بسم الله الرحمن الرحیم




1380 قبل از ميلاد




حضرت موسى ع(1500 ق م - 1380 ق م)

ولادت حضرت موسى ع(1500 ق م - 1380 ق م)
وفات افریدون ملك فرس(000 ق م - 1480 ق م)



تقويم عبري

داستان موسی و شبان



التحرير والتنوير (1/ 498)
وموسى هو رسول الله إلى بني إسرائيل وصاحب شريعة التوراة، وهو موسى بن عمران ولم يذكر اسم جده ولكن الذي جاء في التوراة أنه هو وأخوه هارون من سبط لاوي بن يعقوب. ولد بمصر في حدود سنة ألف وخمسمائة قبل ميلاد عيسى ولما ولدته أمه خافت عليه أن يأخذه القبط فيقتلوه لأنه في أيام ولادته كان القبط قد ساموا بني إسرائيل سوء العذاب لأسباب غير مشروعة كما تقدم عند قوله تعالى: يذبحون أبناءكم [البقرة: 49] فأمر ملك مصر بقتل كل ذكر يولد في إسرائيل.
وأمه تسمى «يوحانذ» وهي أيضا من سبط لاوي وكان زوجها قد توفي حين ولدت موسى فتحيلت لإخفائه عن القبط مدة ثلاثة أشهر ثم ألهمها الله فأرضعته رضعة ووضعته في سفط منسوج من خوص البردي وطلته بالمغفرة والقار لئلا يدخله الماء ووضعت فيه الولد وألقته في النيل بمقربة من مساكن فرعون على شاطىء النيل ووكلت أختا له اسمها مريم بأن ترقب الجهة التي يلقيه النيل فيها وماذا يصنع به، وكان ملك مصر في ذلك الوقت تقريبا هو فرعون رعمسيس الثاني، ولما حمله النهر كانت ابنة فرعون المسماة ثرموت مع جوار لها يمشين على حافة النهر لقصد السباحة والتبرد في مائه قيل كانوا في
مدينة عين شمس فلما بصرت بالسفط أرسلت أمة لها لتنظر السفط فلما فتحنه وجدن الصبي فأخذته ابنة فرعون إلى أمها وأظهرت مريم أخت موسى نفسها لابنة فرعون فلما رأت رقة ابنة فرعون على الصبي قالت: إن فينا مرضعا أفأذهب فأدعوها لترضعه؟ فقالت:
نعم فذهبت وأتت بأم موسى. وأخذت امرأة فرعون الولد وتبنته وسمته موشى قيل: إنه مركب من كلمة «مو» بمعنى الماء وكلمة «شى» بمعنى المنقذ وقد صارت في العربية موسى والأظهر أن هذا الاسم مركب من اللغة العبرية لا من القبطية فلعله كان له اسم آخر في قصر فرعون وأنه غير اسمه بعد ذلك.
ونشأ موسى في بيت فرعون كولد له ولما كبر علم أنه ليس بابن لفرعون وأنه إسرائيلي ولعل أمه أعلمته بذلك وجعلت له أمارات يوقن بها وأنشأه الله على حب العدل ونصر الضعيف وكان موسى شديدا قوي البنية ولما بلغ أشده في حدود نيف وثلاثين من عمره حدث له حادث قتل فيه قبطيا انتصارا لإسرائيلي ولعل ذلك كان بعد مفارقته لقصر فرعون أي بعد موت مربيه فخاف موسى أن يقتص منه وهاجر من مصر ومر في مهاجرته بمدين وتزوج ابنة شعيب ثم خرج من مدين بعد عشر سنين وعمره يومئذ نيف وأربعون سنة.
وأوحى الله إليه في طريقه أن يخرج بني إسرائيل من مصر وينقذهم من ظلم فرعون فدخل مصر ولقي أخاه هارون في جملة قومه في مصر وسعى في إخراج بني إسرائيل من مصر بما قصه الله في كتابه وكان خروجه ببني إسرائيل من مصر في حدود سنة 1460 ستين وأربعمائة وألف قبل المسيح في زمن منفطاح الثاني وتوفي موسى عليه السلام قرب أريحا على جبل نيبو سنة 1380 ثمانين وثلاثمائة وألف قبل ميلاد عيسى ودفن هنالك وقبره غير معروف لأحد كما هو نص التوراة.







تفسير الثعلبي = الكشف والبيان عن تفسير القرآن (4/ 47)
وكان عمر موسى (عليه السلام) مائة وعشرون سنة، عشرون سنة منها في ملك إفريدون ومائة في ملك منوچهر «1» فلما انقضت الأربعون سنة مات.






حاشيه الشهاب علي تفسير البيضاوي =عنايه القاضي وكفاية الراضي (6/ 115)
وقوله: الخضر بفتح الخاء وكسر الضاد وتسكن وتكسر خاؤه أيضا ودخول أل عليه للمح الوصفية أو لتأويله بالمسمى به، وقوله: في أيام افريدون بكسر الهمزة وهو ملك مشهور قيل إنه ذو القرنين اكبر كما في شرح البخاريّ، وفيه أنّ موسى عليه الصلاة والسلام أدرك زمنه



تفسير الزمخشري = الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل (2/ 731)
وكان الخضر في أيام أفريدون قبل موسى عليه السلام، وكان على مقدمة ذى القرنين الأكبر، وبقي إلى أيام موسى.



روح البيان (5/ 262)
عبدلى عند مجمع البحرين وهو الخضر وكان فى ايام أفريدون الملك العادل العاقل قبل موسى وكان على مقدمة ذى القرنين الأكبر وبقي الى ايام موسى وهو قد بعث فى ايام كشتاسف بن لهراسب كما قاله ابن الأثير فى تاريخه



التحرير والتنوير (16/ 19)
والقول الثالث: أنه ملك من ملوك الفرس وأنه (أفريدون بن أثفيان بن جمشيد) . هذه أوضح الأقوال، وما دونها لا ينبغي التعويل عليه ولا تصحيح روايته.
ونحن تجاه هذا الاختلاف يحق علينا أن نستخلص من قصته في هذه الآية أحوالا تقرب تعيينه وتزييف ما عداه من الأقوال، وليس يجب الاقتصار على تعيينه من بين أصحاب هذه الأقوال بل الأمر في ذلك أوسع.




التحرير والتنوير (23/ 133)
وذكر ابن خلدون: أن بعضهم يزعم أن نوحا هو (أفريدون) ملك بلاد الفرس، وبعضهم يزعم أن نوحا هو (أوشهنك) ملك الفرس الذي كان بعد (كيومرث) بمائتي سنة وهو يوافق أن نوحا كان بعد آدم وهو كيومرث بمائتي سنة حسب كتب الإسرائيليين. على أن كيومرث يقال: إنه آدم كما تقدم في سورة البقرة.




تفسير الألوسي = روح المعاني (8/ 350)
ورأيت في بعض الكتب أن في زمن منوجهر بن ايرج بن أفريدون بعث موسى عليه السلام وكان ملك اليمن في زمانه شمر أبا الملوك وكان في طاعته انتهى،









https://fa.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B3%DB%8C


موسی
از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد
برای دیگر کاربردها، موسی (ابهام‌زدایی) را ببینید.
موسی
Moses041.jpg
نگاره‌ای از «موسی» بزرگترین پیامبر قوم یهود در حال تعلیم محتویات مکتوب بر روی دو لوح سنگی موسوم به ده فرمان. خوزه دی رِیبِرا (قرن ۱۷ میلادی، اسپانیا)
زادروز سدهٔ ۱۳ پیش از میلاد
سرزمین گشام، مصر
درگذشت فوریه یا مارس ۱۲۷۱ پیش از میلاد
کوه نیبو، موأب (در اردن امروزی)
ملیت بنی‌اسرائیل
لقب Moshe Rabbenu یعنی موسی رَبّی ما (در یهودیت)
پیامبر، پیش‌گو، قانون‌گذار (در مسیحیت)
پیامبر اولوالعزم، کلیم‌الله (در اسلام)
مذهب یهودیت
همسر صفورا
فرزندان گرشوم، الیصر
والدین پدر عمران پسر یصهر
مادر یوکابد

موسی از شخصیت‌های کتاب مقدس و نیز قرآن است. در نظر پیروان ادیان سامی (شامل یهودیت و مسیحیت و اسلام) وی از پیامبران بزرگ است و مطابق روایات سنّتی این دین‌ها، قوم بنی اسرائیل را از مصر بیرون برد.

در روایات سنّتی تبار وی چنین است: موسی پسر عمران پسر یصهر پسر قاهت پسر لاوی پسر یعقوب پسر اسحاق پسر ابراهیم. مادرش یوکابد دختر لاوی و خواهرش میریام (کُلثُم) بود. برادر بزرگ ترش هارون (آرون) نام داشت. بنا به روایت تورات و قرآن، مادر موسی او را در سبدی انداخته به رود نیل سپرد و همسر فرعون آسیه او را از آب گرفت. آسیه، فرعون را راضی کرد که موسی را به فرزندی بپذیرند و موسی در دربار فرعون رشد یافت. موسی به جرم کشتن یک قبطی تحت تعقیب قرار گرفت و به مدین رفت. در آن جا هشت سال به کاهن مدین که بنا به روایت مسلمانان، شعیب، نام داشت، خدمت کرد. آن گاه باصفورا (صپوراه) دختر شعیب ازدواج کرد. بنا به اعتقاد یهودیان[نیازمند منبع]، مسیحیان[نیازمند منبع]، مسلمانان[۱] در بازگشت از مدین، به موسی از سوی خدا وحی شد و او به پیامبری بنی اسرائیل برگزیده شد. موسی به همراهی برادرش هارون به نزد فرعون رفت و او را به یکتاپرستی فراخواند. موسی سه سال از هارون کوچکتر بود و در زمان سخن گفتن با فرعون در مصر هشتاد سال داشت،[۲] هم چنین موسی بنی اسرائیل را در خروج از مصر رهبری کرد. بنا به اعتقاد یهود، ده فرمان، در کوه طور به موسی الهام شد که پایه‌های شریعت قوم یهود را تشکیل می‌دهد. موسی در نزد مسلمانان به کلیم‌الله مشهور است و یکی از پنج پیامبر اولوالعزم به شمار می‌آید. بر اساس روایت تورات، موسی در زمان وفات صد و بیست سال داشت،[۳] پس از موسی بنا به فرمان خدا، یوشع بن نون از یاران بسیار نزدیک او زمامدار و رهبر بنی اسرائیل شد.[۴]














****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 27/12/2023 - 14:11

داستان موسی و شبان

مآخذ قصص و تمثیلات مثنوی، ص 195-196  

 

 

ص 60، ب 1176- 1194 و 1280- 1289، داستان موسى و شبان- كه ماخذ آن در مآخذ

                        انتها نامه، متن، ص: 337
قصص و تمثيلات مثنوى، مرحوم فروزانفر، در ص 60 ذكر شده است- بعد از مولانا مورد توجه عارفان و غير ايشان قرار گرفت. اصل اين حكايت در عقد الفريد، طبع مصر، مطبعه جماليه ج 4 ص 205 آمده است؛ همچنين عيون الاخبار ابن قتيبه ج 2 ص 38، همچنين ربيع الابرار باب الجنون و الحمق و اللآلى المصنوعة ج 1 ص 132، همچنين حلية الاوليا حافظ ابو نعيم اصفهانى ج 3 ص 223. و مفاد اين قصه از روايت ذيل كه در تفسير ابو الفتوح ج 2 ص 179 روايت شده نيز مستفاد مى‏گردد: يك روز رسول عليه السلام نماز بامداد مى‏گزارد. اعرابى كه او قريب عهد بود به اسلام، در قفاى رسول نماز مى‏كرد، رسول عليه السلام سوره النازعات مى‏خواند تا به اينجا رسيد كه خداى تعالى از فرعون خبر كرد كه او گفت: أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى‏، اعرابى از سر اعتقاد پاك و عصبيت دين طاقت نداشت تا در نماز گفت: كذب ابن الزانية، چون رسول عليه السلام نماز باز داد اصحاب روى به ملامت در او نهادند و گفتند: نماز تباه كردى و در نماز سخن گفتن و سوء ادب كار بستى كه در مسجد در نماز حضرت رسول فحش گفتى اعرابى بازماند جبرئيل آمد و گفت خدايت سلام مى‏كند و مى‏گويد اين قوم را تا زبان ملامت ازو كوتاه كنند كه من آنچه او گفت از فحش از او به تسبيح و تهليل برگرفتم. (به نقل از مآخذ قصص و تمثيلات مثنوى ص 60- 61) همچنين اين داستان را مولوى در دفتر دوم مثنوى نقل كرده است كه براى بررسى و ارزشيابى كلام پدر و پسر (مولوى- سلطان ولد) سودمند است.
         ديد موسى يك شبانى را به راه             گو همى‏گفت اى گزيننده اله‏
             تو كجايى تا شوم من چاكرت             چارقت دوزم كنم شانه سرت‏

اين داستان را مولوى در 56 بيت سروده است (مرآة المثنوى، تلمذ حسين ص 104- 106) و سلطان ولد در 29 بيت.
همچنين ر ك مقدمه همين كتاب (انتهانامه) صفحه هجده.

 

اصل روایت العقد الفرید این است:
قال الأصمعي: كان الشعبي يحدث انه كان في بني إسرائيل عابد جاهل قد ترهب في صومعته، وله حمار يرعى حول الصومعة؛ فاطلع عليه من الصومعة فرآه يرعى، فرفع يده إلى السماء فقال: يا رب، لو كان لك حمار كنت أرعاه مع حماري وما كان يشق علي! فهم به نبي كان فيهم في ذلك الزمان، فأوحى الله إليه: دعه، فإنما أثيب كل إنسان على قدر عقله
--------
كتاب العقد الفريد - عامر بن عبد الله - المكتبة الشاملة، ج 7، ص182 -183
 

این مضمون، در روایات امامیه نیز منعکس شده است که

                        المحاسن، ج‏1، ص: 193
10 عنه عن أبيه عن محمد بن سنان عن رجل من همدان من بني واعظ عن عبيد الله بن الوليد الوصافي عن أبي جعفر ع قال: كان يرى موسى بن عمران ع رجلا من بني إسرائيل يطول سجوده و يطول سكوته فلا يكاد يذهب إلى موضع إلا و هو معه فبينا هو يوما من الأيام في بعض حوائجه إذ مر على أرض معشبة تزهو و تهتز قال فتأوه الرجل فقال له موسى على ما ذا تأوهت قال تمنيت أن يكون لربي حمار أرعاه هاهنا قال فأكب موسى ع طويلا ببصره على الأرض اغتماما بما سمع منه قال فانحط عليه الوحي فقال له ما الذي أكبرت من مقالة عبدي أنا أؤاخذ عبادي على قدر ما أعطيتهم من العقل

و...

و دارای تفاوت بسیاراست  با مضمون حکایت مثنوی