فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [3586] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

33|53|يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا




طلحة بن عبيد الله بن عثمان(28 ق هـ - 36 هـ = 596 - 656 م)
طلحة بن عبيدالله بن مسافع(000 - 000)


تاج العروس من جواهر القاموس، ج‏4، ص: 143
و في كتاب الغرر لإبراهيم الوطواط: الطلحات‏ ستة...







به بخش تراجم ترجمه دو طلحة یکی ابن عثمان و دیگری ابن مسافع مراجعه شود و تامل شود!


سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (10/ 335)
قيل: وسبب نزول هذه الآية أن رجلا قال: لو مات محمد لتزوجت عائشة أو أم سلمة فنزلت، رواه الطبراني بسند ضعيف جدا عن ابن عباس رضي الله عنهما ورواه أيضاً ابن بشكوال من طريق الكلبي عنه وسمى القائل طلحة بن عبيد الله القرشي، وقد غلط جماعة من العلماء في طلحة هذا فظنوه طلحة بن عبيد الله أحد العشرة، وليس هو كذلك، إنما هو آخر، شاركه في اسمه واسم أبيه ونسبه، فإن طلحة المشهور الذي هو أحد العشرة طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمر بن كعب بن سعد بن تميم التيمي، وطلحة صاحب القصة طلحة بن عبيد الله بن شافع بن عياض ابن صخر بن عامر بن كعب بن سعد بن كعب بن تميم التيميّ.
روى موسى في الذيل نقلا عن ابن شاهين في ترجمة طلحة هذا: هو الذي نزل فيه:
وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ [الأحزاب 53] الآية نبه على ذلك ابن شاهين، وأبو موسى المديني والحافظ والشيخ وغيرهم رضي الله عنهم.







تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (20/ 316)
وذكر أن ذلك نزل في رجل كان يدخل قبل الحجاب، قال: لئن مات محمد لأتزوجن امرأة من نسائه سماها، فأنزل الله تبارك وتعالى في ذلك (وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا) .
* ذكر من قال ذلك:
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله (وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما) قال: ربما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن الرجل يقول: لو أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي تزوجت فلانة من بعده، قال: فكان ذلك يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم؛ فنزل القرآن (وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ... ) الآية.





تفسير ابن أبي حاتم - محققا (10/ 3150)
قوله تعالى: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ...
17763 - عن ابن عباس رضي الله، عنهما في قوله: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ... قال: نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعده، قال سفيان: ذكروا أنها عائشة رضي الله، عنها «2» .

17764 - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا يقول: إن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت فلانة من بعده، فكان ذلك يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم فنزل القرآن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ... «3» .

17765 - عن السدي رضي الله، عنه قال: بلغنا أن طلحة بن عبيد الله قال:
أيحجبنا محمد، عن بنات عمنا، ويتزوج نساءنا من بعدنا لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده. فنزلت هذه الآية «4» .

17766 - حدثنا علي بن الحسين حدثنا محمد بن أبي حماد حدثنا مهران، عن سفيان، عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس في قوله تعالى: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله قال: نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم، قال رجل لسفيان: أهي عائشة؟ قال: قد ذكروا ذاك «5» .





تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن (8/ 60)
قوله: وَما كانَ لَكُمْ يعني وما ينبغي وما يصلح لكم أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً نزلت في رجل من أصحاب النبي صلّى الله عليه وسلم قال: لئن قبض رسول الله صلّى الله عليه لأنكحنّ عائشة بنت أبي بكر.











تفسير البغوي - طيبة (6/ 371)
قوله عز وجل: {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} ليس لكم أذاه في شيء من الأشياء، {ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا} نزلت في رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال: لئن قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنكحن عائشة (2) .
قال مقاتل بن سليمان: هو طلحة بن عبيد الله، فأخبره الله عز وجل أن ذلك محرم (3) وقال: {إن ذلكم كان عند الله عظيما} أي: ذنبا عظيما.








تفسير الزمخشري = الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل (3/ 556)
وذكر أنّ بعضهم قال: أننهى أن نكلم بنات عمنا إلا من وراء حجاب، لئن مات محمد لأتزوجن عائشة. فأعلم الله أن ذلك محرم «2» وَما كانَ لَكُمْ وما صح لكم إيذاء رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا نكاح أزواجه من بعده. وسمى نكاحهن بعده عظيما عنده، وهو من أعلام تعظيم الله لرسوله وإيجاب حرمته حيا وميتا،









تفسير ابن عطية = المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (4/ 396)
المؤلف: أبو محمد عبد الحق بن غالب بن عبد الرحمن بن تمام بن عطية الأندلسي المحاربي (المتوفى: 542هـ)
وقوله تعالى: وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ الآية روي أنها نزلت بسبب أن بعض الصحابة قال: لو مات رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأذى به، هكذا كنى عنه ابن عباس ببعض الصحابة، وحكى مكي عن معمر أنه قال هو طلحة بن عبيد الله.
قال الفقيه الإمام القاضي: لله در ابن عباس، وهذا عندي لا يصح على طلحة، الله عاصمه منه، وروي أن رجلا من المنافقين قال حين تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سلمة بعد أبي سلمة وحفصة بعد خنيس بن حذافة ما بال محمد يتزوج نساءنا والله لو مات لأجلنا السهام على نسائه فنزلت الآية في هذا، وحرم الله تعالى نكاح أزواجه بعده وجعل لهن حكم الأمهات، ولما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وارتدت العرب ثم رجعت زوج عكرمة بن أبي جهل قتيلة بنت الأشعث بن قيس وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تزوجها ولم يبن بها فصعب ذلك على أبي بكر الصديق وقلق منه فقال له عمر:











تفسير الرازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير (25/ 180)
وقوله تعالى: ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا قيل سبب نزوله أن بعض الناس قيل هو طلحة بن عبيد الله، قال لئن عشت بعد محمد لأنكحن عائشة، وقد ذكرنا أن اللفظ العام لا يغير معناه سبب النزول، فإن المراد أن إيذاء الرسول حرام، والتعرض لنسائه في حياته إيذاء فلا يجوز، ثم قال لا بل ذلك غير جائز مطلقا، ثم أكد بقوله: إن ذلكم كان عند الله عظيما أي إيذاء الرسول.





تفسير القرطبي (14/ 228)
الثالثة عشرة- قوله تعالى: (ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا) روى إسماعيل ابن إسحاق قال حدثنا محمد بن عبيد قال حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن قتادة أن رجلا قال: لو قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة، فأنزل، الله تعالى:" وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله" الآية. ونزلت:" وأزواجه أمهاتهم" [الأحزاب 6] . وقال القشيري أبو نصر عبد الرحمن: قال ابن عباس قال رجل من سادات قريش من العشرة الذين كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على حراء- في نفسه- لو توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة، وهي بنت عمي. قال مقاتل: هو طلحة بن عبيد الله. قال ابن عباس: وندم هذا الرجل على ما حدث به في نفسه، فمشى إلى مكة على رجليه وحمل على عشرة أفراس في سبيل الله، وأعتق رقيقا فكفر الله عنه. وقال ابن عطية: روي أنها نزلت بسبب أن بعض الصحابة قال: لو مات رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فتأذى به، هكذا كنى عنه ابن عباس ببعض الصحابة. وحكى مكي عن معمر أنه قال: هو طلحة بن عبيد الله.
قلت: وكذا حكى النحاس عن معمر أنه طلحة، ولا يصح. قال ابن عطية: لله در ابن عباس! وهذا عندي لا يصح على طلحة بن عبيد الله. قال شيخنا الإمام أبو العباس: وقد حكي هذا القول عن بعض فضلاء الصحابة، وحاشاهم عن مثله! والكذب في نقله «1» ، وإنما يليق مثل هذا القول بالمنافقين الجهال. يروى أن رجلا من المنافقين قال حين تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سلمة بعد أبي سلمة، وحفصة بعد خنيس بن حذافة: ما بال محمد يتزوج نساءنا! والله لو قد مات لأجلنا السهام على نسائه، فنزلت الآية في هذا، فحرم الله نكاح أزواجه من بعده، وجعل لهن حكم الأمهات. وهذا من خصائصه تمييزا لشرفه وتنبيها على مرتبته صلى الله عليه وسلم.







تفسير ابن كثير ت سلامة (6/ 455)
وقوله: {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما} : قال (7) ابن أبي حاتم: حدثنا علي بن الحسين، حدثنا محمد بن أبي حماد، حدثنا مهران، عن سفيان، عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس في قوله تعالى: {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} قال: نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم. قال رجل لسفيان: أهي عائشة؟ قال: قد ذكروا ذاك.
وكذا قال مقاتل بن حيان، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم، وذكر بسنده عن السدي أن الذي عزم على ذلك طلحة بن عبيد الله، رضي الله عنه، حتى نزل التنبيه على تحريم ذلك؛ ولهذا أجمع العلماء قاطبة على أن من توفي عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم من أزواجه (8) أنه يحرم على غيره تزويجها من بعده؛ لأنهن أزواجه في الدنيا والآخرة وأمهات المؤمنين، كما تقدم.










تنوير المقباس من تفسير ابن عباس (ص: 356)
{وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} بالدخول عليه بغير إذنه والحديث مع أزواجه {ولا أن تنكحوا} تتزوجوا {أزواجه من بعده} من موته {أبدا} نزلت هذه الآية في طلحة بن عبيد الله أراد أن يتزوج بعائشة بعد موت النبى صلى الله عليه وسلم {إن ذلكم} الذي قلتم وتمنيتم من تزويج أزواجه بعد موته {كان عند الله عظيما} ذنبا عنده عظيما في العقوبة







الدر المنثور في التفسير بالمأثور (6/ 643)
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله {كان لكم أن تؤذوا رسول الله} قال: نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعده قال سفيان: ذكروا أنها عائشة رضي الله عنها
وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رجل: لئن مات محمد صلى الله عليه وسلم لأتزوجن عائشة
فأنزل الله {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله}
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم قال: بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا يقول: إن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت فلانة من بعده فكان ذلك يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم فنزل القرآن {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله}
الدر المنثور في التفسير بالمأثور (6/ 644)
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي رضي الله عنه قال: بلغنا أن طلحة بن عبيد الله قال: أيحجبنا محمد عن بنات عمنا ويتزوج نساءنا من بعدنا لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده
فنزلت هذه الآية
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة رضي الله عنه قال: قال طلحة بن عبيد الله: لو قبض النبي صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة رضي الله عنها
فنزلت {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله}
وأخرج ابن سعد عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} قال: نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال: إذا توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة رضي الله عنها
وأخرج البيهقي في السنن عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: لو قد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة
أو أم سلمة
فأنزل الله {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله}
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلا أتى بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فكلمها وهو ابن عمها
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقومن هذا المقام بعد يومك هذا فقال: يا رسول الله إنها ابنة عمي والله ما قلت لها منكرا ولا قالت لي قال النبي صلى الله عليه وسلم: قد عرفت ذلك أنه ليس أحد أغير من الله وأنه ليس أحد أغير مني فمضى ثم قال: يمنعني من كلام ابنة عمي لأتزوجنها من بعده فأنزل الله هذه الآية فاعتق ذلك الرجل رقبة وحمل على عشرة ابعرة في سبيل الله وحج ماشيا في كلمته







التفسير المظهري (7/ 372)
اخرج ابن ابى حاتم عن ابن زيد قال بلغ النبي صلى الله عليه وسلم ان رجلا يقول لو توفى النبي صلى الله عليه وسلم تزوجت فلانة من بعده فنزلت وَما كانَ اى ما صح لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ اى تفعلوا ما يكرهه وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ اى من بعد وفاته او فراقه أَبَداً واخرج ابن ابى حاتم عن ابن عباس قال نزلت فى رجل همّ ان يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعده- قال سفيان ذكر انها عائشة واخرج عن السدىّ قال بلغنا ان طلحة بن عبيد الله قال أيحجبنا محمد عن بنات عمنا ويتزوج نساءنا من بعدنا لان حدث حدث لنتزوجن نساءه من بعده فانزلت هذه الاية- واخرج ابن سعد عن ابى بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال نزلت فى طلحة بن عبيد الله لانه قال إذا توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة- واخرج جويبر عن ابن عباس ان رجلا اتى بعض ازواج النبي صلى الله عليه وسلم فكلمها وهو ابن عمها فقال النبي صلى الله عليه وسلم لا تقومن هذا المقام بعد يومك هذا فقال يا رسول الله انها ابنة عمى والله ما قلت لها منكرا ولا قالت لى قال النبي صلى الله عليه وسلم قد عرفت ذلك انّه ليس أحدا غير من الله وانّه ليس أحدا غير منى فمضى فقال يمنعنى من كلام ابنة عمى لا تزوجها من بعده فانزل الله تعالى هذه الاية- قال ابن عباس فاعتق ذلك الرجل رقبة وحمل عشرة ابعرة فى سبيل الله وحج ماشيا توبة من كلمته







فتح القدير للشوكاني (4/ 344)
وأخرج ابن أبي حاتم، وابن مردويه عن ابن عباس في قوله: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله قال:
نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم بعده. قال سفيان. وذكروا أنها عائشة. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي قال: بلغنا أن طلحة بن عبيد الله قال: أيحجبنا محمد عن بنات عمنا. ويتزوج نساءنا من بعدنا؟ لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده، فنزلت هذه الآية. وأخرج عبد الرزاق، وعبد ابن حميد، وابن المنذر عن قتادة قال: قال طلحة بن عبيد الله: لو قبض النبي صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة. فنزلت.
وأخرج ابن سعد عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال: نزلت في طلحة لأنه قال: إذا توفي النبي صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة. قال ابن عطية: وهذا عندي لا يصح على طلحة بن عبيد الله. قال القرطبي: قال شيخنا الإمام أبو العباس: وقد حكي هذا القول عن بعض فضلاء الصحابة وحاشاهم عن مثله، وإنما الكذب في نقله، وإنما يليق مثل هذا القول بالمنافقين الجهال. وأخرج البيهقي في السنن عن ابن عباس قال: قال رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: لو قد مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة أو أم سلمة، فأنزل الله: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله الآية. وأخرج ابن جرير عنه «أن رجلا أتى بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم فكلمها وهو ابن عمها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تقومن هذا المقام بعد يومك هذا، فقال: يا رسول الله إنها ابنة عمي، والله ما قلت لها منكرا، ولا قالت لي، قال النبي صلى الله عليه وسلم: قد عرفت ذلك، إنه ليس أحد أغير من الله، وإنه ليس أحد أغير مني، فمضى ثم قال: يمنعني من كلام ابنة عمي! لأتزوجنها من بعده، فأنزل الله هذه الآية، فأعتق ذلك الرجل رقبة وحمل على عشرة أبعرة في سبيل الله، وحج ماشيا توبة من كلمته.








تفسير الألوسي = روح المعاني (11/ 250)
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة أن طلحة بن عبيد الله قال: لو قبض النبي صلّى الله عليه وسلم تزوجت عائشة فنزلت وَما كانَ لَكُمْ الآية.
قال ابن عطية: كون القائل طلحة رضي الله تعالى عنه لا يصح وهو الذي يغلب على ظني ولا أكاد أسلم الصحة إلا إذا سلم ما تضمنه خبر ابن عباس مما يدل على الندم العظيم، وفي بعض الروايات أن بعض المنافقين قال حين تزوج رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أم سلمة بعد أبي سلمة وحفصة بعد خنيس بن حذافة ما بال محمد صلّى الله عليه وسلم يتزوج نساءنا والله لو قد مات لأجلنا السهام على نسائه فنزلت، ولعمري إن ذلك غير بعيد عن المنافقين وهو أبعد من العيوق عن المؤمنين المخلصين لا سيما من كان من المبشرين رضي الله تعالى عنهم أجمعين، ورأيت لبعض الأجلة أن طلحة الذي قال ما قال ليس هو طلحة أحد العشرة وإنما هو طلحة آخر لا يبعد منه القول المحكي وهذا من باب اشتباه الاسم فلا إشكال.








التحرير والتنوير (22/ 93)
والحكم الثاني: تحريم أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم على الناس بقوله تعالى: ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا وهو تقرير لحكم أمومة أزواجه للمؤمنين السالف في قوله:
وأزواجه أمهاتهم [الأحزاب: 6] .
وقد حكيت أقوال في سبب نزول هذه الآية: منها أن رجلا قال: لو مات محمد تزوجت عائشة، أي قاله بمسمع ممن نقله عنه فقيل: هذا الرجل من المنافقين وهذا هو المظنون بقائل ذلك. وقيل: هو من المؤمنين، أي خطر له ذلك في نفسه، قاله القرطبي.
وذكروا رواية عن ابن عباس وعن مقاتل أنه طلحة بن عبيد الله. وقال ابن عباس: كانت هفوة منه وتاب وكفر بالحج ماشيا وبإعتاق رقاب كثيرة وحمل في سبيل الله على عشرة أفراس أو أبعرة. وقال ابن عطية: هذا عندي لا يصح على طلحة والله عاصمه من ذلك، أي إن حمل على ظاهر صدور القول منه فأما إن كان خطر له ذلك في نفسه فذلك خاطر شيطاني أراد تطهير قلبه فيه بالكفارات التي أعطاها إن صح ذلك. وأقول: لا شك أنه من موضوعات الذين يطعنون في طلحة بن عبيد الله. وهذه الأخبار واهية الأسانيد ودلائل الوضع واضحة فإن طلحة إن كان قال ذلك بلسانه لم يكن ليخفى على الناس فكيف يتفرد بروايته من انفرد. وإن كان خطر ذلك في نفسه ولم يتكلم به فمن ذا الذي اطلع على ما
في قلبه، وليس بمتعين أن يكون لنزول هذه الآية سبب. فإن كان لها سبب فلا شك أنه قول بعض المنافقين لما يؤذن به قوله تعالى عقب هذه الآيات لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض [الأحزاب: 60] الآية. وإنما شرعت الآية أن حكم أمومة أزواج النبيء صلى الله عليه وسلم للمؤمنين حكم دائم في حياة النبيء عليه الصلاة والسلام أو من بعده ولذلك اقتصر هنا على التصريح بأنه حكم ثابت من بعد،








عمدة القاري شرح صحيح البخاري (19/ 121)
قوله: (وما كان لكم) ، يعني: وما ينبغي لكم وما يصلح لكم أن تؤذوا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأشياء ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا نزلت في رجل كان يقول: لئن توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم لأتزوجن عائشة، زعم مقاتل أنه طلحة بن عبيد الله. قوله: (إن ذلكم) ، أي: إن نكاح أزواجه بعد النبي صلى الله عليه وسلم (كان عند الله عظيما) .







تخريج أحاديث الكشاف (3/ 128)
وروى عبد الرزاق في مصنفه أخبرنا معمر عن قتادة أن رجلا قال لو قد مات محمد لأتزوجن عائشة فأنزل الله (وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده) الآية
وروى ابن أبي حاتم في تفسيره ثنا علي بن الحسين ثنا محمد بن أبي حماد ثنا مهران عن سفيان عن داود بن أبي هند عن عكرمة عن ابن عباس في قوله تعالى (وما لكم أن تؤذوا رسول الله) الآية قال نزلت في رجل هم أن يتزوج ببعض نساء النبي صلى الله عليه وسلم  بعده قال رجل لسفيان أهي عائشة قال هكذا ذكروا
ثم أسند إلى السدي أن الذي عزم على ذلك طلحة بن عبيد الله حتى نزل تحريم ذلك انتهى
ورواه ابن مردويه في تفسيره عن محمد بن حميد ثنا مهران به سندا ومتنا لم يذكر قول السدي
وروى ابن سعد في الطبقات أخبرنا محمد بن عمر هو الواقدي ثني عبد الله بن جعفر عن ابن أبي عون عن أبي بكر بن محمد بن عمر بن حزم في قوله تعالى (ما كان لكم أن تؤذوا رسول الله) الآية قال نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال إذا توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم  تزوجت عائشة انتهى






الشفا بتعريف حقوق المصطفى - محذوف الأسانيد (2/ 89)
__________
(4) طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن كعب بن سعد التيمي احد العشرة المبشرين بالجنة. وفي الصحابة طلحة تيمي غيره وهو الذي نزل فيه قوله تَعَالَى: (وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ الله) . وروى ابو نعيم انه صلّى الله عليه وسلم تلا هذه الاية على المنبر فسأله رجل: من هؤلاء؟ فأقبل طلحة بن عبيد الله فقال: هذا منهم.. وفي تفسير ابن أبي حاتم ان عمارا منهم. وفي تفسير يحيى بن سلام: هم حمزة واصحابه.. وطلحة هذا ملقب بطلحة الخير والفياض وانما قال عنه صلّى الله عليه وسلم ذلك لأنه غاب عن بدر فقال: لئن حضرت مع رسول الله صلّى الله عليه وسلم مشهدا آخر ليرين الله ما أصنع: فلما كان يوم احد ابلى بلاء حسنا ووقى رسول الله صلّى الله عليه وسلم يومئذ بنفسه واتقى النبل عنه بيده حتى شلت اصابعه وحمل رسول الله صلّى الله عليه وسلم على ظهره حتى استعلى الصخرة.




إمتاع الأسماع (10/ 257)
النوع الرابع: ما اختص به صلى الله عليه وسلم من الفضائل والكرامات وهو قسمان:

القسم الأول: المتعلق بالنكاح وفيه المسائل

المسألة الأولى: أزواجه صلى الله عليه وسلم اللاتي توفى عنهن محرمات على غيره أبدا
قال الله تعالى: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما [ (1) ] .
يقول تعالى: وما ينبغي لكم أن تؤذوا رسول الله. وما يصح لكم ذلك وما ينبغي لكم أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا، لأنهن أمهاتكم، ولا يحل للرجل أن يتزوج أمه.
قال ابن وهب، عن ابن زيد، قال: ربما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم، أن الرجل يقول: لو أن النبي توفى، تزوجت فلانة من بعده، قال: فكان ذلك يؤذى النبي صلى الله عليه وسلم فنزل القرآن: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما.
يقول: إن ذلكم رسول الله، ونكاحكم أزواجه من بعده عند الله عظيم الإثم.
وروى إسماعيل بن إسحاق، من طريق معمر، عن قتادة، أن رجلا قال: لو قبض رسول الله، تزوجت عائشة! فأنزل الله تعالى: وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله الآية. ونزلت: وأزواجه أمهاتهم [ (2) ] .
ونقل أبو نصر عبد الرحيم القشيري، عن ابن عباس رضى الله تبارك وتعالى عنهما، قال: قال رجل من سادات قريش، من العشرة الذين كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم: على حرام نفسه لو توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة، وهي بنت عمتي.
قال ابن عطية: روى أنها نزلت بسبب بعض الصحابة، قال: لو مات رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزوجت عائشة، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنادى به هكذا كنى عنه ابن عباس رضى الله تبارك وتعالى عنهما، ببعض الصحابة.
وحكى مكي عن معمر أنه قال: هو طلحة بن عبيد الله، وكذا حكى النحاس عن معمر. قال ابن عطية: وهذا عندي لا يصح عن طلحة.
وروى أن رجلا من المنافقين قال حين تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سلمة بعد أبى سلمة، وحفصة بعد خنيس بن حذافة: ما بال محمد يتزوج نساءنا؟
والله لو مات لأحلنا السهام على نسائه، فنزلت الآية في هذا، فحرم الله نكاح أزواجه من بعده، وجعل لهن حكم الأمهات، وهذا من خصائصه تمييزا لشرفه، وتنبيها على علو مرتبته.




السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون (1/ 396)
وطلحة هذا هو أحد العشرة المبشرين بالجنة، وقد شاركه رجل آخر في اسمه واسم أبيه ونسبه، وهو طلحة بن عبيد الله التيمي، وهو الذي نزل فيه قوله تعالى:
وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ [الأحزاب: الآية 53] الآية، لأنه قال لئن مات محمد رسول الله لأتزوجن عائشة. وفي لفظ يتزوّج محمد بنات عمنا ويحجبهنّ عنا، لئن مات لأتزوجن عائشة من بعده، فنزلت الآية.
قال الحافظ السيوطي: وقد كنت في وقفة شديدة من صحة هذا الخبر، لأن طلحة أحد العشرة أجلّ مقاما من أن يصدر عنه ذلك، حتى رأيت أنه رجل آخر شاركه في اسمه واسم أبيه ونسبه هذا كلامه.





السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون (3/ 407)
وكثيرا ما يقع الاشتراك في الاسم واسم الأب كما قال بعض الصحابة، وهو طلحة بن عبيد الله: لئن مات محمد صلى الله عليه وسلم لأتزوجن عائشة من بعده، فأنزل الله تعالى: وَما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ [الأحزاب: الآية 53] الآية، ظن بعضهم أن المراد بطلحة هذا أحد العشرة المبشرين بالجنة، وحشاة من ذلك، وهو أجلّ مقاما من أن يصدر منه مثل ذلك.







الطبقات الكبرى ط العلمية (8/ 162)
أخبرنا محمد بن عمر. حدثني عبد الله بن جعفر عن ابن أبي عون عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله: «وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا» الأحزاب: 53. قال: نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال: إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة.







الطبقات الكبرى ط دار صادر (8/ 201)
أخبرنا محمد بن عمر، حدثني عبد الله بن جعفر، عن ابن أبي عون، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله: {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا} [الأحزاب: 53] ، قال: " نزلت في طلحة بن عبيد الله لأنه قال: إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة "








غوامض الأسماء المبهمة (2/ 711)
طلحة بن عبيد الله
عائشة رضي الله عنها
أنا أبو محمد عبد الرحمن بن محمد عن أبيه قال ثنا ابن مروان أنا الجريري أنبا ابن جرير قال ثنا يونس قال ثنا ابن وهب قال قال ابن زيد في قوله {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} الآية 53 الأحزاب قال ربما بلغ النبي صلى الله عليه وسلم أن الرجل يقول لو أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي تزوجت فلانة من بعده فكان ذلك يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت {ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا} {إن ذلكم كان يؤذي النبي} الآية إلى {عند الله عظيما} 53 الأحزاب
الرجل هو طلحة بن عبيد الله والمرأة هي عائشة رضي الله عنها
الحجة في ذلك ما أنبا أبو محمد عن أبيه قال ثنا أبو الحسن بن أيوب قال ثنا يحيى بن هلال قال ثنا يحيى بن سليمان قال ثنا ابن زيد


قال ثنا حرملة ثنا محمد بن عبد الله قال ثنا محمد بن مروان عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال فلما ضرب عليهن الحجاب قال رجل من قريش وهو طلحة بن عبد الله أننهى أن ندخل على بنات عمنا ونكلمهن إلا من وراء حجاب أما والله لو قد مات النبي صلى الله عليه وسلم لأتزوجن عائشة فنزلت هذه الآية {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما}











أنساب الأشراف للبلاذري (10/ 123)
حدثني بكر بن الهيثم عن عبد الرزاق عن معمر عن قتادة والكلبي قالا: قال رجل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: لو قد توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجت عائشة فأنزل الله عز وجل: «وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا [2] .
وقال معمر، قال الكلبي والزهري: هو طلحة بن عبيد الله.




(33:53:1:1) ya`^ VOC PREFIX|ya+ -90774-@@@@(33:53:1:2) >ay~uhaA N STEM|POS:N|LEM:>ay~uhaA|NOM -90775-@@@@(33:53:2:1) {l~a*iyna REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MP -90776-@@@@(33:53:3:1) 'aAmanu V STEM|POS:V|PERF|(IV)|LEM:'aAmana|ROOT:Amn|3MP -90777-@@@@(33:53:3:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:3MP -90778-@@@@(33:53:4:1) laA PRO STEM|POS:PRO|LEM:laA -90779-@@@@(33:53:5:1) tadoxulu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:daxala|ROOT:dxl|2MP|MOOD:JUS -90780-@@@@(33:53:5:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:2MP -90781-@@@@(33:53:6:1) buyuwta N STEM|POS:N|LEM:bayot|ROOT:byt|MP|ACC -90782-@@@@(33:53:7:1) {l DET PREFIX|Al+ -90783-@@@@(33:53:7:2) n~abiY~i N STEM|POS:N|LEM:n~abiY~|ROOT:nbA|M|GEN -90784-@@@@(33:53:8:1) an SUB STEM|POS:SUB|LEM:>an -90786-@@@@(33:53:10:1) yu&o*ana V STEM|POS:V|IMPF|PASS|LEM:>a*ina|ROOT:A*n|3MS|MOOD:SUBJ -90787-@@@@(33:53:11:1) la P PREFIX|l:P+ -90788-@@@@(33:53:11:2) kumo PRON STEM|POS:PRON|2MP -90789-@@@@(33:53:12:1) uw*iYa|ROOT:A*y|3MS -90819-@@@@(33:53:31:1) {l DET PREFIX|Al+ -90820-@@@@(33:53:31:2) n~abiY~a N STEM|POS:N|LEM:n~abiY~|ROOT:nbA|M|ACC -90821-@@@@(33:53:32:1) fa CONJ PREFIX|f:CONJ+ -90822-@@@@(33:53:32:2) yasotaHoYi. V STEM|POS:V|IMPF|(X)|LEM:yasotaHoYi.^|ROOT:Hyy|3MS -90823-@@@@(33:53:33:1) min P STEM|POS:P|LEM:min -90824-@@@@(33:53:33:2) kumo PRON SUFFIX|PRON:2MP -90825-@@@@(33:53:34:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -90826-@@@@(33:53:34:2) {ll~ahu PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|NOM -90827-@@@@(33:53:35:1) laA NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA -90828-@@@@(33:53:36:1) yasotaHoYi. V STEM|POS:V|IMPF|(X)|LEM:yasotaHoYi.^|ROOT:Hyy|3MS -90829-@@@@(33:53:37:1) mina P STEM|POS:P|LEM:min -90830-@@@@(33:53:38:1) {lo DET PREFIX|Al+ -90831-@@@@(33:53:38:2) Haq~i N STEM|POS:N|LEM:Haq~|ROOT:Hqq|M|GEN -90832-@@@@(33:53:39:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -90833-@@@@(33:53:39:2) alo V STEM|POS:V|PERF|LEM:sa>ala|ROOT:sAl|2MP -90835-@@@@(33:53:40:2) tumuw PRON SUFFIX|PRON:2MP -90836-@@@@(33:53:40:3) hun~a PRON SUFFIX|PRON:3FP -90837-@@@@(33:53:41:1) mata`EFA N STEM|POS:N|LEM:mata`E|ROOT:mtE|M|INDEF|ACC -90838-@@@@(33:53:42:1) fa REM PREFIX|f:REM+ -90839-@@@@(33:53:42:2) so_#alu V STEM|POS:V|IMPV|LEM:sa>ala|ROOT:sAl|2MP -90840-@@@@(33:53:42:3) w PRON SUFFIX|PRON:2MP -90841-@@@@(33:53:42:4) hun~a PRON SUFFIX|PRON:3FP -90842-@@@@(33:53:43:1) min P STEM|POS:P|LEM:min -90843-@@@@(33:53:44:1) waraA^'i N STEM|POS:N|LEM:waraA^'|ROOT:wry|GEN -90844-@@@@(33:53:45:1) HijaAbK N STEM|POS:N|LEM:HijaAb|ROOT:Hjb|M|INDEF|GEN -90845-@@@@(33:53:46:1) *a`likumo DEM STEM|POS:DEM|LEM:*a`lik|2MP -90846-@@@@(33:53:47:1) >aToharu N STEM|POS:N|LEM:>aTohar|ROOT:Thr|MS|NOM -90847-@@@@(33:53:48:1) li P PREFIX|l:P+ -90848-@@@@(33:53:48:2) quluwbi N STEM|POS:N|LEM:qalob|ROOT:qlb|FP|GEN -90849-@@@@(33:53:48:3) kumo PRON SUFFIX|PRON:2MP -90850-@@@@(33:53:49:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -90851-@@@@(33:53:49:2) quluwbi N STEM|POS:N|LEM:qalob|ROOT:qlb|FP|GEN -90852-@@@@(33:53:49:3) hin~a PRON SUFFIX|PRON:3FP -90853-@@@@(33:53:50:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -90854-@@@@(33:53:50:2) maA NEG STEM|POS:NEG|LEM:maA -90855-@@@@(33:53:51:1) kaAna V STEM|POS:V|PERF|LEM:kaAna|ROOT:kwn|SP:kaAn|3MS -90856-@@@@(33:53:52:1) la P PREFIX|l:P+ -90857-@@@@(33:53:52:2) kumo PRON STEM|POS:PRON|2MP -90858-@@@@(33:53:53:1) >an SUB STEM|POS:SUB|LEM:>an -90859-@@@@(33:53:54:1) tu&o*u V STEM|POS:V|IMPF|(IV)|LEM:>uw*iYa|ROOT:A*y|2MP|MOOD:SUBJ -90860-@@@@(33:53:54:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:2MP -90861-@@@@(33:53:55:1) rasuwla N STEM|POS:N|LEM:rasuwl|ROOT:rsl|M|ACC -90862-@@@@(33:53:56:1) {ll~ahi PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|GEN -90863-@@@@(33:53:57:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -90864-@@@@(33:53:57:2) laA^ NEG STEM|POS:NEG|LEM:laA -90865-@@@@(33:53:58:1) >an SUB STEM|POS:SUB|LEM:>an -90866-@@@@(33:53:59:1) tankiHu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:nakaHa|ROOT:nkH|2MP|MOOD:SUBJ -90867-@@@@(33:53:59:2) w^A@ PRON SUFFIX|PRON:2MP -90868-@@@@(33:53:60:1) >azowa`ja N STEM|POS:N|LEM:zawoj|ROOT:zwj|MP|ACC -90869-@@@@(33:53:60:2) hu, PRON SUFFIX|PRON:3MS -90870-@@@@(33:53:61:1) min[ P STEM|POS:P|LEM:min -90871-@@@@(33:53:62:1) baEodi N STEM|POS:N|LEM:baEod|ROOT:bEd|GEN -90872-@@@@(33:53:62:2) hi.^ PRON SUFFIX|PRON:3MS -90873-@@@@(33:53:63:1) >abadFA T STEM|POS:T|LEM:>abadFA|ROOT:Abd|M|INDEF|ACC -90874-@@@@(33:53:64:1)





دیتای صرفی-کامپیوتر نور
<Word entry="يَا" sureh="33" aye="54" id="62361">
<Subword subEntry="يَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَيُّهَا" root="ءيي" sureh="33" aye="54" id="62362">
<Subword subEntry="أَيُّهَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الَّذِينَ" sureh="33" aye="54" id="62363">
<Subword subEntry="الَّذِينَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="آمَنُوا" root="ءمن" sureh="33" aye="54" id="62364">
<Subword subEntry="آمَن" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="33" aye="54" id="62365">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="تَدْخُلُوا" root="دخل" sureh="33" aye="54" id="62366">
<Subword subEntry="تَدْخُل" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="بُيُوتَ" root="بيت" sureh="33" aye="54" id="62367">
<Subword subEntry="بُيُوتَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="النَّبِيِّ" root="نبء" sureh="33" aye="54" id="62368">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="نَبِيِّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِلَّا" sureh="33" aye="54" id="62369">
<Subword subEntry="إِلَّا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَنْ" sureh="33" aye="54" id="62370">
<Subword subEntry="أَنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يُؤْذَنَ" root="ءذن" sureh="33" aye="54" id="62371">
<Subword subEntry="يُؤْذَنَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَكُمْ" sureh="33" aye="54" id="62372">
<Subword subEntry="لَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="كُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِلَىٰ" sureh="33" aye="54" id="62373">
<Subword subEntry="إِلَى" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="طَعَامٍ" root="طعم" sureh="33" aye="54" id="62374">
<Subword subEntry="طَعَامٍ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="غَيْرَ" root="غير" sureh="33" aye="54" id="62375">
<Subword subEntry="غَيْرَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="نَاظِرِينَ" root="نظر" sureh="33" aye="54" id="62376">
<Subword subEntry="نَاظِرِينَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِنَاهُ" root="ءني" sureh="33" aye="54" id="62377">
<Subword subEntry="إنا" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62378">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَكِنْ" sureh="33" aye="54" id="62379">
<Subword subEntry="لَكِنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِذَا" sureh="33" aye="54" id="62380">
<Subword subEntry="إِذَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="دُعِيتُمْ" root="دعو" sureh="33" aye="54" id="62381">
<Subword subEntry="دُعِي" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ْتُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="فَادْخُلُوا" root="دخل" sureh="33" aye="54" id="62382">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="اُدْخُل" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="فَإِذَا" sureh="33" aye="54" id="62383">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="إِذَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="طَعِمْتُمْ" root="طعم" sureh="33" aye="54" id="62384">
<Subword subEntry="طَعِم" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ْتُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="فَانْتَشِرُوا" root="نشر" sureh="33" aye="54" id="62385">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="اِنْتَشِر" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62386">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="33" aye="54" id="62387">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مُسْتَأْنِسِينَ" root="ءنس" sureh="33" aye="54" id="62388">
<Subword subEntry="مُسْتَأْنِسِينَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لِحَدِيثٍ" root="حدث" sureh="33" aye="54" id="62389">
<Subword subEntry="لِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="حَدِيثٍ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِنَّ" sureh="33" aye="54" id="62390">
<Subword subEntry="إِنَّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="ذَلِكُمْ" root="" sureh="33" aye="54" id="62391">
<Subword subEntry="ذَلِكُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="كَانَ" root="كون" sureh="33" aye="54" id="62392">
<Subword subEntry="كَانَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يُؤْذِي" root="ءذي" sureh="33" aye="54" id="62393">
<Subword subEntry="يُؤْذِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="النَّبِيَّ" root="نبء" sureh="33" aye="54" id="62394">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="نَبِيَّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="فَيَسْتَحْيِي" root="حيي" sureh="33" aye="54" id="62395">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="يَسْتَحْيِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مِنْكُمْ" sureh="33" aye="54" id="62396">
<Subword subEntry="مِنْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="كُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62397">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهُ" root="ءله" sureh="33" aye="54" id="62398">
<Subword subEntry="اللَّهُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="33" aye="54" id="62399">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="يَسْتَحْيِي" root="حيي" sureh="33" aye="54" id="62400">
<Subword subEntry="يَسْتَحْيِي" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مِنَ" sureh="33" aye="54" id="62401">
<Subword subEntry="مِنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْحَقِّ" root="حقق" sureh="33" aye="54" id="62402">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="حَقِّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62403">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِذَا" sureh="33" aye="54" id="62404">
<Subword subEntry="إِذَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="سَأَلْتُمُوهُنَّ" root="سءل" sureh="33" aye="54" id="62405">
<Subword subEntry="سَأَل" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ْتُمْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="هُنَّ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="مَتَاعًا" root="متع" sureh="33" aye="54" id="62406">
<Subword subEntry="مَتَاعًا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="فَاسْأَلُوهُنَّ" root="سءل" sureh="33" aye="54" id="62407">
<Subword subEntry="فَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="اِسْأَل" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="هُنَّ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="مِنْ" sureh="33" aye="54" id="62408">
<Subword subEntry="مِنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَرَاءِ" root="وري" sureh="33" aye="54" id="62409">
<Subword subEntry="وَرَاءِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="حِجَابٍ" root="حجب" sureh="33" aye="54" id="62410">
<Subword subEntry="حِجَابٍ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="ذَلِكُمْ" root="" sureh="33" aye="54" id="62411">
<Subword subEntry="ذَلِكُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَطْهَرُ" root="طهر" sureh="33" aye="54" id="62412">
<Subword subEntry="أَطْهَرُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لِقُلُوبِكُمْ" root="قلب" sureh="33" aye="54" id="62413">
<Subword subEntry="لِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="قُلُوبِ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="كُمْ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62414">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="قُلُوبِهِنَّ" root="قلب" sureh="33" aye="54" id="62415">
<Subword subEntry="قُلُوبِ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُنَّ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62416">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="مَا" sureh="33" aye="54" id="62417">
<Subword subEntry="مَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="كَانَ" root="كون" sureh="33" aye="54" id="62418">
<Subword subEntry="كَانَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَكُمْ" sureh="33" aye="54" id="62419">
<Subword subEntry="لَ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="كُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَنْ" sureh="33" aye="54" id="62420">
<Subword subEntry="أَنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="تُؤْذُوا" root="ءذي" sureh="33" aye="54" id="62421">
<Subword subEntry="تُؤْذ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="رَسُولَ" root="رسل" sureh="33" aye="54" id="62422">
<Subword subEntry="رَسُولَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهِ" root="ءله" sureh="33" aye="54" id="62423">
<Subword subEntry="اللَّهِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="33" aye="54" id="62424">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لَا" sureh="33" aye="54" id="62425">
<Subword subEntry="لَا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="أَنْ" sureh="33" aye="54" id="62426">
<Subword subEntry="أَنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="تَنْكِحُوا" root="نكح" sureh="33" aye="54" id="62427">
<Subword subEntry="تَنْكِح" IsBase="1" />
<Subword subEntry="ُو" IsBase="0" />
<Subword subEntry="ا" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="أَزْوَاجَهُ" root="زوج" sureh="33" aye="54" id="62428">
<Subword subEntry="أَزْوَاجَ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="مِنْ" sureh="33" aye="54" id="62429">
<Subword subEntry="مِنْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="بَعْدِهِ" root="بعد" sureh="33" aye="54" id="62430">
<Subword subEntry="بَعْدِ" IsBase="1" />
<Subword subEntry="هُ" IsBase="0" /></Word>
<Word entry="أَبَدًا" root="ءبد" sureh="33" aye="54" id="62431">
<Subword subEntry="أَبَدًا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="إِنَّ" sureh="33" aye="54" id="62432">
<Subword subEntry="إِنَّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="ذَلِكُمْ" root="" sureh="33" aye="54" id="62433">
<Subword subEntry="ذَلِكُمْ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="كَانَ" root="كون" sureh="33" aye="54" id="62434">
<Subword subEntry="كَانَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عِنْدَ" root="عند" sureh="33" aye="54" id="62435">
<Subword subEntry="عِنْدَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="اللَّهِ" root="ءله" sureh="33" aye="54" id="62436">
<Subword subEntry="اللَّهِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عَظِيمًا" root="عظم" sureh="33" aye="54" id="62437">
<Subword subEntry="عَظِيمًا" IsBase="1" /></Word>



آية بعدالفهرستآية قبل