فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [1491] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

11|18|وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أُولَئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الْأَشْهَادُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ










(11:18:1:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -47306-@@@@(11:18:1:2) mano REL STEM|POS:REL|LEM:man -47307-@@@@(11:18:2:1) >aZolamu N STEM|POS:N|LEM:>aZolam|ROOT:Zlm|MS|NOM -47308-@@@@(11:18:3:1) mi P STEM|POS:P|LEM:min -47309-@@@@(11:18:3:2) m~ani REL STEM|POS:REL|LEM:man -47310-@@@@(11:18:4:1) {fotaraY` V STEM|POS:V|PERF|(VIII)|LEM:{fotaraY`|ROOT:fry|3MS -47311-@@@@(11:18:5:1) EalaY P STEM|POS:P|LEM:EalaY` -47312-@@@@(11:18:6:1) {ll~ahi PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|GEN -47313-@@@@(11:18:7:1) ka*ibFA N STEM|POS:N|LEM:ka*ib|ROOT:k*b|M|INDEF|ACC -47314-@@@@(11:18:8:1) >uw@la`^}ika DEM STEM|POS:DEM|LEM:>uwla`^}ik|P -47315-@@@@(11:18:9:1) yuEoraDu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:EaraDa|ROOT:ErD|3MP -47316-@@@@(11:18:9:2) wna PRON SUFFIX|PRON:3MP -47317-@@@@(11:18:10:1) EalaY` P STEM|POS:P|LEM:EalaY` -47318-@@@@(11:18:11:1) rab~i N STEM|POS:N|LEM:rab~|ROOT:rbb|M|GEN -47319-@@@@(11:18:11:2) himo PRON SUFFIX|PRON:3MP -47320-@@@@(11:18:12:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -47321-@@@@(11:18:12:2) yaquwlu V STEM|POS:V|IMPF|LEM:qaAla|ROOT:qwl|3MS -47322-@@@@(11:18:13:1) {lo DET PREFIX|Al+ -47323-@@@@(11:18:13:2) >a$oha`du N STEM|POS:N|ACT|PCPL|LEM:$aAhid|ROOT:$hd|MP|NOM -47324-@@@@(11:18:14:1) ha`^&ulaA^'i DEM STEM|POS:DEM|LEM:ha`*aA|P -47325-@@@@(11:18:15:1) {l~a*iyna REL STEM|POS:REL|LEM:{l~a*iY|MP -47326-@@@@(11:18:16:1) ka*abu V STEM|POS:V|PERF|LEM:ka*aba|ROOT:k*b|3MP -47327-@@@@(11:18:16:2) wA@ PRON SUFFIX|PRON:3MP -47328-@@@@(11:18:17:1) EalaY` P STEM|POS:P|LEM:EalaY` -47329-@@@@(11:18:18:1) rab~i N STEM|POS:N|LEM:rab~|ROOT:rbb|M|GEN -47330-@@@@(11:18:18:2) himo PRON SUFFIX|PRON:3MP -47331-@@@@(11:18:19:1) >alaA INC STEM|POS:INC|LEM:>alaA^ -47332-@@@@(11:18:20:1) laEonapu N STEM|POS:N|LEM:laEonap|ROOT:lEn|F|NOM -47333-@@@@(11:18:21:1) {ll~ahi PN STEM|POS:PN|LEM:{ll~ah|ROOT:Alh|GEN -47334-@@@@(11:18:22:1) EalaY P STEM|POS:P|LEM:EalaY` -47335-@@@@(11:18:23:1) {l DET PREFIX|Al+ -47336-@@@@(11:18:23:2) Z~a`limiyna N STEM|POS:N|ACT|PCPL|LEM:ZaAlim|ROOT:Zlm|MP|GEN -47337-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور




















































































آية بعدالفهرستآية قبل









****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Sunday - 1/8/2021 - 3:53

عرض در آیات دیگر

البقرة : 31   وَ عَلَّمَ آدَمَ الْأَسْماءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُوني‏ بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقينَ

الكهف : 48   وَ عُرِضُوا عَلى‏ رَبِّكَ صَفًّا لَقَدْ جِئْتُمُونا كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِداً

الأحزاب : 72   إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَ أَشْفَقْنَ مِنْها وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً

غافر : 46   النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا وَ عَشِيًّا وَ يَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ

الشورى : 45   وَ تَراهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْها خاشِعينَ مِنَ الذُّلِّ يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ وَ قالَ الَّذينَ آمَنُوا إِنَّ الْخاسِرينَ الَّذينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ أَهْليهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ الظَّالِمينَ في‏ عَذابٍ مُقيمٍ

الأحقاف : 20   وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ في‏ حَياتِكُمُ الدُّنْيا وَ اسْتَمْتَعْتُمْ بِها فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ بِما كُنْتُمْ تَفْسُقُونَ

الأحقاف : 34   وَ يَوْمَ يُعْرَضُ الَّذينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَ لَيْسَ هذا بِالْحَقِّ قالُوا بَلى‏ وَ رَبِّنا قالَ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ

الحاقه

وَ انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَهِىَ يَوْمَئذٍ وَاهِيَةٌ(16)
وَ الْمَلَكُ عَلىَ أَرْجَائهَا  وَ يحَْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئذٍ ثمََانِيَةٌ(17)
يَوْمَئذٍ تُعْرَضُونَ لَا تخَْفَى‏ مِنكمُ‏ْ خَافِيَةٌ(18)

 

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Thursday - 5/8/2021 - 3:3

عرض و طول در لغت متفاوت است با عرض و طول در ریاضیات.شاید بتوان گفت معیار طول نظارت به ارتفاع و غایت و معیار عرض نظارت به محتویات است.

یقول الاشهاد

1.اما شاهدون علی الاعمال فی الدنیا فیشهدون یوم القیامه علی اعمالهم

2. اما شاهدون علی الجماعه فی القیامه خارج عن العرض و به تعبیر رایج آن ها در عرض سایرین نیستند بلکه در طول آن ها هستند و لذاست که به سادگی با مشاهده کاذبین به کذب آن ها شهادت می دهند

والمعنی الثانی موافق لما ورد فی حق الائمه من کونهم شهداء علی الناس و شوونهم یوم القیامه






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Thursday - 5/8/2021 - 3:14

روایات

                        تفسير القمي، ج‏1، ص: 325
يعني بالأشهاد الأئمة ع‏





العیاشی ج 2 ص 142

 إلى قوله: «و يقول الأشهاد» هم الأئمة ع «هؤلاء الذين كذبوا على ربهم» إلى قوله «هل يستويان مثلا أ فلا تذكرون» «2».
                        *    *    *    *    *
14- عن أبي عبيدة قال سألت أبا جعفر ع عن قول الله: «و من أظلم ممن افترى على الله كذبا- أولئك يعرضون على ربهم» إلى قوله «و يبغونها عوجا» فقال: هم أربعة ملوك من قريش يتبع بعضهم بعضا «2».





 کنز الدقائق

و في كتاب المناقب «6» لابن شهر آشوب: عن الباقر- عليه السلام- في قوله- تعالى-:
و يقول الأشهاد.
قال: نحن الأشهاد.
                        *    *    *    *    *
و هو:
ما نقله «2» الشيخ أبو القاسم، جعفر بن قولويه «3» قال: حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبد الله بن حماد، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله- عليه السلام- قال: لما اسري بالنبي- صلى الله عليه و آله- قيل له: إن الله مختبرك في ثلاث، لينظر كيف صبرك.
قال: أسلم لأمرك يا رب و أصبر، و لا قوة لي على الصبر إلا بك، فما هن؟
قيل له: أولهن الجوع و الاثرة على نفسك و على أهلك لأهل الحاجة.
قال: قلت «4»: يا رب، قبلت و رضيت و سلمت، و منك التوفيق للصبر.
و أما الثانية: فالتكذيب و الخوف الشديد، و بذلك مهجتك «5» في، و محاربتك الكفار بنفسك و مالك، و الصبر على ما يصيبك منهم من الأذى من أهل النفاق، و الألم في الحرب و الجراح.
قال: يا رب، قبلت و رضيت و سلمت، و منك التوفيق للصبر.
و أما الثالثة: فما يلقى أهل بيتك من بعدك من القتل.
ما أخوك، فيلقى من أمتك الشتم و التعنيف و التوبيخ و الحرمان و الظلم و الجهد، و آخر ذلك القتل.
فقال: يا رب، سلمت و قبلت، و منك التوفيق للصبر.
و أما ابنتك، فتظلم و تحرم، و يؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها، و تضرب و هي حامل، و يدخل عليها حريمها و منزلها بغير إذن، ثم يسمها هوان و ذل ثم لا تجد مانعا، و تطرح ما في بطنها من ذلك الضرب «6» [و تموت من ذلك الضرب‏] «7».
__________________________________________________
 (1) ليس في ق، ش، م.
 (2) تأويل الآيات 2/ 879- 884، ح 11.
 (3) كذا في المصدر. و في النسخ: «بابويه» مكان «قولويه».
 (4) ليس في المصدر.
 (5) كذا في المصدر. و في النسخ: بهجتك.
 (6) كذا في المصدر. و في النسخ: الظرب.
 (7) من المصدر.
                        تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج‏14، ص: 533
قال: فقلت: إنا لله و إنا إليه راجعون، قبلت يا رب و سلمت، و منك التوفيق للصبر «1».
و يكون لها من أخيك ابنان، يقتل أحدهما غدرا [و يسلب‏] «2» و يطعن و يسم، يفعل «3» به ذلك أمتك.
قال: قبلت «4» يا رب إنا لله و إنا إليه راجعون و سلمت، و منك التوفيق للصبر «5».
و أما ابنها الآخر، فتدعوه أمتك إلى الجهاد ثم يقتلونه صبرا، و يقتلون ولده و من معه من أهل بيته، ثم يسلبون حريمه فيستعين بي، و قد مضى القضاء مني فيه بالشهادة له و لمن معه، و يكون قتله حجة على من بين قطريها، فيبكيه أهل السموات و أهل الأرض جزعا عليه و تبكيه ملائكة لم يدركوا نصرته. ثم اخرج من صلبه ذكرا به أنصرك، و أن شبحه عندي تحت العرش يملأ الأرض بالعدل و يطبقها «6» بالقسط، يسير معه الرعب، و يقتل حتى يشك فيه.
فقلت: إنا لله [و إنا إليه راجعون‏] «7».
فقيل لي: ارفع رأسك. فنظرت إلى رجل من أحسن الناس صورة، و أطيبهم ريحا، و النور يسطع من فوقه و من تحته، فدعوته فأقبل إلي و عليه ثياب النور و سيماء كل خير حتى قبل بين عيني، و نظرت إلى ملائكة قد حفوا به لا يحصيهم إلا الله.
فقلت: يا رب لمن يغضب هذا، و لمن أعددت «8» هؤلاء «9» الملائكة، و قد وعدتني النصر فيهم، فأنا أنتظره منك و هؤلاء أهلي و أهل بيتي و قد أخبرتني بما يلقون من بعدي، و لو شئت لأعطيتني النصر [فيهم‏] على من بغي عليهم، و قد سلمت و قبلت [و رضيت‏] «10»، و منك التوفيق «11» و الرضا و العون على الصبر.
فقيل لي «12»: أما أخوك، فجزاؤه عندي جنة المأوى نزلا بصبره، و أفلح «13» حجته‏
__________________________________________________
 (1) المصدر: و الصبر.
 (2) من المصدر.
 (3) المصدر: تفعل.
 (4) كذا في المصدر. و في النسخ: قلت.
 (5) المصدر: و الصبر.
 (6) كذا في المصدر. و في النسخ: يطفيها.
 (7) من المصدر مع المعقوفتين.
 (8) كذا في المصدر. و في النسخ: أمددت.
 (9) ق، ش: هذه.
 (10) من المصدر مع المعقوفتين.
 (11) ق: التوفيق للصبر.
 (12) كذا في المصدر. و في النسخ: له.
 (13) المصدر: أفلج.
                        تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج‏14، ص: 534
على الخلائق يوم البعث، و أوليه حوضك يسقي منه أولياءكم و يمنع (منه) «1» أعداءكم، و أجعل جهنم عليه بردا و سلاما يدخلها فيخرج منها من كان في قلبه [مثقال‏] «2» ذرة من المودة لكم، و أجعل منزلتكم في درجة واحدة من الجنة.
و أما ابنك المقتول المخذول المسموم و ابنك المغدور «3» المقتول صبرا، إنهما ممن «4» أزين بهما عرشي، و لهما من الكرامة سوى ذلك ما لا يخطر على قلب بشر لما أصابهما من البلاء، و علي لكل من زار قبره من الخلائق الكرامة، لأن زواره زوارك، و زوارك زواري، و علي كرامة زائري، و أن أعطيه ما سأل و أجزيه جزاء يغبطه من نظر إلى عطيتي إياه و ما أعددت له من كرامتي [إياه‏] «5».
و أما ابنتك، فإني أوقفها عند عرشي، فيقال لها: إن الله قد حكمك في خلقه، فمن ظلمك و ظلم ولدك فاحكمي فيه بما أحببت فإني أجيز حكومتك فيهم. فتشهد العرصة «6» فإذا أوقف ظلمها أمرت به إلى النار.
فيقول الظالم: وا حسرتاه على ما فرطت في جنب الله و يتمنى الكرة و يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا.
و قال: حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني و بينك بعد المشرقين فبئس القرين و لن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون.
فيقول الظالم: أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون [أو الحكم لغيرك‏] «7».
فيقال «8» لهما: ألا لعنة الله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله و يبغونها عوجا و هم بالآخرة هم كافرون.
فأول من يحكم فيهما محسن بن على- عليه السلام- في قاتله، ثم في قنفذ.
__________________________________________________
 (1) من المصدر مع القوسين.
 (2) من المصدر مع المعقوفتين.
 (3) كذا في المصدر. و في النسخ: المغرور.
 (4) ن، ت، ي، ر، المصدر: مما.
 (5) من المصدر مع المعقوفتين.
 (6) كذا في المصدر. و في النسخ: العرض.
 (7) من المصدر مع المعقوفتين.
 (8) كذا في المصدر. و في النسخ: فقال.
                        تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج‏14، ص: 535
فيؤتيان هو و صاحبه و يضربان بسياط من نار، لو وقع سوط منها على البحار لغلت «1» من مشرقها إلى مغربها، و لو جعلت «2» على جبال الدنيا لذابت حتى تصير «3» رمادا، فيضربان بها.
ثم يجثو أمير المؤمنين- عليه السلام- بين يدي الله للخصومة مع الرابع، و يدخل الثلاثة في جب فيطبق عليهم لا يراهم (أحد) «4» و لا يرون أحدا، فعندها يقول الذين في ولايتهم: ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن و الإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين.
فيقول الله: لن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون.
فعند ذلك ينادون بالويل و الثبور، و يأتيان الحوض يسألان عن أمير المؤمنين و معهما حفظة فيقولان: اعف عنا و اسقنا و خلصنا.
فيقال لهما: فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا و قيل هذا الذي كنتم به تدعون، يعني، بإمرة المؤمنين، ارجعوا ظماء مظمئين إلى النار فما شرابكم إلا الحميم و الغسلين، و ما تنفعكم شفاعة الشافعين.

 






****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Monday - 9/8/2021 - 1:42

یعرضون علی ربهم

المیزان 10 188

 العرض إظهار الشي‏ء ليرى و يوقف عليه، و لما كان ارتفاع الحجب بينهم و بين ربهم يوم القيامة بظهور آياته و وضوح الحق الصريح من غير شاغل يشغل عنه حضورا اضطراريا منهم لفصل القضاء سماه عرضا لهم على ربهم كما سمي بوجه آخر بروزا منهم لله فقال: «يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شي‏ء:» المؤمن:- 16، و قال: «و برزوا لله الواحد القهار:» إبراهيم:- 48

یعرض عرضه محتوا:1. تمام ابعاد وجودی شخص من البدایه حتی النهایه و 2.عرضه ی رابطه ی شخص با سایر اشخاص و سایر اشیاء اوفقل عرضه محتوای او در نظام عالم

 

 

 

الا لعنه الله علی الظالمین

تتمه حکایه الله عن یوم القیامه1.

خطاب الاشهاد2.

3.خطاب الله یوم القیامه

و لا باس باراده الکل سیما الثانی و الثالث بحیث تکون الآیه ظاهره فیهما و اختار الثانی العلامه استناد الی الآیه الشریفه فی سوره الاعراف