بسم الله الرحمن الرحیم

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف


هم فاطمة و

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف

ولادت الامام الحجة بن الحسن المهدي عج(255 - 000 هـ = 868 - 000 م)

اصل غيبت


شعر كثير شاعر راجع به غیبت
راجع تفصیل الكلام في كُثَيِّر عَزَّة(000 - 105 هـ = 000 - 723 م)
كُثَيِّر عَزَّة الشاعر كُثَّيِّر بن عبد الرحمن(000 - 105 هـ = 000 - 723 م)


اگر نظم جدول ضرب را فهميديم در كشف مقدار خانه‌هاي جدول محتاج خبر و روايت نيستيم، و عناصر دخيله:


1- حجر ضب
2- سفياني
3- رجعت
4- غيبت
5- و لوتري اذ فزعوا و لا فوت
6- دو كار انجام دهيم نظم جدول را كشف كنيم عناصر جدول را منعضلا و منفردا جمع آوري كنيم تا نهايتا به هم وصل كنيم
7- روايات تفسيري نقش مهم دارند در درائي شدن
8- تواتر از جمع شدن خورد خور اخبار واحده است
9- با عنايت به جحر ضب، اول بايد استضعاف باشد تا منت بيايد نريد ان نمن علي الذين استضعفوا في الارض
10- يرثها عبادي الصالحون
11- بازگشت عيسي ع و رجعت
12- ليظهره علي الدين كله










تفسير المنار (9/ 421)
كما روي عن الزبير - رضي الله عنه - من عدة طرق في آية: واتقوا فتنة أنهم قرؤوها على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولم يكونوا يعلمون أنها تقع منهم حيث وقعت في فتنة قتل عثمان وفي يوم الجمل، والروايات عن الزبير أوردها الحافظ في أول شرح كتاب الفتن من البخاري.


الفرق بين الفرق (ص: 54)
الكتاب: الفرق بين الفرق وبيان الفرقة الناجية
المؤلف: عبد القاهر بن طاهر بن محمد بن عبد الله البغدادي التميمي الأسفراييني، أبو منصور (المتوفى: 429هـ)
قال عبد القاهر قد أجبنا الفريقين عن شعرهما بقولنا ... يا أيها الرافضة المبطلة
دعواكم من أصلها مبطلة ... إمامكم ان غاب في ظلمة
فاستدركوا الغائب بالمشعله ... أو كان مغمورا باغماركم
فاستخرجوا المغمور بالغربلة ... لكن إمام الحق في قولنا
من سنة أو أية منزلة ... وفيهما للمهتدى مقنع
كفى بهذين لنا منزله ...














تاريخ الخلفاء (ص: 193)
وأخرج ابن عساكر من طريق إسحاق بن أبي إسرائيل عن محمد بن جابر عن الأعمش عن أبي الوداك عن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنهم- قال: سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: "منا القائم، ومنا المنصور، ومنا السفاح، ومنا المهدي، فأما القائم فتأتيه الخلافة ولم يهرق فيها محجمة دم4، وأما المنصور فلا تلد له راية، وأما السفاح فهو يسفح المال والدم، وأما المهدي فيملؤها عدلًا كما ملئت ظلمًا" 5.