بسم الله الرحمن الرحیم

نامه امام ع به عبدالله بن جعفر-سر تا آخر مگو-خوابی از رسول الله دیدم که تا آخر نخواهم گفت

السبط الشهیدعلیه السلام
إخبار به شهادت حضرت سید الشهداء علیه السلام




الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة (1/ 447)
وكتب عبد الله بن جعفر بن أبي طالب إليه كتابا يحذره أهل الكوفة.
ويناشده الله أن يشخص إليهم. فكتب إليه الحسين: إني رأيت رؤيا. ورأيت فيها رسول الله ص. وأمرني بأمر أنا ماض له. ولست بمخبر بها أحدا حتى ألاقي عملي «7» .
__________
(6) تاريخ دمشق: 5/ ل 65. والبداية والنهاية: 8/ 163.
(7) أخرجه الطبراني في تاريخه: 5/ 388 بسياق مختلق من طريق أبي مخنف. وانظر المصدرين السابقين.



تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (5/ 387)
قال أبو مخنف: حدثني الحارث بن كعب الوالبي، عن علي بن الحسين ابن علي بن أبي طالب قال: لما خرجنا من مكة كتب عبد الله بن جعفر بن أبي طالب إلى الحسين بن علي مع ابنيه: عون ومحمد: أما بعد، فإني أسألك بالله لما انصرفت حين تنظر في كتابي، فإني مشفق عليك من الوجه الذي توجه له أن يكون فيه هلاكك واستئصال أهل بيتك، إن هلكت اليوم طفئ نور الأرض، فإنك علم المهتدين، ورجاء المؤمنين، فلا تعجل بالسير فإني في أثر الكتاب، والسلام.
قال: وقام عبد الله بن جعفر إلى عمرو بن سعيد بن العاص فكلمه.
وقال: اكتب إلى الحسين كتابا تجعل له فيه الأمان، وتمنيه فيه البر والصلة، وتوثق له في كتابك، وتسأله الرجوع لعله يطمئن إلى ذلك فيرجع، فقال عمرو ابن سعيد: اكتب ما شئت وأتني به حتى أختمه، فكتب عبد الله بن جعفر الكتاب، ثم أتى به عمرو بن سعيد فقال له: اختمه، وابعث به مع أخيك يحيى بن سعيد، فإنه أحرى أن تطمئن نفسه إليه، ويعلم أنه الجد منك، ففعل، وكان عمرو بن سعيد عامل يزيد بن معاوية على مكة، قال: فلحقه يحيى وعبد الله بن جعفر، ثم انصرفا بعد أن أقرأه يحيى الكتاب، فقالا: أقرأناه الكتاب، وجهدنا به، وكان مما اعتذر به إلينا أن قال: إني رايت رؤيا فيها رسول الله ص، وأمرت فيها بأمر أنا ماض له، علي كان اولى، فقالا له: فما تلك الرؤيا؟ قال: ما حدثت أحدا بها، وما أنا محدث بها حتى ألقى ربي.
قال: وكان كتاب عمرو بن سعيد إلى الحسين بن علي: بسم الله الرحمن الرحيم، من عمرو بن سعيد إلى الحسين بن علي، أما بعد، فإني اسال الله ان يصرفك عما يوبقك، وأن يهديك لما يرشدك، بلغني أنك قد توجهت إلى العراق، وإني أعيذك بالله من الشقاق، فإني أخاف عليك فيه الهلاك، وقد بعثت إليك عبد الله بن جعفر ويحيى بن سعيد، فأقبل إلي معهما، فإن لك عندي الأمان والصلة والبر وحسن الجوار لك، الله علي بذلك شهيد وكفيل، ومراع ووكيل، والسلام عليك.
قال: وكتب إليه الحسين: أما بعد، فإنه لم يشاقق الله ورسوله من دعا إلى الله عز وجل وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين، وقد دعوت إلى الأمان والبر والصلة، فخير الأمان أمان الله، ولن يؤمن الله يوم القيامة من لم يخفه في الدنيا، فنسأل الله مخافة في الدنيا توجب لنا أمانة يوم القيامه، فان كنت نويت بالكتاب صلى وبري، فجزيت خيرا في الدنيا والآخرة، والسلام.


تاريخ دمشق لابن عساكر (14/ 209)
وكتب عبد الله بن جعفر بن (4) أبي طالب إليه كتابا يحذره أهل الكوفة ويناشده الله أن يشخص إليهم فكتب إليه الحسين إني رأيت رؤيا ورأيت فيها رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأمرني بأمر أنا ماض له (5) ولست بمخبر بها أحدا حتى ألاقي عملي


بغية الطلب فى تاريخ حلب (6/ 2610)
وكتب عبد الله بن جعفر بن أبي طالب اليه كتابا يحذره أهل الكوفة ويناشده (62- و) الله أن يشخص اليهم، فكتب اليه الحسين: إني رأيت رؤيا ورأيت فيها رسول الله، وأمرني بأمر أنا ماض له ولست بمخبر بها أحد حتى ألا قي عملي.



الكامل في التاريخ (3/ 150)
قال: وأدرك الحسين كتاب عبد الله بن جعفر مع ابنيه عون ومحمد، وفيه: أما بعد فإني أسألك بالله لما انصرفت حين تقرأ كتابي هذا، فإني مشفق عليك من هذا الوجه أن يكون فيه هلاكك واستئصال أهل بيتك، إن هلكت اليوم طفئ نور الأرض، فإنك علم المهتدين ورجاء المؤمنين، فلا تعجل بالسير فإني في إثر كتابي، والسلام.
وقيل: وقام عبد الله بن جعفر إلى عمرو بن سعيد فقال له: اكتب للحسين كتابا تجعل له الأمان فيه وتمنيه فيه البر والصلة واسأله الرجوع.
وكان عمرو عامل يزيد على مكة، ففعل عمرو ذلك وأرسل الكتاب مع أخيه يحيى بن سعيد ومع عبد الله بن جعفر، فلحقاه وقرآ عليه الكتاب وجهدا أن يرجع، فلم يفعل، وكان مما اعتذر به إليهما أن قال: إني رأيت رؤيا رأيت فيها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأمرت فيها بأمر أنا ماض له، علي كان أو لي.
فقالا: ما تلك الرؤيا؟ قال: ما حدثت بها أحدا وما أنا محدث بها أحدا حتى ألقى ربي.



الكامل في التاريخ (3/ 192)
ولما بلغ عبد الله بن جعفر قتل ابنيه مع الحسين دخل عليه بعض مواليه يعزيه والناس يعزونه، فقال مولاه: هذا ما لقيناه من الحسين! فحذفه ابن جعفر بنعله وقال: يا ابن اللخناء، الحسين، تقول هذا؟ والله لو شهدته لأحببت أن لا أفارقه حتى أقتل معه، والله إنه لمما يسخي بنفسي عنهما، ويهون علي المصاب بهما أنهما أصيبا مع أخي وابن عمي مواسيين له صابرين معه.
ثم قال: إن لم تكن آست الحسين يدي فقد آساه ولدي.


المختصر في أخبار البشر (1/ 179)
ومعاوية يقنت في الصلاة ويدعو على علي، وعلى الحسن وعلى الحسين، وعلى عبد الله بن جعفر.



تاريخ الإسلام ت تدمري (5/ 9)
وكتب إليه عبد الله بن جعفر كتابا يحذره أهل الكوفة، ويناشده الله أن يشخص إليهم.
فكتب إليه الحسين: إني رأيت رؤيا، ورأيت فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمرني بأمر أنا ماض له، ولست بمخبر أحدا بها حتى ألاقي عملي [2] .




البداية والنهاية ط إحياء التراث (8/ 176)
وكتب إليه عبد الله بن جعفر كتاب يحذره أهل العراق ويناشده الله إن شخص إليهم.
فكتب إليه الحسين: إني رأيت رؤيا، ورأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني بأمر وأنا ماض له، ولست بمخبر بها أحدا حتى ألاقي عملي (4) .
__________
(4) نسخة كتاب عبد الله بن جعفر ورد الحسين عليه في فتوح ابن الاعثم 5 / 115 - 116 والطبري 6 / 219.




جمهرة رسائل العرب في عصور العربية (2/ 78)

86 - كتاب عبد الله بن جعفر إلى الحسين
ولما جاء الحسين عليه السلام كتاب مسلم بن عقيل، يدعوه فيه إلى تعجيل الإقبال، خرج من مكة قاصدا إلى الكوفة:
وقد كتب إليه حين خرج من مكة عبد الله بن جعفر بن أبى طالب مع ابنيه عون ومحمد:
«أما بعد: فإنى أسألك بالله لما انصرفت حين تنظر فى كتابى فإنى مشفق عليك من الوجه الذى توجّه له أن يكون فيه هلاكك واستئصال أهل بيتك، إن هلكت اليوم طفئ (1) نور الأرض، فإنك علم المهتدين، ورجاء المؤمنين.
فلا تعجل بالسير فإنى فى إثر الكتاب والسلام».
(تاريخ الطبرى 6: 219، وتاريخ الكامل لابن الأثير 4: 7)



نهاية الأرب في فنون الأدب (20/ 411)
فأخذا الكتاب ولحقا حسينا، فأقرأه يحيى الكتاب. وكان ممّا اعتذر به أن قال: إنى رأيت رؤيا، رأيت فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرت بأمر أنا ماض له، فقالا له: ما تلك الرؤيا؟
قال: ما حدّثت أحدا بها ولا أنا محدّث أحدا بها حتّى ألقى ربّى.



تهذيب الكمال في أسماء الرجال (6/ 418)
وكتب عبد الله بن جعفر بن أبي طالب إليه كتابا يحذره أهل الكوفة ويناشده الله أن يشخص إليهم، فكتب إليه الحسين: إني رأيت رؤيا ورأيت فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأمرني بأمر أنا ماض له، ولست بمخبرها أحدا حتى ألاقي عملي.




جواب أهل السنة النبوية في نقض كلام الشيعة والزيدية (مطبوع ضمن الرسائل والمسائل النجدية، الجزء الرابع، القسم الأول) (ص: 72) المؤلف: أبو سليمان عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي النجدي (المتوفى: 1242هـ) وكتب إليه عبد الله بن جعفر بن أبي طالب كتابا يحذره أهل الكوفة، ويناشده الله أن يشخص إليهم، فكتب إليه الحسين: "إني رأيت رؤيا، ورأيت فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرني بأمر أنا ماض له، ولست بمخبر بها أحدا، حتى ألاقي عملي".


العقد الثمين فى تاريخ البلد الأمين (3/ 425)
المؤلف: تقي الدين محمد بن أحمد الحسني الفاسى المكي (المتوفى: 832 هـ)
وكان قد خرج من مكة فى العشر الأول من ذى الحجة سنة ستين، ومعه أهل بيته وستون شيخا من أهل الكوفة، بعد أن نهاه عن ذلك أقاربه وغيرهم فأبى، فقال: إنى رأيت رؤيا أمرنى فيها النبى صلى الله عليه وسلم بأمر وأنا ماضى له، ولست بمخبر بها أحدا حتى ألاقى عملى.







نامه امام ع به عبدالله بن جعفر-سر تا آخر مگو-خوابی از رسول الله دیدم که تا آخر نخواهم گفت