سال بعدالفهرستسال قبل

بسم الله الرحمن الرحیم

سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن أبي طالب القمي‏(000 - 600 هـ = 000 - 1204 م)

سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن أبي طالب القمي‏(000 - 600 هـ = 000 - 1204 م)
الفضل بن شاذان بن الخليل(000 -ح 260 هـ = 000 - 873 م)

الحسن بن أحمد أبوالعلاء الهمذاني العطار(488 - 569 هـ = 1095 - 1173 م)



آیا کتاب الفضائل از شاذان بن جبرئیل است؟



أعيان ‏الشيعة، ج‏7، ص: 327
الشيخ سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن أبي طالب القمي‏
نزيل المدينة المنورة.
كان حيا سنة 584.
و ليس هو والد الفضل بن شاذان لان الفضل من أصحاب الرضا (ع) و هذا متأخر عن ذلك العصر بكثير. في أمل الأمل الشيخ الجليل الثقة أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن إسماعيل القمي كان عالما فاضلا فقيها عظيم الشأن جليل القدر (اه).
يروي عنه إجازة السيد محيي الدين بن زهرة و والده في سنة [548] 584 و قد أدرجنا صورة الإجازة في الجزء الثاني من معادن الجواهر و يروي عنه مختار بن سعد الموسوي كما في أمل الآمل. و قد رأينا في جبل عامل في قرية البياض في مكتبة آل سليمان نسخة قديمة جليلة من كفاية النصوص على الأئمة الاثني عشر للخزاز بخط جيد و ورق جيد لم يبله مر الدهور و ان اثر فيه كتبت سنة 584 و عليها أيضا خط الشيخ نعمة الله بن احمد بن خاتون العاملي بتاريخ سنة 970 و عليها أيضا خط محمد بن مكي من ذرية الشهيد الأول بتاريخ 976 و انها وقفتها عليه و على ذريته أمه الحاجة بنت الحاج احمد بن محارب و على ظهرها إجازة بخط شاذان بن جبرائيل القمي هذه صورتها: قرأ على السيد الأجل العالم الحسيب النسيب جمال الإسلام محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني ادام الله سعده جميع كتاب الكفاية في النصوص على عدد الأئمة الاثني عشر قرأ و تفهم و تبين و كشف و سمع بقراءته السيد الأجل العالم العابد الحسيب النسيب جمال الدين عز الإسلام سيد الشيعة أبو القاسم عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني أسبغ الله ظله و أجزت لهما ان يروياه عني بحق قراءة و سماع عن الشيخ الفقيه السيد العالم فخر الدين محمد بن سرايا الحسنى الجرجاني عن الشيخ الفقيه علي بن علي بن عبد الصمد التميمي عن أبيه عن السيد العالم أبي البركات الحوري عن المصنف رضي الله عنهم و كتب أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن إسماعيل القمي نزيل مهبط وحي الله و دار هجرة رسول الله ص و كان ذلك في اربع مضين من صفر سنة 584 حامدا الله و مصليا علي نبيه محمد ص.
و على ظهرها أيضا بخط محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني ما صورته قرأ علي ولدي أبو المكارم هذا الكتاب من أوله إلى آخره و أجزت له روايته عن الفقيه سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرائيل بن إسماعيل القمي رضي الله عنه حسبما اثبت (هنا كلمة لم تتضح و الظاهر انها هكذا أو نحو منه) في خطه عن المصنف رضي الله عنهم أجمعين و ذلك في مدة آخرها ليلة العشرين من (ذهب من الأصل) سنة 604 كتبه محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة الحسيني حامدا الله تعالى و مصليا على رسول الله ص.
مؤلفاته‏
له من المؤلفات (1) ازاحة العلة في معرفة القبلة ألفه سنة 558 كما صرح به في ديباجته و أدرجه المجلسي بتمامه في باب القبلة من مجلدات صلات البحار و ذكره الشهيد في الذكرى (2) تحفه المؤلف الناظم و عملة المكلف الصائم في أحكام الصوم ذكره صاحب المعالم في اجازته الكبيرة (3) الفضائل المعروف بالمناقب.
و قد وقع هنا اشتباه من بعضهم فنسب كتاب ازاحة العلة في معرفة القبلة إلى الفضل بن شاذان النيسابوري، و سبب هذا الاشتباه ان [كتبه‏] كنيته أبو الفضل و اسمه شاذان فاسقط سهوا لفظ أبو قبل الفضل و زيد لفظ ابن قبل شاذان بل صرح في آخر هداية الأئمة انه من الكتب المؤلفة في عصر الأئمة. لأن الفضل ابن شاذان يروي عن الرضا و الجواد ع، و قد تبع في هذا الاشتباه السيد حسين بن الحسن الحسيني الذي هو من طبقة تلاميذ المحقق الكركي فقد كتب بخطه نسخة ازاحة العلة و كتب في آخرها فرغ من كتابتها في 9 شعبان سنة 941 و كتب على ظهرها انها للشيخ سديد الدين الفضل بن شاذان بن جبرائيل و هو سهو كما قدمنا.




تعليقة أمل ‏الآمل، ص: 161
و له أيضا كتاب" التبيان في عمل شهر رمضان"، نسبه إلى نفسه في قبس المصباح أول الباب الثالث.
و كتاب" نهج المسالك إلى معرفة المناسك" نسبه إلى نفسه أيضا في الكتاب المذكور في عمل ذي الحجة.
[363] السيد معين الدين سيف النبي بن المنتهى بن الحسين بن على الحسيني المرعشي‏
سيجي‏ء ترجمة ولديه السيد قوام الدين علي بن سيف النبي و السيد نظام الدين محمد بن سيف النبي.
[364] الشيخ الجليل الثقة أبو الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي‏
(كتاب ازاحة العلة) مذكور في البحار، و رأيت منه نسخا عديدة، ألفه بالتماس أمير الحاج جمال الدين فرامرز بن علي البصرائي [كذا] الجرجاني سنة ثمان و خمسين و خمسمائة، مشتمل على أخبار الأئمة عليهم السلام، حسنة الفوائد في الفقه.
(يروي عنه فخار بن معد) و السيد أبو حامد محيى الدين محمد بن عبد الله ابن زهرة الحسيني الحلبي على ما يظهر من إجازة احمد بن نعمة الله بن خاتون العاملي للمولى عبد الله التستري.
(كتاب الفضائل) لمولانا علي أمير المؤمنين عليه السلام، و كذلك نسب اليه في البحار كتاب الفضائل أيضا و يروي عن كتابه.
و هو يروي عن الشيخ العماد الطبري عن ابى علي ولد الشيخ الطوسي، و عن‏
تعليقةأمل‏الآمل، ص: 162
الشيخ ابى محمد عبد الله بن محمد بن عمر الطرابلسي، و عن الشيخ الفقيه ابى محمد ريحان بن عبد الله الحبشي، و عن ابى عبد الله محمد بن عبد العزيز، و لعله الشيخ محمد بن عبد العزيز بن ابى طالب القمي الذي سيجي‏ء، و عن السيد محمد ابن شراهنك الحسيني الجرجاني على ما في صدر بعض نسخ تفسير الامام الحسن العسكري عليه السلام، و عن السيد ابى المكارم ابن زهرة الحلبي.
كان معاصرا لابن إدريس، و هو نزيل مهبط الوحي و دار هجرة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم.
[366]




موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏6، ص: 116
2164 شاذان بن جبرئيل «1»

(.. كان حياً 584 ه) ابن إسماعيل، العالم الامامي، أبو الفضل القمّي، نزيل المدينة المنورة.
قرأ على ابن شهر آشوب كتابه «معالم العلماء»، و على الفقيه السيد محمد بن سرايا الحسني كتاب «كفاية الاثر» للخزّاز.
قرأ عليه: محمد بن عبد الله بن علي بن زهرة الحلبي، و والده عبد الله بن علي، و لهما منه إجازة في سنة أربع و ثمانين و خمسمائة.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏6، ص: 117
و قرأ عليه محمد بن جعفر المشهدي كتاب «المفيد في التكليف» للبُصروي «1».
و كان أبو الفضل فقيهاً، محدثاً، جليل القدر.
صنّف كتاب إزاحة العلّة في معرفة القبلة، و كتاب تحفة المؤلف الناظم و عمدة المكلف الصائم، و كتاب الفضائل المعروف بالمناقب.
أقول: وهم إسماعيل باشا في «إيضاح المكنون» و تبعه كحّالة في «معجم المؤلفين» فذكرا وفاة المترجم في سنة خمسين و ستمائة.






فهرس‏ التراث، ج‏1، ص: 572
ابن شاذان (- 558 ح) «1»

أبو الفضل سديد الدين، شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل بن أبي طالب القمّي المدني.
أوّل كتابه: «الحمد لله الذي تفرد بالكبرياء ... سألني الأمير فرامرز بن علي الجرجاني إملاء مختصر يشتمل على ذكر معرفة القبلة من جميع أقاليم الأرض مما ورد عن أئمة الهدى عليهم السّلام. اعلم أنّ الناس يتوجّهون إلى القبلة من أربعة جوانب الأرض».
ألّفه سنة 558 ه.
قال شيخنا العلامة: «أبو الفضل القمي نزيل المدينة، صاحب الفضائل المشهور بالمناقب، و إزاحة العلّة في معرفة القبلة، الذي كتبه 558 ه».
روى عن الشيخ محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس الدارمي، و روى عن محمد ابن أبي القاسم الطبري صاحب بشارة المصطفى.
أسند إليه المحدث النوري في المستدرك.
من آثاره:
1- إزاحة العلة في معرفة القبلة:
أوردها بتمامها العلامة المجلسي في البحار 84: 73- 75، طبعة طهران سنة 1390 ه، و قال في ص 86: «إنما أوردت الرسالة بتمامها لاشتهارها بين علمائنا المتأخّرين و تعويلهم عليها في أحكام القبلة».
2- بيان التنزيل:
لابن شهراشوب نقل عنه المجلسي في البحار 84: 256.
3- تفسير سعد بن عبد الله:
نقل عنها العلامة المجلسي برواية ابن قولويه في البحار 84: 382.
4- الفضائل:
طبع طبعة حجرية سنة 1342 ه عن نسخة مؤرخة بسنة 1334 ه في 163 صفحة، و طبع ضمن منشورات المطبعة الحيدرية و مكتبتها في النجف الأشرف سنة 1381 ه- 1962 م.





بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏1، ص: 19
و كتاب الفضائل و كتاب إزاحة العلة في معرفة القبلة للشيخ الجليل أبي الفضل سديد الدين شاذان بن جبرئيل القمي نزيل مهبط وحي الله و دار هجرة
رسول الله ص كذا ذكره أصحاب الإجازات.



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏1، ص: 21
و كتاب مصباح الأنوار في مناقب إمام الأبرار للشيخ هاشم بن محمد و قد ينسب إلى شيخ الطائفة و هو خطأ و كثيرا ما يروي عن الشيخ شاذان بن جبرئيل القمي و هو متأخر عن الشيخ بمراتب.



بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏1، ص: 36
و قال الشهيد قدس سره في الذكرى ذكر الشيخ أبو الفضل الشاذان بن جبرئيل القمي و هو من أجلاء فقهائنا في كتاب إزاحة العلة في معرفة القبلة ثم ذكر شطرا منه.






نرم افزار نور: شاذان بن جبرئيل قمى‏
ولادت‏
سديد الدين، ابوالفضل، شاذان بن جبرئيل بن ابى طالب قمى در شهر قم متولد گشته اما ساكن مدينه منوره بوده و در تأليفات خود نيز اشاره نموده كه در شهر مدينه آنها را نوشته است.
وى بنا بر نظر بزرگانى چون سيد محسن امين و شيخ آقا بزرگ تهرانى از علماى قرن ششم هجرى است.
سيد محيى الدين بن زهره در سال 548 هجرى از او روايت نقل كرده است. در پايان كتاب كفاية النصوص خزاز نيز، اجازه‏اى به خط سديد الدين براى عبد الله بن على بن زهره و فرزندش محمد بن عبد الله بن على وجود دارد كه در پايان آن تاريخ 584 هجرى ذكر شده است.
با وجود چنين قرائنى و اينكه تاريخ تأليف كتاب إزاحة العلة 558 هجرى مى‏باشد، اطمينان كامل حاصل مى‏شود كه دوران زندگى او قرن ششم هجرى است.
اشتراك‏
مشترك بودن نام و لقب و كنيه در بسيارى اوقات مشكلاتى را در شناختن افراد پيش مى‏آورد.
فرد مورد نظر ما نيز با دو نفر ديگر اشتراكاتى دارد كه اين اشتراك موجب شده بعضى آنها را يك نفر بدانند و بعضى مانند شيخ حرّ عاملى كتابهايى از سديد الدين را از شخصى ديگر بپندارند.
شاذان در نام سه نفر از بزرگان شيعه وجود دارد:
1- سديد الدين، شاذان بن جبرئيل قمى كه محل بحث و سخن ما است.
2- ابوالحسن محمد بن احمد بن على بن شاذان قمى، كه استاد كراجكى و از قرن پنجم هجرى است و كتابى دارد با نام« فضائل» يا« مأة منقبة».
3- فضل بن شاذان نيشابورى، مؤلف كتاب« فضل امير المؤمنين» و متوفاى 260 هجرى. فضل از شاگردان و اصحاب امامان نيز بوده و از آنان روايت نقل كرده است.
با توجه به جهات فراوان اشتراك در اين سه نفر، بايد دقت كرد تا بين آنها اشتباه پيش نيايد.
اساتيد
از اساتيد و مشايخ شاذان بن جبرئيل تنها نام« عماد الدين طبرى» صاحب كتاب« بشارة المصطفى» و پدر بزرگوارش« جبرئيل بن ابى طالب» به دست آمده است.
شاگردان‏
در اين قسمت نام تعدادى از بزرگان به عنوان شاگردان شاذان بن جبرئيل در تاريخ ثبت است، از جمله:
1- فخار بن معد موسوى 2- سيد محيى الدين بن زهره 3- عبد الله بن على، پدر سيد محيى‏الدين 4- محمد بن مشهدى صاحب كتاب مزار 5- على بن محمد ليثى واسطى‏
تأليفات‏
كتبى كه از شاذان بن جبرئيل به يادگار مانده عبارتند از:
1-إزاحة العلة في معرفة القبلة من سائر الأقاليم، كه در سال 558 هجرى آن را تأليف نموده.
2-تحفة المؤلف الناظم و عمدة المكلف الصائم، كه پيرامون احكام روزه است.
3-الفضائل، كه به عنوان معروفترين كتاب شاذان بن جبرئيل مطرح است؛ اما در انتساب اين كتاب به شاذان محل بحث است و على رغم شهرت انتساب، بنابر تحقيق، نويسنده كتاب كسى ديگر است زيرا بين تاريخ وفات شاذان بن جبرئيل- حدود 600 هجرى- و تاريخ تأليف كتاب فضائل- در متن كتاب تاريخ 660 هجرى ذكر شده- بيش از نيم قرن فاصله هست.
4- كتاب‏الروضة، كه به عنوان مختصر و خلاصه الفضائل است. اين كتاب نيز مانند الفضائل از شاذان نيست و اين دو كتاب را بايد جزء كتب مجهول المؤلف دانست.
وفات‏
تاريخ وفات وى دقيقا مشخص نيست؛ اما او تا سال 584 هجرى مسلّما زنده بوده و تاريخ وفات او را در حدود سال‏هاى 590 تا 600 هجرى دانسته‏اند.








أعيان‏الشيعة، ج‏2، ص: 329
الشيخ الامام أبو الحسن بن علي بن المهدي‏
في رياض العلماء من أجله علماء الأصحاب و لم أعلم اسمه و لكن ليس هو بابن المهدي الذي يروي الشيخ الطوسي عنه و لعل كلمة بن قد سقطت من قلم النساخ أو يقال المهدي لقب محمد المذكور و هذا من مشايخ شاذان بن جبرئيل القمي قال قدس سره في كتاب الفضائل حدثنا الامام شيخ الإسلام أبو الحسن بن علي بن محمد المهدي بالاسناد الصحيح عن الأصبغ بن نباته الحديث و أقول لكن حكى السيد هاشم البحراني في معالم الزلفى عن الشيخ رجب البرسي انه قال حدثنا الامام شيخ الإسلام إلى تمام هذه العبارة و على هذا فيكون حدثنا من منقول الشيخ رجب البرسي و يكون الشيخ أبو الحسن هذا من مشائخ البرسي أيضا و هو غريب لأنه من المتأخرين و ليس بمعاصر لشاذان بن جبرئيل ثم أقول لا يبعد اتحاده مع ابن المهدي المامطري المذكور في باب الابن صاحب كتاب المجالس و مر في ترجمة السيد بهاء الدين علي بن مهدي الحسيني المامطري احتمال اتحاده مع هذا الشيخ فتكون كلمة ابن بعد أبو الحسن زيادة من قلم الناسخ" اه".






بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏1، ص: 71
هذا آخر ما نقلناه عن المناقب‏
و لنذكر ما وجدناه في مفتتح تفسير الإمام العسكري صلوات الله عليه قال الشيخ أبو الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي أدام الله تأييده حدثنا السيد محمد بن شراهتك «1» الحسني الجرجاني عن السيد أبي جعفر مهتدي بن حارث الحسيني المرعشي عن الشيخ الصدوق أبي عبد الله جعفر بن محمد الدوريستي عن أبيه عن الشيخ الفقيه أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي رحمه الله تعالى قال أخبرنا أبو الحسن محمد بن القاسم الأسترآبادي الخطيب رحمه الله تعالى قال حدثني أبو يعقوب يوسف بن محمد بن زياد و أبو الحسن علي بن محمد بن سيار و كانا من الشيعة الإمامية قالا كان أبوانا إماميين و كانت الزيدية هم الغالبين بأسترآباد و كانا في إمارة الحسن بن زيد العلوي الملقب بالداعي إلى الحق إمام الزيدية «2» و كان كثير الإصغاء إليهم يقتل الناس بسعاياتهم ....
__________________________________________________
(1) في التفسير: سراهنك الحسنى الجرجانى. ثم ان الظاهر أن «مهتدى» مصحف «مهدى» و هو كما ياتى عن الاحتجاج مهدي بن العابد ابى الحرب الحسيني المرعشي، و عده المحقق الوحيد رحمه الله في التعليقة من اجلاء الطائفة و من مشايخ الاجازة.






بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏101، ص: 401
3 و قد روى بعض العامة أن هذه القضية كانت من أمير المؤمنين ع بين الرجلين باليمن- «2» و روى بعضهم حسب ما قدمناه 4 قب، المناقب لابن شهرآشوب مصعب بن سلام عن الصادق ع مثله «3» 5 فض، كتاب الروضة يل، الفضائل لابن شاذان بالإسناد عنهم ع مثله «4»







کتاب اجازات بحار ده ها مورد ذکر ایشان آمده فراجع:
--------------
(5) هو المحدث الجليل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي كان عالما فاضلا فقيها عظيم الشأن جليل القدر له كتب منها إزاحة العلة في معرفة القبلة ذكره الشهيد الأول في الذكرى و كتاب تحفة المؤلف الناظم و عمدة المكلف الصائم و قد ذكرهما الشيخ حسن في اجازته يروى عنه فخار بن معد الموسوى و له أيضا كتاب الفضائل حسن طبع كرارا (و عندنا موجودة) أمل الآمل ص 52.




و من ذلك جميع مصنفات الشيخ علي بن بابويه القمي قدس الله روحه «1» عن الفقيه شاذان بن جبرئيل عن جعفر بن محمد الدوريستي عن أبيه عن الصدوق أبي جعفر محمد بن علي «2» بن بابويه عن أبيه المصنف.
و من ذلك جميع كتب الشيخ أبي الصلاح تقي بن نجم الحلبي ره «3» و رواياته بهذا الإسناد عن شاذان بن جبرئيل عن الفقيه عبد الله بن عمر الطرابلسي «4» عن القاضي عبد العزيز بن كامل عن المصنف.




و بهذا الإسناد رواية جميع ما صنفه شاذان بن جبرئيل القمي و ما رواه أو أجيز له روايته عني عن والدي ره عن السيد فخار عن الفقيه شاذان.


بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏104، ص: 111
أبو عبد الله أحمد بن عبد الله بن الحسين بن عياش «1» رواه تاج الدين بن الدربي المذكور عن الفقيه السديد أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي نزيل مهبط وحي الله و دار هجرة رسول الله ص عن الفقيه عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري‏


السيد المذكور قال قرأته بدمشق على الشيخ الفقيه سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي و أجيز لي به عن الشيخ الفقيه محمد بن سراهنك الحسني الجرجاني عن الشيخ الفقيه علي بن علي بن‏
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏104، ص: 166
عبد الصمد التميمي عن أبيه عن السيد أبي الجوزي عن المصنف رضي الله عنهم أجمعين.








بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏104، ص: 152
صورة إجازة 11
حسنة لطيفة كبيرة من بعض أفاضل تلامذة الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد الحلي و نظرائه و الظاهر أنها من السيد محمد بن «1» الحسين بن محمد بن أبي الرضا العلوي للسيد شمس الدين محمد بن السيد «2» جمال الدين أحمد بن أبي المعالي أستاد الشهيد قدس سره.
...
...
و عن السيد المذكور قال قرأت منها كتاب النظم في جواب مسائل الامتحان و أجوبة المسائل الدالة على مهدي آل الرسول ص على سديد الدين شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل القمي و أخبرني عن الفقيه عماد الدين أبي جعفر محمد بن أبي القاسم الطبري عن الشيخ أبي علي الحسن عن أبيه الشيخ أبي جعفر عن الشيخ‏
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏104، ص: 156
المفيد رحمهم الله.
....
بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏104، ص: 169
و أجزت له رواية كتاب الأربعين في ذكر المهدي من آل محمد ص تأليف أبي العلاء الحسن بن أحمد بن الحسن بن أحمد العطار الهمداني عن نجيب الدين عن السيد المذكور قال قرأته على الفقيه أبي سالم علي بن الحسن بن المظفر في الثاني و العشرين من ربيع الآخر سنة أربع و ستمائة و أخبرني أنه سمعه على الشريف أبي عبد الله محمد بن الحسن بن علي الفاطمي بقراءة المنتصف من شعبان سنة تسعين و خمسمائة و أخبرني أنه سمعه على مصنفه بهمدان في الثالث و العشرين من جمادى الآخرة سنة ثمان و أربعين و خمسمائة.
و أخبرني به إجازة الفقيه سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرئيل القمي عن الشيخ محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس الرازي عن المصنف أبي العلاء الهمداني و أجزت له جميع ما رواه و صنفه الفقيه أبو عبد الله محمد بن إدريس الحلي العجلي عن نجيب الدين عن السيد المذكور عن عميد الرؤساء هبة الله بن حامد بن أحمد بن أيوب بن علي بن أيوب عن قاضي القضاة أبي محمد بن عبد الواحد بن أحمد الثقفي الكوفي عن الشيخ العدل أبي سعيد