سال بعدالفهرستسال قبل

بسم الله الرحمن الرحیم

علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي(000 - 346 هـ = 000 - 957 م)

علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي(000 - 346 هـ = 000 - 957 م)
شرح حال علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي(000 - 346 هـ = 000 - 957 م)
مروج الذهب-المسعودی-و سایر کتب تاریخی او
اثبات الوصیة-المسعودي



الأعلام للزركلي (4/ 277)
المَسْعُودي
(000 - 346 هـ = 000 - 957 م)
علي بن الحسين بن علي، أبو الحسن المسعودي، من ذرية عبد الله بن مسعود: مؤرخ، رحالة، بحاثة، من أهل بغداد. أقام بمصر وتوفي فيها. قال الذهبي: " عداده في أهل بغداد، نزل مصر مدة، وكان معتزليا ". من تصانيفه " مروج الذهب - ط " و " أخبار الزمان ومن أباده الحدثان " تاريخ في نحو ثلاثين مجلدا، بقي منه الجزء الأول مخطوطا، و " التنبيه والإشراف - ط " و " أخبار الخوارج " و " ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهور " و " الرسائل " و " الاستذكار بما مر في سالف الأعصار " و " أخبار الأمم من العرب والعجم " و " خزائن الملوك وسرّ العالمين " و " المقالات في أصول الدينات " و " البيان " في أسماء الأئمة، و " المسائل والعلل في المذاهب والملل " و " الإبانة عن أصول الديانة " و " سر الحياة " و " الاستبصار " في الإمامة، و " السياحة المدينة " في السياسة والاجتماع. وهو غير المسعودي الفقيه الشافعيّ وغير شارح المقامات الحريرية (1) .
__________
(1) فوات الوفيات 2: 45 ولسان الميزان 4: 224 وطبقات الشافعية 2: 307 والنجوم الزاهرة 3: 315وسير النبلا - خ. الطبقة العشرون. وتذكرة الحفاظ 3: 70 Brock I: 150 S I: 220.. وقال " فازيليف " في كتابه العرب والروم 283 إن كتب المسعودي مما يقرأه المسلمون والأوربيون على السواء ويجدونه ممتعا طليا، ولذا استحق لقب " هيرودوت العرب " وهو اللقب الّذي أضفاه عيه " كريمر " في " الثقافة في الشرق " 2: 423 ووفاته في بعض المصادر سنة 345.


الأعلام للزركلي (6/ 191)
المَسْعُودي
(522 - 584 هـ = 1128 - 1188 م)
محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن مسعود، تاج الدين الخراساني المروروذي البندهي: فقيه شافعيّ، أديب. نسبته إلى جده مسعود. كانت إقامته، على الأكثر، في دمشق، وبها توفي.
وكان معلم الملك الأفضل ابن السلطان صلاح الدين. له (شرح المقامات الحريرية - خ) .
وهو غير المسعودي المؤرخ (3) .
__________
(1) التكملة لابن الأبار 178 ونفح الطيب، طبعة بولاق 1: 401 وغاية النهاية 2: 166.
(2) الجواهر المضية 2: 76 والفوائد البهية 175 والوافي بالوفيات 3: 232 وفيه: توفي سنة 545 والأزهرية 7: 513.
(3) وفيات الأعيان 1: 520 وفيه: (البندهي - بفتح الباء وسكون النون وفتح الدال - نسبة إلى بنج ديه، من أعمال مروروذ، ومعناه بالعربي خمس قرى، ويقال في النسبة إليها أيضا: الفنجديهي والبنجديهي) . والإعلام لابن قاضي شهبة - خ. وغربال الزمان - خ. وفيه: ولادته (سنة 502) من خطأ النسخ. ولسان الميزان 5: 256 وعرفه بالبنجديهي.
وBrock 1: 437 (356) S 1: 487 وإرشاد الأريب 7: 20 وعرفه بالبندهي وقال: كان يكتب بخطه البنجديهي.


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 458)
تفسير: المسعودي
هو: أبو عبد الله: محمد بن أحمد المروزي، الشافعي، تلميذ القفال.



رجال النجاشي، ص: 254
نجاشي، احمد بن على‏ تاريخ وفات مؤلف: 450 ق‏
665 علي بن الحسين بن علي المسعودي أبو الحسن، الهذلي‏
له كتاب المقالات في أصول الديانات، كتاب الزلف، كتاب الاستبصار، كتاب سر الحياة، كتاب نشر الأسرار، كتاب الصفوة في الإمامة، كتاب الهداية إلى تحقيق الولاية، كتاب المعالي في الدرجات، و الإبانة في أصول الديانات، رسالة إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب عليه السلام، رسالة إلى ابن صعوة المصيصي، أخبار الزمان من الأمم الماضية و الأحوال الخالية، كتاب مروج الذهب و معادن الجوهر، كتاب الفهرست. هذا رجل زعم أبو المفضل الشيباني رحمه الله أنه لقيه و استجازه و قال: لقيته. و بقي هذا الرجل إلى سنة ثلاث و ثلاثين و ثلاثمائة.



الفهرست (ص: 188)
المؤلف: أبو الفرج محمد بن إسحاق بن محمد الوراق البغدادي المعتزلي الشيعي المعروف بابن النديم (المتوفى: 438هـ)
المسعودي: هذا الرجل من أهل المغرب يعرف بأبي الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي من ولد عبد الله بن مسعود مصنف لكتب التواريخ وأخبار الملوك وله من الكتب كتاب يعرف بمروج الذهب ومعادن الجوهر في تحف الأشراف والملوك وأسماء القرايات كتاب ذخائر العلوم وما كان في سائر الدهور كتاب الاستذكار لما مر في سالف الأعمار كتاب التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم كتاب رسائل.




كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 1)
المؤلف: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني المشهور باسم حاجي خليفة أو الحاج خليفة (المتوفى: 1067هـ)
أخبار الزمان، ومن أباده الحدثان
في التاريخ.
للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الحسين (علي بن الحسين بن علي) المسعودي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
وهو تاريخ كبير.
قدم القول: بهيئة الأرض، ومدنها، وجبالها، وأنهارها، ومعادنها، وأخبار الأبنية العظيمة، وشأن البدء، وأصل النسل، وانقسام الأقاليم، وتباين الناس.
ثم أتبع: بأخبار الملوك الغابرة، والأمم الدائرة، والقرون الخالية، وأخبار الأنبياء.
ثم ذكر الحوادث سنة سنة، إلى وقت تأليف (مروج الذهب) ، سنة: اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
ثم أتبعه: (كتاب الأوسط) فيه، فجعله إجمال ما بسطه فيه، ثم رأى اختصار ما وسطه في كتاب، سماه: (مروج الذهب) .
ورتب: أخبار الزمان على ثلاثين فنا.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 1)
أخبار الخوارج
للإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي.
المتوفى: بمصر، سنة ست وأربعين وثلاثمائة.


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 1)
الاستذكار، لما مر في سالف الأعصار
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن حسين المسعودي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 166)
الأمانة، في أصول الديانة
للإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي، المؤرخ.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 202)
الأوسط في التاريخ
للإمام، أبي الحسن: علي بن محمد المسعودي، المؤرخ.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
لخصه: من كتابه: (أخبار الزمان) .



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 264)
البيان، في أسماء الأئمة
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 304)
تاريخ المسعودي
المسمى: (بأخبار الزمان) .
سبق ذكره.
وله: الأوسط.
سبق أيضا.
و (مروج الذهب) .
يأتي في: الميم.
وله: (تاريخ كبير، في أخبار الأمم) .
غير ما ذكر.


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 493)
التنبيه والإشراف
لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي، المؤرخ.
المتوفى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.


كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 632)
حدائق الأذهان في أخبار بيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
علي بن حسين المسعودي.
المتوفى: سنة 345، خمس وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 704)
خزائن الملك وسر العالمين
لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي.
المتوفى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (1/ 822)
ذخائر العلوم، وما كان في سالف الدهر
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن الحسين المسعودي.
المتوفى: سنة 346 ست وأربعين وثلاثمائة.



كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1658)
مروج الذهب، ومعادن الجوهر
في التاريخ.
لأبي الحسن: علي بن الحسين بن علي المسعودي.
المتوفَّى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.
أوَّله: (الحمد لله أهل الحمد، ومستوجب الثناء والمجد ... الخ) .
ذكر فيه: أنه صنف أولا، كتابا كبيرا.
سمَّاه: (أخبار الزمان) .
ثم اختصره.
وسمَّاه: (الأوسط) .
ثم أراد إجمال ما بسطه، واختصار ما وسطه في هذا الكتاب.
وقال: نودعه لُمَع ما في ذينك الكتابين، مما ضمناهما، وغير ذلك من أنواع العلوم، وأخبار الأمم.
ثم قال: كنا (2/ 1659) قد أتينا على جميع تسمية أهل الأعصار، من رواة حملة الآثار، ونقلة السير والأخبار، وطبقات أهل العلم من عصر الصحابة.
ثم من تلاهم: إلى سنة 332، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة.
في كتابنا: (أخبار الزمان) .
وفي: (الأوسط) .
وقد وسمت كتابي هذا بكتاب: (مروج الذهب) .
لنفاسة ما حواه.
وجعلته: (تحفة الأشراف) .
لما قد ضمنته من جمل ما تدعو الحاجة إليه، وتنازع النفوس إلى علمه.
ولم نترك نوعا من العلوم، ولا فنا من الأخبار، إلا أوردناه فيه: مفصلا، أو مجملا.
فمن حرف شيئا من معناه، أو أزال ركنا من مبناه، أو طمس واضحة من معالمه، أو لبس شيئا من تراجمه، أو غيره، أو بدله، أو انتخبه، أو اختصره، أو نسبه إلى غيرنا، أو أضافه إلى سوانا، فوافاه من غضب الله، ووقوع نقمه، وقوادح بلاياه، ما يعجز عنه صبره، ويحار فكره، وجعله مثلة للعالمين، وعبرة للمعتبرين، وآية للمتوسمين، وسلبه الله - تعالى - ما أعطاه، وحال بينه وبين ما أنعم به عليه من قوة، ونعمة مبتدع السموات والأرض، من أي ملل كان، إنه على كل شيء قدير.
جعلت هذا التخويف، في أول كتابي، وآخره، ليكون رادعا لمن ميله هوى، أو غلبه شقاء، فليراقب أمر ربه، وليحاذر سوء منقلبه، فالمدة يسيرة، والمسافة قصيرة، وإلى الله المصير.




كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1723)
معادن الجوهر
(مروج الذهب، ومعادن الجوهر) .
مر.
لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي.
المتوفَّى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.




كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون (2/ 1782)
المقالات، في أصول الديانات
لأبي الحسن: علي بن حسين المسعودي.
المتوفى: سنة 346، ست وأربعين وثلاثمائة.




اسماء الكتب المتمم لكشف الظنون (ص: 271)
مروج الذهب في التاريخ
للمسعودي وهو أبو الحسن علي بن عبد الله المسعودي




معجم الأدباء = إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب (4/ 1705)
[745] علي بن الحسين بن علي المسعودي المؤرخ
أبو الحسن، من ولد عبد الله بن مسعود صاحب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم. ذكره محمد بن إسحاق النديم فقال: هو من أهل المغرب، مات فيما بلغني في سنة ست وأربعين وثلاثمائة بمصر.
قال مؤلف الكتاب: وقول محمد بن إسحاق إنه من أهل المغرب غلط، لأن المسعودي ذكر في السفر الثاني من كتابه المعروف ب «مروج الذهب» وقد عدّد فضائل الأقاليم ووصف هواءها واعتدالها وانحرافها ثم قال «1» : «وأوسط الأقاليم إقليم بابل الذي مولدنا به، وإن كانت ريب الأيام أنأت «2» بيننا وبينه، وساحقت مسافتنا عنه، وولّدت في قلوبنا الحنين إليه، إذ كانت وطننا ومسقطنا، وقد كان هذا الأقليم عند ملوك الفرس جليلا «3» ، وكانوا يشتون بالعراق ويصيفون بالجبال «4» ، فقال أبو دلف العجلي:
إني امرؤ كسرويّ الفعال ... أصيف الجبال وأشتو العراقا
وقد كانت الأوائل تشبهه بالقلب في الجسد لأن أرضه هي التي كشفت الآراء عن أهله بحكمة الأمور كما يرتفع ذلك عن القلب، ولذلك اعتدلت ألوان أهله وامتدت أجسامهم، فسلموا من شقرة الروم والصقالبة وسواد الحبشة وغلظ البربر، واجتمعت فيهم محاسن جميع الأقطار. وكما اعتدلوا في الخلقة لطفوا في الفطنة. وأشرف هذه الأقاليم مدينة السلام. وأعزز «1» عليّ بما أصارتني إليه الأقدار من فراق هذا المصر الذي عن بقعته فصلنا، لكنه الدهر الذي من شيمته التشتيت والزمن الذي من شرطته الآفات، ولقد أحسن أبو دلف في قوله:
أيا نكبة الدهر التي طوّحت بنا ... أيادي سبا في شرقها والمغارب
ومن علامة وفاء المرء دوام عهده وحنينه إلى إخوانه، وشوقه إلى أوطانه، ومن علامة الرشد أن تكون النفس إلى مولدها تائقة، وإلى مسقط رأسها شائقة» . فهذا يدلك على أن الرجل بغداديّ الأصل وإنما انتقل إلى ديار مصر فأقام فيها، وهو يحكي في كتبه كثيرا ويقول: رأيت أيام كوني بمصر كيت وكيت.
وله من الكتب: كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر في تحف الأشراف والملوك «2» . كتاب ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهور. كتاب الرسائل. كتاب الاستذكار لما مرّ في سالف الأعصار. كتاب التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم. كتاب التنبيه والاشراف «3» . كتاب خزائن الملك وسرّ العالمين. كتاب المقالات في أصول الديانات. كتاب أخبار الزمان ومن أباده الحدثان. وكتاب البيان في أسماء الأئمة. وكتاب أخبار الخوارج.
__________
[745]- ترجمة المسعودي المؤرخ في الفهرست: 171 وسير الذهبي 15: 569 وعبر الذهبي 2: 269 والفوات 3: 14 وطبقات الشافعية 3: 456 ولسان الميزان 4: 224 والنجوم الزاهرة 3: 315 والشذرات 2: 371 ورجال النجاشي: 178 وبروكلمان (الترجمة العربية) 3: 57 وكتاب الدكتور طريف الخالدي Muslim Historiography وكتاب أحمد شبول) Al Masudians and his World لندن 1979) .







الكتاب: هدية العارفين أسماء المؤلفين وآثار المصنفين
المؤلف: إسماعيل بن محمد أمين بن مير سليم الباباني البغدادي (المتوفى: 1399هـ)
الناشر: طبع بعناية وكالة المعارف الجليلة في مطبعتها البهية استانبول 1951
أعادت طبعه بالأوفست: دار إحياء التراث العربي بيروت - لبنان

هدية العارفين (1/ 679)
المَسْعُودِيّ - على بن الْحُسَيْن بن على الهذلى الْبَغْدَادِيّ أَبُو الْحسن المَسْعُودِيّ المورخ نزيل مصر الاديب كَانَ يتشيع توفى بِمصْر سنة 346 لَهُ من الْكتب اثبات الْوَصِيَّة.
اخبار الامم من الْعَرَب والعجم.
اخبار الْخَوَارِج.
اخبار الزَّمَان وَمن اباده الْحدثَان فِي التَّارِيخ.
الامانة فِي اصول الدّيانَة الاوسط فِي التَّارِيخ.
بشرى الابرار.
بشرى الحيوة.
الْبَيَان فِي اسماء الائمة.
التَّنْبِيه والاشراف.
حدائق الاذهان فِي اخبار بَيت النَّبِي - صلى الله عليه وسلم -.
خَزَائِن الْملك وسر الْعَالمين.
ذخائر الْعُلُوم وَمَا كَانَ فِي سالف الدَّهْر.
رَاحَة الارواح فِي اخبار الْمُلُوك والامم.
الرسائل والاستذكار لما مر فِي سالف الاعصار.
سر الْحَيَاة.
عجائب الدُّنْيَا.
كتاب الاستبصار.
كتاب الِانْتِصَار.
كتاب الزلف.
كتاب الصُّفْرَة.
كتاب القضايا فِي التجارب.
كتاب المعالى فِي الدَّرَجَات والابانة فِي اصول الديانَات.
كتاب الْوَاجِب فِي الاحكام اللوازب.
مروج الذَّهَب ومعادن الْجَوْهَر فِي التَّارِيخ مطبوع فِي مجلدات.
مزاهر الاخبار وطرائف الْآثَار.
المسالك والممالك.
المقالات فِي اصول الديانَات.
الْهِدَايَة إِلَى تَحْقِيق الْولَايَة.



مروج الذهب


خزانة التراث - فهرس مخطوطات (9/ 626، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 8699
الفن: تاريخ
عنوان المخطوط: مروج الذهب ومعادن الجوهر
اسم المؤلف: علي بن الحسين بن علي, المسعودي
اسم الشهرة: المسعودي
تاريخ الوفاة: 346هـ - 957 م
قرن الوفاة: 4هـ - 10 م
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية
اسم الدولة: المملكة العربية السعودية
اسم المدينة: الرياض
رقم الحفظ: 05835
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: مكتبه الحرم المكي
اسم الدولة: المملكه العربيه السعوديه
اسم المدينة: مكه المكرمه
رقم الحفظ: 75 تاريخ



خزانة التراث - فهرس مخطوطات (9/ 840، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 8913
الفن: تاريخ
عنوان المخطوط: مروج الذهب ومعادن الجوهر
اسم المؤلف: علي بن الحسين بن علي, المسعودي
اسم الشهرة: المسعودي
تاريخ الوفاة: 346هـ - 957 م
قرن الوفاة: 4هـ - 10 م
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الاسلامية
اسم الدولة: المملكة العربية السعودية
اسم المدينة: الرياض
رقم الحفظ: 06022





خزانة التراث - فهرس مخطوطات (58/ 895، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 59020
الفن: وعظ وارشاد
عنوان المخطوط: رساله في اثبات الوصيه لعلي بن ابي طالب
اسم المؤلف: علي بن الحسين بن علي, المسعودي
اسم الشهرة: المسعودي
تاريخ الوفاة: 346هـ
قرن الوفاة: 4هـ
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: نجف ابادي
اسم الدولة: ايران
رقم الحفظ: 7/115



خزانة التراث - فهرس مخطوطات (58/ 896، بترقيم الشاملة آليا)
الرقم التسلسلي: 59021
الفن: فقه
عنوان المخطوط: رساله في احوال الامامه
اسم المؤلف: علي بن الحسين بن علي, المسعودي
اسم الشهرة: المسعودي
تاريخ الوفاة: 346هـ
قرن الوفاة: 4هـ
[نسخه في العالم]
اسم المكتبة: نجف ابادي
اسم الدولة: ايران
رقم الحفظ: 7/115





منهاج السنة النبوية (4/ 84)
والحكاية التي ذكرها عن المسعودي منقطعة الإسناد. [وفي تاريخ المسعودي من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله تعالى، فكيف يوثق بحكاية منقطعة الإسناد] (5) في كتاب قد عرف بكثرة الكذب؟ (6) مع أنه ليس فيها الفضيلة إلا ما يوجد في كثير من عامة المسلمين، ويوجد فيهم ما هو أعظم منها.
_________
(1) ص: محتملاته.
(2) كلامه: ساقطة من (ن) ، (م) .
(3) أ، ب: ونحوها.
(4) أ، ب: بحاله.
(5) ما بين المعقوفتين ساقط من (ن) ، (م) .
(6) أبو الحسن علي بن الحسين بن علي المسعودي، المؤرخ صاحب " مروج الذهب "، " أخبار الزمان ومن إبادة الحدثان " تاريخ في نحو ثلاثين مجلدا، من أهل بغداد، أقام بمصر وتوفي بها سنة 346 وقيل: 345. ترجم له ابن حجر في " لسان الميزان " 4/224 225، وقال عنه: " وكتبه طافحة بأنه كان شيعيا معتزليا. . . ". وانظر ترجمته أيضا في: فوات الوفيات 2/94 95، طبقات الشافعية 3/456 457، النجوم الزاهرة 3/315 316، تذكرة الحفاظ 3/857، الأعلام 5/87.








الكتاب: الموسوعة الموجزة في التاريخ الإسلامي
نقلا عن: موسوعة سفير للتاريخ الإسلامي
عدد الأجزاء: 16 (9 عصور، و 7 ملاحق)
نقلها وأعدها للشاملة/ أبو سعيد المصري
[الكتاب مرقم آليا]

الموسوعة الموجزة في التاريخ الإسلامي (10/ 244، بترقيم الشاملة آليا)
*علي بن الحسين المسعودى
هو على بن الحسين المسعودى، من أبرز المؤرخين الذين شهدوا
بداية مرحلة النفوذ البويهى، ومع أن المسعودى نشأ فى بغداد
فقد كان دائم الترحل فى طلب العلم، وهو يقدِّم نموذجًا للعالم
الذى جعل العلم ضالَّته، فهو ينشده لكل ما أوتى من حول وما
وسعه من صبر؛ فقد ذهب إلى الهند والملتان وسرنديب (سيلان)
والصين، فضلاً عن مراكز العلم الشهيرة فى أرجاء العالم
الإسلامى، ومن أشهر مؤلفاته التاريخية كتاب «مروج الذهب
ومعادن الجوهر»، وقد تناول فيه تاريخ الأمم القديمة، ثم تناول
تاريخ الإسلام منذ ظهوره حتى خلافة المطيع لله، وهو أول
الخلفاء العباسيين فى العصر البويهى، ومن بين الكتب التاريخية
الذائعة للمسعودى أيضًا كتاب «التنبيه والإشراف»، وهو محاولة
منه لتقديم كتاب تاريخى مختصر يضم خلاصة ما كتب، وهو
يحتوى على معلومات مهمة من كتب أخرى للمسعودى لم تصل
إلينا، وتوفى المسعودى سنة (346هـ = 957م).



الموسوعة الموجزة في التاريخ الإسلامي (16/ 153، بترقيم الشاملة آليا)
*مروج الذهب للمسعودى
كتاب فى التاريخ. ألفه على بن الحسين بن على. الذى يرجع
نسبه إلى عبد الله بن مسعود، رضى الله عنه. وُلد ونشأ وتعلم
فى بغداد، ثم رحل فى طلب العلم، فطاف أكثر بلاد الأرض،
فجمع كثيرًا من المعلومات التاريخية والجغرافية؛ مما جعله
متفوقًا على كثير من العلماء فى مجاله، وكانت وفاته سنة
(346 هـ). وكتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر دراسة تاريخية
جغرافية، جمع فيه المسعودى التاريخ وأخبار العالم، وما مضى
من الزمان من أخبار الملوك والأنبياء والأمم ومساكنها. ويتكون
الكتاب من أربعة أجزاء على النحو التالى: الجزء الأول: يتحدث
فيه عن دافعه إلى تأليف الكتاب، والمصادر التى اعتمد عليها،
ثم يتحدث عن كتابيه أخبار الزمان والأوسط فى الأخبار على
التاريخ، ويشير إلى كتب من سبقه من المؤلفين، وينقدها مبرزًا
ما فيها من مميزات وعيوب، ثم يتحدث عن بدء الخلق، وعن آدم،
عليه السلام، وحواء وأولادهما، وعن نوح، عليه السلام،
وأبنائه والأنبياء من بعده، وعن ذى القرنين، وأصحاب الكهف
، ومسيحيى نجران باليمن، وأبرز الشخصيات السابقة إلى
الإسلام. كما تحدث فى هذا الجزء عن الأرض والبحار والأقاليم،
وترتيب الأفلاك، ومساحة الأرض، والأنهار، وبلاد الصين
وملوكها، وصقلية وملوكها، وإفريقية قبل الإسلام، والحبشة
والسودان، ووصف كثيرًا من حيواناتها، وطبرستان وجيدان،
وبلاد فارس وملوكها، واليونان والرومان، وتاريخ مصر قبل
الفتح الإسلامى لها. الجزء الثانى: ويتحدث فيه عن الجغرافيا
والرحلات؛ فيتحدث عن السودان وأهله وأجناسه وملوكه
وحيواناته، ومصر والفرنجة، وبلاد العرب قبل الإسلام، ومكة
المكرمة، وإبراهيم الخليل، عليه السلام، وإسماعيل، عليه
السلام، والقبائل العربية. ويقدم دراسة جغرافية لبلاد الشام
ومصر واليمن والحجاز والمغرب والعراق وخراسان وفارس
وخوزستان والهند والصين وبلاد الروم، كما يتحدث عن الأديان
وأنواعها المتعددة، وعن ظهور الإسلام، وعن السيرة النبوية
الشريفة، وهجرة الصحابة، رضى الله عنهم، والجهاد،
والغزوات، ووفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وعن الخلفاء الراشدين. الجزء
الثالث: يتحدث فيه عن خلافة الإمام على بن أبى طالب، رضى
الله عنه، وعن قيام الدولة الأموية، والدولة العباسية حتى عصر
الأمين. الجزء الرابع: يبدأ بعصر المأمون حتى عصر المطيع لله،
وبداية ازدياد نفوذ بنى بويه فى السلطة من دونه. ولأهمية
الكتاب تُرجم إلى اللغة الفرنسية، وطُبع فى باريس فى (9)
مجلدات سنة (1872 م)، كما تُرجم إلى الإنجليزية فى لندن سنة
(1841 م)، كما طُبع بالعديد من البلاد العربية أكثر من مرة.











فوات الوفيات (3/ 12)
المؤلف: محمد بن شاكر بن أحمد بن عبد الرحمن بن شاكر بن هارون بن شاكر الملقب بصلاح الدين (المتوفى: 764هـ)
المسعودي صاحب التاريخ
علي بن الحسين بن علي، أبو الحسن المسعودي المؤرخ، من ذرية عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه؛ قال الشيخ شمس الدين: عداده في البغداديين، وأقام بمصر مدة، وكان إخباريا علامة صاحب غرائب وملح ونوادر، مات سنة ست وأربعين وثلاثمائة.
وله من التصانيف كتاب " مروج الذهب ومعادن الجوهر في تحف الأشراف وملوك " وكتاب " ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهور " وكتاب " الرسائل والاستذكار لما مر في سالف الأعصار " وكتاب " التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم " وكتاب " التنبيه والإشراف " وكتاب " خزائن الملك وسر العالمين " وكتاب " المقالات في أصول الديانات " وكتاب " أخبار الزمان ومن أباده الحدثان " وكتاب " البيان في أسماء الأئمة " وكتاب " الخوارج ".




الوافي بالوفيات (21/ 5)
المؤلف: صلاح الدين خليل بن أيبك بن عبد الله الصفدي (المتوفى: 764هـ)
(الجزء الحادي والعشرين)
(بسم الله الرحمن الرحيم)
(رب أعن)
(علي)
3 - (المسعودي المؤرخ)
علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي المؤرخ من ذرية عبد الله بن مسعود الصحابي رضي الله عنه قال الشيخ شمس الدين عداده في البغداديين وأقام بمصر مدة وكان أخباريا علامة صاحب غرائب وملح ونوادر مات سنة ست وأربعين وثلاث مائة وقال ياقوت ذكره محمد بن إسحق النديم فقال هو من أهل المغرب وهو غلط لأن المسعودي ذكر في السفر الثاني من كتاب مروج الذهب وقد عدد فضائل الأقاليم ووصف هواءها واعتدالها وانحرافها ثم قال وأوسط الأقاليم إقليم بابل الذي مولدنا به
وله من التصانيف كتاب مروج الذهب ومعادن الجوهر في تحف الأشراف والملوك وكتاب ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهور وكتاب الرسائل والاستذكار لما مر في سالف الأعصار وكتاب التاريخ في أخبار الأمم من العرب والعجم وكتاب التبيه والإشراف وكتاب خزائن الملك وسر العالمين وكتاب المقالات في أصول الديانات وكتاب أخبار الزمان ومن أباده الحدثان وكتاب البيان في أسماء الأئمة وكتاب أخبار الخوارج





تاريخ الإسلام ت بشار (7/ 829)
201 - [علي بن الحسين بن علي أبو الحسن] المسعودي، [المتوفى: 345 هـ]
صاحب التواريخ.
في جمادى الآخرة. قاله المسبحي.
قلت: وهو صاحب كتاب " مروج الذهب " أبو الحسن علي بن الحسين بن علي. قيل: إنه من ذرية ابن مسعود رضي الله عنه. عداده في البغداديين، وأقام بمصر مدة. وكان إخباريا علامة صاحب غرائب، وملح، ونوادر.
له كتاب " مروج الذهب في تحف الأشراف والملوك "، وكتاب " ذخائر العلوم "، وكتاب في الرسائل وكتاب " الاستذكار لما مر في سالف الأعصار " وكتاب " التاريخ في أخبار الأمم "، وكتاب " المقالات في أصول الديانات "، وكتاب " أخبار الخوارج "، وغير ذلك من الكتب.
ذكره ياقوت في " تاريخ الأدباء "، ولكن قال: توفي سنة ست وأربعين، والأول أصح.
وقد سمع: ابن عرفة نفطويه، وابن زبر القاضي، وغيرهما. ولم يطل عمره حتى يسمعوا منه.
وكان معتزليا. فإنه ذكر غير واحد من المعتزلة ويقول فيه: كان من أهل العدل. وله رحلة إلى البصرة لقي فيها أبا خليفة الجمحي.
وقد ذكره ابن النجار مختصرا، فقال: علي بن الحسين بن علي أبو الحسن المسعودي من ولد عبد الله بن مسعود، كان كثير التصانيف في التواريخ وأيام الناس وعجائب البلاد والبحار. ذكر أنه من أهل بغداد، وأنه تغرب عنها. فمن مصنفاته: " مروج الذهب في أخبار الدنيا "، وكتاب " ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهر "، وكتاب " الاستذكار لما مر في الأعصار "، وكتاب " التاريخ في أخبار الأمم ". ولم يورخه ابن النجار.




لسان الميزان ت أبي غدة (5/ 531)
5376 - (ز): علي بن الحسين بن علي بن ... المسعودي.
صاحب مروج الذهب، وَغيره من التواريخ.
وقد ذكر فيه لنفسه عدة تصانيف ومشايخ ورحلة واسعة.
ومن تصانيفه: أخبار الزمان وبعده الأوسط وبعده المروج وبعده التنبيه وبعده التعيين للخلفاء الماضين وتصانيفه عزيزة إلا المروج فقد اشتهر.
وذكره ابن دحية في كتاب صفين فقال: مجهول لا يعرف ونكرة لا يتعرف كذا قال فلم يصب. [ص:532]
وقد ذكر هو في مروج الذهب أنه ولد بالعراق وجال في الآفاق واستقر في مصر إلى أن مات بها في سنة ست وأربعين وثلاث مِئَة.
وكتبه طافحة بأنه كان شيعيا متعزليا حتى إنه قال في حق ابن عمر: إنه امتنع من بيعة علي بن أبي طالب ثم بايع بعد ذلك يزيد بن معاوية والحجاج لعبد الملك بن مروان وله من ذلك أشياء كثيرة.
ومن كلامه في حق علي ما نصه: الأشياء التي استحق بها الصحابة التفضيل: السبق إلى الإيمان والهجرة مع النبي صلى الله عليه وسلم والنصر له والقرابة منه وبذل النفس دونه والعلم والقناعة والجهاد والورع والزهد والقضاء والفتيا وإن لعلي من ذلك الحظ الأوفر والنصيب الأكبر إلى ما ينضم إلى ذلك من خصائصه بأخوته وبأنه أحب الخلق إليه إلى غير ذلك.