بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۰

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی، در ذیل صفحه است
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است

تقریر جدید-فعلا نیست









************
تقریر از سایت انجمن گفتگوی علمی:

http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=255.0
تفسیر سوره مبارکه قاف از جلسه 18تا44تابستان90***
یا صاحب
جلسه سی و هشتم ( 19 / 7 / 2011 )28/4/90=17/8/32
دقیقه (13) سوال درباره ( ما اصابکم من مصیبة الا فی کتاب من قبل ان نبرأها ) بدون پاسخ استاد(16)
اینکه ( همه اشیاء علم هستند ) منظور، علم فعلی است.
الا یعلمها یعنی الا و علمها فی کتابٍ مبین.
مرحوم مجلسی بدل کل از کل دانستند ولی احتمال دارد بدل اکمل از کل باشد! تا (28)
عرض من این است که:
کتاب مبین نه وجود عینی است که به کُنِ الهی موجود شده باشد و نه عین ذات الهی است. بلکه مرتبه ای از علم الهی است که به ظهور و بروز و تفصیل درآمده است و تفصیل همه ی اشیاء در آن موجود است. اطلاع بر علم الهی ای که عین ذات است ممکن نیست مگر برای خود ذات. اما اطلاع بر کتاب مبین با این که علم الهی است آنهم نه علم عینی، از ناحیه ی اولیاء خدا ممکن است(35) تشبیهی هم در کار نیست که بگوییم مثل کتاب است در عدم نسیان و اختلاط بلکه یک مرحله ای است از واقعیت که واقعاً کتاب است. اما کتاب علمی است نه عینی.
در مغنی مطلبی گفته که انسان تعجب می کند:
فأما قوله تعالى ( وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر ) فظاهر الأمر جواز كون أصغر وأكبر معطوفين على لفظ مثقال أو على محله وجواز كون لا مع الفتح تبرئة ومع الرفع مهملة أو عاملة عمل ليس ويقوي العطف أنه لم يقرأ في سورة سبأ في قوله سبحانه ( عالم الغيب لا يعزب عنه مثقال ذرة ) الآية إلا بالرفع لما لم يوجد الخفض في لفظ مثقال [ منظور من از اینجا به بعد است: ] ولكن يشكل عليه أنه يفيد ثبوت العزوب عند ثبوت الكتاب [!!!] كما أنك إذا قلت ما مررت برجل إلا في الدار كان إخبارا بثبوت مرورك برجل في الدار وإذا امتنع هذا تعين أن الوقف على ( في السماء ) وأن ما بعدها مستأنف وإذا ثبت ذلك في سورة يونس قلنا به في سورة سبأ وأن الوقف على ( الأرض ) وأنه إنما لم يجيء فيه الفتح اتباعا للنقل وجوز بعضهم العطف فيهما على ألا يكون معنى يعزب يخفى بل يخرج إلى الوجود.
در کتاب اعراب القرآن و بیانه هم گفته:
في قوله تعالى « إلا في كتاب مبين » إشكال واضح ، إذ ما حقيقة هذا الاستثناء؟ وهل هو متصل أو منقطع؟ إن في جعله متصلا إشكالا لأنه يصير المعنى إلا في كتاب فيعزب وهو فاسد فالأولى جعله منقطعا وإلا بمعنى لكن والمعنى لا يعزب عن ربك شي ء لكن جميع الأشياء في كتاب وقد حاول الفخر الرازي جعله متصلا بعبارة طويلة محصلها أنه جعله استثناء مفرغا من أعم الأحوال فقال وهو حال من أصغر وأكبر وهو في قوة المتصل ولا يقال فيه متصل ولا منقطع. (48)
سر و کار شارع با عرف است اما با ذهن عرف نه آنکه خود عرف از ذهنش می فهمد و علم به علم دارد(50)
گاهی الا برای تاکید مفاد ما قبل است نه اینکه قبلش مخالف ما بعدش باشد.(54)
پس گاهی الا برای تکمیل توصیف است یعنی بخشی از خصوصیات برای یک شیء آمده و با الا می خواهیم مطلب را جلوتر ببریم نه اینکه استثناء کنیم. می خواهیم تاکید کنیم بر توسعه ی ما قبل و تاکید کنیم بر عموم ما قبل. نه اینکه بخواهیم با مدخول الا نفی شمول نماییم. همانطور که استثناء منقطع عقلایی است و جلب نظر مخاطب است به شمول ما قبل.(60)
پس استثناء سه نوع است: متصل، منقطع و مکمّل.تا (67)
دقیقه 70: سوال از مقام واحدیت. استاد: علمیت دارد، عینیت ندارد، عین ذات هم نیست. تا (75)
اینکه بگوییم علم یا حصولی است یا حضوری، دلیلی بر حصر نداریم تا (83)یا علی









*****************
تقریر آقای صراف:
28/4/1390

مغنی اللبیب ج1 ص90:

تنبيه
إذا قيل لا رجُلَ في الدار بالفتح تعين كونها نافية للجنس، ويقال في توكيده بل امرأة، وإن قيل بالرفع تعين كونها عاملة عمل ليس، وامتنع أن تكون مهملة، وإلا تكررت كما سيأتي، واحتمل أن تكون لنفي الجنس وأن تكون لنفي الوحدة، ويقال في توكيده على الأول بل امرأة وعلى الثاني بل رجلان أو رجال.
وغلِط كثير من الناس؛ فزعموا أن العاملة عمل ليس لا تكون إلا نافية للوحدة لا غير، ويرد عليهم نحو قوله: تعزّ فلا شيءٌ على الأرض باقيا
وإذا قيل لا رجُلٌ ولا امرأةٌ في الدار برفعهما احتمل كون لا الأولى عاملة في الأصل عمل إنّ ثم ألغيت لتكرارها؛ فيكون ما بعدها مرفوعاً بالابتداء، وأن تكون عاملة عمل ليس؛ فيكون ما بعدها مرفوعاً بها وعلى الوجهين فالظرف خبر عن الاسمين إن قدرت لا الثانية تكراراً للأولى وما بعدها معطوفاً، فإن قدرت الأولى مهملة والثانية عاملة عمل ليس أو بالعكس فالظرف خبر عن أحدهما، وخبر الآخر محذوف كما في قولك زيد وعمرو قائم ولا يكون خبراً عنهما؛ لئلا يلزم محذوران: كونُ الخبر الواحد مرفوعاً ومنصوباً، وتوارد عاملين على معمول واحد.
وإذا قيل ما فيها من زيتٍ ولا مصابيحَ بالفتح، احتمل كون الفتحة بناء مثلها في لا رجال وكونها علامة للخفض بالعطف ولا مُهملة، فإن قلته بالرفع احتمل كون لا عاملة عمل ليس، وكونها مهملة والرفع بالعطف على المحل.
فأما قوله تعالى (وما يعزُبُ عن ربِّكَ مثقال ذرّةٍ في الأرض ولا في السماءِ، ولا أصغرَ من ذلك ولا أكبر) فظاهرُ الأمر جوازُ كون أصغر وأكبر معطوفين على لفظ مثقال أو على محله، وجواز كون لا مع الفتح تبرئة، ومع الرفع مهملة أو عاملة عمل ليس، ويقوي العطفَ أنه لم يقرأ في سورة سبأ في قوله سبحانه (عالمُ الغيبِ لا يعزُبُ عنهُ مِثقالُ ذرّة) الآية إلا بالرفع لما لم يوجد الخفض في لفظ مثقال، ولكن يُشكِل عليه أنه يفيد ثبوتَ العزوب عند ثبوت الكتاب، كما أنك إذا قلت ما مررتُ برجُلٍ إلا في الدّار كان إخباراً بثبوت مرورك برجل في الدار، وإذا امتنع هذا تعيّنَ أن الوقف على (في السماء) وأن ما بعدها مستأنف، وإذا ثبت ذلك في سورة يونس قلنا به في سورة سبأ وأن الوقف على (الأرض) وأنه إنما لم يجئ فيه الفتح اتباعاً للنقل، وجوز بعضُهم العطفَ فيهما على ألا يكون معنى يعزب يخفى، بل يخرج الى الوجود.

اعراب القرآن و بیانه ج4 ص268 بعد از اینکه همان عبارت را در صفحات قبل از مغنی اللبیب نقل می­کند می­گوید:

الفوائد:
في قوله تعالى «إلا في كتاب مبين» إشكال واضح، إذ ما حقيقة هذا الاستثناء؟ و هل هو متصل أو منقطع؟ إن في جعله متصلا إشكالا لأنه يصير المعنى إلا في كتاب فيعزب و هو فاسد فالأولى جعله منقطعا و إلا بمعنى لكن و المعنى لا يعزب عن ربك شي‏ء لكن جميع الأشياء في كتاب و قد حاول الفخر الرازي جعله متصلا بعبارة طويلة محصلها أنه جعله استثناء مفرغا من أعم الأحوال فقال و هو حال من أصغر و أكبر و هو في قوة المتصل و لا يقال فيه متصل و لا منقطع.

· همان طور که گفته شد، الا نه برای استثناء متصل و نه برای منفصل است و بلکه یک نحو تکمیل توصیف است. این مگر دارد یک توسعه می­دهد به ما قبل و با گفتن الا توجه مخاطب را جلب می­کند. الا برای این است که هم شمول به ماقبل بدهد و هم در استثناء متصل استثناء کند. می­خواهد بگوید آنچه قبل از الا بود خیلی توسعه دارد و تأکید کند شمول ما قبل را و از آن در مواردی مصادیقی را استثناء کند.