رواه العامة عن ابن عباس أيضا قال الخليل في كتاب العين سمي الإنسان من النسيان و الإنسان في الأصل إنسيان لأن جماعته أناسي و تصغيره أنيسيان بترجيع المدة التي حذفت و هو الياء و كذلك إنسان العين و حكى الشيخ في التبيان عن ابن عباس أنه قال إنما سمي إنسانا لأنه عهد إليه فنسي قال الله تعالى‏ وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى‏ آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً و قال الراغب في مفرداته الإنسان قيل سمي بذلك لأنه خلق خلقه لا قوام‏ له إلا بأنس بعضهم ببعض و لهذا قيل الإنسان مدني بالطبع من حيث إنه لا قوام لبعضهم إلا ببعض و لا يمكنه أن يقوم بجميع أسبابه و قيل سمي بذلك لأنه يأنس بكل ما يألفه و قيل هو إفعلان و أصله إنسيان سمي بذلك لأنه عهد إليه فنسي.

2- الْعِلَلُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْكُوفِيِّ عَنْ مُوسَى بْنِ عِمْرَانَ النَّخَعِيِّ عَنْ عَمِّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ يَزِيدَ النَّوْفَلِيِّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: سُمِّيَتِ الْمَرْأَةُ مَرْأَةً لِأَنَّهَا خُلِقَتْ‏ مِنَ‏ الْمَرْءِ يَعْنِي خُلِقَتْ حَوَّاءُ مِنْ آدَمَ‏.
3- مَعَانِي الْأَخْبَارِ، مُرْسَلًا مَعْنَى الْإِنْسَانِ أَنَّهُ يَنْسَى وَ مَعْنَى النِّسَاءِ أَنَّهُنَّ أُنْسٌ لِلرِّجَالِ وَ مَعْنَى الْمَرْأَةِ أَنَّهَا خُلِقَتْ مِنَ الْمَرْءِ.

بيان: كون النساء من الأنس إما مبني على القلب أو على الاشتقاق الكبير أو على أنه إذا أنسوا بهن نسوا غيرهن فاشتقاقه من النسيان.

4- الدُّرُّ الْمَنْثُورُ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مِنْ أَدِيمِ الْأَرْضِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ بَعْدَ الْعَصْرِ فَسَمَّاهُ آدَمَ ثُمَّ عَهِدَ إِلَيْهِ فَنَسِيَ فَسَمَّاهُ الْإِنْسَانَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَبِاللَّهِ مَا غَابَتِ الشَّمْسُ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ حَتَّى أُهْبِطَ مِنَ الْجَنَّةِ قَالَ وَ إِنَّمَا سُمِّيَتِ الْمَرْأَةُ مَرْأَةً لِأَنَّهَا خُلِقَتْ مِنَ الْمَرْءِ وَ سُمِّيَتْ حَوَّاءَ لِأَنَّهَا أُمُّ كُلِّ حَيٍ‏.

5- الْعِلَلُ لِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: كَانَ مَكْثُ آدَمَ فِي الْجَنَّةِ نِصْفَ سَاعَةٍ ثُمَّ أُهْبِطَ إِلَى الْأَرْضِ لِتَمَامِ تِسْعِ سَاعَاتٍ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَ ذَلِكَ فِي وَقْتِ صَلَاةِ الْعَصْرِ قَالَ وَ سُمِّيَتِ الْعَصْرَ لِأَنَّ آدَمَ عُصِرَ بِالْبَلَاءِ قَالَ أَلْقَى اللَّهُ النَّوْمَ عَلَى آدَمَ فَأَخَذَ ضِلْعَهُ الْقَصِيرَ مِنْ جَانِبِهِ الْأَيْسَرِ فَخَلَقَ مِنْهُ حَوَّاءَ فَلَمْ يُؤْذِهِ ذَلِكَ وَ لَوْ آذَاهُ ذَلِكَ مَا عَطَفَ عَلَيْهَا أَبَداً فَقَالَ آدَمُ مَا هَذِهِ قَالَ هَذِهِ امْرَأَةٌ لِأَنَّهَا مِنَ الْمَرْءِ خُلِقَتْ قَالَ مَا اسْمُهَا قَالَ حَوَّاءُ لِأَنَّهَا خُلِقَتْ مِنْ شَيْ‏ءٍ حَيٍّ فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ سُمِّيَتْ حَوَّاءَ لِأَنَّهَا أُمُ‏ كُلِّ حَيٍّ قَالَ جَعْفَرٌ سُمِّينَ النِّسَاءَ لِأُنْسِ آدَمَ بِ حَوَّاءَ حِينَ أُهْبِطَ إِلَى الْأَرْضِ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُ أَنَسٌ غَيْرُهَا.

فائدة اعلم أنه قد اتفقت كلمة المليين من المسلمين و اليهود و النصارى على أن أول البشر هو آدم و أما الآخرون فخالفوا فيه على أقوال أما الفلاسفة فزعموا أنه [که عالم قدیم است و انسان هم اول ندارد] لا أول لنوع البشر و لا لغيرهم من الأنواع المتوالدة و أما الهند فمن كان منهم على رأي الفلاسفة فهو يوافقهم في ما ذكر و من لم يكن منهم على رأي الفلاسفة و قال بحدوث الأجسام لا يثبت‏ آدم و يقول إن الله تعالى خلق الأفلاك و خلف فيها طباعا محركة لها بذاتها فلما تحركت و حشوها أجسام لاستحالة الخلأ و كانت الأجسام على طبيعة واحدة فاختلفت طبائعها بالحركة الفلكية و كان القريب من الفلك أسخن و ألطف و البعيد أبرد و أكثف ثم اختلطت العناصر و تكونت منها المركبات و مما تكون منه نوع البشر كما يتكون الدود في الفاكهة و اللحم و البق في البطائح و المواضع العفنة ثم تكون البشر بعضه من بعض بالتوالد و نسي التخليق الأول الذي كان بالتولد و من الممكن أن يقول يتولد بعض البشر في بعض الأراضي القاصية مخلوقة بالتولد و إنما انقطع التولد لأن الطبيعة إذا وجدت للتكون‏ طريقا استغنت عن طريق ثان
و أما المجوس فلا يعرفون آدم و لا نوحا و لا ساما و لا حاما و لا يافث و أول متكون من البشر عندهم كيومرث و لقبه كوهشاه أي ملك الجبل و قد كان كيومرث في الجبال و منهم من يسميه گلشاه أي ملك الطين لأنه لم يكن حينئذ بشر يَملِكهم و قيل تفسير كيومرث حي ناطق ميت قالوا و كان قد رُزِق من الحس [من الحُسن: در شرح نهج البلاغه ابن ابی الحدید] ما لا يقع عليه بصر حيوان إلا وله و أغمي عليه و يزعمون أن مبدأ تكونه و حدوثه أن يزدان و هو الصانع الأول عندهم فكر في أمر أهرمن و هو الشيطان عندهم فكرة أوجبت أن عرق جبينه فمسح العرق و رمى به فصارت منه كيومرث و لهم خبط طويل في كيفية تكون أهرمن عن فكرة يزدان أو من إعجابه بنفسه أو من توحشه و بينهم خلاف في قدم أهرمن و حدوثه ثم اختلفوا في مدة بقاء كيومرث في الوجود فقال الأكثرون ثلاثون سنة و قال الأقلون أربعون سنة و قال قوم منهم إن كيومرث مكث في الجنة التي في السماء ثلاثة آلاف سنة و هي ألف الحمل و ألف الثور و ألف الجوزاء ثم أهبط إلى الأرض و كان بها آمنا مطمئنا ثلاثة آلاف سنة أخرى و هي ألف السرطان و ألف الأسد و ألف السنبلة ثم مكث بعد ذلك ثلاثين أو أربعين سنة في حرب و خصام بينه و بين أهرمن حتى هلك و اختلفوا في كيفية هلاكه مع اتفاقهم على أنه هلك قتلا فالأكثرون قالوا إنه قتل ابنا لأهرمن يسمى جزوذة فاستغاث أهرمن منه إلى يزدان فلم يجد بدا من أن يقاصه حفظا للعهود التي كانت بينه و بين أهرمن فقتله بابن أهرمن و قال قوم بل قتله أهرمن في صراع كان بينه و بين أهرمن و ذكروا في كيفيته أن كيومرث كان هو القاهر لأهرمن في بادئ الحال و أنه ركبه و جعل يطوف به في العالم إلى أن سأله أهرمن عن أي الأشياء أخوف‏ و أهوالها عنده فقال له باب جهنم فلما بلغ به أهرمن إليها جمح به حتى سقط من فوقه و لم يستمسك فعلاه و سأله عن أي الجهات يبتدئ به في الأكل فقال له من جهة الرجل لأكون‏ ناظرا حسن العالم مدة ما فابتدأه أهرمن فأكله من عند رأسه فبلغ إلى موضع الخصي و أوعية المني من الصلب فقطر من كيومرث قطرتا نطفة على الأرض فنبت منهما ريباسَتان في جبل بإصطخر ثم ظهرت على تينك الريباستين الأعضاء البشرية في أول الشهر التاسع و تمت أجزاؤه فتصور منهما بشران ذكر و أنثى و هما ميشا و ميشانة و هما بمنزلة آدم و حواء عند المليين و يسميهما مجوس خوارزم مرد و مردانه و زعموا أنهما مكثا خمسين سنة مستغنيين عن الطعام و الشراب منعمين غير متأذيين بشي‏ء حتى ظهر لهما أهرمن في صورة شيخ كبير فحملهما على تناول فواكه الأشجار و أكل منها و هما يبصرانه شيخا فعاد شابا فأكلا منها حينئذ فوقعا في البلايا و ظهر فيهما الحرص حتى تزاوجا و ولد لهما ولد فأكلاه حرصا ثم‏ ألقى الله تعالى في قلوبهما رأفة فولد بعد ذلك ستة أبطن كل بطن ذكر و أنثى و أسماؤهم في كتاب زردشت معروفة ثم كان البطن السابع سيامك و فرواك فتزاوجا فولد لهما الملك المعروف الذي لم يعرف قبله ملك و هو هوشنج و هو الذي خلف جده كيومرث و عقد التاج و جلس على السرير و بنى مدينتين بابل و السوس.

أقول هذه هي الخرافات التي ذكروها و الآيات و الأخبار ناطقة بما هو الحق المبين و بطل أقوال الفرق المضلين.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 1 باب 42 حقيقة النفس و الروح و أحوالهما ..... ص : 1
باب 42 حقيقة النفس و الروح و أحوالهما

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 131 باب 43 في خلق الأرواح قبل الأجساد و علة تعلقها بها و بعض شئونها من ائتلافها و اختلافها و حبها و بغضها و غير ذلك من أحوالها ..... ص : 131
باب 43 في خلق الأرواح قبل الأجساد و علة تعلقها بها و بعض شئونها من ائتلافها و اختلافها و حبها و بغضها و غير ذلك من أحوالها

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 245 باب 46 قوى النفس و مشاعرها من الحواس الظاهرة و الباطنة و سائر القوى البدنية ..... ص : 245
باب 46 قوى النفس و مشاعرها من الحواس الظاهرة و الباطنة و سائر القوى البدنية

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏58 286 باب 47 ما به قوام بدن الإنسان و أجزائه و تشريح أعضائه و منافعها و ما يترتب عليها من أحوال النفس ..... ص : 286
باب 47 ما به قوام بدن الإنسان و أجزائه و تشريح أعضائه و منافعها و ما يترتب عليها من أحوال النفس‏

در کتاب ایمان و کفر باب 44 (ج67 بیروت):

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏67 27 باب 44 القلب و صلاحه و فساده و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات ..... ص : 27
. باب 44 القلب و صلاحه و فساده و معنى السمع و البصر و النطق و الحياة الحقيقيات‏

بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏67 62 باب 45 مراتب النفس و عدم الاعتماد عليها و ما زينتها و زين لها و معنى الجهاد الأكبر و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهي عن ترك الملاذ و المطاعم ..... ص : 62
باب 45 مراتب النفس و عدم الاعتماد عليها و ما زينتها و زين لها و معنى الجهاد الأكبر و محاسبة النفس و مجاهدتها و النهي عن ترك الملاذ و المطاعم‏