فهرست مباحث فدك
متفرقات و پیش نوشت مباحث فدك


محاجة در امر فدك





مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (9/ 39)
[باب فيما تركه صلى الله عليه وسلم]
14284 - عن عمر قال: لما قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جئت أنا وأبو بكر إلى علي، فقلنا: ما تقول فيما ترك رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قال: نحن أحق الناس برسول الله - صلى الله عليه وسلم -. قال: فقلت: والذي بخيبر؟ قال: والذي بخيبر. قلت: والذي بفدك؟ قال: والذي بفدك. فقلت: أما والله حتى تحزوا رقابنا بالمناشير فلا.
رواه الطبراني في الأوسط، وفيه موسى بن جعفر بن إبراهيم، وهو ضعيف.



شرح معاني الآثار - الطحاوي - (3 / 308)

5030 - حدثنا محمد بن خزيمة قال ثنا حجاج بن المنهال قال ثنا حماد بن سلمة عن الكلبي عن أبي صالح عن أم هانئ أن فاطمة رضي الله عنها قالت: يا أبا بكر من يرثك إذا مت قال ولدي وأهلي قالت فما لك ترث النبي صلى الله عليه وسلم دوني قال يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ورث أبوك دارا ولا ذهبا ولا غلاما قالت ولا سهم الله عز وجل الذي جعله لنا وصافيتنا التي بيدك فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما هي طعمة أطعمنيها الله عز وجل فإذا مت كانت بين المسلمين

شرح معاني الآثار - الطحاوي - (3 / 308)

5031 - حدثنا يزيد بن سنان قال ثنا موسى بن إسماعيل قال ثنا حماد بن سلمة عن محمد بن السائب عن أبي صالح عن أم هانئ أن فاطمة رضي الله عنها قالت لأبي بكر: من يرثك إذا مت قال ولدي وأهلي قالت فمالك ترث رسول الله صلى الله عليه وسلم دوننا قال يا ابنة رسول الله ما ورث أبوك دارا ولا مالا ولا غلاما ولا ذهبا ولا فضة قالت فدك التي جعلها الله لنا وصافيتنا التي بيدك لنا قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إنما طعمة أطعمنيها الله عز وجل فإذا مت فهي بين المسلمين

تاريخ المدينة - (1 / 209)

* حدثنا هارون بن عمر قال، حدثنا الوليد بن مسلم قال، حدثنا صدقة بن عمرو، عن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن ابن أبي بكر، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أن فاطمة رضي الله عنها أتت أبا بكر فقالت: قد علمت الذي طلقنا عنه من الصدقات أهل البيت، وما أفاء الله علينا من الغنائم، ثم في القرآن من حق ذي القربى - ثم قرأت عليه: " واعلموا أنما غنمتم من شئ فإن لله خمسه " (1) إلى تمام الآية والآية التي بعدها:

" ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى " إلى قوله: " واتقوا الله إن الله شديد العقاب " (2) .

فقال لها أبو بكر رضي الله عنه: بأبي أنت

تاريخ المدينة - (1 / 210)

وأمي ووالد ولدك، وعلى السمع والبصر كتاب الله وحق رسول الله صلى الله عليه وسلم وحق قرابته، وأنا أقرأ من كتاب الله الذي تقرئين ولم يبلغ علمي فيه أن الذي قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا هذا السهم كله من الخمس يجري بجماعته عليهم.

قالت: أفلك هو ولاقربائك؟ قال: لا، وأنت عندي أمينة مصدقة، فإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إليك عهدا، أو وعدك موعدا أوجب لك حقا صدقتك وسلمته إليك.

قالت: لم يعهد إلي في ذلك بشئ إلا ما أنزل الله تبارك وتعالى فيه القرآن، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أنزل عليه ذلك فقال: " أبشروا آل محمد، فقد جاءكم الغنى " قال أبو بكر رضي الله عنه صدقت فلكم الغنى، ولم يبلغ علمي فيه ولا هذه الآية إلى أن يسلم هذا السهم كله كاملا، ولكن الغنى الذي يغنيكم ويفضل عنكم، وهذا عمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح وغيرهما فاسأليهم عن ذلك، فانظري هل هل يوافق على ذلك أحد منهم؟ فانصرفت إلى عمر رضي الله عنه، فذكرت له مثل الذي ذكرت لابي بكر بقصته وحدوده، فقال لها مثل الذي كان (1) راجعها به أبو بكر رضي الله عنه، فعجبت فاطمة، وظنت أنهما قد تذاكرا ذلك واجتمعا عليه.

تاريخ المدينة - (1 / 210)

* حدثنا هارون بن عمر قال، حدثنا الوليد بن مسلم قال، حدثنا إسماعيل - يعني ابن عياش - عن محمد بن السائب، عن أبي صالح مولى أم هانئ عن فاطمة رضي الله عنها قالت: دخلت على أبي بكر رضي الله عنه بعد ما استخلف.

فقلت: يا أبا بكر، أرأيت

تاريخ المدينة - (1 / 211)

إن مت اليوم من كان يرثك؟ قال: ولدي وأهلي.

قلت: فلم ترث رسول الله صلى الله عليه وسلم دون ولده وأهله؟ قال: ما فعلت، بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

قلت: بلى، عمدت إلى فدك - وكانت صافية لرسول الله صلى الله عليه وسلم - فأخذتها، وعمدت إلى ما أنزل من السماء فرفعته هنا.

قال: بنت رسول الله لم أفعل، حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن الله تبارك وتعالى يطعم النبي الطعمة ما كان حيا، فإذا قبضه الله رفعت، قلت: أنت ورسول الله أعلم، ما أنا بسائلتك بعد مجلسي هذا (1) .

* حدثنا هارون بن عمر قال، حدثني الوليد قال، حدثني ابن لهيعة، عن الاسود، عن عروة قال: أرادت فاطمة أبا بكر رضي الله عنهما على فدك وسهم ذي القربى فأبى عليها، وجعله في مال الله، وأعطى فاطمة رضي الله عنها نخلا يقال له: الاعواف (2) مما كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم.









تكذيب اهل البيت ابوبكر را





































فهرست مباحث فدك
متفرقات و پیش نوشت مباحث فدك