بسم الله الرحمن الرحیم

أمیر المؤمنین صلوات اللّه علیه

هم فاطمة و
أمیر المؤمنین صلوات اللّه علیه

نجوی-تنها نجوی کننده با رسول الله ص

58|12|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً





مصنف ابن أبي شيبة (6/ 365)
المؤلف: أبو بكر بن أبي شيبة، عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن عثمان بن خواستي العبسي (المتوفى: 235هـ)
32066 - حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة، قالت: والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قبض في بيت عائشة، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول: «جاء علي؟» مرارا، قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة، قالت: فجاء بعد فظننا أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت فقعدنا بالباب، فكنت من أدناهم من الباب، قالت: فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض من يومه ذلك، فكان أقرب الناس به عهدا






مسند إسحاق بن راهويه (4/ 129)
أبو يعقوب إسحاق بن إبراهيم بن مخلد بن إبراهيم الحنظلي المروزي المعروف بـ ابن راهويه (المتوفى: 238هـ)
1896 - أخبرنا جرير، عن المغيرة بن مقسم الضبي، عن أم موسى، عن أم سلمة أنها قالت: والذي تحلف به أم سلمة أن عليا رضي الله عنه كان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما كان غداة قبض أرسل إليه رسولا، وأراه كان بعثه في [ص:130] حاجة له قالت: فجعل يقول غداة: " أجاء علي؟ أجاء علي؟ ثلاث مرات فجاء قبل طلوع الشمس، فلما جاء عرفنا أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت، وكنا عدنا يومئذ رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، فكنت من آخر من خرج من البيت، ثم جلست أدنى بهن من الباب، فانكب عليه علي فجعل يناجيه ويساره فكان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي



فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل (2/ 686)
1171 - حدثنا عبد الله قال: حدثني أبي، نا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، وسمعته أنا من عبد الله بن محمد قثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة قالت: والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة، يقول: «جاء علي؟» مرارا، قالت فاطمة: كان بعثه في حاجة، قالت: فجاء بعد، قالت: فظننت أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك، فكان أقرب الناس به عهدا




مسند أحمد ط الرسالة (44/ 190)
* 26565 - حدثنا عبد الله بن محمد، [قال عبد الله بن أحمد:] وسمعته أنا من عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، قال: حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة، قالت: والذي أحلف به، إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم. قالت: عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول: " جاء علي؟ " مرارا، قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة. قالت: فجاء بعد فظننت أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت، فقعدنا عند الباب، فكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه علي، فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك، فكان أقرب الناس به عهدا (3)
__________
(1) في (ظ6) و (ق) : سئلت.
(2) إسناده ضعيف، وهو مكر (26526) سندا ومتنا.
(3) إسناده ضعيف، أم موسى: وهي سرية علي بن أبي طالب، تفرد بالرواية عنها مغيرة: وهو ابن مقسم الضبي، وذكرها العجلي في "ثقاته"، وقال الدارقطني حديثها مستقيم يخرج حديثها اعتبارا.==قلنا: يعني يقبل حديثها إذا توبعت، ولا يحتمل تفردها، وقد تفردت بهذه الرواية، وهذا ما أشار إليه كذلك الحافظ في "التقريب" في قوله: مقبولة.
وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. جرير: هو ابن عبد الحميد.
وهو عند ابن أبي شيبة 12/56-57، وأخرجه من طريقه أبو يعلى (6934) ، والطبراني في "الكبير" 23/ (887) .
وأخرجه النسائي في "الكبرى" (7108) و (8540) ، وأبو يعلى (6968) ، والطبراني 23/ (887) من طرق عن جرير، به.




السنن الكبرى للنسائي (6/ 392)
المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ)
7071 - أخبرنا محمد بن قدامة، قال: حدثنا جرير عن مغيرة، عن أم موسى، قالت: قالت أم سلمة: والذي تحلف به أم سلمة، إن كان لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي قالت: لما كان غداة قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، أرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكأن أرى في حاجة أظنه بعثه فجعل يقول: «جاء علي؟ ثلاث مرات فجاء قبل طلوع الشمس، فلما أن جاء عرفنا أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت، وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، يومئذ في بيت عائشة، فكنت في آخر من خرج من البيت، ثم جلست أدناهن من الباب فأكب عليه علي فكان آخر الناس به عهدا جعل يساره ويناجيه»



السنن الكبرى للنسائي (7/ 465)
8486 - أخبرنا علي بن حجر قال: أخبرنا جرير، عن مغيرة، عن أم موسى قالت: قالت أم سلمة: إن أحدث الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي


السنن الكبرى للنسائي (7/ 465)
8487 - أخبرنا محمد بن قدامة قال: حدثنا جرير، عن مغيرة، عن أم موسى قالت: قالت أم سلمة: «والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي» قالت: لما كان غداة قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أرى في حاجة أظنه بعثه فجعل يقول: «جاء علي؟» ثلاث مرات قالت: فجاء قبل طلوع الشمس، فلما أن جاء عرفنا أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت، وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ في بيت عائشة، فكنت في آخر من خرج من البيت، ثم جلست أدناهن من الباب، فأكب عليه علي، فكان آخر الناس به عهدا، جعل يساره، ويناجيه




مسند أبي يعلى الموصلي (12/ 364)
المؤلف: أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي (المتوفى: 307هـ)
6934 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة، قالت: والذي يحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قبض في بيت عائشة، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول: «جاء علي؟» مرارا. قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة قال: فجاء بعد، فظننا أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت، فقعدنا عند الباب، فكنت من أدناهم، فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض من يومه ذلك
[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح



مسند أبي يعلى الموصلي (12/ 404)
6968 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، قالت: قالت أم سلمة والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم علي فقالت لها: كانت غداة قبض فأرسل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أرى في حاجة بعثه بها قالت: فجعل غداة بعد غداة يقول: «جاء علي؟،» ثلاث مرات، قالت: فجاء قبل طلوع الشمس فلما أن جاء عرفنا أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت وكنا عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة قالت: فكنت آخر من خرج من البيت ثم جلست أدناهن من الباب، فأكب عليه علي وكان آخر الناس به عهدا وجعل يساره ويناجيه
[حكم حسين سليم أسد] : إسناده صحيح




المعجم الكبير للطبراني (23/ 375)
المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ)
887 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ح وحدثنا الحسين بن إسحاق، ثنا عثمان، قالا: ثنا جرير، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة، قالت: «والذي تحلف به أم سلمة إن كان أقرب الناس من رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا، كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، فكنت آخر من خرج من البيت، ثم جلسنا أدنى من الباب وأكب عليه علي، فكان آخر الناس به عهدا يساره ويناجيه»





المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 149)
أبو عبد الله الحاكم محمد بن عبد الله بن محمد بن حمدويه بن نُعيم بن الحكم الضبي الطهماني النيسابوري المعروف بابن البيع (المتوفى: 405هـ)
4671 - أخبرنا أحمد بن جعفر القطيعي، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا عبد الله بن محمد بن شيبة، قال: ثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أبي موسى، عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة وهو يقول: «جاء علي؟ جاء علي؟» مرارا، فقالت فاطمة رضي الله عنها: كأنك بعثته في حاجة، قالت: فجاء بعد، قالت أبي سلمة: فظننت أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب، وكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعل يساره ويناجيه، ثم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم من يومه ذلك، فكان علي أقرب الناس عهدا «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه»
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
4671 - صحيح





تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان (1/ 301)
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني (المتوفى: 430هـ)
حدثنا محمد بن أحمد بن محمد، ثنا الحسن بن محمد الداركي، ثنا محمد بن حميد، ثنا جرير بن عبد الحميد بن قرط الضبي، ثنا أبو بكر الطلحي، ثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا جرير بن عبد الحميد، عن مغيرة، عن أم موسى، عن أم سلمة، قالت: والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: عدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قبض في بيت عائشة، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم غداة بعد غداة يقول: «جاء علي؟» مرارا، قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة، فجاء بعد، فظننا أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب، فكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض من يومه ذلك، فكان من أقرب الناس به عهدا







مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (9/ 112)
المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ)
14662 - «عن أم سلمة قالت: والذي أحلف به أن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله - صلى الله عليه وسلم -. قالت: عدنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غداة بعد غداة يقول: " جاء علي؟ ". مرارا. قالت: وأظنه كان بعثه في حاجة. قالت: فجاء بعد، فظننت أن له إليه حاجة، فخرجنا من البيت، فقعدنا عند البيت وكنت من أدناهم إلى الباب، فأكب عليه علي فجعل يساره ويناجيه، ثم قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من يومه ذلك، وكان أقرب الناس به عهدا».
رواه أحمد وأبو يعلى إلا أنه قال فيه: «كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم قبض في بيت عائشة». والطبراني باختصار، ورجالهم رجال الصحيح غير أم موسى، وهي ثقة.