نام امير المؤمنين ع در قرآن






ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا (50)

واجعل لي لسان صدق في الآخرين (84)


البحر المحيط في التفسير، ج‏8، ص: 168
ملة تتمسك به و تعظمه، و هو على الحنيفية التي جاء بها محمد صلّى اللّه عليه و سلّم. قال مكي: و قيل معنى سؤاله أن يكون من ذريته في آخر الزمان من يقوم بالحق، فأجيبت الدعوة في محمد عليه السلام، و هذا معنى حسن، إلا أن لفظ الآية لا يعطيه إلا بتحكم على اللفظ. انتهى.


البحر المحيط في التفسير ج‏8 168 [سورة الشعراء(26): الآيات 1 الى 104] ..... ص : 136

تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان ج‏5 275 التفسير: ..... ص : 273

الجامع لأحكام القرآن ج‏14 113 [سورة الشعراء(26): الآيات 83 الى 89] ..... ص : 112

الجديد في تفسير القرآن المجيد ج‏5 191 [سورة الشعراء(26): الآيات 83 الى 89] ..... ص : 190

فتح القدير ج‏4 123 [سورة الشعراء(26): الآيات 69 الى 104] ..... ص : 120

المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز ج‏4 235 [سورة الشعراء(26): الآيات 78 الى 87] ..... ص : 234

مفاتيح الغيب ج‏24 516 [سورة الشعراء(26): الآيات 83 الى 89] ..... ص : 514

مقتنيات الدرر و ملتقطات الثمر ج‏8 56 قوله تعالى:[سورة الشعراء(26): الآيات 78 الى 104] ..... ص : 51



ايميل به آقاي سوزنجي

۱- در واقع که صحیح میدانم و بحث بسیار جالب و دلنشینی است، و به یاد دارم چندین سال پیش در سایت انجمن اینترنتی مسلمان وقتی یک سلفی شیعه را مسخره کرد او را سرگرم کردم به آیه شریفه هذا صراط علي مستقیم و به نحو زیبایی ختم شد، اما به هر حال باید قبل از زمان بنی امیه را هم جواب بدهیم، چون ۱۲ سال ابوبکر و عمر و ۱۳ سال عثمان یک روز و دو روز نیست، و کذا زمان سه جنگ مهم جمل و صفین و نهروان، زمینه برای اینکه صحابه مثل عمار و سایرین بگویند اسم حضرت در قرآن است و استشهاد کنند خیلی فراهم بوده و چرا نقل نشده؟ حتی شیعه هم استشهاد آنها را نقل نکردند تا انجا که فعلا خبر دارم.


۲- خوب است و برای بنده دلنشین و جذاب بود، زاد الله فی توفیقاتکم.


۳- جوابهای داده شده خوب است کما اینکه نقدها هم بحمد الله دقیق و متین است، در آن سایت سلفی هیچکدام اشکال نکردند که باید گفته شود: هذا صراط علي المستقیم، تا اینکه آخر کار به جهت خاص که کاربری ادعای فضل میکرد مجبور شدم خودم اشکالش را بگویم، و همین وجه خبر بعد خبر در صراط علي مستقیم هم جاری است، نظیر انه لأواه حلیم که گفتند خبر بعد خبر است مثل لعلي حکیم، و همچنین احتمال ضعیف در و جعلنا له اخاه هارون نبیا، که اینجا اظهر حال بودن است.

اینکه فرمودند عنوان لسان صدق مرادفت روشن با مدح و ثنا ندارد حرف دقیق و زیبایی است، اگر منظور لسان مادح بود باید گفته شود لسان جمیل، اما لسان صدق برای لسان گویای حق و صدق است نه مدح.

و همچنین در ده‌ها تفسیر سنی در ذیل آیه شریفه و اجعل لی لسان صدق فی الآخرین نقل کردند که:


البحر المحيط في التفسير، ج‏8، ص: 168

قال مكي: و قيل معنى سؤاله أن يكون من ذريته في آخر الزمان من يقوم بالحق، فأجيبت الدعوة في محمد عليه السلام، و هذا معنى حسن، إلا أن لفظ الآية لا يعطيه إلا بتحكم على اللفظ. انتهى.


که مؤید ریشه دار بودن حرف است.



http://www.souzanchi.ir/imam-alis-name-in-holy-quran/


http://www.shabestan.ir/NSite/FullStory/News/?Serv=0&Id=386630&Mode=











البصائر والذخائر (2/ 230)
المؤلف: أبو حيان التوحيدي، علي بن محمد بن العباس (المتوفى: نحو 400هـ)
وبين أيضاً صحة قول من تأول قول الله عز وجل " وجعلنا لهم لسان صدق عليا " مريم: 50 أن المراد به علي بن أبي طالب عليه السلام؛ والقائل بهذا مقدم في النحو على طبقته في العلم، وهو ابن المراغي.




الفلك الدائر على المثل السائر (4/ 217)
المؤلف: عبد الحميد بن هبة الله بن محمد بن الحسين بن أبي الحديد، أبو حامد، عز الدين (المتوفى: 656هـ)
وأما رابعا فلأن غلاة الباطنية1 الذين يقولون في قوله تعالى: {وَوَهَبْنَا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا} 2 المراد به على بن أبي طالب أعذر في تأويلاتهم، وأقرب إلى الأذهان من هذا الرجل.
















تفسير فرات الكوفي، ص: 137
و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم‏
«163»- فرات قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن حمران قال: سمعت أبا جعفر ع يقول في قول الله تعالى و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون قال [أمير المؤمنين‏] علي [بن أبي طالب‏] و الأئمة من ولد فاطمة [الزهراء] ع هم صراطه [صراط الله‏] فمن أتاه سلك السبيل.
«164»- فرات قال حدثني محمد بن الحسن بن إبراهيم معنعنا عن أبي جعفر [ع‏] قال حدثنا أبو برزة قال: بينما نحن عند رسول الله ص إذ قال و أشار بيده إلى علي بن أبي طالب ع و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل [فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون‏] [إلى آخر الآية] فقال رجل أ ليس إنما يعني الله فضل هذا الصراط على ما سواه فقال النبي [رسول الله‏] ص هذا جوابك يا فلان أما قولك فضل الإسلام على ما سواه كذلك و أما قول الله هذا صراط علي مستقيم فإني قلت لربي مقبل [مقبلا] عن غزوة تبوك الأولى اللهم إني جعلت عليا ع بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي فصدق كلامي و أنجز وعدي‏ و اذكر عليا ع بالقلب كما ذكر [ت‏] هارون فإنك قد ذكرت اسمي في القرآن فقرأ آية فأنزل تصديق قولي فرسخ جسده من أهل هذه القبلة و تكذيب المشركين حيث [حتى حين‏] شكوا في منزل علي [بن أبي طالب ع‏] فنزل هذا صراط علي المستقيم و هو [هذا] جالس عندي فاقبلوا نصيحته و اسمعوا [و اقبلوا] قوله فإنه من يسبني يسبه [يسب‏] الله و من سب عليا ع فقد سبني.
165- فرات قال حدثني جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن أبي مالك الأسدي قال: قلت لأبي جعفر ع [عن‏] قول الله تعالى و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل [فتفرق بكم عن سبيله‏] [إلى آخر الآية] قال فبسط أبو جعفر ع يده اليسار ثم دور فيها يده اليمنى ثم قال نحن صراطه المستقيم فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله يمينا و شمالا ثم خط بيده.











بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏24، ص: 14
15- فر، تفسير فرات بن إبراهيم محمد بن الحسن بن إبراهيم معنعنا عن أبي برزة «4» قال: بينما نحن عند رسول الله ص إذ قال و أشار بيده إلى علي بن أبي طالب و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل إلى آخر الآية فقال رجل أ ليس إنما يعني الله فضل هذا الصراط «5» على ما سواه فقال النبي ص هذا جفاؤك يا فلان أما قولك فضل الإسلام على ما سواه فكذلك و أما قول الله هذا صراطي مستقيما فإني قلت لربي مقبلا عن غزوة تبوك الأولى اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي فصدق كلامي و أنجز
__________________________________________________
(1) تفسير القمي: 425 فيه: على بن رئاب قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام:
نحن و الله السبيل الذي امركم الله باتباعه و نحن و الله الصراط المستقيم: و نحن و الله الذين امر الله العباد بطاعتهم فمن شاء فليأخذ من هنا، و من شاء فليأخذ من هناك، لا يجدون و الله عنا محيصا انتهى.
(2) تفسير القمي: 448 فيه: [لحائدون‏] و الآيتان في سورة المؤمنون: 73 و 74.
(3) تفسير العياشي 1: 384 و الآية في الانعام: 153.
(4) في المصدر: محمد بن الحسين بن إبراهيم معنعنا عن أبي جعفر عليه السلام قال:
حدثنا أبو برزة.
(5) في نسخة الكمباني: هذا الإسلام.


بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏24، ص: 15
وعدي و اذكر عليا «1» كما ذكرت هارون فإنك قد ذكرت اسمه في القرآن فقرأ آية فأنزل تصديق قولي «2» هذا صراط علي مستقيم و هو هذا جالس عندي فاقبلوا نصيحته و اسمعوا قوله فإنه من يسبني يسبه الله «3» و من سب عليا فقد سبني «4».
بيان: فقرأ آية أي قرأ رسول الله ص آياته من الآيات التي ذكر فيها هارون.
- 16- فر، تفسير فرات بن إبراهيم جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن أبي مالك الأسدي قال: قلت لأبي جعفر ع أسأله عن قول الله «5» تعالى و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل إلى آخر الآية قال فبسط أبو جعفر ع يده «6» اليسار ثم دور «7» فيها يده اليمنى ثم قال نحن صراطه المستقيم فاتبعوه و لا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله يمينا و شمالا ثم خط بيده «8».
17- فر، تفسير فرات بن إبراهيم جعفر بن محمد الفزاري معنعنا عن حمران قال سمعت أبا جعفر ع يقول في قول الله تعالى و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا
__________________________________________________
(1) في المصدر: و اذكر عليا بالقرآن.
(2) في المصدر: فانرل تصديق قولي فرسخ حسده من أهل هذه القبلة و تكذيب المشركين حيث شكوا في منزلة علي عليه السلام فنزل: هذا.
(3) في المصدر: فانه من سبنى فقد سب الله.
(4) تفسير فرات: 43. و الآية الأولى في الانعام: 153 و الثانية في الحجر: 41.
(5) في المصدر: قال قلت لابى جعفر عليه السلام: قول الله في كتابه.
(6) في المصدر: يده اليسرى.
(7) في حاشية نسخة الكمباني: هذا إشارة الى ان تعدد الأئمة عليهم السلام لا ينافى كونهم سبيلا واحدا لاتحاد حقيقتهم النورية و هياكلهم المعنوية كما روى عنهم من كونهم نورا واحدا:
اولهم محمد و آخرهم محمد و كلهم محمد، و اما من يقابلهم عليهم السلام فكل منهم سبيل على انفراده يدعو لنفسه دون غيره، فأحدهم يأخذ يمينا و الآخر شمالا، فكل واحد منهم خط يقابل الآخر لاستحالة أن يكون الخطان واحدا بخلاف الدائرة لان كل جزء منها يجوز ان يفرض اولا و آخرا و وسطا فهي متشابهة الاجزاء يجوز اتصاف كل منها بصفة الآخر فتدبر.
(8) تفسير فرات: 44.











تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج‏4، ص: 485
فرات «12» قال: حدثني محمد بن الحسن بن إبراهيم «13» معنعنا، عن أبي جعفر قال: حدثنا أبو برزة قال: بينما نحن عند رسول الله- صلى الله عليه و آله و سلم- إذ قال، و أشار بيده إلى علي بن أبي طالب- عليه السلام-: و أن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه و لا تتبعوا السبل‏ (إلى آخر الآية). فقال رجل: أليس إنما يعني الله: فضل هذا الصراط على ما سواه؟ فقال النبي- صلى الله عليه و آله-: هذا جفاء بك «1»، يا فلان. أما قولك: «فضل الإسلام على ما سواه» كذلك «2». و أما قول الله: هذا صراط علي مستقيم فإني «3» قال قلت لربي مقبل من «4» غزوة تبوك الأولى: اللهم، إني جعلت عليا مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي. فصدق كلامي، و أنجز وعدي. و اذكر عليا [بالقرآن كما ذكرت‏] «5» هارون، فإنك قد ذكرت اسمي في القرآن. فقرأ آية، فأنزل تصديق قولي، فرسخ حسده «6» من أهل هذه القبلة، و تكذيب المشركين حتى شكوا في منزلة «7» علي بن أبي طالب- عليه السلام-. فنزل «هذا صراط علي مستقيم» و هو هذا «8» جالس عندي. فاقبلوا نصيحته «9»، و اتبعوا «10» قوله. فإنه من [سبني، فقد سب‏] «11» الله. و من سب عليا، فقد سبني.
__________________________________________________
(1) المصدر: جفاؤك.
(2) المصدر: فكذلك.
(3) كذا في المصدر، و النسخ: قال.
(4) المصدر: عن.
(5) كذا في المصدر، و النسخ: بالقلب كما ذكر.
(6) كذا في المصدر، و في «ج»: حيله، و في سائر النسخ: جسده.
(7) كذا في المصدر، و في النسخ: منزل.
(8) ليس في المصدر.
(9) كذا في المصدر، و في ج و ر: لنصيحته، و في سائر النسخ: النصيحة.
(10) المصدر: و أقبلوا.
(11) كذا في المصدر، و في النسخ: يسبني يسب.



























****************
ارسال شده توسط:
حسین سوزنچی
Thursday - 31/3/2022 - 20:1

سلام علیکم

ناظر به این فرمایشتان « اما به هر حال باید قبل از زمان بنی امیه را هم جواب بدهیم، چون ۱۲ سال ابوبکر و عمر و ۱۳ سال عثمان یک روز و دو روز نیست، و کذا زمان سه جنگ مهم جمل و صفین و نهروان، زمینه برای اینکه صحابه مثل عمار و سایرین بگویند اسم حضرت در قرآن است و استشهاد کنند خیلی فراهم بوده و چرا نقل نشده؟ حتی شیعه هم استشهاد آنها را نقل نکردند تا انجا که فعلا خبر دارم.»

پاسخی که به ذهن حقیر می رسد این است که:

حضرتعالی بخوبی از فضای تعدد قرائات مطلعید و بویژه به تفاوت قرائات عراقیین و مدنیین که منجر به نزاعهایی بین آنها می شد اشارات خوبی داشته اید. میدانیم که بسیاری از این قرائاتی که اسم حضرت علی ع در آنها به تصریح آمده در قرائت ابن مسعود به دست ما رسیده که در عراق مشهور بوده ولی در شام خیر. و لذا به درد بحث نمی خورده. به علاوه خود شما بخوبی با مستندات تاریخی نشان داده اید که ابن مسعود تا قبل از دعوایش با عثمان بسیاری از مطالب را کتمان می کرد و خود کنار گذاشتن قراءات مشتمل بر اسماء بسیاری از سران منافقان که خبرش فقط از طریق ائمه به ما رسیده نشان می دهد که آن قرائات چندان رواج جدی در مسلمانان پیدا نکرده بود که کنار گذاشتنشان سر و صدای خاصی را رقم نزد و سخنی از آنها در کتب نیست.

یعنی اینکه قرائاتی که نام امیرالمومنین ع در آنها آمده بود در زمان شیخین رواج جدی نداشته ویا اگر هم بوده رواج محدود در بین اصحاب حضرت داشته نه در عموم؛

این آیاتی هم که حقیر درباره حضرت بحث کردم اتفاقا دلالتی بر امامت ایشان (که محل اصلی نزاع بوده) ندارد. در فضای صدر اسلام بعید می دانم صرف آمدن اسم یک نفر در قرآن (آن هم در موردی که ناظر به امامت نیست) می توانسته برهان خوبی برای غلبه بر خصم باشد.

چه بسا مشی حضرت هم (لا تخاصمهم بالقرآن فانه حمال ذووجوه) نیز موید دیگری برای عد استفاده از آیات باشد و در مجمو استنادات امثال عمار به آیاتی که خیلی وضوح داشت ناظر به حضرت امیر است (حتی تعابیری مثل السابقون المهاجرون که در نظر امروزی ما برای رد معاویه و اثبات علی ع دلالت خیلی روشنی دارد) نیز تقریبا دیده نمی شود. والله العالم