فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [955] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

7|1|بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ المص










(7:1:1:1) Al^m^S^ INL STEM|POS:INL -31873-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور suurabesm1











suurabesm2







****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Tuesday - 30/1/2024 - 13:47

حدیث اموی زندیق                       

تفسير العياشي، ج‏2، ص: 2
2- عن أبي جمعة رحمة بن صدقة قال أتى رجل من بني أمية و كان زنديقا- إلى جعفر بن محمد ع فقال له: قول الله في كتابه المص‏
 أي شي‏ء أراد بهذا و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام و أي شي‏ء في ذا مما ينتفع به الناس قال: فأغلظ ذلك جعفر بن محمد ع فقال: أمسك ويحك الألف واحد، و اللام ثلاثون، و الميم أربعون، و الصاد تسعون، كم معك فقال الرجل: مائة و إحدى و ستون، فقال له جعفر بن محمد ع: إذا انقضت سنة إحدى و ستين و مائة ينقضي ملك أصحابك، قال: فنظرنا فلما انقضت‏
__________________________________________________
 (1)- و في نسخة «آي و محكم».
 (2)- البرهان ج 2: 2. البحار ج 19: 69.


                        تفسير العياشي، ج‏2، ص: 3
إحدى و ستون و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة «1» الكوفة و ذهب ملكهم «2».

 

                        معاني الأخبار، النص، ص: 28
 حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي رضي الله عنه قال حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود العياشي عن أبيه قال حدثنا «2» أحمد بن أحمد قال حدثنا سليمان بن الخصيب قال حدثنا الثقة قال حدثنا أبو جمعة رحمة بن صدقة قال: أتى رجل من بني أمية و كان زنديقا- جعفر بن محمد ع فقال قول الله عز و جل في كتابه المص أي شي‏ء أراد بهذا و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس قال فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد ع فقال أمسك ويحك الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون كم معك فقال الرجل أحد و ثلاثون «3» و مائة فقال له جعفر بن محمد ع إذا انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة انقضى ملك أصحابك قال فنظرنا فلما انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة الكوفة و ذهب ملكهم.

 

                        تفسير الصافي، ج‏2، ص: 179
سورة الأعراف‏
 (مكية عدد آيها مائتان و ست آيات) بسم الله الرحمن الرحيم‏
المص قد مضى الكلام في تأويله في أول سورة البقرة.
و في المعاني عن الصادق عليه السلام في حديث و المص معناه أنا الله المقتدر الصادق.
و فيه و العياشي عنه عليه السلام أنه أتاه رجل من بني أمية و كان زنديقا فقال له قوله الله عز و جل في كتابه المص أي شي‏ء أراد بهذا و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس قال فاغتاظ من ذلك فقال امسك ويحك الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون كم معك فقال الرجل مائة و واحد و ستون فقال إذا انقضت سنة احدى و ستين و مائة ينقضي ملك أصحابك قال فنظر فلما انقضت أحدى و ستين و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة «1» الكوفة و ذهب ملكهم.

 

 

                        إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، ج‏4، ص: 151
الفصل الخامس‏
49- و روى الصدوق بن بابويه في كتاب معاني الأخبار قال: حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي رضي الله عنه قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود العياشي عن أبيه قال: حدثنا أحمد بن محمد قال: حدثنا سليمان بن الخصيب، قال: حدثني الثقة قال حدثنا أبو جمعة رحمة بن صدقة قال: أتى رجل من كتاب بني أمية و كان زنديقا إلى جعفر بن محمد بن علي عليه السلام فقال: قول الله عز و جل في كتابه (المص) أي شي‏ء أراد بهذا؟ و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام؟
و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس؟ قال: فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد عليه السلام فقال: أمسك ويحك الألف واحد، و اللام ثلاثون، و الميم أربعون، و الصاد تسعون، كم معك؟ فقال الرجل مائة و واحد، و ستون، فقال له جعفر بن محمد عليه السلام: إذا انقضت سنة إحدى و ستين و مائة انقضى ملك أصحابك، قال فنظرنا فلما انقضت سنة إحدى و ستين و مائة يوم عاشوراء دخلت المسودة الكوفة و ذهب ملكهم «3». و رواه العياشي في تفسيره عنأبي جعفر مثله.

 

                        البرهان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 517.
3783/ «4»- محمد بن علي بن بابويه، قال: حدثنا المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي السمرقندي (رضي الله عنه)، قال: حدثنا جعفر بن محمد بن مسعود العياشي، عن أبيه، قال: حدثنا أحمد بن أحمد، قال: حدثني علي بن سليمان بن الخصيب «3»، قال: حدثني الثقة، قال: حدثني أبو جمعة رحمة بن صدقة، قال: أتي رجل من بني امية- و كان زنديقا- جعفر بن محمد (عليهما السلام) فقال له: قول الله في كتابه المص أي شي‏ء أراد بهذا، و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام، و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس؟
قال: فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد (عليهما السلام)، فقال: «أمسك ويحك! الألف واحد، و اللام ثلاثون، و الميم أربعون، و الصاد تسعون، كم معك؟» فقال الرجل: مائة و احدى و ستون. فقال (عليه السلام): «إذا انقضت سنة إحدى و ستين و مائة انقضى ملك أصحابك» «4» قال: فنظرنا، فلما انقضت سنة إحدى و ستين و مائة يوم عاشوراء
__________________________________________________
 (3)- المحاسن: 270/ 360.
 (4)- معاني الأخبار: 28/ 5.
 (1) في المصدر زيادة: المراء الهجرين، و في «س» محلها بياض، و لعلها تصحيف: المراني الهجري نسبة إلى مران من بني جعفي بن سعد العشيرة و منهم خيثمة بن عبد الرحمن الجعفي المذكور، و عد البرقي و الطوسي: أبا لبيد الهجري من أصحاب الباقر (عليه السلام). انظر جمهرة أنساب العرب: 409، أنساب السمعاني 5: 249، معجم رجال الحديث 22: 29.
 (2) في «ط»: بطن.
 (3) في المصدر: حدثنا سليمان بن الخصيب، و لم نعثر عليهما في المصادر المتوفرة لدينا.
 (4) استظهر صحته العلامة المجلسي في البحار 10: 164 حسب ترتيب الأبجدية عند المغاربة (أبجد، هوز، حطي، كلمن، صعفض، قرست، ثخذ، ظغش)، فالصاد المهملة عندهم ستون، و الضاد المعجمة تسعون، فحينئذ يستقيم ما في أكثر النسخ في عدد المجموع، و لعل الاشتباه في قوله: و الصاد تسعون من النساخ لظنهم أنه مبني على المشهور، و بذلك يصح المجموع المذكور و يطابق سنة انهيار و سقوط دولة بني امية، أي سنة 131 ه.

                        البرهان في تفسير القرآن، ج‏2، ص: 518
دخل المسودة «1» الكوفة، و ذهب ملكهم».
3784/ «5»- العياشي: عن أبي جمعة رحمة بن صدقة، قال: أتى رجل من بني امية- و كان زنديقا- جعفر بن محمد (عليه السلام)، فقال له: قول الله في كتابه: المص أي شي‏ء أراد بهذا، و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام، و أي شي‏ء في ذا مما ينتفع به الناس؟
قال: فأغاظ «2» ذلك جعفر بن محمد (عليهما السلام)، فقال: «أمسك ويحك: الألف واحد، و اللام ثلاثون، و الميم أربعون، و الصاد تسعون، كم معك؟» فقال الرجل: مائة و إحدى و ستون. فقال له جعفر بن محمد (عليهما السلام): «إذا انقضت سنة إحدى و ستين و مائة انقضى ملك أصحابك». قال: فنظرنا، فلما انقضت إحدى و ستون و مائة «3» يوم عاشوراء دخل المسودة الكوفة، و ذهب ملكهم.

 

 

                        بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏10، ص: 163
باب 13 احتجاجات الصادق صلوات الله عليه على الزنادقة و المخالفين و مناظراته معهم‏
1- مع، معاني الأخبار المظفر العلوي عن ابن العياشي عن أبيه عن أحمد بن أحمد عن سليمان بن الخصيب قال حدثني الثقة قال حدثنا أبو جمعة رحمة بن صدقة قال: أتى رجل من بني أمية و كان زنديقا جعفر بن محمد ع فقال قول الله عز و جل في كتابه المص أي شي‏ء أراد بهذا و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس قال فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد ع فقال أمسك ويحك الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون كم معك فقال الرجل أحد و ثلاثون و مائة فقال له جعفر بن محمد ع إذا انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة انقضى ملك أصحابك قال فنظرنا فلما انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة «2» الكوفة و ذهب ملكهم «3».
__________________________________________________
 (1) الفصول المختارة: ص 122.
 (2) أي أصحاب الدعوة العباسية، سمى بها لانهم كانوا يلبسون ثيابا سودا.
 (3) معاني الأخبار: ص 13.

                        بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏10، ص: 164
بيان: هذا الخبر لا يستقيم إذا حمل على مدة ملكهم لعنهم الله لأنه كان ألف شهر و لا على تأريخ الهجرة بعد ابتنائه عليه لتأخر حدوث هذا التأريخ عن زمن الرسول ص و لا على تأريخ عام الفيل لأنه يزيد على أحد و ستين و مائة مع أن أكثر نسخ الكتاب أحد و ثلاثون و مائة و هو لا يوافق عدد الحروف.
و قد أشكل علي حل هذا الخبر زمانا حتى عثرت على اختلاف ترتيب الأباجاد في كتاب عيون الحساب فوجدت فيه أن ترتيب أبجد عند المغاربة هكذا أبجد هوز حطي كلمن صعفض قرست ثخذ ظغش فالصاد المهملة عندهم ستون و الضاد المعجمة تسعون و السين المهملة ثلاثمائة و الظاء المعجمة ثمانمائة و الغين المعجمة تسعمائة و الشين المعجمة ألف فحينئذ يستقيم ما في أكثر النسخ من عدد المجموع و لعل الاشتباه في قوله و الصاد تسعون من النساخ لظنهم أنه مبني على المشهور و حينئذ يستقيم إذا بني على البعثة أو على نزول الآية كما لا يخفى على المتأمل و الله يعلم.

 

 

                        بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏89، ص: 376
7- مع، معاني الأخبار المظفر العلوي عن ابن العياشي عن أبيه عن أحمد بن أحمد عن سليمان بن الخصيب قال حدثني الثقة عن أبي جمعة رحمة بن صدقة قال: أتى رجل من بني أمية و كان زنديقا جعفر بن محمد ع فقال قول الله عز و جل في كتابه المص أي شي‏ء أراد بهذا و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس قال فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد ع فقال أمسك ويحك الألف واحد و اللام ثلاثون و الميم أربعون و الصاد تسعون كم معك فقال الرجل أحد و ثلاثون و مائة فقال له جعفر بن محمد ع- إذا انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة انقضى ملك أصحابك قال‏
__________________________________________________
 (1) تفسير القمي ص 27.
 (2) تفسير القمي ص 408.
 (3) تفسير القمي ص 595، و فيه علم كل شي‏ء في عسق.
 (4) تفسير القمي ص 595، و فيه علم كل شي‏ء في عسق.

                        بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏89، ص: 377
فنظرنا فلما انقضت سنة إحدى و ثلاثين و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة الكوفة و ذهب ملكهم «1».
شي، تفسير العياشي عن أبي جمعة مثله و فيه ستون مكان الثلاثين في الموضعين «2».

 

                        تفسير نور الثقلين، ج‏2، ص: 2
الجزء الثاني‏
بسم الله الرحمن الرحيم‏
4- و باسناده الى سليمان بن الخصيب قال: حدثني الثقة قال: حدثنا ابو جمعة رحمة بن صدقة قال: أتى رجل من بنى امية- و كان زنديقا- جعفر بن محمد عليهما السلام فقال له: قول الله «المص» أى شي‏ء أراد بهذا؟ و أى شي‏ء فيه من الحلال و الحرام؟ و أى شي‏ء مما ينتفع به الناس؟ قال: فاغتاظ من ذلك جعفر بن محمد عليهما السلام فقال: أمسك ويحك! الالف واحد، و اللام ثلاثون، و الميم أربعون، و الصاد تسعون، كم معك؟
فقال الرجل: مأة و أحدى و ستون، فقال له جعفر بن محمد عليه السلام: فاذا انقضت سنة احدى و ستين و مأة ينقضي ملك أصحابك، قال: فنظر فلما انقضت احدى و ستون و مأة عاشورا دخل المسودة «1» الكوفة و ذهب ملكهم.

 

                        تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب، ج‏5، ص: 34
المص (1): قد سبق الكلام في تأويله في أول سورة البقرة.
و في كتاب معاني الأخبار «1»، بإسناده إلى سفيان بن سعيد الثوري، عن أبي عبد الله- عليه السلام- في حديث طويل: «و المص» معناه: أنا «2» الله المقتدر الصادق.
و بإسناده «3» إلى سليمان بن الخضيب «4» قال: حدثني ثقة قال: حدثني أبو «5» جمعة «6» [رحمة] «7» بن صدقة قال: أتى رجل من بني أمية- و كان زنديقا- جعفر بن محمد فقال له:
قول الله- عز و جل- في كتابه: المص. أي شي‏ء أراد بهذا، و أي شي‏ء فيه من الحلال و الحرام، و أي شي‏ء فيه مما ينتفع به الناس؟
قال: فاغتاظ «8»- عليه السلام- من ذلك فقال: أمسك، ويحك، «الألف» واحد، و «اللام» ثلاثون، و «الميم» أربعون، و «الصاد» تسعون. كم معك؟
فقال الرجل: مائة و إحدى و ستون «9».
فقال- عليه السلام-: إذا انقضت سنة إحدى و ستون «10» و مائة، ينقضي ملك أصحابك.
قال: فنظر، فلما انقضت إحدى و ستون «11» و مائة يوم عاشوراء دخل المسودة «12» الكوفة و ذهب ملكهم.
و في تفسير العياشي «13». خيثمة الجعفي «14»، عن أبي لبيد «15» المخزومي قال: قال أبو جعفر- عليه السلام-: يا أبا لبيد، إنه يملك من ولد عباس إثنا عشر. و يقتل بعد الثامن منهم أربعة، فتصيب أحدهم الذبيحة «16»، هم فئة قصيرة أعمارهم، قليلة مدتهم، خبيثة
__________________________________________________
 (1) المعاني/ 22، ضمن ح 1.
 (2) كذا في المصدر، و في النسخ: أن.
 (3) نفس المصدر/ 28، ح 5.
 (4) المصدر: الخصيب. ب: الخضب.
 (5) ب، ر: أبي.
 (6) ب: حميدة.
 (7) من المصدر.
 (8) ب: فاغتلظ.
 (9) المصدر: أحد و ثلاثون و مائة.
10 و 11- المصدر: ثلاثين.


























آية بعدالفهرستآية قبل