برج میزان-جشن مهرجان



تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا (61)
...برج حمل-فروردین
...برج حمل-فروردین-نیروز
...برج میزان-مهر
...برج میزان-مهرجان
مباحث تقويم



إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين (36)



مهرجان






البداية والنهاية ط إحياء التراث (11/ 55)

ويوم المهرجان (4) فقال له الحسن: لو ابتدأت بالمصراع الثاني كان أحسن، وأبعد لك أن تبتدئ شعرك بحرف " لا ".

فقال له الشاعر: ليس في الدنيا أجل من قول لا إله إلا الله.

فقال: أصبت وأمر له بجائزة سنية.

والحسن بن علي بن عفان العامري (5) .

__________

(2) أبو بكر الزهري المصري، الحافظ.

كان حافظا عمدة قاله ابن ناصر الدين.

(2) صنف المسند وسمع من سعيد بن عامر الضبعي وطبقته.

(3) قاضي الديار المصرية سمع أبا داود الطيالسي وأقرانه.

(4) البيت لابي مقاتل الضرير واسمه نصر بن نصر الحلواني الشاعر (تاريخ طبرستان ومعاهد التنصيص) والمهرجان - بكسر الميم - عيد من أعياد الفرس ومعناه محبة الروح وكان يحتفل به في دولة بني العباس حتى من غير الفرس.










الكافي (ط - الإسلامية) ج‏5 141 باب الهدية ..... ص : 141
2- عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد و أحمد بن محمد جميعا عن ابن محبوب عن إبراهيم الكرخي قال: سألت أبا عبد الله ع عن الرجل تكون له الضيعة الكبيرة فإذا كان يوم المهرجان أو النيروز أهدوا إليه الشي‏ء ليس هو عليهم يتقربون بذلك إليه فقال أ ليس هم مصلين قلت بلى قال فليقبل هديتهم و ليكافهم فإن رسول الله ص قال لو أهدي إلي كراع لقبلت و كان ذلك من الدين و لو أن كافرا أو منافقا أهدى إلي





بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏56 142 فوائد مهمة جليلة ..... ص : 113
المهرجان هو يوم النصف من مهر ماه قصد أفريدون الضحاك و أسره بأرض المغرب و سجنه بجبل دماوند هذا اليوم فقال أفريدون لأصحابه أين كار كه من كردم مهرجان بان هست فسمي لذلك مهرجان و أول من وضع رسم التهنئة في النيروز و المهرجان أفريدون انتهى.










الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة النص 123 الكلام على الواقفة ..... ص : 23
و أما الفرس فإنها تزعم أن فيما تقدم من ملوكها جماعة طالت أعمارهم فيروون أن الضحاك صاحب الحيتين عاش ألف سنة و مائتي سنة و أفريدون العادل عاش فوق ألف سنة و يقولون إن الملك الذي أحدث المهرجان عاش ألفي سنة و خمسمائة سنة استتر منها عن قومه ستمائة سنة. و غير ذلك مما هو موجود في تواريخهم و كتبهم لا نطول بذكرها فكيف يقال إن ما ذكرناه في صاحب الزمان خارج عن العادات.




مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، ج‏6، ص: 154
6676- «5» القطب الراوندي في لب اللباب، عن رسول الله ص قال: إن الله أبدلكم بيومين يومين- بيوم‏ النيروز و المهرجان الفطر و الأضحى‏
6677- «6»، و عنه ص قال: إن الله بنى‏








تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (1/ 197)
قال: وبلغنا أن أفريدون- هو من نسل جم الملك الذي كان من قبل الضحاك، ويزعمون أنه التاسع من ولده، وكان مولده بدنباوند، خرج حتى ورد منزل الضحاك وهو عنه غائب بالهند، فحوى على منزله وما فيه، فبلغ الضحاك ذلك، فأقبل وقد سلبه الله قوته، وذهبت دولته، فوثب به أفريدون فأوثقه وصيره بجبال دنباوند، فالعجم تزعم أنه إلى اليوم موثق في الحديد يعذب هناك.
وذكر غير هشام أن الضحاك لم يكن غائبا عن مسكنه، ولكن افريدون ابن أثفيان جاء إلى مسكن له في حصن يدعى زرنج ماه. مهروز مهر، فنكح امرأتين له: تسمى إحداهما: أروناز والأخرى سنوار. فوهل بيوراسب لما عاين ذلك، وخر مدلها لا يعقل، فضرب أفريدون هامته بجرز له ملتوي الرأس، فزاده ذلك وهلا وعزوب عقل، ثم توجه به أفريدون إلى جبل دنباوند، وشده هنالك وثاقا، وامر الناس باتخاذ. مهر ماه مهر روز. - وهو المهرجان اليوم الذي أوثق فيه بيوراسب- عيدا، وعلا أفريدون سرير الملك.
وذكر عن الضحاك أنه قال يوم ملك وعقد عليه التاج: نحن ملوك الدنيا، المالكون لما فيها.




تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (1/ 214)----- وقيل: إن اليوم الذي غلب فيه افريدون الضحاك كان روز مهر من مهر ماه، فاتخذ الناس ذلك اليوم عيدا لارتفاع بلية الضحاك عن الناس، وسماه المهرجان،