فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [2184] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

18|44|هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا










(18:44:1:1) hunaAlika T STEM|POS:T|LEM:hunaAlik -63528-@@@@(18:44:2:1) {lo DET PREFIX|Al+ -63529-@@@@(18:44:2:2) wala`yapu N STEM|POS:N|LEM:wala`yat|ROOT:wly|F|NOM -63530-@@@@(18:44:3:1) li P PREFIX|l:P+ -63531-@@@@(18:44:3:2) l~ahi PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|GEN -63532-@@@@(18:44:4:1) {lo DET PREFIX|Al+ -63533-@@@@(18:44:4:2) Haq~i N STEM|POS:N|LEM:Haq~|ROOT:Hqq|M|GEN -63534-@@@@(18:44:5:1) huwa PRON STEM|POS:PRON|3MS -63535-@@@@(18:44:6:1) xayorN N STEM|POS:N|LEM:xayor|ROOT:xyr|MS|INDEF|NOM -63536-@@@@(18:44:7:1) vawaAbFA N STEM|POS:N|LEM:vawaAb|ROOT:vwb|M|INDEF|ACC -63537-@@@@(18:44:8:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -63538-@@@@(18:44:8:2) xayorN N STEM|POS:N|LEM:xayor|ROOT:xyr|MS|INDEF|NOM -63539-@@@@(18:44:9:1) EuqobFA N STEM|POS:N|LEM:Euqob|ROOT:Eqb|M|INDEF|ACC -63540-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور
<Word entry="هُنَالِكَ" sureh="18" aye="45" id="43596">
<Subword subEntry="هُنَالِكَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْوَلَايَةُ" root="ولي" sureh="18" aye="45" id="43597">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="وَلَايَةُ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="لِلَّهِ" root="ءله" sureh="18" aye="45" id="43598">
<Subword subEntry="لِ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="اللَّهِ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="الْحَقِّ" root="حقق" sureh="18" aye="45" id="43599">
<Subword subEntry="الْ" IsBase="0" />
<Subword subEntry="حَقِّ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="هُوَ" sureh="18" aye="45" id="43600">
<Subword subEntry="هُوَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="خَيْرٌ" root="خير" sureh="18" aye="45" id="43601">
<Subword subEntry="خَيْرٌ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="ثَوَابًا" root="ثوب" sureh="18" aye="45" id="43602">
<Subword subEntry="ثَوَابًا" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="وَ" sureh="18" aye="45" id="43603">
<Subword subEntry="وَ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="خَيْرٌ" root="خير" sureh="18" aye="45" id="43604">
<Subword subEntry="خَيْرٌ" IsBase="1" /></Word>
<Word entry="عُقْبًا" root="عقب" sureh="18" aye="45" id="43605">
<Subword subEntry="عُقْبًا" IsBase="1" /></Word>


























آية بعدالفهرستآية قبل









****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 18/8/2025 - 5:59

الحجة للقراء السبعة، ج 5، ص 149

اختلفوا في قوله عز و جل: هُنٰالِكَ الْوَلاٰيَةُ لِلّٰهِ الْحَقِّ [الكهف/ 44]. فقرأ ابن كثير و نافع و ابن عامر و عاصم في الروايتين : اَلْوَلاٰيَةُ بفتح الواو لِلّٰهِ الْحَقِّ خفضا. و قرأ حمزة: (هنا لك الولاية للّه الحقّ) بكسر الواو و القاف. و قرأ أبو عمرو: (هنا لك الولاية للّه الحقّ) بفتح الواو و ضم القاف. و قرأ الكسائي: (هنا لك الولاية) كسرا (للّه الحقّ) بضم القاف . قال أبو علي: قال أبو عبيدة: الولاية: أي التوالي، قال: و هو مصدر الوليّ ، و حكي عن أبي عمرو و الأصمعي أنّ الولاية هنا لحن، و الكسر يجيء في فعالة فيما كان صنعة و معنى، متقلّدا كالكتابة و الإمارة و الخلافة و ما أشبه ذلك، و ليس هنا معنى تولّي أمر إنّما هو الولاية من الدين و كذلك التي في الأنفال: مٰا لَكُمْ مِنْ وَلاٰيَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ [72]، و قد كسر قوم من القراء ذلك أيضا، و حكى ابن سلام عن يونس في قوله: (هنا لك الولاية للّه الحق) قال يونس: ما كان للّه عزّ و جل فهو ولاية مفتوح من الولاية في الدين، و ما كان من ولاية الأمور فبالكسر: ولاية. و قال بعض أهل اللغة: الولاية: النصر. يقال: هم أهل ولاية عليك، أي: متناصرون عليك، و الولاية: ولاية السلطان، قال: و قد يجوز الفتح في هذه و الكسر في تيك، كما قالوا: الوكالة و الوكالة، و الوصاية و الوصاية بمعنى واحد، فعلى ما ذكر هذا الذاكر يجوز الكسر في الولاية في هذا الموضع.

 

الحجة للقراء السبعة، ج 4، ص 165-166

اختلفوا في فتح الواو و كسرها من قوله جلّ و عزّ: مِنْ وَلاٰيَتِهِمْ [الأنفال/ 72]. فقرأ ابن كثير و أبو عمرو و نافع و عاصم و ابن عامر: مِنْ وَلاٰيَتِهِمْ و اَلْوَلاٰيَةُ [الكهف/ 44] بفتح الواو فيهما. و قرأ حمزة: ولايتهم و الولاية بالكسر فيهما. و قرأ الكسائي: من ولايتهم بفتح الواو، و الولاية بكسر الواو . قال أبو عبيدة: مِنْ وَلاٰيَتِهِمْ : مصدر المولى، يقال: مولى بيّن الولاية إذا فتحت، فإذا كسرت فهو من وليت الشيء . و قال أبو الحسن: مٰا لَكُمْ مِنْ وَلاٰيَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ ، و هذا  من الولاية فهو مفتوح، و أما في السلطان، فالولاية بالكسر ، و كسر الواو في الأخرى لغة . قال: و قرأ الأعمش: ما لكم من ولايتهم من شيء مكسورة . قال أبو علي: الولاية هنا من الدين، فالفتح أجود. قال أبو الحسن: و هي قراءة الناس، إلاّ أن الأعمش كسر الواو و هي لغة، و ليست بذاك. و حكى محمد بن يزيد عن الأصمعي: أن الأعمش لحن في كسره لذلك، و ليس قوله هذا بشيء، لأنه إذا كانت لغة فيما حكاه أبو الحسن فليس بلحن.