شرف الشمس

تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا (61)
...برج حمل-فروردین
مباحث تقويم
شرف الشمس









بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏56، ص: 129
من منازل القمر فلو كان ذلك مناسبا لإعظام اليوم الذي عادت الشمس فيه إلى هذا الموضع لكان ينبغي إعظام يوم كونها فيه و هو في زمان النبي ص كان في أواسط برج الحمل و في زماننا انتقل إلى أواخره بناء على أن حركة الثوابت و منها كواكب الصور في كل سبعين سنة درجة كما هو المشهور بين أهل الإرصاد و بهذا ظهر حال ما ذكره من مناسبة ما قيل من ابتداء خلق العالم في شهر نيسان لعدم مطابقة شي‏ء من أيام شهر نيسان من زمان النبي ص إلى زماننا لأول الحمل الذي هو المطلوب إثباته فتأمل أولا في حاصل قوله و لا شك أن نيسان يدخل و الشمس في الحمل ثم فيما أتبعه تفريعا عليه بقوله و إذا كان إلخ فتحير و اعتبر.

و سابعا أن ما ذكره من نزول الشمس الحمل في التاسع عشر إلخ فقد عرفت عدم دلالته على المطلوب على تقدير مطابقته بحسب الحساب أيضا فضلا عن المخالفة.

و ثامنا أن ما ذكره من كون صب الماء المسنون في ذلك اليوم أوفق لأول الحمل لا الجدي لو ساغ مثله في إثبات مناط الأحكام الشرعية لكان مؤيدا لعاشر أيار لا لأول الحمل فإنه أوفق لذلك من كل من الجدي و الحمل لكونه بعد أول الحمل بقريب من شهرين و كونه أقرب إلى اليوم المرسوم في زماننا آب پاشان هذا إذا كان المراد بصب الماء في الرواية رشه على طريق الرسم الجاري في بعض البلاد و لكن يظهر من ابن جمهور أنه حمل سنة صب الماء فيها على استحباب الغسل في النيروز و ذلك ليس ببعيد.

و تاسعا أن ما ذكره من أن طلوع الشمس فيه كما في الرواية مناسب لأول الحمل بناء على مناسبة خلقها في الشرطين مبني كما مر على الخلط بين صورة الحمل و برجه على أن ما قدمناه من حديث الرضا ع يدل على أن أول خلق الشمس في موضع شرفها و هو الدرجة التاسعة عشر من الحمل و لا يبعد أن يكون الشرطان أيضا حينئذ في تلك الدرجة فلا يكون ما ذكره صاحب كتاب الأنواء مخالفا للحديث المذكور فيكونان متفقين في عدم مطابقتهما لأول الحمل‏ كما هو المطلوب ثم إن خلق الشمس غير طلوعها فلما كانت حين خلقها في وسط السماء كما في الحديث المذكور فالظاهر أنه أشار به هاهنا إلى موافقة اليوم التالي لخلقها للنيروز لا يوم خلقها فتدبر.






مناقب آل أبي طالب عليهم السلام (لابن شهرآشوب) ج‏4 353 فصل في علمه ع ..... ص : 350
الأشعث بن حاتم سئل الرضا ع بمرو على مائدة عليها المأمون و الفضل النهار خلق قبل أم الليل قال ع أ من القرآن أم من الحساب فقال الفضل من كليهما فقال ع قد علمت أن طالع الدنيا السرطان و الكواكب في موضع شرفها فزحل في الميزان و المشتري في السرطان و الشمس في الحمل و القمر في الثور فذلك يدل على كينونة الشمس في الحمل في العاشرة في وسط السماء و يوجب ذلك أن النهار خلق قبل الليل و أما دليل ذلك من القرآن فقوله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار




فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم النص 95 الباب الثالث فيما نذكره من أخبار من قوله حجة في العلوم على صحة علم النجوم
أرويه بأسانيدي إلى أبي عبد الله محمد بن إبراهيم بن جعفر النعماني الثقة في كتاب الدلائل في الجزء التاسع فيما فيه من دلائل مولانا أبي الحسن علي بن موسى الرضا ع قال حدثنا محمد بن همام قال حدثني محمد بن موسى بن عبيد بن يقطين قال حدثنا إبراهيم بن محمد اليقطيني المعروف بطلل قال حدثني ابن ذي العلمين قال كنت واقفا بين يدي ذي الرئاستين بخراسان في مجلس المأمون و قد حضره أبو الحسن الرضا ع فجرى ذكر الليل و النهار و أيهما خلق قبل الآخر فخاضوا في ذلك و اختلفوا ثم إن ذا الرئاستين سأل الرضا ع عن ذلك و عما عنده فيه فقال ع أ تحب أن أعطيك الجواب من كتاب الله عز و جل أو من حسابك فقال أريده أولا من جهة الحساب فقال له أ لستم تقولون إن طالع الدنيا السرطان و إن الكواكب كانت في شرفها قال نعم قال فزحل في الميزان و المشتري في السرطان و المريخ في الجدي و الزهرة في الحوت و القمر في الثور و الشمس في وسط السماء بالحمل و هذا لا يكون إلا نهارا قال نعم و في كتاب الله قال ع قوله



فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم النص 96 الباب الثالث فيما نذكره من أخبار من قوله حجة في العلوم على صحة علم النجوم
رويناه بعدة أسانيد عن ابن جمهور القمي و كان عالما فاضلا في كتاب الواحدة في أخبار مولانا الرضا ص قال و من مسائل ذي الرئاستين للرضا ع أن الناس تذاكروا بين يدي المأمون في خلق الليل و النهار فقال بعض خلق الله النهار قبل الليل و قال بعض خلق الله الليل قبل النهار فرجعوا بالسؤال إلى أبي الحسن الرضا ع فقال إن الله عز و جل خلق النهار قبل الليل و خلق الضياء قبل الظلمة فإن شئتم أوجدتكم ذلك من النجوم و إن شئتم من القرآن فقال ذو الرئاستين أوجدنا من الجهتين جميعا فقال ع أما من النجوم فقد علمت أن طالع العالم السرطان و لا يكون ذلك إلا و الشمس في شرفها في نصف النهار و أما من القرآن فاستمع قوله تعالى فيه- لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون‏





البرهان في تفسير القرآن ج‏4 577 [سورة يس(36): آية 40] ..... ص : 577
8928/ «2»- الطبرسي: روى العياشي في (تفسيره)، بالإسناد عن الأشعث بن حاتم، قال: كنت بخراسان حيث اجتمع الرضا (عليه السلام)، و الفضل بن سهل، و المأمون في الإيوان «2» بمرو، فوضعت المائدة، فقال الرضا (عليه السلام): «إن رجلا من بني إسرائيل سألني بالمدينة، فقال: النهار خلق قبل، أم الليل، فما عندكم؟» قال:
فأداروا الكلام، فلم يكن عندهم في ذلك شي‏ء، فقال الفضل للرضا (عليه السلام): أخبرنا بها، أصلحك الله. قال: «نعم، من القرآن، أم من الحساب؟» قال الفضل: من جهة الحساب.
فقال: «قد علمت- يا فضل- أن طالع الدنيا السرطان، و الكواكب في مواضع شرفها، فزحل في الميزان، و المشتري في السرطان، و الشمس في الحمل، و القمر في الثور، فذلك يدل على كينونة الشمس في الحمل في العاشر من الطالع في وسط السماء «3»، فالنهار خلق قبل الليل».





بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏54 227 تحقيق في دفع شبهة ..... ص : 22
الحساب فقال قد علمت يا فضل أن طالع الدنيا السرطان و الكواكب في مواضع شرفها فزحل في الميزان و المشتري في السرطان و الشمس في الحمل و القمر في الثور و ذلك «1» يدل على كينونة الشمس في الحمل من «2» العاشر من الطالع في وسط السماء فالنهار خلق قبل الليل و أما في القرآن فهو في قوله تعالى لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار «3» أي قد سبقه النهار.
كتاب النجوم، للسيد بن طاوس بأسانيده عن محمد بن إبراهيم النعماني عن محمد بن همام عن محمد بن موسى بن عبيد عن إبراهيم بن أحمد اليقطيني عن ابن ذي العلمين مثله «4»- و بأسانيده إلى كتاب الواحدة لابن جمهور العمي بإسناده مثله اعلم أنه أورد على هذا الخبر إشكالات الأول أن الظلمة التي تحصل منها الليل عدم النور الذي يحصل منه النهار و عدم الحادث مقدم على وجوده.
و الجواب أن الظلمة ليست عدما مطلقا بل عدم ملكة إذ هي عدم النور عما من شأنه أن يكون نيرا و مثله يمكن أن يكون مقدما و مؤخرا و الحاصل هنا أن أول خلق العالم هل كان نهارا أم ليلا.
الثاني أن عند خلق الشمس لا بد أن يكون في بعض الأرض ليلا و في بعضها نهارا فلا تقدم لأحدهما على الآخر.
و الجواب أن السؤال عن معظم المعمورة هل كان الزمان فيها ليلا أم نهارا فلا ينافي وجود الليل فيما يقاطرها.
الثالث ما المراد بطالع الدنيا فإن كل نقطة من نقاط الأرض لها طالع و....






[فرستاده شده از قرآن و اهل بیت ]
فردا سه شنبه ۱۳۹۹/۰۱/۱۹

هر سال در روز ۱۹ فروردین خورشید به نقطه خاصی در آسمان میرسه و حالتی معادل شب قدر را ایجاد میکنه! در این روز خورشید نسبت به سایر ستاره ها روی زمین قدرت بیش‌تری داره و آداب و اعمال خاصی برای آن ذکر شده و گفته شده در این روز حاجات زیادی برآورده میشه. تو هم مثل من این روز را به دوستات یادآوری کن؛ به این امید که از باغ دعاشون، یه گل استجابت هدیه بگیرى!!!


🔻دعای مخصوص فردا:
✨بسم الله الرّحمن الرّحیم✨
اَللّهُم اِنّی اَسئَلُکَ بِالهاءِ مِنْ اِسمِکَ الْاَعظَم و بالثَلآثِ العِصّیِ و بالالَفِ المُقَّوِم و بِالمِیمِ الطَمیس الاَبتَر و بالسِّلمِ و بالاَربَعَه الَتِی ه‍ِی کالکَفِ بِلا مُعصَم و بِالهاءِ المَشقُوقَه و بالواوِ المُعظَّم صوره اِسمکَ الشَّریفِ الاَعظَم اَن تُصَلِیَ علی سَیِّدِنا مُحمَّدِ وَ آلِهِ بعدد حروف ماجری بِالقلم و اَن تَقضِی حاجَتِی.
بعد خدا را صدا بزنید: ✨یا فرد، یا جبّار، یاشکور، یاثابت، یاظهیر، یا خبیر، یا زکّی✨
و بعد سوره شمس را بخونید،آخر هرآيه بگید:
✨يا شمس الشموس و يا انيس النفوس ادركنی✨

خوندن این دعا باعث رفع بلا، حل مشکلات، وسعت رزق و اجابت دعا هم میشه. خیلیا گرفتارن و خیلیا حاجات کوچیک و بزرگ دارن و خیلیا مریض دارن. با آرزوی بر طرف شدن سایه شوم ویروس کرونا از دنیا، لطفا به همه یادآوری کنید🌹🍃
♥️التماس دعا ♥️
✳️ درپناه حصرت حق همیشه سالم و سرحال باشید.🌹

💦 لطفا دوستانتان را به کانال قرآن و اهل بیت در ایتا دعوت نمایید.🔻

‏این لینک را دنبال کنید تا به گروه من در ایتا ملحق شوید

@ghoranvahlbit









شرف شمس

از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد
پرش به ناوبری
پرش به جستجو

شرف الشمس اصطلاحی است که در قرون اخیر در ایران رواج یافته و برخی انرا سنگ انگشتری زرد رنگ و برخی دیگر دعایی منسوب به امام اول شیعیان می‌دانند. مروجان آن معتقد اند که در روز ۱۹ فروردین و در ساعتی خاص و با آدابی خاص حروف و نشانهایی را بر روی سنگ حکاکی می‌کنند که که مدعی اند آثاری دارد. در کتاب «جنه‏ الوافیه» مشهور به «مصباح کفعمی» آمده است: این حروف (دعای شرف شمس) شکل اسم اعظم است، سپس در حاشیه کتاب یاد شده می گوید: در بعضی از کتاب های شیعه دیدم که از امیر المؤمنین (ع) نقل شده است.[۱] در کتاب ریحانه الادب نیز ذیل نام “ابو البدر” از عالمان قدیم شهر اردبیل ، به نقل از او شرح مفصلی در باره شرف الشمس و حروف آن و اشعاری که به امام علی (ع) در مورد این حروف منسوب است و طرز نوشتن این حروف داده است.[۲]
سابقه تاریخی

در روایات شیعه از صدر اسلام تا قرن هفتم هیچ اشاره ای به شرف الشمس نیست اما از ان هنگام در برخی کتب و بدون هیچ سندی روایاتی به امام اول شیعیان نسبت داده شده که در قرون اخیر رواج بیشتری میابد. از سویی در دوران صفوی گرایش گسترده‌ای به پیدا کردن "سعد و نحس ایام " با استفاده از ستارگان و نجوم در جامعه ایجاد می‌شود که با استقبال سلاطین وقت نیز روبرو می‌شود. داماد مجلسی (خاتون آبادی) کتابی تحت عنوان «الانوار المشرقه» برای یافتن سعد و نحس ایام می‌نویسد[۳] خود مجلسی نیز می‌نویسد در برخی احادیث شرف (بهترین مکان) شمس (خورشید) را برج حمل دانسته‌است.[۴][نیازمند منبع] اصطلاحی است که منجمان با استفاده سعادت و نحوستی که از قرار گرفتن ستاره‌ها در برج‌های فلکی به دست می‌آورند آن را وضع کرده‌اند (مانند هبوط و شرف و …) و گفته‌اند شرف آفتاب وقتی است که در درجه ۱۹ حمل (فروردین) باشد.[۵]

مبشر کاشانی شرف الشمس را جزء علوم غریبه می‌داند که در کتب متقدمین اعم از روایی و ادعیه و اذکار اثری از آن یافت نشده‌است، و اعتبار آن را متاخرین در چند قرن اخیر بیان کرده‌اند و در کتب جواهر مکنونه و السحاب اللئالی و کتب دیگر و اثر از بین بردن فقر و بیماری‌ها و حفاظت از گزند جانوران و ایمنی از بلایا و کسب عزت و بزرگی برای آن ذکر کرده‌اند.»[۶] سید محمد صادق روحانی گفته‌است اهل این گونه فنون (اهل علوم غریبه) می‌گویند که اگر یک بار شرف الشمس به طریق مخصوص نوشته شود، دیگر احتیاجی به تکرار در سال بعد ندارد و اثرش باقی است و حضرت آيت الله مظاهري با اشاره به قابل اعتماد بودن شرف الشمس می گوید: "شرف الشمس مورد اعتماد است . اگر كسي داشته باشد، تجديد لازم نيست" .[۷] دربارهٔ شرف الشمس و حروف آن و اشعاری که به علی بن ابی طالب در مورد این حروف منسوب است و طرز نوشتن این حروف در کتاب ریحانه الادب در ذیل نام «ابو البدر» از عالمان قدیم شهر اردبیل آمده‌است.[۸][نیازمند منبع] در قرن هفتم در کتاب مصباح کفعمی، این حدیث شرف شمس را می‌آورد البته بدون ذکر سند حدیثی و بیان می‌کند در بعضی از کتاب‌های علمای شیعه دیدم که این شکل از علی بن ابی طالب نقل شده‌است.[۹][نیازمند منبع]
نظر علما
Unknown, Turkey, 1570 - Lobed Iznik Tile - Google Art Project.jpg

حضرت آیت الله حسن آزاده آملی در کتاب «هزار و یک نکته»، نکته ۹۷۷، مطالبی راجع به شرف شمس را ذکر نموده اند. در این کتاب در وصف و تعریف و تأثیر آن به فارسى گفته شده است كه:

اولى خاتمى همى باید/كه بود پنج گوشه آن خاتم‏

لیك شرط نوشتنش این است‏/ كه نراند بر آن دوباره قلم‏

بنویسد عقیب آن سه الف‏/ كه صد و یازده بود برقم‏

بر سر هر سه چون سنان مدى‏/ بكشد آنچنان كه نبود خم‏

بعد از آن میم بید مى‏باشد/ كه بود كور و چشم او بر هم‏

پس بود نردبان سه پایه‏/ كه نباشد از آن زیاد و نه كم‏

بعد از آن چار الف بود همسر/ چو انامل ستاده پهلوى هم‏

هست آنگاه‏ها و پس واوى‏/ كه بود كج به هیأت محجم‏

سیزده حرف باشد اینصورت‏/ هر یكى در صفا چو باغ ارم‏

چار حرف وى است از تورات‏/ چار ز انجیل عیسى مریم‏

پنج حرف دگر ز قرآنست‏/ اسم اعظم همین بود فافهم

اى تویى حامل چنین اسما/ ایمنى از همه بلا و سقم‏

نگزد مار و عقربت هرگز/ نشوى تا تویى غمین و دژم‏

از وبا و علل تو آزادى‏/ و ز تب و درد و جملگى الم‏

همچنین آیت الله زنجانی فرموده اند که استفاده از شرف الشمس به امید درک ثواب مانعی ندارد.[۱۰] اما مکارم شیرازی از مراجع تقلید شیعه در توایی بر سند بودن و بی‌اعتباری شرف الشمس تأکید کرده‌است. مرتضی مطهری می‌گوید که امامان شیعه نه تنها به این حرف‌ها عمل نکرده‌اند بلکه دقیقاً خلافش را عمل کرده‌اند و ميكنند. عملی که از سوی امامان و علما انجام نشده‌است حتی برای یک دفعه احتمال دارد ریشه در خرافات داشته باشد.[۱۱]

سؤال:آیا حرز شرف الشمس که به صورت اشکال مبهمی است و می‌گویند روز نوزدهم فروردین روی کاغذ زرد رنگی نوشته شود و آثار فراوانی دارد صحیح است؟

جواب:حرز مزبور اعتبار ندارد و در روایات معتبر نیامده است و محتوای آن هم محتوای قابل ملاحظه ای نیست و سزاوار است مؤمنین و مومنات برای حفظ خود از آیات و روایاتی که از معصومین علیهم السلام در کتب معتبر وارد شده‌است استفاده نمایند.[۱۲]

منابع

بحارالانوار، ج ۵۴، ص ۲۲.
ریحانه الادب، ، مدرس تبریزی ، ج۷ ، ص۲۳-۲۴.
«دیدگاه علمای عصر صفوی دربارهٔ احکام نجومی و سعد و نحس ایام (مروری بر رساله انوار مشْرقَه خاتون آبادی)». خاتون ابادی.
مجلسی، محمد باقر، بحارالانوار، ج 54، ص 226، انتشارات الوفاء، بیروت.
سجادی، سید جعفر، فرهنگ معارف اسلامی، ج2، ص 1053، انتشارات دانشگاه تهران، تهران.
«سایت ایسنا / شرف الشمس چقدر واقعیت دارد؟».
توضیح چند تن از عالمان در مورد شرف شمس که در سایت لبیک منتشر شده. «سایت پاسخگو / دعای شرف شمس».
ریحانه الادب، مدرس تبریزی، ج7، ص23-24، چ چهارم، تهران.
کفعمی؛ جنةالوافیه یا مصباح.
«نظر مراجع درباره شرف شمس». هدانا | HADANA.IR. 2018-04-16. بازبینی‌شده در 2019-04-01.
«بررسی سندیت حکاکی «شرف الشمس در روز ۱۹ فروردین».

«فتاوای آیت الله العظمی مکارم شیرازی (مدظله)». وارث.

رده‌ها:

علوم خفیهخرافات آسیا

منوی ناوبری

به سامانه وارد نشده‌اید
بحث
مشارکت‌ها
ایجاد حساب کاربری
ورود

مقاله
بحث

خواندن
ویرایش
نمایش تاریخچه

جستجو

صفحهٔ اصلی
رویدادهای کنونی
مقالهٔ تصادفی
کمک مالی

همکاری

تغییرات اخیر
ویکی‌نویس شوید!
راهنما
تماس با ویکی‌پدیا

نسخه‌برداری

ایجاد کتاب
دریافت به‌صورت PDF
نسخهٔ قابل چاپ

ابزارها

پیوندها به این صفحه
تغییرات مرتبط
بارگذاری پرونده
صفحه‌های ویژه
پیوند پایدار
اطلاعات صفحه
آیتم ویکی‌داده
یادکرد پیوند این مقاله

زبان‌ها

افزودن پیوند