سال بعدالفهرستسال قبل

358 /348/ 969






الحسن بن محمد بن يحيى العلوي(260 - 358)




تاريخ بغداد ت بشار (8/ 445)
3937 - الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أبو محمد المعروف بابن أخي طاهر العلوي
مدني الأصل، سكن بغداد في مربعة الخرسي، وحدث بها عن جده يحيى بن الحسن، وعن إسحاق بن إبراهيم الدبري، وغيره من أهل اليمن.
حدثنا عنه ابن رزقويه، وابن الفضل القطان، وأبو الفرج أحمد بن محمد بن عمر بن المسلمة، ومحمد بن أبي الفوارس، وأبو علي بن شاذان.
(2518) -[8: 446] أخبرنا الحسن بن أبي طالب، قال: حدثنا محمد بن إسحاق بن محمد القطيعي، قال: حدثني أبو محمد العلوي الحسن بن محمد بن يحيى صاحب كتاب النسب، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الصنعاني، قال: حدثنا عبد الرزاق بن همام، قال: أخبرنا سفيان الثوري، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " علي خير البشر فمن أبى فقد كفر "، هذا حديث منكر لا أعلم رواه سوى العلوي بهذا الإسناد، وليس بثابت قال لنا أبو علي بن شاذان: مات أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى العلوي في يوم الاثنين لاثنتي عشرة ليلة بقيت من شهر ربيع الأول سنة ثمان وخمسين وثلاث مائة.
وقال لنا ولدت في سنة ستين ومائتين.




ميزان الاعتدال (1/ 521)
1943 - الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين ابن زين العابدين على بن الشهيد الحسين العلوي ابن أخي / أبي طاهر النسابة
عن إسحاق الدبرى.
روى بقلة حياء عن الدبرى، عن عبد الرزاق بإسناد كالشمس: على خير البشر.
وعن الدبرى، عن عبد الرزاق.
عن معمر، عن محمد، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر - مرفوعاً، قال: على وذريته يختمون الاوصياء إلى يوم الدين.
فهذان دالان على كذبه وعلى رفضه - عفا الله عنه.
روى عنه ابن زرقويه، وأبو علي بن شاذان، وما العجب من افتراء هذا العلوي بل العجب من الخطيب، فإنه قال في ترجمته: أخبرنا الحسن بن أبي طالب، حدثنا محمد بن إسحاق القطيعى، حدثني أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى صاحب كتاب النسب، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا الثوري، عن محمد بن المنكدر عن جابر - مرفوعاً: على خير البشر، فمن أبي فقد كفر.
ثم قال: هذا حديث منكر، ما رواه سوى العلوي بهذا الإسناد وليس بثابت.
قلت: فإنما يقول الحافظ: ليس بثابت في مثل خبر القلتين، وخبر: الخال وارث، لا في مثل هذا الباطل الجلى، نعوذ بالله من الخذلان.
مات العلوي سنة ثمان وخمسين وثلثمائة، ولولا أنه متهم لازدحم عليه المحدثون، فإنه معمر.





لسان الميزان (2/ 252)
[1055] "الحسن" بن محمد بن يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله ابن الحسين بن زيد بن زين العابدين علي بن الشهيد الحسين العلوي رضى الله عنهم بن أخي أبي طاهر النسابة عن إسحاق الدبري روى بقلة حياء عن الدبري عن عبد الرزاق بإسناد كالشمس علي خير البشر وعن الدبري عن عبد الرزاق عن معمر عن محمد عن عبد الله ابن الصامت عن أبي ذر رضي الله عنه1 مرفوعا قال "علي وذريته يختمون الأوصياء الى يوم الدين" فهذان دالان على كذبه وعلى رفضه عفا الله عنه روى عنه ابن زرقويه وأبو علي بن شاذان وليس العجب من افتراء هذا العلوي بل العجب من الخطيب فإنه قال في ترجمته أخبرنا الحسن بن أبي طالب ثنا محمد بن إسحاق القطيعي حدثني أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى صاحب كتاب النسب ثنا إسحاق بن إبراهيم ثنا عبد الرزاق انا الثوري عن محمد بن المنكدر عن جابر مرفوعا "علي خير البشر فمن أبى فقد كفر" ثم قال هذا حديث منكر ما رواه سوى العلوي بهذا الإسناد وليس بثابت قلت فإنما يقول الخطيب ليس بثابت في مثل خبر القلتين وخبر الخال وارث لا في مثل هذا الباطل الجلي نعوذ بالله من الخذلان مات العلوي سنة ثمان وخمسين وأربع ومائة1 ولولا انه متهم لازدحم عليه المحدثون فإنه معمر وروى عن إبراهيم بن عبد الله الصنعاني عن عبد الرزاق بسند الصحيحين حديث شيخه العوسجي2 وهو في مجلس نفي الجهة لابن عساكر.





مختصر تلخيص الذهبي (4/ 1679)
__________
= والراوي عنه شيخ الحاكم أبو محمد الحسن بن محمد بن يحيى بن الحسين بن جعفر بن عبيد الله بن الحسين بن زين العابدين علي بن الحسين، وهو ابن أخي طاهر العلوي النسّابة.
والحسن هذا هو الراوي لحديث: "علي خير البشر، فمن امترى فقد كفر"، وهو المتهم به، وقد ترجم له الخطيب في تاريخه (2/ 421رقم3984)، وذكر هذا الحديث في ترجمته، ثم قال: "هذا حديث منكر، لا أعلم رواه سوى العلوي بهذا الِإسناد، وليس بثابت"، وكأن الذهبي لمس تقصير الخطيب في نقده لهذا الحديث، فذكر قوله هذا، ثم قال: "قلت: إنما يقول الحافظ: ليس بثابت في مثل خبر: القلّتين، وخبر: الخال وارث، لا في مثل هذا الباطل الجَليّ، نعوذ بالله من الخذلان"، وكان الذهبي قد قال في بداية ترجمة الحسن هذا: "روى بقلّة حياء، عن الدّبري، عن عبد الرزاق بإسناد كالشمس: على خير البشر ... "، ثم ذكر خبراً آخر، وقال: "فهذان دالّان على كذبه، وعلى رفضه -عفا الله عنه-"، ثم ختم ترجمته بقوله: "ولولا أنه متهم، لازدحم عليه المحدّثون، فإنه معمّر". اهـ. من الميزان (1/ 521 رقم 1943).



سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (5/ 663)
أخرجه الحاكم (3 / 172) ، وسكت عليه. وتعقبه الذهبي
بقوله: " قلت: ليس بصحيح ". وأشار إلى أن آفته شيخ الحاكم الحسن بن محمد بن
يحيى العلوي، وقد اتهمه في " الميزان " بوضع حديث: " علي خير البشر "،
وأنكر على الخطيب تساهله في قوله فيه: " هذا حديث منكر، ليس بثابت "! ووافقه
الحافظ في " اللسان ". قلت: وعلي بن جعفر هذا، لم يوثقه أحد، بل أشار
الترمذي إلى تضعيفه، بأن استغرب حديثه بلفظ: " من أحبني وأحب هذين ... ".
وهو مخرج في الكتاب الآخر (3122) . وقال الذهبي في " الميزان ": " ما رأيت
أحدا لينه، ولا من وثقه، لكن حديثه منكر جدا، ما صححه الترمذي ولا حسنه "







الحسين بن حمدان الخصيبي(260 - 358)

ميمون بن القاسم الطبراني أبو سعيد(000 - 400 ح)
علي بن عبد الله بن حمدان سيف الدولة الحَمْداني(303 - 356 هـ = 915 - 967 م)






الأعلام للزركلي (2/ 236)
الْخَصِيبي
(000 - 358 هـ = 000 - 969 م)
حسين بن حمدان الخصيبي: زعيم طائفة (العلويين) النصيرية، في عصره. مصري الأصل.
رحل إلى (جنبلا) في العراق العجمي. وتتلمذ لكبير دعاة العلويين عبد الله بن محمد الجنبلاني، ثم خلفه في رئاسة العلويين الدينية. وانتقل إلى بغداد، واستقر في حلب إلى أن توفي. وقبره في شماليها معروف إلى الآن. وكان له وكلاء في الدين والسياسة. وألف كتبا في المذهب وغيره، منها (الهداية الكبرى) في مذهبهم، و (أسماء النبيّ) و (أسماء الأئمة) و (الإخوان) و (المائدة) (1) .
__________
(1) تاريخ العلويين 195 وفيه: وفاته سنة 346 هـ ولسان الميزان 2: 279 وفيه: (قيل: كان يؤم سيف الدولة، وله أشعار في مدح أهل البيت، وذكر ابن النجاشي أنه خلط وصنف في مذهب النصيرية وكان يقول بالتناسخ والحلول) وأعيان الشيعة 25: 345 وفيه: وفاته في ربيع الأول سنة 358 وانظر شعر الظاهرية 140.








فهرس‏ التراث، ج‏1، ص: 400
مؤلف:سيد محمد حسين حسينى جلالى‏
الحسين بن حمدان الخصيبي (- 358) «1»
أبو عبد الله الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني قال النجاشي: «الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني، أبو عبد الله، كان فاسد المذهب، له كتب منها: كتاب الإخوان، كتاب المسائل، كتاب تاريخ الأئمة عليهم السّلام».
و قال الطوسي: «الحسين بن حمدان بن الخصيب، له كتاب أسماء النبي صلّى الله عليه و آله و الأئمة عليهم السّلام».
و قال ابن داود: «مات في شهر ربيع الأوّل 358 ه».
و من شعره:
و نلتقي و أناس عمى أضاليل كفر
كيس و زيدي و فطحي و واقفي و بخير
و سمعلي و بنحيف و طلحوي و عذقر

قال شيخنا العلامة: «كتابه الهداية في تاريخ الأئمة موجود، و ترجم له ابن داود، و ذكر أن وفاته في ربيع الاول 358 ه، و أرّخ وفاته في تاريخ العلويين 346 ه».
و قد جاء في مقدمة المطبوعة سنة 1405 ه بقلم مجهول من أبناء العلويين: «كانت وفاته في حلب يوم الأربعاء لأربع عشر ليلة خلت من ذي القعدة سنة 334 ه».
و نقل الحرّ العاملي موارد من الكتاب في كتابه «إثبات الهداة»، ذكرتها في المستخرجات.

من آثاره:
1- الديوان:
رواه أبو سعيد ميمون بن القاسم الطبري عن أبي الحسين محمد بن علي الجلّي في سنة 399 ه، صورتها من نسخة العلويين.
و قد ضبط ابن حجر العسقلاني (ت/ 852 ه) الجلّي بكسر الجيم و تشديد اللام في تبصير المتنبّه، و قال: «و ممّا كتب هكذا: أحمد بن إسماعيل الجلّي أحد العلماء الشيعة في زمن سيف الدولة بن حمدان، له تصانيف ... إلخ» «1».

2- رسالة:
نسخة منه رواها الشيخ محمود بن يعرب بن الحسين النصيري عن أبي الحسين محمد بن علي الجلّي عن الحصيني، عني بنشرها الدكتور ر. شتر وطمان، عن النسخة الخطية رقم 303 المحفوظة في مكتبة هامبورغ، و طبعت في برلين 1958 م.

3- كتاب الهداية الكبرى:
طبعته مؤسسة البلاغ في بيروت سنة 1406 ه- 1986 م مع مقدمة أحد أبناء العلويين من دون اسم، و طبعه هاشم عثمان في آخر كتابه العلويون بين الاسطورة و الحقيقة من ص 229 إلى ص 297، في مؤسسة الأعلمي بيروت 1405 ه- 1985 م و بين الطبعتين اختلاف واضح.
و الكتاب مرتب على أسماء النبي صلّى الله عليه و آله و فاطمة الزهراء عليها السّلام و الائمة عليهم السّلام، استنسخه النسّاخة الشيخ شير محمد الهمداني في رجب سنة 1358 ه في النجف الأشرف، و قد علّق على مواضع كثيرة منها تعليقات نافعة.





أعيان‏ الشيعة، ج‏5، ص: 490
النقيب الحسين بن حمدان.
له كتاب الدلائل نسبه اليه الكفعمي في مجموع الغرائب و نقل عن الكتاب المذكور حديثا في ليلة الغار يدل على تشيعه.

الحسين بن حمدان‏
في الذريعة ج 4 ص 230 أن من جملة مصادر كتاب تفريج الكربة للسيد محمود بن فتح الله الحسيني الكاظمي النجفي هو كتاب سيرة المهدي للحسين بن حمدان اه و يحتمل قريبا أن يراد به الحسين بن حمدان الحضيني الجنبلاني الآتي و يحتمل غيره و الله أعلم.

الحسين بن حمدان بن خصيب الخصيبي أو الحضيني الجنبلائي أبو عبد الله.
توفي في ربيع الأول سنة 358.

نسبته‏
في الخلاصة (الحضيني) بالحاء المهملة المضمومة و الضاد المعجمة و النون بعد الياء و قبلها اه و قال ابن داود (الخصيبي) بالخاء المعجمة و الصاد المهملة و الياء المثناة تحت و ألباء المفردة كذا رأيته بخط الشيخ أبي جعفر و بعض أصحابنا قال الحضيني بالحاء المهملة و الضاد المعجمة و الياء المثناة تحت و النون اه فيكون نسبة إلى جده خصيب (و الجنبلائي) بجيم مضمومة و نون ساكنة و باء موحدة مضمومة و لام و ألف و نون نسبة إلى جنبلاء بالمد بليدة بين واسط و الكوفة و النسبة اليه جنبلائي بالهمزة قبل ياء النسبة و يوجد جنبلاني بالنون كما ينسب إلى صنعاء صنعاني.

أقوال العلماء فيه‏
قال النجاشي الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني أبو عبد الله فاسد المذهب له كتب منها كتاب الاخوان المسائل تاريخ الأئمة. الرسالة تخليط.
و قال الشيخ في الفهرست الحسين بن حمدان بن خصيب له كتاب أسماء النبي ص و أسماء الأئمة و ذكره في كتاب رجاله فيمن لم يرو عنهم ع فقال الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني يكنى أبا عبد الله روى عنه التلعكبري و سمع منه في داره بالكوفة سنة 344 و له منه إجازة. و عن ابن الغضائري إنه قال الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني أبو عبد الله كذاب فاسد المذهب صاحب مقالة ملعونة لا يلتفت اليه. و في الخلاصة الحسين بن حمدان الجنبلاني الحضيني أبو عبد الله كان فاسد المذهب كذابا صاحب مقال ملعون لا يلتفت اليه و قال ابن داود الحسين بن حمدان الخصيبي الجنبلاني أبو عبد الله مات في شهر ربيع الأول سنة 358 قال النجاشي كان فاسد المذهب. و في التعليقة كونه شيخ إجازة يشير إلى الوثاقة و لعل ما في الخلاصة من ابن الغضائري و فيه ما فيه اه أقول لا يبعد أن يكون أصل ذمه من ابن الغضائري الذي لم يسلم منه أحد فلذلك لم يعتن العلماء بذمومه و تبعه النجاشي فوصفه بفساد المذهب و التخليط و تبعه صاحب الخلاصة و القدماء كانوا يقدحون بفساد المذهب و التخليط لأشياء جناح الميمنة فاستقبلهم الحسين بارك الله عليه و أحسن جزاءه بوجهه‏
أعيان‏ الشيعة، ج‏5، ص: 491
كانوا يرونها غلوا و هي ليست كذلك و لذلك لم يقدح فيه الشيخ بل اقتصر على رواية التلعكبري عنه و استجازته منه و في الرياض فاضل عالم محدث من القدماء اه و في لسان الميزان: الحسين بن حمدان بن الخصيب الخصيبي أحد المصنفين في فقه الامامية ذكره الطوسي و النجاشي و غيرهما و له من التأليف: أسماء النبي. و أسماء الأئمة. و الاخوان و المائدة و روى عنه أبو العباس بن عقدة و أثنى عليه و قيل أنه كان يؤم سيف الدولة و له أشعار في مدح أهل البيت و ذكر ابن النجاشي أنه خلط و صنف في مذهب النصيرية و احتج لهم قال و كان يقول بالتناسخ و الحلول اه و من الغرائب في هذا الكلام قوله و صنف في مذهب النصيرية و احتج لهم فان ظاهره نسبة ذلك إلى قول النجاشي و هو كذب عليه صريح لما سمعت من كلامه الذي ليس لذلك فيه عين و لا اثر و ليس ذلك كلاما مستأنفا لقوله بعده قال و كان يقول بالتناسخ و الحلول مع أنه كذب في نفسه سواء أ نسب إلى النجاشي أم لا و ما كان سيف الدولة ليأتم به و هو يقول بذلك و لا غرابة في افتراء هؤلاء النسب الباطلة إلى العلماء فقد قال صاحب الشذرات أنه شهد بدمشق على الشيخ محمد بن مكي العاملي (و هو من أعاظم العلماء العاملين) بانحلال العقيدة و اعتقاد مذهب النصيرية و استحلال الخمر الصرف و غير ذلك من القبائح فقتل مع أنه انما قتل على التشيع كما صرح به محمد بن علي الحسيني الدمشقي في ذيل تذكرة الحفاظ المطبوع.

مؤلفاته‏
(1) الاخوان (2) المسائل (3) تاريخ الأئمة (4) الرسالة (5) أسماء النبي ص (6) أسماء الأئمة و فات المعاصر ذكرهما و يحتمل كون الثاني تاريخ الأئمة المذكور في كلام النجاشي (7) المائدة و يحتمل كونه كتاب المسائل المذكور في كلام النجاشي (8) كتاب الهداية في الفضائل في الرياض ذكره- اي المترجم- شيخنا المعاصر- صاحب الأمل- في كتاب الهداة في النصوص و المعجزات و نسب اليه الكتاب المذكور قال و يروي عن كتابه هذا ابن طاوس في أوائل الإقبال و عبر عنه بالحسين بن حمدان الخطيب و لعله من غلط الناسخ و قال الأستاذ في أوائل البحار و كتاب الهداية في تاريخ الأئمة ع و معجزاتهم للشيخ حسين بن حمدان الحضيني مشتمل على اخبار كثيرة في الفضائل و المعجزات في الرياض نسبه اليه المعاصر في كتاب الهداة المذكور آنفا و تارة يقول كتاب الفضائل و لعلهما متحدان و هما غير كتاب الهداية في الفضائل لكن قال في موضع آخر منه و كتاب الروضة في الفضائل المنسوب إلى ابن بابويه اه و التعدد ممكن (9) كتاب في أحوال أصحاب الأئمة ع و اخبارهم قال صاحب الرياض أنه عنده.

التمييز
في مشتركات الطريحي و الكاظمي يعرف الحسين بأنه ابن حمدان برواية التلعكبري عنه.


أبو علي الحسين بن حمدان بن حمدون بن الحارث بن منصور بن لقمان التغلبي العدوي‏ عم سيف الدولة.
قتل في جمادى الأولى سنة 306 قتله المقتدر العباسي في بغداد. في شذرات الذهب أنه ذبح في حبس المقتدر بامره و في صلة تاريخ الطبري لعريب القرطبي أنه مات في الحبس و قد قيل أنه قتل اه.
ذكر نسبه كما ذكرناه المسعودي في مروج الذهب ....





از نرم افزار جامع احادیث النور:
حسين‏ بن‏ حمدان خصيبي‏
ابوعبدالله حسين بن حمدان جنبلائى خصيبي يا حضينى از محدثان و راويان شيعه اماميه در عصر غيبت صغري و مؤلف كتاب مهم و جنجالى الهداية الكبرى است كه به سال 260 متولد شد.
بسيارى از رجاليون و فهرست نويسان شيعه مانند نجاشى او را به شدت تضعيف كرده‏اند. نجاشى درباره او عبارت« فاسد المذهب» را آورده و برخى در صدد توجيه و تصحيح عقيده خصيبى و آثار او بر آمده و از او به نيكى ياد مى‏كنند.
فرقه نصيريه او را از بزرگان خود مى‏دانند زيرا وى با محمد بن نصير رئيس اين فرقه مرتبط بوده و او را باب امام دوازدهم مى‏دانسته است. البته نميرى مورد لعن ائمه قرار گرفته است.
بيشترين فعاليتهاي مذهبي خصيبي در شهر بغداد بود كه از جمله اين فعاليتها مى‏توان به موضع‏گيري در برابر اسماعيليه اشاره نمودپس از آن به شهرهاي خراسان و ديلم سفر كرد و سرانجام در حلب نزد امير سيف‏ الدوله ساكن شد و به وسيله وكلاي خود در شهرهاي عراق و شام به اداره امور ديني آن مناطق مي‏پرداخت‏

شاگردان‏
يكي از شاگردان روايي خصيبى، هارون بن موسي تلعكبري( م 385 ق) است كه از بزرگان مورد اعتماد شيعه اماميه است.

آثار
از آثار اوست: كتاب الاخوان، كتاب المسائل، كتاب تاريخ الائمة يا كتاب في احوال اصحاب الائمه واخبارهم و كتاب الرسالة.

وفات‏
وى به اختلاف اقوال در سال 334 يا 346 يا 358 از دنيا رفت و در حلب به خاك سپرده شد.








الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏3، ص: 268
1000: تاريخ العلويين‏
تأليف محمد أمين بن علي غالب بن سليمان آقا بن إبراهيم آقا المنتهي نسبه على ما ذكره المؤلف في الكتاب إلى يعرب بن قحطان، و ذكر أن العلويين القاطنين في سواحل بحر الشام في عدة بلاد و عاصمتهم اللاذقية و هم أتباع محمد بن نصير النميري كلهم شيعة اثنا عشرية معتقدون بإمامة الحجة بن الحسن العسكري ع و انما ينكرون نيابة النواب الأربعة و يكذبونهم و يقولون إن باب الإمام العسكري كان السيد أبا شعيب محمد بن نصير البصري النميري و بعده أبا محمد عبد الله بن محمد الحنان الجنبلاني المولود سنة 235 و المتوفى سنة 287 و إليه ينسب الطريقة الجنبلانية و بعده تلميذه السيد حسين بن حمدان الخصيبي المولود سنة 260 و المتوفى سنة 346 كان يسكن جنبلان ثم رحل إلى حلب و بها ألف الهداية الكبرى لحاكمها سيف الدولة بن حمدان و كان له وكلاء منهم السيد علي الجسري وكيله في بغداد (أقول) تظهر الحقائق بالرجوع إلى ترجمه محمد بن نصير و الحسين بن حمدان في كتب الغيبة و كتب رجالنا
































سال بعدالفهرستسال قبل