تفسير الصراط المستقيم ج 2 214 الباب التاسع ..... ص : 205
في «صحيفة الرضا عليه السّلام»: «ليس في القرآن يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إلّا في حقّنا، و لا في التوراة يا أَيُّهَا النَّاسُ إلّا فينا».
عيون أخبارالرضا(ع) 2 39 31- باب فيما جاء عن الرضا ع من الأخ
119- و بهذا الإسناد عن علي ع أنه قال ليس في القرآن يا أيها الذين آمنوا إلا و هي في التوراة يا أيها الناس و في خبر آخر يا أيها المساكين
بحارالأنوار 13 345 باب 11- ما ناجى به موسى عليه السلام
28- ن، [عيون أخبار الرضا عليه السلام ] بِالْأَسَانِيدِ الثَّلَاثَةِ عَنِ الرِّضَا عَنْ آبَائِهِ عَنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ قَالَ لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِلَّا وَ هِيَ فِي التَّوْرَاةِ يَا أَيُّهَا النَّاسُ وَ فِي خَبَرٍ آخَرَ يَا أَيُّهَا الْمَسَاكِينُ
تفسير القرآن العظيم (ابن كثير)، ج4، ص: 396
قال الإمام أحمد «2»: حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر عن همام بن منبه. قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و سلم «خففت على داود القراءة فكان يأمر بدابته أن. تسرج، فكان يقرأ القرآن من قبل أن تسرج دابته، و كان لا يأكل إلا من عمل يديه» انفرد بإخراجه البخاري «1». و المراد بالقرآن هو الزبور.
3417 - حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن همام، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال «خفف على داود عليه السلام القرآن، فكان يأمر بدوابه فتسرج، فيقرأ القرآن قبل أن تسرج دوابه، ولا يأكل إلا من عمل يده» رواه موسى بن عقبة، عن صفوان، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم
__________
[تعليق مصطفى البغا]
3235 (3/1256) -[ ش (خفف) سهل ويسر. (القرآن) قراءة الكتاب المنزل عليه والمكلف بالعمل به ويطلق القرآن على القراءة. (فتسرج) يوضع عليها السرج وهو ما يوضع على ظهر الفرس ونحوها تحت الراكب]
[ر 1967]