سال بعدالفهرستسال قبل

بسم الله الرحمن الرحیم

آیا کتاب الفضائل از شاذان بن جبرئیل است؟

سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرائيل بن أبي طالب القمي‏(000 - 600 هـ = 000 - 1204 م)

الحسن بن أحمد أبوالعلاء الهمذاني العطار(488 - 569 هـ = 1095 - 1173 م)








آیا محتمل است که الفضائل مال پسر شاذان باشد که نقل از پسر ابوالعلاء همدانی میکند؟ (ضیاء الدین لقب خود ابوالعلاء نیست، ولی پسری دارد احمد که مهم بوده و بر پدر نماز خوانده، و بنابر این در عبارت ص ۵۴ الفضائل سقط دارد که نام پسر افتاده) به قرائن ذیل در این کتاب:




الفضائل (لابن شاذان القمي)، ص: 2
المقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد و آله الطاهرين و لعنة الله على أعدائهم أجمعين من الآن إلى يوم الدين‏
حدثني الشيخ الفقيه أبو الفضل شاذان بن جبرئيل القمي قال حدثني الشيخ محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس الدارمي و قد رواه كثير من الأصحاب حتى انتهى إلى أبي جعفر ميثم التمار قال بينما نحن بين يدي مولانا علي بن أبي طالب ع بالكوفة و جماعة من أصحاب رسول الله ص محدقون به كأنه البدر في تمامه‏....




الفضائل (لابن شاذان القمي)، ص: 54
مولد الإمام علي ع‏
أخبرنا الشيخ الإمام العالم الورع الناقل ضياء الدين شيخ الإسلام أبو العلاء الحسن بن أحمد بن يحيى العطار الهمداني ره في همدان في مسجده في الثاني و العشرين من شعبان سنة ثلاث و ثلاثين و ستمائة قال حدثنا الإمام ركن الدين أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي قال حدثنا عمر بن روق الخطابي قال حدثنا الحجاج بن منهال عن الحسن بن عمران عن شاذان بن العلاء قال حدثنا عبد العزيز عن عبد الصمد عن سالم عن خالد بن السري عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال سألت رسول الله ص عن ميلاد علي بن أبي طالب ع فقال





الفضائل (لابن شاذان القمي)، ص: 92
خبر آخر قال جامع هذا الكتاب حضرت الجامع بواسطة يوم الجمعة سابع عشر ذي القعدة سنة إحدى و خمسين و ستمائة و تاج الدين نقيب الهاشميين يخطب بالناس على أعواده فقال بعد حمد الله تعالى و الشكر عليه و ذكر الخلفاء بعد الرسول‏
...
و هو خبر مليح‏
و عن القاروني حكاية عنه أنه قام يوما على منبره و مجلسه يومئذ مملوء بالناس في جمادى الآخرة من سنة اثنتين و خمسين و ستمائة بواسطة فذكر ما رواه لي ابن عباس رض أنه قال كان رسول الله في





الفضائل (لابن شاذان القمي)، ص: 107
قال ابن شاذان تأمل أيها الطاعن بقلبك و انظر بعينك هذه الآيات التي خصه الله بها و المعجزات التي شرف الله بها هذا الإمام و جعلها دالة عليه و هدايته إليه ليهلك من هلك عن بينة و يحيى من حي عن بينة







الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏16، ص: 250
997: كتاب الفضائل‏
للشيخ سديد الدين أبي الفضل، شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل بن أبي طالب، نزيل المدينة، القمي، الراوي عن الشيخ عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري، و هو مطبوع في 1304 و قبلها أيضا، و أخيرا في 1343 بإيران، و في 1294 على نفقة الأمير إسماعيل ميرزا بن معز الدولة بهرام ميرزا سبط الفتح علي شاه قاجار، و مر كتاب الروضة في المناقب الذي احتمل فيه أنه مختصر من الفضائل و إنه أيضا لشاذان، لكن ذكرنا ما هو الصحيح هناك، فراجعه، و حاصله أنه شرع شاذان المذكور في كتابه إزاحة العلة في 551 و الروضة كتب في 651 كما أنه قال: في الفضائل المطبوع المذكور أنه لشاذان في صفحة 85 ما لفظه: [خبر آخر قال جامع هذا الكتاب حضرت الجامع في 651 ...] بعين ما هو في الروضة المطبوع مع العلل و معاني الاخبار في 1301 فكيف حضر شاذان الجامع في التاريخ مع أنه ألف إزاحة العلة في 558 و بين التأليف و الحضور ثلاث و تسعون سنة و الله العالم، و بالجملة الفضائل و الروضة كلاهما من مآخذ البحار و كانا عند المجلسي، و الفضائل أعم من الروضة و تاريخ تأليف كليهما ينافي كونهما لشاذان فهما من الكتب المجهول شخص مؤلفهما. و يأتي للمؤلف رسالة في القبلة.





الفضائل لابن شاذان‏
معرفى اجمالى‏
الفضائل منسوب به ابوالفضل شاذان بن جبرئيل قمى از علماى قرن ششم هجرى در موضوع فضائل و مناقب اميرالمؤمنين على بن ابى طالب عليه‏السلام است.
با توجه به مقام اهل بيت پيامبر( ص) و ضرورت تأليف درباره فضائل و مناقب آن بزرگواران بسيارى از علماى شيعه در اين موضوع آثارى از خود بر جاى گذاشته و در آن رواياتى را جمع آورى نموده‏اند.
از اولين كسانى كه در اين زمينه و با اين نام كتاب نوشته‏اند ابان بن تغلب صحابى امام ششم و على بن مهزيار اهوازى از وكلاى امام يازدهم هستند.
ترديد در مؤلف‏
به رغم شهرت انتساب اين كتاب به شاذان بن جبرئيل، بزرگانى چون شيخ آقا بزرگ در الذريعة و سيد محسن امين در أعيان الشيعة درباره مؤلف اين اثر ترديد دارند. چون شاذان بن جبرئيل از بزرگان قرن ششم هجرى بوده و در اجازه‏اى كه به بعضى از شاگردان خود داده تاريخ 584 را ذكر كرده است. همچنين در 548 هجرى، ابن زهره از او روايت نقل مى‏كند. تاريخ تدوين كتاب ديگرش إزاحة العلة نيز 558 هجرى مى‏باشد.
از طرفى كتاب الفضائل در نيمه قرن هفتم نوشته شده چون مؤلف از حيات خود در تاريخ ذى‏قعده سال 651 ياد مى‏كند يا زمان اخذ برخى احاديث كتاب را سال 652 بيان كرده است.
به نظر آقابزرگ نويسنده اين كتاب مشخص نيست.
ايرادات وارد بر كتاب‏
كتاب حاضر متأسفانه فصل بندى خوبى ندارد و مصنف تنها با كلماتى مانند« خبرٌ آخر» مطالب را جدا كرده و فقط در چند مورد عناوينى مانند« حديث مولد النبي صلى‏الله‏عليه‏وآله» دارددر هر حديث ابتدا منبع و سپس سلسله سند آمده و از هر گونه توضيح و تحليل خالى است.
كتاب فضائل از حجمى اندك برخوردار است و مكرر چاپ شده است.










الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏1، ص: 527
2570: إزاحة الشكوك في حكم اللباس المشكوك‏
للعلامة الحجة الشيخ ميرزا محمد حسن الآشتياني المتوفى بطهران و المحمول إلى النجف سنة 1319 طبع بطهران سنة 1313.
2571: إزاحة العلة في إثبات حلية المتعة،
طبع بالهند لا أعلم مؤلفه.
2572: إزاحة العلة
في معرفة القبلة من سائر الأقاليم للشيخ سديد الدين أبي الفضل شاذان بن جبرئيل بن إسماعيل بن أبي طالب القمي نزيل المدينة و صاحب (الفضائل) المعروف بالمناقب، أوله (الحمد لله الذي تفرد بالكبرياء ... اعلم أن الناس يتوجهون إلى القبلة من أربعة جوانب الأرض) ألفه سنة 558 كما صرح به في ديباجته و أدرجه العلامة المجلسي بتمامه في باب القبلة من مجلد صلاة البحار المطبوع، و بما أن كنيته أبو الفضل و اسمه شاذان اشتبه الشيخ الحر فنسبه في جملة تصانيفه إلى الفضل بن شاذان النيسابوري المتوفى سنة 260 بل صرح في آخر هداية الأمة أنه من الكتب المؤلفة في عصر الأئمة ع لأن الفضل بن شاذان يروي عن الإمام الرضا و الإمام الجواد ع، و قد سبق الشيخ الحر في هذا الاشتباه السيد حسين بن الحسن الحسيني- الذي هو من طبقة تلاميذ المحقق الكركي و قد قابل و صحح نسخه من أصول الكافي الموجودة في الخزانة الرضوية في سنة 961- فإنه كتب بخطه حاشية المحقق الكركي على الشرائع و بعض رسائله و كتب في آخرها نسخه إزاحة العلة فرغ من كتابتها في تاسع شعبان سنة 941 و كتب على ظهرها أنه للفضل بن شاذان، لكن المقطوع أن هذا من سهو قلمه فإنه كتب هكذا (إنه للشيخ سديد الدين الفضل بن شاذان بن جبرئيل) فأسقط سهوا لفظ أبي قبل الفضل و زاد لفظ ابن بعده و هذه النسخة رأيتها في مكتبة آية الله المجدد الشيرازي طاب ثراه.




الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏11، ص: 282
1721: الروضة
في المعجزات و الفضائل. لبعض علمائنا. و أخطأ من نسبه إلى الصدوق لأنه يروي أول أحاديثه في سنة إحدى و خمسين و ستمائة، قال ما نصه: [قال جامع هذا الكتاب: حضرت الجامع بواسط يوم الجمعة سابع شهر ذي القعدة سنة إحدى و خمسين و ستمائة و تاج العين نقيب الهاشميين يخطب في الناس ...] و هو من الكتب التي ينقل عنها في البحار ناسبا له كما ذكرنا إلى بعض علمائنا في الفصل الأول من أول مجلدات البحار عند عده الكتب المنقول عنها، و قال في الفصل الثاني [و كتاب الروضة ليس في محل رفيع من الوثوق ...] و في الفصل الثالث منه، جعل رمزه فض قال: لكونه في الفضائل. و الشيخ المحدث الحر العاملي قال في أول فوائد خاتمة أمل الآمل [أن من الكتب المجهولة المؤلف كتاب الروضة في الفضائل و ينسب إلى الصدوق و لم يثبت‏]. و على أي حال ليس هو بعينه فضائل شاذان بن جبرئيل القمي على المشهور، لأن المجلسي الذي ينقل عنه بعد ما ذكر فضائل ابن جبرئيل في الفصل الأول و كذا في الفصل الثاني و جعل في الفصل الثالث رمزه يل بل هو مختصر منه، و النسبة بينهما العموم المطلق كما في الروضات لكنه تبع الرياض كشيخنا النوري في نسبة المختصر أيضا إلى شاذان بن جبرئيل. و الظاهر أنه حدس غير صائب، و الصواب ما جزم به سيدنا الحسن صدر الدين بأنه ليس لشاذان بن جبرئيل لأن شاذان بن جبرئيل كتب رسالته إزاحة العلة في سنة ثمان و خمسين و خمسمائة و قد عرفت التاريخ الذي في أول الروضة و بينهما ثلاث و تسعون سنة فلا يكون مصنفهما واحدا. أقول: و من هذه الجهة بعينها علمنا أن الفضائل الآتي في حرف الفاء المشهور أنه لشاذان بن جبرئيل، ليس له أيضا لأن في هذا الفضائل المطبوع مرة 1304 قال في الصفحة 85 ما لفظه: [خبر آخر، قال جامع هذا الكتاب حضرت بالجامع سنة 651 ...] بعين ما هو في الروضة فكيف يكون شاذان المؤلف 558 هو الحاضر بالجامع 651 و بينهما ثلاث و تسعون سنة، و بالجملة أوله كما في كشف الحجب [الحمد لله الذي هدانا إلى أصح المذاهب و عرفنا نفسه بمصابيح نور الغياهب- إلى قوله- لما وفق الله لي كتابه درر المناقب في فضائل أسرار علي بن أبي طالب ليكون لي في الأسفار و الإقامة صاحب، و في الآخرة ذخيرة لدفع النوائب، و قد جمعت فيه ما نقل عن‏
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏11، ص: 283
الثقات و اتفق عليه الرواة، جمعت في كتابي هذا الذي سميته الروضة مما يشتمل على فضائل علي بن أبي طالب ...] موجود في الخزانة (الرضوية) و ينقل عنه الحاج المولى باقر في الدمعة الساكبة و طبع مع علل الشرائع بإيران في 1301 و هذا المطبوع مشتمل على جميع ما في الثلثين الأخيرين من الفضائل المطبوع المشهور أنه لشاذان بن جبرئيل، بزيادات كثيره على الفضائل، و ذكر العدد لجملة من أحاديثه إلى أن بلغ حديث الأربعين و هي موجودة بعينها في الفضائل بغير عدد بعنوان الأربعين حديثا. و بالجملة النسبة بين الروضة و الفضائل عموم من وجه، يوجد في الروضة كثير مما ليس في الفضائل و بالعكس و جملة من الأحاديث موجودة فيهما.





الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏19، ص: 2
10: المائة منقبة
من مناقب أمير المؤمنين (ع) للشيخ الفقيه أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمي، أستاذ الكراچكي و النجاشي، أوله: [الحمد لله الأول في ديمومته و الآخر في أزليته العدل في قضيته ... أما بعد فقد
الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏19، ص: 3
جمعت لك أيها الشيخ ما التمست و فيه رغبت من فضائل أمير المؤمنين و الأئمة من ولده (ع) من طريق العامة، و هي مائة منقبة و فضيلة فتمسك بها راشدا و عها حافظا و صبرت الإيجاز و قصدت الاختصار لئلا تمل منه و تضجر. أول منقبته ما حدثني بها الحسين بن أحمد بن سختويه بالكوفة في 374 بإسناده عن حبة العوني ...] و هكذا يذكر المناقب ثانيتها و ثالثتها إلى تمام المائة منقبة، و يسمى ب الفضائل لابن شاذان، كما ينقل عنه في البحار و المناقب للخوارزمي و كما في الدمعة الساكبة و ذكر الكراچكي في كتبه أنه سمعه عن شيخه المؤلف في مكة في مسجد الحرام 412 و قال: إنه جمع فيه أخبار أخرجها من أحاديث العامة و آثار استخرجها من طرقهم في فضائل أهل البيت، منها ما يتضمن النص على إمامة الأئمة الاثني عشر، و ذكر أنه إيضاح دفائن النواصب لكن في (ج 2 ص 494) مر أن الإيضاح في أعمال الرؤساء المتقدمين و لا سيما الأولين و مخالفة عهدهم و بيان نفاقهم و بدعهم و تكذيب ما رووه من الموضوعات في حقهم و ليست فيه رواية في المناقب و لو واحدة، و توجد نسخه منه عند فخر الدين النصيري بطهران (رقم 882) كتابتها 1078 و عند الميرزا هادي الخراساني في النجف و نسخه أخرى عند الشيخ محمد علي الحائري المعروف بالسنقري و ألحق بآخر نسخته أحاديث في المناقب من الطريقين ما عرفت جامعها، و عند السيد شهاب الدين نسخه عتيقة منه عليها خط السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي تاريخ خطه 11 ج 2/ 984 و ذكرنا هناك أنه غير مائة منقبة من مناقب علي بن أبي طالب (ع) الذي يسمى ب الفضائل أيضا و قد أخرج عنه السيد ابن طاوس في كتاب اليقين عدة أحاديث بعنوان المائة حديث في المنقبة و هو مؤيد لكون إيضاح الدفائن غير المائة منقبة. و مر الفضائل متعددا.




الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏22، ص: 316
7254: كتاب المناقب‏
لأبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن ابن شاذان القمي، شيخ الكراجكي، و هو غير مائة منقبة لأمير المؤمنين و يسمى ب إيضاح دفائن النواصب و يعرف ب الفضائل و مر في (2: 494) كان عند الحاج مولى باقر، و ينقل عنه في الدمعة الساكبة بعنوان المناقب و يوجد عند الشيخ أحمد البيان بأصفهان، كما ذكره في خلد برين: 59 و لعله اشترى نسخه الحاج ميرزا يحيى، و ينقل عنه في البحار و قد طبع بإيران المائة منقبة








الفضائل (لابن شاذان القمي) 54 مولد الإمام علي ع
أخبرنا الشيخ الإمام العالم الورع الناقل ضياء الدين شيخ الإسلام أبو العلاء الحسن بن أحمد بن يحيى العطار الهمداني ره في همدان في مسجده في الثاني و العشرين من شعبان سنة ثلاث و ثلاثين و ستمائة قال حدثنا الإمام ركن الدين أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي قال حدثنا عمر بن روق الخطابي قال حدثنا الحجاج بن منهال عن الحسن بن عمران عن شاذان بن العلاء قال حدثنا عبد العزيز عن عبد الصمد عن سالم عن خالد بن السري عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال سألت رسول الله ص عن ميلاد علي بن أبي طالب ع فقال آه آه سألت عجبا يا جابر عن خير مولود ولد بعدي على سنة المسيح إن الله تعالى خلقه نورا من نوري و خلقني نورا من نوره و كلانا من نور واحد و خلقنا من قبل أن يخلق سماء مبنية و أرضا مدحية و لا كان طول و لا عرض و لا ظلمة و لا ضياء و لا بحر و لا هواء بخمسين ألف عام ثم إن الله عز و جل سبح نفسه فسبحناه و قدس ذاته فقدسناه و مجد عظمته فمجدناه فشكر الله تعالى ذلك لنا فخلق من تسبيحي السماء فمسكها و الأرض فبطحها و البحار فعمقها و خلق من تسبيح علي الملائكة المقربين فجميع ما سبحت الملائكة لعلي و شيعته يا جابر إن الله تعالى عز و جل نقلنا فقذف بنا في صلب آدم ع فأما أنا فاستقررت في جانبه الأيمن و أما علي فاستقر في جانبه الأيسر ثم إن الله عز و جل نقلنا من صلب آدم ع في الأصلاب الطاهرة فما نقلني من صلب إلا نقل عليا معي فلم نزل كذلك حتى




اليقين باختصاص مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين النص 485 194 الباب فيما نذكره من رواية أبي العلاء الهمداني من تسمية مولانا علي ع ولي الله و إمام المتقين و وصي رسول رب العالمين من الجزء الذي فيه مولد مولانا أمير المؤمنين ع و هو أكثر من سبع قوائم ..... ص : 485
قال أخبرني السيد الإمام العالم الزاهد العابد كمال الدين شرف الإسلام رب الفصاحة سيد العلماء حيدر بن محمد بن زيد بن محمد بن عبد الله الحسيني قدس الله روحه و نور ضريحه قراءة عليه في السبت سادس عشر جمادى الآخرة من سنة عشرين و ستمائة قال أخبره الإمام المحدث كمال الدين أبو الفضل محمد بن عبد الرشيد بن محمد الأصفهاني قراءة عليه في العاشر من رجب سنة ثلاث عشرة و ستمائة قال أخبرنا الشيخ الإمام البارع الناقد قطب الدين شيخ الإسلام أبو العلاء الحسن بن أحمد بن الحسن العطار الهمداني قدس الله روحه إجازة قال حدثنا الإمام ركن الدين أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي قال حدثنا فاروق الخطابي قال حدثنا حجاج بن منهال عن الحسن بن عمران القسري [الفسوي‏] عن شاذان بن العلاء حدثنا عبد العزيز بن عبد الصمد عن مسلم بن خالد المكي عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه قال سألت رسول الله ص عن ميلاد علي بن أبي طالب ع فقال آه آه لقد سألت يا جابر عن خير مولود في شبه المسيح إن



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏35 16 باب 1 تاريخ ولادته و حليته و شمائله صلوات الله عليه ..... ص : 2
يل، الفضائل لابن شاذان الحسن بن أحمد بن يحيى العطار عن أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي عن عمر بن روق الخطابي عن الحجاج بن منهال عن الحسن بن عمران عن شاذان بن العلاء عن عبد العزيز عن عبد الصمد عن سالم عن خالد بن السري عن جابر مثله- جع، جامع الأخبار بالإسناد الصحيح عن الصدوق عن العطار عن أبيه عن عبد العزيز بن عبد الصمد عن مسلم بن خالد عن جابر مثله بيان قوله بعدي أي بحسب الرتبة و يحتمل الزمان و قوله على سنة المسيح إما لخفاء ولادته و كون من حضر عند ذلك الحوريات و النساء المقدسات أو لما سيأتي من أنه يقال فيه ما قيل في عيسى ابن مريم قولها وهجا بالفتح و التحريك أي توقدا و حرارة و الجؤنة بالضم سفط مغشي بجلد ظرف لطيب العطار أصله الهمز و يلين.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏35 106 باب 3 نسبه و أحوال والديه عليه و عليهما السلام ..... ص : 68
كتاب غرر الدرر، للسيد حيدر الحسيني عن الشيخ جمال الدين محمد بن عبد الرشيد الأصبهاني عن الحسن بن أحمد العطار الهمداني عن الإمام ركن الدين أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي عن فاروق الخطابي عن حجاج بن منهال عن الحسن بن عمران الفسوي عن شاذان بن العلاء عن عبد العزيز بن عبد الصمد بن مسلم بن خالد المكي عن أبي الزبير عن جابر مثله.




بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏38 125 باب 61 جوامع الأخبار الدالة على إمامته من طرق الخاصة و العامة ..... ص : 90
72- شف، كشف اليقين من كتاب أبي العلاء الهمداني عن حيدر بن محمد الحسيني عن محمد بن عبد الرشيد الأصفهاني عن الحسن بن أحمد العطار عن أحمد بن محمد بن إسماعيل الفارسي عن فاروق الخطابي عن حجاج بن منهال عن الحسن بن عمران عن شاذان بن العلاء عن عبد العزيز بن عبد الصمد عن مسلم بن خالد المكي عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال: سألت رسول الله عن ميلاد علي ع فقال آه آه لقد سألت يا جابر عن خير مولود في شبه المسيح إن الله تبارك و تعالى خلق عليا نورا من نوري و خلقني نورا من نوره و كلانا من نور واحد ثم شرح ص مبدأ ولادة علي ع و أن رجلا كان يسمى المبرم في ذلك الزمان قد عبد الله مائتي سنة و سبعين سنة أسكن الله عز و جل في قلبه الحكمة و ألهمه بحسن طاعة ربه و أنه بشر أبا طالب بما هذا لفظه أبشر يا هذا بأن العلي الأعلى ألهمني إلهاما فيه بشارتك قال أبو طالب و ما هو قال يولد من ظهرك ولد هو ولي الله عز و جل و إمام المتقين و وصي رسول رب العالمين فإن أنت أدركت ذلك الولد فأقرئه مني السلام و قل له إن المبرم يقرأ عليك السلام و يقول أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله به يتم النبوة و بعلي يتم الوصية.