بسم الله الرحمن الرحیم

كتب مفردات قراء در الذريعة

فهرست مباحث علوم قرآنی
كتب مربوط به قراءات سبع
اسناد قراءات نزد علماي شيعه
کتب مفید در فضای علم قراءات
كتب مربوط به قراءات سبع
كتب راجع به مصاحف و قراءات
کتب مشتمل بر قراءات عشر

شرح حال عبد الواحد بن عمر بن محمد بن أبي هاشم أبو طاهر البغدادي(280 - 349 هـ = 893 - 960 م)


فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص633
القراآت/ أحمد بن محمد السياري/ 57
القراآت/ الفضل بن شاذان النيشابوري/ 362
قراءة أمير المؤمنين عليه السلام (كتاب في ...)/ عبد الواحد بن عمر بن محمد/ 349
قراءة أمير المؤمنين عليه السلام/ محمد بن العباس بن علي/ 423
قراءة أهل البيت/ محمد بن العباس بن علي/ 423



رجال النجاشي ؛ ؛ ص379
1030 محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار أبو عبد الله، البزاز،
المعروف بابن الجحام، ثقة ثقة، من أصحابنا، عين، سديد، كثير الحديث. له كتاب المقنع في الفقه، كتاب الدواجن، كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت عليهم السلام. و قال جماعة من أصحابنا: إنه كتاب لم يصنف في معناه مثله، و قيل: إنه ألف ورقة.



فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص423
[653] محمد بن العباس بن علي بن مروان، المعروف بابن الجحام‏ «1»، يكنى أبا عبد الله.
له كتب، منها: كتاب تأويل ما نزل في النبي و آله (عليهم السلام) «2»، كتاب تأويل ما نزل في شيعتهم، كتاب تأويل ما نزل في أعدائهم، كتاب التفسير الكبير، كتاب الناسخ و المنسوخ، كتاب قراءة أمير المؤمنين عليه السلام، كتاب قراءة أهل البيت عليهم السلام، كتاب الأصول، كتاب الدواجن‏ «3» على مذهب العامة، و كتاب الأوائل، كتاب المقنع في الفقه‏ «4».
أخبرنا بكتبه و رواياته جماعة من أصحابنا، عن أبي محمد هارون بن موسى التلعكبري، عن أبي عبد الله بن‏ «5» الجحام‏ «6».
______________________________
(1) في «ر»: الحجام، و بهامشها عن نسخة أخرى: الحجام.
(2) ليس في «ك. م. ف. ر. ع».
(3) «ك»: الرواجن.
(4) الكتب معطوفة بالواو في «د. ف. ر. ع».
(5) ساقط من «ر».
(6) «ر»: الحجام.




فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة) ؛ النص ؛ ص265
[379] علي [بن مهزيار]
علي بن مهزيار الأهوازي، جليل القدر، واسع الرواية، ثقة. له ثلاثة و ثلاثون كتابا، مثل‏ «2» كتب الحسين بن سعيد و زيادة، كتاب حروف القرآن، و كتاب الأنبياء، و كتاب البشارات.


رجال النجاشي ؛ ؛ ص253
664 علي بن مهزيار الأهوازي‏
أبو الحسن دورقي الأصل، مولى.... و زاد على كتب الحسين بن سعيد كتاب الحروف، كتاب القائم، كتاب البشارات، كتاب الأنبياء، كتاب النوادر، رسائل علي بن أسباط. أخبرنا








الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 52
1333 ش في 81 69 ص‏
284: كتاب القراءات‏
للشيخ أبي عبد الله السياري، أحمد بن محمد بن سيار، الكاتب لآل طاهر زمن أبي محمد العسكري ع ذكره النجاشي و الشيخ في الفهرست و يعرف أيضا ب التنزيل و التحريف على ما عبر به حين النقل عنه، الشيخ حسن بن سليمان الحلي في مختصر البصائر لسعد بن عبد الله، و ينقل عنه الأستاد الأكبر في حاشية المدارك في بحث القراءة، و كان عند شيخنا النوري، و ينقل عنه في مستدرك الوسائل اعتمادا على نقل أجلاء الأصحاب عنه، حيث يروي عنه الحميري و الصفار و أبو علي الأشعري و موسى بن الحسن الأشعري و الحسين بن محمد بن عامر، و اعتمد على رواياته ثقة الإسلام الكليني في الكافي و ينقل عنه ابن إدريس في مستطرفاته، و محمد بن العباس بن الماهيار في تفسيره، و كان عند مؤلف الدمعة الساكبة و يوجد عند الشيخ محمد السماوي و مر للمؤلف الغارات في (16: 1)
285: القراءات‏
للشيخ الأديب أبي عبد الله، الحسين بن أحمد بن خالويه بن حمدان النحوي الهمداني، ساكن حلب، الشهير بابن خالويه، المتوفى سنة 380 كما ذكره ابن النديم و السيوطي، و عبر عنه النجاشي بكتاب مستحسن القراءات و الشواذ
286: القراءات‏
لأبي محمد الفضل بن شاذان الأزدي النيسابوري ذكره ابن النديم قائلا إنه أحد أئمة القرآن و الروايات، لكن الذي حكاه الشيخ في الفهرست عن ابن النديم التعبير بالقراءة، ثم قال: و أظن أن الذي ذكره- يعني ابن النديم، هو الفضل بن شاذان الرازي الذي تروي العامة عنه، انتهى و الله العالم و مر لابن شاذان الغيبة في (16: 78)
287: القراءات‏
في النحو لأبي الحسن أو الحسين، محمد بن جعفر بن محمد بن هارون بن فوقة، أو فروة، التميمي النحوي المولود في 303 أو 311 المتوفى ج 1/ 402 حكى الياقوت عن كتاب الزيادات على فهرس ابن‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 53
النديم تأليف الوزير المغربي أنه قال فيه: سمعت القراءات على مؤلفه‏
288: كتاب القراءة
لأبي عمارة، حمزة بن حبيب الزيات الكوفي أحد الأئمة السبعة، المعروفين المشهورين عند القراء بالبدور السبعة ذكره ابن النديم، و هو من أصحاب الصادق ع، توفي بحلوان أيام المنصور، في 158 و ليس هو أول من صنف في القراءة و لا ما توهمه الذهبي من أنه أبي عبيد القاسم بن سلام المتوفى سنة 224 بل أول المصنفين فيه أبان بن تغلب، كما يأتي أن له القراءة المفردة
289: كتاب القراءة
لأبي جعفر محمد بن الحسن الرواسي الكوفي إمام النحويين قال أبو عمر الداني، في طبقات القراء إن له اختيار في القراءة، و يأتي له كتاب الوقف، لكن هذا هو الكتاب المختار من قراءته التي تروى عنه و مر للمؤلف الفيصل في النحو
290: كتاب القراءة
لأبي جعفر محمد بن سعدان الضرير. قال ابن النديم كان معلما للعامة بقراءة حمزة، ثم اختار لنفسه، بغدادي المولد كوفي المذهب- إلى قوله- توفي يوم العرفة في 231 و ذكره السيوطي أيضا في الطبقات و قال إنه ولد في 161.
291: كتاب القراءة
للشيخ نجيب الدين أبي طالب، يحيى بن علي ابن محمد المقري الأسترآبادي، العالم المتبحر الحافظ، كما ذكره الشيخ منتجب الدين.
292: رسالة في قراءة ابن عامر و حمزة و نافع و أبي عمرو
بالعربية أولها: [الحمد لله السميع العليم‏] يوجد في الرضوية أقول: هو تأليف المولى عماد علي بن عماد القاري. و يأتي له قريبا قراءة ابن كثير.
293: كتاب قراءة ابن عباس‏
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي يرويه الجلودي بإسناده إلى ابن عباس، و هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب، حبر الأمة و رئيس المفسرين، دعا له رسول الله ص، فقال: [اللهم فقهه في الدين‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 54
و علمه في التأويل‏] و قد علمه أمير المؤمنين ع، و أخذ عن أبي بن كعب أيضا، و في كفاية الأثر أخرج عدة روايات بطريق ابن عباس عن رسول الله، و عن أمير المؤمنين في التصريح بالأئمة الاثني عشر، و ذكر أسمائهم، و أن تسعة منهم من ولد الحسين ع. و مر للمؤلف كتاب الغارات في (16: 1)
294: رسالة في قراءة ابن كثير
بروايتي بزي و قنبل بطريق الشاطبي في التيسير. فارسية للمولى عماد الدين علي بن عماد الدين علي الشريف، القاري الأسترآبادي في عصر الشاه طهماسب الصفوي، و باسمه كتب التحفة الشاهية قال في الرياض: رأيتها في آمل مازندران. أقول: و رأيتها عند السيد هبة الدين الشهرستاني، و مر للمؤلف قراءة ابن عامر و يأتي له قراءة عاصم و قراءة نافع.
295: رسالة في قراءة أبي عمرو
بروايتي الدوري و السوسي من طريق الشاطبية. أيضا للمولى عماد القاري المذكور. قال في الرياض رأيتها في آمل مازندران.
296: كتاب قراءة أمير المؤمنين ع‏
لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى 302 شيخ ابن قولويه، رواه بإسناده عن أمير المؤمنين ع. و مر للمؤلف الغارات في (16: 1)
297: كتاب قراءة أمير المؤمنين ع‏
لزيد الشهيد بن علي بن الحسين الشهيد بن علي بن أبي طالب ع، و استشهد زيد رضي الله في 122 و قد روى الكتاب عنه عمر بن موسى الوجيهي الزيدي، و قال: ما رأيت أعلم بكتاب الله و ناسخه و منسوخة و مشكله و إعرابه منه رضي الله عنه. و مر لزيد الشهيد فقه زيد الشهيد في (16: 293).
298: كتاب قراءة أمير المؤمنين ع‏
لأبي طاهر المقري، عبد الواحد بن عمر بن محمد بن أبي هاشم، و هو غلام ابن مجاهد عامي، كما ذكره النجاشي.
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 55
299: كتاب قراءة أمير المؤمنين ع‏
لابن الحجام، أبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار، صاحب كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت في ألف ورقة، الذي لم يصنف مثله في معناه، و هو شيخ هارون بن موسى التلعكبري، له منه إجازة، و قد سمع منه في 328. و يأتي له قراءة أهل البيت.
300: كتاب قراءة أهل البيت ع‏
لابن الحجام المذكور. ذكره مع كتاب قراءة أمير المؤمنين السابق ذكره. ذكره الشيخ في الفهرست.
301: قراءة السمرقندي‏
كان عند شيخنا النوري، هو تأليف الحافظ يار محمد بن خدا داد السمرقندي، و هو في القراءة المفردة، لعاصم بن أبي النجود و توجد نسخه أخرى بمكتبة (الملك) في طهران، ألفه باسم السلطان عبد الله قطب شاه مرتبا على اثني عشر بابا. و يأتي له في هذا الجزء قواعد القرآن و إمكان اتحاده مع هذا.
302: رسالة في قراءة سورة بعد الحمد أو آية
للشيخ البهائي. أولها: [أحسن ما يفتتح به الكلام‏] توجد في الخزانة الرضوية تاريخ كتابها (988) وقف في 1067. و مر للبهائي الفرائض البهائية.
303: قرائت عاصم‏
رسالة فارسية في فصول: النون الساكنة، حروف المد، الضمير المذكر، ميم الساكنة، المضاعف، حرف ما قبل كلمة الله. رأيته مستعجلا في (الملك: 6200) أوله: [حمد له. و الصلاة و السلام على خير خلقه محمد و آله أجمعين ... و بعد بدان كه اين رساله‏ايست در بعضى قواعد كه متعلق بعلم قرائت است‏].
304: رسالة في قراءة عاصم‏
فارسية للمولى عماد الدين علي القاري المذكور، كتبها لبنت الشاه طهماسب، و لعلها الموجودة بمكتبة الطهراني في سامراء المرتبة على مقدمه في ترجمه عاصم و ذكر سند قراءته و سند قراءة المؤلف، ثم أبواب ثلاثة، أولها في أصول قراءته. و الثاني في فرش الحروف، و الثالث في‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 56
التكبير، و خاتمة فيما فات في الشاطبية من قراءة عاصم، و تاريخ كتابة النسخة 1154 و مرت رسالة في سند قراءة عاصم. و رأى هذه الرسالة صاحب الرياض. أوله [حمد بى‏حد و سپاس بى‏قياس آفريننده‏اى را سزد و شايد، كه از تركيب كاف و نون آيت وجود بنگاشت‏] يوجد منها في (الرضوية) و (سپهسالار) و (دانشگاه: 3363) و الأخير ضمن مجموعة كتابته شعبان 1019 ق.
305: قراءة القرآن‏
منظومة في علم القراءة و التجويد. للشيخ الواعظ المولى عبد الوحيد الجيلاني أو الأسترآبادي، ذكره في الرياض. و مر للمؤلف الفصل و الوصل في (16: 234)
306: قرائت قرآن‏
لعلي أكبر بن محمد بن محمد حسين القاجار المروزي في مقدمه و سبعة فصول و خاتمة. أوله [حمد له ... اما بعد چون بندگان أمير الأمراء العظام خداوندگار والا مقام‏] يوجد في (إلهيات: 560 د) كما في فهرسها (ص 102).
307: رسالة في قراءة المأموم خلف الإمام‏
للسيد الميرزا عسكري بن الميرزا هداية الله بن الميرزا مهدي الرضوي الشهيد المشهدي، المتوفى 1280 قال تلميذه المولى نوروز علي البسطامي في فردوس التواريخ: إنه كتبها بأمر السيد حجة الإسلام الرشتي الأصفهاني، ثم إني أخذتها معي في سفري لزيارة العتبات في 1261 فلاحظها العلماء و كتبوا عليها تقريظات و إجازات، و هي تقرب من عشرة آلاف بيت.
308: رسالة في قراءة المأموم غير المسبوق‏
للمير محمد علي بن المير محمد حسين المرعشي الشهرستاني الحائري المتوفى 1287 رأيتها بخطه في مكتبة حفيده محمد علي المرعشي بكربلاء ناقصة الآخر. أولها: [الحمد لله بارئ النسم ولي النعم مبدأ الأكوان من العدم ...].
309: كتاب قراءة مفردة
لشيخ القراء و أول من صنف منهم على ما أعلم، أبان بن تغلب بن رباح التابعي، المتوفى 141 لقي علي بن الحسين و أبا جعفر
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 57
و أبا عبد الله و روى عنهم ع، و كانت له عندهم منزلة و قدم، قال له أبو جعفر ع: اجلس في مسجد المدينة و أفت الناس، فإني أحب أن يرى في شيعتي مثلك. و قال أبو عبد الله ع: لما أتاه نعيه، أما و الله لقد أوجع قلبي موت أبان. قال النجاشي كان قاريا من وجوه القراء، فقيها لغويا، سمع من العرب و حكى عنهم- إلى قوله- و كان مقدما في كل فن من العلم في القرآن و الفقه و الحديث و الأدب و اللغة و النحو- إلى قوله- و لأبان قراءة مفردة مشهورة عند القراء، ثم ذكر إسناده إلى ابن أبي مريم صاحب اللؤلؤ أنه قال: سمعت أبان بن تغلب و ما رأيت أحدا أقرأ منه قط، يقول انما الهمز رياضة إلى آخر قراءته انتهى‏] و منه يظهر أوان كتابه و هو انما الهمز ... و قال سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين في كتابه تأسيس الشيعة الكرام لفنون الإسلام و في مختصره الموسوم الشيعة و فنون الإسلام أن أبان قد أخذ القراءة عن عاصم بن أبي النجود و طلحة بن مصرف و سليمان الأعمش، و روى عن عطية العوفي و محمد بن المنكدر و سماك بن حرب و إبراهيم النخعي و غيرهم، و كونه أول من صنف في القراءة يظهر من تاريخه لأنه لم يعلم تصنيف فيه لأحد قبله، فما توهمه الذهبي من أن أول المصنفين فيه، هو أبو عبد الله القاسم بن سلام المتوفى 224 ظهر ما فيه بل سبقه جماعة أخرى من عصر أبان إلى عصره، منهم حمزة بن حبيب الزيات الكوفي، إمام القراءة المتوفى 158 قبله، كما مر له كتاب القراءة و مر للمؤلف غريب القرآن في (16: 46)
310: كتاب قراءة مفردة
ذكر في حرف الراء بعنوان رسالة في قراءة مفردة، خمسة كتب أكثرها لحافظ طاهر، بخط أحمد بن فتح الله التميمي في 988 بمكة، في مكتبة (ملك) كما مر في ج 8 ص 68.
311: رسالة في قراءة نافع‏
بروايتي قالون و ورش، أيضا للمولى عماد الدين علي. ذكرها في الرياض و مر للمؤلف قراءة ابن كثير.
312: قرائت نافع‏
رسالة فارسية مختصرة غير مبوبة في قراءة نافع و روايت قالون و ورش عن الأزرق. رأيتها في (الملك: 6274) ضمن مجموعة
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 58
مؤرخة 998. أوله [قرائت نافع بروايت قالون. طريق خواندنش آن است كه استعاذة را بجهر گويند].
313: كتاب في القرآن‏
لإمام العربية أبي عثمان، بكر بن محمد بن حبيب بن بقية المازني، سيد أهل العلم بالبصرة المتوفى 249 و في النجاشي 248 و ذكر كتابه السيوطي في البغية و مر للمؤلف غريب القرآن و يأتي له أيضا كتاب القوافي.
314: القرآن إمام الكل في الكل‏
جامع لأصول علم التفسير و سائر العلوم الإسلامية للسيد محمد علي هبة الدين المتوفى 1386. ذكره في فهرسه. و مر للمؤلف فتح الباب في جواز تقبيل الأيدي و الأعتاب. في (16: 105)
315: قرآن أور حسين‏
بلغة أردو، في أن الحسين ع عديل القرآن طبع بالهند.
316: القرآن تعليمه و إرشاده‏
للشيخ محمد حسين بن الشيخ محمد المظفر النجفي المعاصر، المولود في 1312 كتاب نفيس، استخرج تعاليم القرآن في كل باب.
317: قرآن شريف‏
تفسير فارسي لسورة ياسين، التكوير، التوحيد. للسيد ضياء الدين الطباطبائي اليزدي، ابن السيد علي. طبع على الحجر بطهران 1374 في 19 19 ص.
318: قرآن الشعر الأكبر و فرقان الفصل الأزهر
اسم للهائية الأزرية التي خمسها الشيخ جابر. و طبع في بمبئي 1300 في 104 ص كما في معجم المطبوعات.
319: قرآن گجراتي‏
قرآن مكتوب بالحروف الگجراتية. طبع بالهند، في ألف صفحة. كتبه الحاج غلام علي البهاونگري، كما ذكره في فهرسه. و مر للمؤلف غيبي مدد في (16: 84)
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏17، ص: 59
320: القرآن النستعليق‏
هو الذي كتبه الميرزا حسين المير خاني ابن السيد مرتضى خوشنويس بخطه النسخ تعليق المحض، و طبع بالكليشة في طهران.
321: القرآن و الأحوال المناخية
يبحث فيه عن ما يحدث في الجو من الرعد و البرق و الأمطار و الرياح و الحر و البرد، و غير ذلك. ألفه الشيخ محسن بن عبد الصاحب بن جابر آل مظفر النجفي، أستاذ جامعة بغداد، ولد حدود 1360 و طبع هذا الكتاب في 1382. و طبع أيضا للمؤلف وادى السلام من أوسع مقابر العالم في 1384. و أبوه و جده من أهل المنبر، و أبوه من علماء المروجين نزيل بصرة، ولد في 1328.
322: القرآن و الترجمة
لعبد الرحيم بن محمد علي، التبريزي الأصل النجفي المولد في 1351 طبع في 1375 و قدم له الشيخ محمد أمين زين الدين و هو غير الحاج عبد الرحيم مؤلف فقه الاستدلالي المذكور.
323: القرآن و الحجاب‏
المنتخب من فصل الخطاب في تنقيح الحجاب لمؤلف أصله، اقتصر فيه على الآيات القرآنية و هي سبعة، و طبع في 1324 شمسية في 104 ص. هو و أصله لميرزا عبد الرزاق الأصفهاني.
324: القرآن و الدعاء
هو المجلد التاسع عشر من البحار في جزءين.
325: القرآن و الدعاء
في ستين ألف بيت. للسيد عبد الله الشبر الحلي الكاظمي المتوفى 1242، و مر للمؤلف رسالة في الفقه في (16: 280)
326: القرآن و العترة
للشيخ محمد علي الشاه‏آبادي الطهراني، ابن محمد جواد مجتهدي الأصفهاني. فارسي، طبع بطهران.
327: قرآن يك معجزه دائم‏
للمير السيد جعفر غضبان الحسيني الأصفهاني فارسي. مطبوع بيزد 1332 ش في 92 ص.















الذريعةإلى ‏تصانيف‏الشيعة، ج‏21، ص: 365
5478: مفردة أبي عمرو بن العلاء البصري‏
أحد البدور القراء السبعة (69- 155) للمولى طاهر بن عرب بن إبراهيم الأصفهاني، مؤلف الدر الفريد 8: 68 و غيرها في التجويد، و هو غير طاهر بن مؤمن الأصفهاني، رأيته بكربلاء عند بعض الكتبيين.
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏21، ص: 366
5479: مفردة ابن عامر
لمحمد صادق القاري بن محمد قاسم الخومة، مؤلف عدة رسائل فارسية في التجويد، منها مفردة حمزة التي فرغ منها في 1096. و هي في قراءة ابن عامر على روايت القتيل و البزي. أوله: [حمد له. و بعد، غرض از عرض اين أبواب محتوية بر أصول بسمع قبول أرباب عقول‏]. يوجد في (الرضوية 1/ 10467) الغير مفهرسة، بتاريخ محرم 1096، مع عدة رسائل من المؤلف، تاريخ بعضها 1100: 1- قراءات ابن كثير، 2- مفردة نافع، 3- مفردة الكسائي، 4- قراءات هفت قاري، 5- مفردة ابن عامر (هذا) 6- مفردة أبي عمر، 7- مفردة حمزة.
5480: مفردة ابن عامر
أيضا لطاهر القاري الأصفهاني المذكور، في التجويد على رواية ابن عامر، في عدة فصول و أبواب، ألفه حسب طلب الأحباب. أوله: [الحمد لله الذي جعل القرآن العظيم ... و بعد، چنين گويد]. رأيتها بطهران (الملك 1/ 5417) ضمن مجموعة كتابتها 988.
5481: مفردة ابن كثير
لجمال الدين حسين، حليم پيرى، حسب ما جاء في عنوان النسخة، و يظهر من النسخة حياة المؤلف في 958. أوله: [و ما توفيقي الا بالله ... الحمد لله الذي فضلنا على كثير من عباده ... اما بعد، بدان كه اين مختصرى است‏]. يوجد في طهران (دانشگاه 3/ 3869) كتابته 958. كما في فهرسها.
5482: مفردة ابن كثير
فارسي، في قراءة ابن كثير على رواية بزي و قتيل استخرجه من حرز الأماني و التيسير لأبي عمرو، على ترتيب سور القرآن، و فيه يشير إلى أبيه كأنه من القراء. يوجد في (الرضوية 81 تجويد 6610 ع) كتابته صفر 1082. أوله: [ذكر قراءة عبد الله بن كثير الملكي، از طريق شاطبي‏].
5483: مفردة أبي عمرو
لمحمد صادق القاري، مؤلف مفردة ابن عامر 21: 366. في أصول قراءات أبي عمرو البصري، على رواية الدوري و السوسي من طريق الشاطبي، في عدة فصول. أوله: [حمد له ... بعد، اين چند بابى است‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏21، ص: 367
از أصول قراءات أبو عمرو العلاء البصري، از طريق شاطبي ... ابن محمد قاسم الحومة محمد صادق القاري‏]. توجد في (الرضوية 8/ 10467) بتاريخ 1100 مع مفردة ابن عامر المذكورة.
5484: مفردة حمزة
لمحمد صادق القاري المذكور آنفا. في أصول قراءات حمزة، ألفه في مدرسة محرمية، حسب طلب الأحباب و بعض تلاميذه، في 1096 أوله: [حمد له ... بعد، اين رساله‏اى است وجيزه، در أصول قراءات حمزة كه أقل خليفة ... محمد صادق‏]. يوجد في (الرضوية 6/ 10467) بتاريخ صفر 1100 مع الرسائل الآخر للمؤلف.
5485: مفردة حمزة
لطاهر القاري الأصفهاني، المذكور آنفا في (مفردة أبي عمرو 21: 365). في قراءة حمزة على ترتيب القصيدة الشاطبية. في أبواب و عناوين: مسألة، مسألة. أوله: [حمد له. و صلاته و سلامه على سيد المرسلين ... اما بعد چنين گويد شيخ ما]. رأيته في طهران (الملك 1/ 5417) ضمن مجموعة كتابتها 988 كتبت في مكة، و أخرى بطهران (دكتر مفتاح 2 مج) مع منهل العطشان له.
5486: المفردة الطبية
للشيخ مهذب الدين أحمد بن عبد الرضا، قال في آخر كلياته في الطب الذي ألفه سنة 1082: و قد أكملنا الأمر في كتابنا الموسوم بالمفردة الطبية.
5487: مفردة عاصم‏
لعماد الدين علي بن علي الفارسي الأسترآبادي، من القرن العاشر، مؤلف تحفه شاهى 3: 371 و غيرها من الرسائل في التجويد. و هي في قراءة عاصم على طريق الشاطبي، في مقدمه و ثلاثة أبواب و خاتمة، ألفها باسم أحد ملوك الصفوية. أوله: [حمد بى‏حد و سپاس بى‏قياس مر آفريننده را سزد]. ذكر ثلاث نسخ منها في فهرست نسخه‏هاى خطي فارسي: 101. أقدمها نسخه (الرضوية 16 تجويد) كتابتها 1145.
5488: مفردة عاصم‏
لإمام بن أحمد بن الإمام الكجائي، مؤلف‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏21، ص: 368
مجمع القواعد 20: 41. و هو رسالة فارسية على ترتيب السور القرآنية. أوله: [الحمد لله الذي جعل القرآن يهدي للتي هي أقوم‏]. يوجد بطهران (دانشگاه 4/ 5371) ضمن مجموعة كتابتها 1019، كما في فهرسها.
5489: مفردة الكسائي‏
لمحمد صادق القاري، مؤلف مفردة ابن عامر 21: 366 و غيرها. في قراءة الكسائي على رواية أبي عمرو و أبي الحارث، في عدة أبواب. أوله: [حمد له ... بعد، اين چند بابى است در ذكر أصول قراءات كسائى خالي از إكثار و نارسايى‏]. توجد في (الرضوية 3/ 10467) بتاريخ 1096.
5490: مفردة نافع‏
لمحمد صادق المذكور. في قراءات النافع على رواية ورش و قالون، في عدة أبواب، ألفه حسب طلب الأحباب، أوله: [حمد له ... اما بعد، اين چند بابى است در بيان أصول قراءات نافع كه أقل عباد الله الباري محمد صادق‏]. توجد في (الرضوية 2/ 10467) بتاريخ محرم 1100 مع عدة رسائل أخر له.
5491: مفردة نافع‏
لطاهر القاري الأصفهاني، مؤلف مفردة أبي عمر 21: 366 و غيرها من الرسائل الفارسية في التجويد في الإفراد على طريق نافع عبد الرحمن بن أبي نعيم برواية موسى المدني في عدة أبواب و فصول و تنبيهات أوله: [حمد له و الصلاة و السلام الأتمان الأكملان اما بعد، چنين گويد] رأيتها بطهران (الملك 3/ 5417) كتابته 12 شوال 988
5492: المفردة في‏






الجزریة:

الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏6 57 بيان ..... ص : 57
الجزرية) في التجويد، و هي الأرجوزه الألفية الموسومة ب طيبة النشر في القراءات العشر نظم الشيخ شمس الدين محمد بن محمد الجزري المتوفى (833).
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏7 110 580: حواشي المقدمة الجزرية ..... ص : 110
580: حواشي المقدمة الجزرية
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏8 235 983: الدقائق المحكمة، في شرح المقدمة ..... ص : 235
أي المقدمة الجزرية في التجويد. أوله [الحمد لله الذي افتتح بالحمد كتابه‏] توجد نسخه منه بخط الشيخ يوسف بن علي بن جعفر الجامعي في النجف، فرغ منه (1151) في مكتبة الشيخ قاسم محيي الدين. راجعه.
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏14 85 1836: شرح المقدمة الجزرية ..... ص : 85
1836: شرح المقدمة الجزرية
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏14 85 1837: شرح المقدمة الجزرية ..... ص : 85
1837: شرح المقدمة الجزرية
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏14 97 1888: شرح الناسخ و المنسوخ ..... ص : 97
المتن لابن المتوج البحراني كما ذكرته عند تفسيره في ج 4 ص 246 و قلت إنه استخرج الناسخ و المنسوخ هذا من تفسيره الكبير و إن أوله: (الحمد لله الذي لم ينسخ من آية الا و قد أتى بخير منها أو مثلها و الصلاة على نبيه المصطفى محمد و عترته ...)، و الشرح للسيد عبد الجليل الحسيني القاري مؤلف الفوائد الذي هو شرح للقصيدة الجزرية في التجويد، و فرغ من شرح الجزرية في رجب 972 و هو موجود عند السيد علي بن محمد شبر في النجف الأشرف، و أما شرح الناسخ و المنسوخ فيوجد في مكتبة السيد محمد المشكاة بطهران، أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لدين صار ناسخا للملل)، (إلى قوله) أما بعد: فيقول الفقير عبد الجليل القاري: ألفه باسم خان أحمد الحاكم في جيلان و تاريخ فراغه (درر فوائد و بحر هنر) المنطبق مع سنة 976.
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏16 140 327: فرائد الفوائد ..... ص : 140
في شرح و ترجمه المنظومة الجزرية في التجويد بالفارسية،
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏16 320 1491: الفوائد ..... ص : 320
في التجويد، شرح للقصيدة الجزرية الشهيرة مطلعها:
يقول راجي عفو رب سامع محمد بن الجزري الشافعي‏

الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏16 355 الفوائد في شرح القصيدة الجزرية في التجويد ..... ص : 355
الفوائد في شرح القصيدة الجزرية في التجويد
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة ج‏24 10 48: الناسخ و المنسوخ ..... ص : 10
لشهاب الدين أحمد بن فهد الأحسائي مؤلف خلاصة التنقيح في 806 و الراوي عن أحمد بن عبد الله بن المتوج شرحه عبد الجليل الحسيني القاري شارح الجزرية في التجويد (سنة 972) و قد شرح الناسخ و المنسوخ هذا في 976 باسم مير أحمد خان‏
أعيان‏الشيعة ج‏5 35 مؤلفاته ..... ص : 34
شرح الطيبة الجزرية الموسوم بطيبة النشر في القراءات العشر.
أعيان‏الشيعة ج‏5 88 حرب الداعي مع يعقوب ابن الليث الصفار ..... ص : 88
قال ابن الأثير كان الحسن بن زيد يسمى يعقوب بن الليث السندان لثباته و قال الطبري و ابن الأثير في حوادث سنة 260 فيها واقع يعقوب بن الليث الحسن بن زيد الطالبي فهزمه و دخل طبرستان و سببه ما مر من هرب عبد الله السجزي إلى نيسابور فلما ملك يعقوب نيسابور كما تقدم هرب عبد الله إلى الحسن بن زيد بطبرستان فسار يعقوب فلما صار إلى قرب سارية لقيه الحسن بن زيد فبعث إلى الحسن ان يبعث إليه بعبد الله و يرجع عنه فإنه إنما جاء لذلك لا لحربه فأبى الحسن تسليمه إليه فاذنه يعقوب بالحرب فالتقى عسكراهما فانهزم الحسن و مضى نحو الشرز و أرض الديلم و دخل يعقوب سارية ثم تقدم منها إلى آمل فجبى أهلها خراج سنة ثم شخص من آمل نحو الشرز في طلب الحسن بن زيد حتى صار إلى بعض جبال طبرستان فأدركته فيه الأمطار و تتابعت عليه نحوا من أربعين يوما فانتصر الله للحسن بن زيد من هذا الظالم المعتدي بتلك الأمطار و إن لله جنودا منها المطر- فلم يتخلص من موضعه ذلك إلا بمشقة شديدة و كان قد صعد جبلا لما رام النزول عنه لم يمكنه ذلك إلا محمولا على ظهور الرجال و هلك عامة ما معه من الظهر ثم رام الدخول خلف الحسن بن زيد إلى الشزر فانتهى إلى الطريق الذي أراد سلوكه إليه فوقف عليه و أمر أصحابه بالوقوف. ثم تقدم أمامهم يتأمل الطريق ثم رجع إليهم فأمرهم بالانصراف و قال لهم إن لم يكن طريق غير هذا فلا طريق إليه و كان نساء أهل تلك الناحية قلن للرجال دعوه يدخل فإنه إن دخل كفيناكم أمره و علينا أسره لكم فلما خرج من حدود طبرستان عرض رجاله ففقد منهم أربعين ألفا و ذهب أكثر ما كان معه من الخيل و الإبل و البغال و الأثقال و كتب إلى الخليفة كتابا يذكر فيه مسيره إلى الحسن بن زيد و أنه سار من جرجان إلى طميس فافتتحها ثم سار إلى سارية و قد أخرب الحسن بن زيد القناطر و رفع المعابر و عور الطريق و عسكر الحسن بن زيد على باب سارية متحصنا بادوية عظام و قد مالأه صاحب الديلم فزحف باقتدار فيمن جمع إليه من الطبرية و الخراسانية و القمية و الجبلية و الجزرية فهزمته و قتلت عدة لم يبلغها بعهدي عدة و أسرت سبعين من الطالبيين و ذلك في رجب و سار الحسن بن زيد إلى الشرز و معه الديلم اه. و العجب لهذا و أمثاله الذين إنما ملكوا ما ملكوا بجدي الطالبيين محمد ص و وصيه ع و مع ذلك يفخرون بتعديهم على ولدهما و أسرهم أبناءهما و يتقربون بذلك إلى بني العباس:
أعيان‏الشيعة ج‏5 496 أخباره ..... ص : 491
و في تجارب الأمم أنه لما صار رائق إلى الحسين بن حمدان أوقع به الحسين و صار رائق إلى مؤنس و اتصلت كتب علي بن عيسى الوزير إلى مؤنس بالاسراع نحو الحسين فجد مؤنس في المسير و لما قرب من الحسين جاءه هارون كاتب الحسين و جرت بينه و بينه خطوب كتب بها مؤنس إلى علي بن عيسى و ذكر أن هارون أوصل اليه كتابا من الحسين يتضمن خطابا طويلا قد افتتحه و ختمه و كرر القول في فصوله أن السبب في خروجه عما كان عليه من الثقة و الطاعة عدول الوزير أيده الله عما كان عليه في أمره إلى ما أوحشه و أنه لم يف له بضمانات ضمنها له و ذكر أنه قد اجتمع له من قبائل العرب و رجال العشيرة ثلاثون ألف رجل و انه سال الرسول عما حمله الحسين من الرسالة اليه فذكر أنه يسأله المقام بحران إذ كانت تحمل عسكره و أن يكاتب الوزير أعزه الله في أمره و يسأله صرفه عما يتقلده من الأعمال و تركه مقيما في منزله و تقليد أخيه ديار ربيعة و أنه عرفه أن هذا متعذر غير ممكن فان عزم على اللقاء فبالله يستعين على كل من خالف السلطان أعزه الله و جحد نعمته و أن انقاد للحق و سلك سبيله فنزع عما هو عليه كان ذلك أشبه به و إن أبى و أقام على حاله من التعزز و المخرقة لقيه بمضر بأسرها و صان رجال السلطان مع وفور عددهم من التعرض لطغامه لا لنكول عنه منه لكن لاستهانته بامره و انه وكل بكاتبه هذا و انه لا يأذن له في الانصراف الا بعد أن يعرف خبر الحسين قال ابن الأثير فرحل مؤنس نحو الحسين حتى نزل بإزاء جزيرة ابن عمر و رحل الحسين نحو ارمينية مع ثقله و أولاده و تفرق عنه عسكره و صاروا إلى مؤنس و في تجارب الأمم أنه ورد كتاب مؤنس بأنه قد صار اليه من أمراء الحسين و غلمانه و ثقاته و وجوههم سبعمائة فارس و انه خلع على أكثرهم و نفذ ما كان معه من الخلع و المال قال ابن الأثير ثم أن مؤنسا جهز جيشا في اثر الحسين فتبعوه إلى تل فاقان فوجدوها خاوية على عروشها فجدوا في اتباعه فأدركوه فقاتلوه فانهزم من بقي معه من أصحابه و أسر هو و ابنه عبد الوهاب و جميع أهله و قبض أملاكه و في تجارب الأمم أنه قبض على أملاك بني حمدان باسرهم قال ابن الأثير و عاد مؤنس إلى بغداد على الموصل و الحسين معه فاركب على جمل هو و ابنه و عليهم البرانس و اللبود الطوال و قمصان من شعر أحمر و حبس الحسين و ابنه عند زيدان القهرمانة و قبض المقتدر على أبي الهيجاء عبد الله بن حمدان و على جميع اخوته و حبسوا و كان قد هرب بعض أولاد الحسين بن حمدان فجمع جمعا و مضى نحو آمد فأوقع بهم مستحفظها و قتل ابن الحسين و أنفذ رأسه إلى بغداد اه و في تجارب الأمم أن في المقبوض عليهم من اخوة الحسين بن حمدان الذين دخل بهم مؤنس مع الحسين إلى بغداد أخواه أبو الهيجاء عبد الله بن حمدان والد سيف الدولة و أخوهما إبراهيم بن حمدان و قال ابن الأثير في حوادث هذه السنة أي سنة 303 أيضا فيها أغارت الروم على الثغور الجزرية و قصدوا حصن منصور و سبوا من فيه و كانت الجنود متشاغلة بامر الحسين بن حمدان و في صلة تاريخ الطبري لعريب بن سعد القرطبي أنه في سنة 303 عظم أمر الحسين بن حمدان بنواحي الموصل فأنفذ السلطان رائقا الكبير و معه وجوه القواد فحارب الحسين بن حمدان و هو في نحو خمسة عشر ألفا- و قد مر عن ابن الأثير أنه جمع نحو عشرين ألفا- فقتل رائق من قواد ابن حمدان جماعة و وجه الحسين بن حمدان إلى ابن رائق جماعة يسأله أن يأخذ له الامان و إنما أراد أن يشغله بهذا عن محاربته و مضى الحسين مصعدا و معه الأكراد و الاعراب و عشر عماريات فيها حرمه و كان مؤنس الخادم قد انصرف من الغزاة و صار إلى آمد فوجه القواد و الغلمان في أثر الحسين فلحقوه و قد عبر بأصحابه و أثقاله واديا و هو واقف يريد العبور في خمسين فارسا و معهم العماريات فكابرهم حتى أخذوه أسيرا و سلم عياله و أخذ ابنه أبو الصقر أسيرا فلما رأى الأكراد هذا عطفوا على العسكر فنهبوه و هرب ابنه حمزة و ابن أخيه أبو الغطريف و معهما مال ففطن بهما عامل آمد و هو سيما غلام نصر الحاجب فاخذ ما معهما من المال و حبسهما ثم ذكر أن الغطريف مات في الحبس فاخذ رأسه و كان الظفر بحسين بن حمدان يوم الخميس للنصف من شعبان و رحل مؤنس يريد بغداد و معه الحسين بن حمدان و اخوته على مثل سبيله و أكثر أهله فصير الحسين على جمل و ابنه الذي كان قد هرب من مدينة السلام أبو الصقر قد حمل بين يديه على جمل و عليه قباء ديباج و برنس و كان قد امتنع من وضع البرنس على رأسه فقال له الحسين البسه يا بني فان أباك البس البرانس أكثر هؤلاء الذين تراهم. و نصبت القباب بباب الطاق و ركب أبو العباس محمد بن المقتدر و بين يديه نصر الحاجب و معه الحربة و خلفه مؤنس و علي بن عيسى الوزير و أخوه الحسين خلف جملة عظيمة عليهم السواد في جملة الجيش و لما صار الحسين بسوق يحيى قال له رجل من الهاشميين الحمد لله الذي أمكن منك فقال له الحسين و الله لقد امتلأت صناديقي من الخلع و الالوية و أفنيت أعداء الدولة و انما أصارني إلى هذا الخوف على نفسي و ما الذي نزل بي الا دون ما سينزل بالسلطان إذا فقد من أوليائه مثلي و بلغ الدار و وقف بين يدي المقتدر ثم سلم إلى نذير الحرمي فحبسه في حجرة من الدار. و في آخر شهر رمضان ادخل خمسة نفر أسارى من أصحاب الحسين فيهم حمزة ابنه ثم قبض على عبد الله و إبراهيم ابني حمدان و حبسا في دار غريب الخال (و هو خال المقتدر) ثم أطلقا اه و قد مر عن التجارب انهما قبضا معه و كان اطلاق أبي الهيجاء و اخوته سنة 305 و بقي الحسين بن حمدان محبوسا إلى سنة 306 فقتل في الحبس و في ذيل تاريخ الطبري لعريب أن علي بن محمد بن الفرات كان قد تضمن عنه قبل القبض عليه أن يغرم للسلطان مالا عظيما يقيم به الكفلاء
أعيان‏الشيعة ج‏8 270 مملكة سيف الدولة ..... ص : 270
الحق ان مملكة سيف الدولة تمتاز بكثرة المدن الهامة مثل حلب و انطاكية و قنسرين و منبج و بالس و معرة النعمان و معرة مصرين و سرمين و كفر طاب و أفامية و عزاز و حماه و حمص و طرطوس، كما انها تمتاز بكثرة الثغور التي يطلقون على كثير منها اسم الثغور الجزرية و هي في الواقع ثغور شامية و انما سميت بالجزرية لان أكثر المرابطين بها من أهل الجزيرة. و من الثغور الهامة المصيصة و أدنه و مرعش و طرطوس و الحدث و زبطرة و ملطية و سميساط و رعبان و دلوك. يضاف إلى كل ذلك ديار بكر التي ولد سيف الدولة ثم دفن في احدى مدنها و هي ميافارقين، و ديار مضر التي كانت الرقة عاصمة لها ثم ما تم له فتحه من بلاد ارمنية.
موسوعةطبقات‏الفقهاء ج‏10 50 3106 القسطلاني(851- 923 ه) ..... ص : 49
(مطبوع)، منهاج الابتهاج لشرح الجامع الصحيح لمسلم بن الحجاج، مدارك المرام في مسالك الصيام، تلخيص «الإرشاد» في فروع الشافعية، العقود السنية في شرح «المقدمة الجزرية»، شرح «الشاطبية»، و المواهب اللدنية في المنح المحمدّية (مطبوع) في السيرة النبوية.
موسوعةطبقات‏الفقهاء ج‏10 207 3221 أبو الجود الخليلي ..... ص : 206
و صنّف: شرح «الجرومية»، شرح «الجزرية»، معونة الطالبين في معرفة اصطلاح المعربين، شرح «مقدمة الهداية في الرواية» لابن الجزري، و شرح قطعة من «شرح تنقيح اللباب» لولي الدين أحمد بن عبد الرحيم العراقي.
موسوعةطبقات‏الفقهاء ج‏11 200 3449 الشبراملسي ..... ص : 199
لشمس الدين الرملي (مطبوع)، «شرح الورقات الصغير» لابن قاسم في الأُصول، «شرح أبي شجاع» لابن قاسم الغزّي، «شرح الجزرية» للقاضي زكريا، و «المواهب اللدنية» للقسطلاني و كانت وفاته في شوّال سنة سبع و ثمانين و ألف‏
موسوعةطبقات‏الفقهاء ج‏12 308 3816 ابن زاكور ..... ص : 308
و صنّف كتبا كثيرة، منها: المعرب المبين بما تضمّنه الأنيس المطرب و روضة النسرين (مطبوع)، حاشية على «الجزرية» في القراءات، عنوان النفاسة في شرح «ديوان الحماسة» لأبي تمام، معراج الوصول في شرح «الورقات» لأبي المعالي‏
أمل‏الآمل ج‏1 57 44- السيد بدر الدين حسن بن جعفر بن فخر الدين حسن بن نجم الدين بن الأعرج الحسيني العاملي الكركي ..... ص : 56
في قوتيه العلمية و العملية ثم قال: و عن السيد بدر الدين حسن المذكور جميع ما صنفه و أملاه و ألفه و أنشأه، فمما صنفه كتاب المحجة البيضاء و الحجة الغراء جمع فيه بين فروع الشريعة و الحديث و التفسير للآيات الفقهية و غير ذلك عندنا منه كتاب الطهارة أربعون كراسا، و من مصنفاته كتاب العمدة الجلية في الأصول الفقهية قرأنا ما خرج منه عليه و مات قبل إكماله، و منها مقنع الطلاب فيما يتعلق بكلام الإعراب و هو كتاب حسن الترتيب ضخم في النحو و التصريف و المعاني و البيان مات قبل إكمال القسم الثالث منه، و منها شرح الطيبة الجزرية في القراءات العشر و ليس له رواية كتب الأصحاب الا عن شيخنا المذكور، فأدخلناه في الطريق تيمنا به- انتهى‏
فهرس‏التراث ج‏1 809 عبد الجليل القاري(- 976 ح) ..... ص : 809
السيد عبد الجليل بن أحمد الحسيني القاري، لا يعرف عنه سوى ان له شرحا للقصيدة الجزرية في التجويد ... و هو من تلاميذ يحيى بن الحسين المتني البحراني، كما أنّه من تلاميذه المحقق الكركي، قرأ عليه الإرشاد للعلامة، و له كتاب شرح فيه الناسخ و المنسوخ لابن المتوّج (ت/ 836 ح) و الذي ختمه ببيتين بالفارسية منهما استفاد المحقق زمن حياة المؤلف حيث قال:
فهرس‏التراث ج‏1 809 شرح القصيدة الجزرية في التجويد: ..... ص : 809
شرح القصيدة الجزرية في التجويد:






معجم المؤلفين (3/ 212)
حسن العاملي
(000 - 933 هـ) (000 - 1527 م) حسن بن جعفر بن حسن بن نجم الدين الأعرجي، العاملي، الكركي، الشيعي (بدر الدين)
فقيه، نحوي، مقرىء. توفي في 6 رمضان. من تصانيفه: مقنع الطلاب فيما يتعلق بكلام الاعراب، المحجة البيضاء والحجة الغراء في فروع الفقه الشيعي، شرح الطيبة الجزرية في القراءة، العمدة الجلية في الأصول الفقهية.
(خ) ثبت البحراني 48/ 1، 49/ 1 (ط) المامقاني: تنقيح المقال 1: 270، 271، البغدادي: ايضاح المكنون 2: 89، 442، 548، الخوانساري: روضات الجنات 178، العاملي: أعيان الشيعة 21: 126 - 130