فهرست عامالسورةفهرست قرآن كريم

بسم الله الرحمن الرحیم

آية بعدآية [5612] در مصحف از مجموع [6236]آية قبل

76|21|عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا










(76:21:1:1) Ea`liya N STEM|POS:N|ACT|PCPL|LEM:EaAliy|ROOT:Elw|M|ACC -124037-@@@@(76:21:1:2) humo PRON SUFFIX|PRON:3MP -124038-@@@@(76:21:2:1) viyaAbu N STEM|POS:N|LEM:viyaAb|ROOT:vwb|MP|NOM -124039-@@@@(76:21:3:1) sundusK N STEM|POS:N|LEM:sundus|M|INDEF|GEN -124040-@@@@(76:21:4:1) xuDorN ADJ STEM|POS:ADJ|LEM:xuDor|ROOT:xDr|M|INDEF|NOM -124041-@@@@(76:21:5:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -124042-@@@@(76:21:5:2) asaAwira N STEM|POS:N|LEM:>asaAwir|ROOT:swr|MP|ACC -124047-@@@@(76:21:8:1) min P STEM|POS:P|LEM:min -124048-@@@@(76:21:9:1) fiD~apK N STEM|POS:N|LEM:fiD~ap|ROOT:fDD|F|INDEF|GEN -124049-@@@@(76:21:10:1) wa CONJ PREFIX|w:CONJ+ -124050-@@@@(76:21:10:2) saqaY` V STEM|POS:V|PERF|LEM:saqaY`|ROOT:sqy|3MS -124051-@@@@(76:21:10:3) humo PRON SUFFIX|PRON:3MP -124052-@@@@(76:21:11:1) rab~u N STEM|POS:N|LEM:rab~|ROOT:rbb|M|NOM -124053-@@@@(76:21:11:2) humo PRON SUFFIX|PRON:3MP -124054-@@@@(76:21:12:1) $araAbFA N STEM|POS:N|LEM:$araAb|ROOT:$rb|M|INDEF|ACC -124055-@@@@(76:21:13:1) TahuwrFA ADJ STEM|POS:ADJ|LEM:Tahuwr|ROOT:Thr|MS|INDEF|ACC -124056-@@@@





دیتای صرفی-کامپیوتر نور










































****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 29/5/2024 - 14:32

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏10، ص: 623
 «عاليهم ثياب سندس» من جعله ظرفا فهو بمنزلة قولك فوقهم ثياب سندس و من جعله حالا فهو بمنزلة قولك يعلوهم ثياب سندس و هو ما رق من الثياب فيلبسونها و
روي عن الصادق (ع) أنه قال في معناه تعلوهم الثياب فيلبسونها
 «خضر و إستبرق» و هو ما غلظ منها و لا يراد به الغلظ في السلك إنما يراد به الثخانة في النسج قال ابن عباس أ ما رأيت الرجل عليه ثياب و الذي يعلوها أفضلها «و حلوا أساور من فضة» الفضة الشفافة و هي التي يرى ما وراءها كما يرى من البلورة و هو أفضل من الدر و الياقوت و هما أفضل من الذهب و الفضة فتلك الفضة أفضل من الذهب و الفضة في الدنيا و هما أثمان الأشياء و قيل أنهم يحلون بالذهب تارة و بالفضة أخرى ليجمعوا محاسن الحلية كما قال الله تعالى يحلون فيها من أساور من ذهب* و الفضة و إن كانت دنية الثمن في الدنيا فهي في غاية الحسن خاصة إذا كانت بالصفة التي ذكرناها و الغرض في الآخرة ما يكثر الاستلذاذ و السرور به لا ما يكثر ثمنه لأنه ليست هناك أثمان «و سقاهم ربهم شرابا طهورا» أي طاهرا من الأقذار و الأقذاء لم تدنسها الأيدي و لم تدسها الأرجل كخمر الدنيا و قيل طهورا لا يصير بولا نجسا و لكن يصير رشحا في أبدانهم كريح المسك و إن الرجل من أهل الجنة يقسم له شهوة مائة رجل من أهل الدنيا و أكلهم و نهمتهم فإذا أكل ما شاء سقي شرابا طهورا فيطهر بطنه و يصير ما أكل رشحا يخرج من جلده أطيب ريحا من المسك الأذفر و يضمر بطنه و تعود شهوته عن إبراهيم التميمي و أبي قلابة و
قيل يطهرهم عن كل شي‏ء سوى الله إذ لا طاهر من تدنس بشي‏ء من الأكوان إلا الله رووه عن جعفر بن محمد (ع)

 

شرح فارسی اسفار اربعه، ج 2، ص 207

در جزوات آوردم، گاهى در بحث و درس عرض كردم كه اگر كسى سراغ دارد راجع به طهارت انسانى حرفى از اين شريف‌تر، كه امام صادق فرمود، بفرمايد. اين سخن را جناب امين الاسلام طبرسى در مجمع البيان روايت كرد. من در امت خاتم از عرب و عجم كلامى بدين پايه در غايت قصواى طهارت انسانى نه ديده‌ام و نه شنيده‌ام، در تحت آيۀ «وَ سَقٰاهُمْ رَبُّهُمْ شَرٰاباً طَهُوراً» (انسان (76) آيۀ 21) كه صيغه مبالغۀ طهور، كه هم پاك است و هم پاك كننده. مرحوم طبرسى از جناب امام صادق به لفظ «روَوَه» به صيغۀ جمع نقل مى‌كند: «أي يُطهرهم عن كلّ شيء سوىَ اللّٰه» اين فرمايش‌ها چيست‌؟ «إذ لاٰ طٰاهِر مِنْ تَدَنّسٍ بشيء سوى اللّٰه». اين فرمايش‌ها چيست‌؟ «إذ لاٰ طاهر مِن تَدَنّس بشيء مِنَ الأكوان إلا اللّه». چنين فرمايشى اگر كسى سراغ دارد از غير اهل بيت عصمت و طهارت مثلاً از عارفى، در شرق و غرب، اسلام و غير اسلام، قبل از اسلام بگويد. فرمود: خداى ماند و او. خدا ساقى است و ساقى، كه ارباب كمال مى‌گويند، مراد همين ساقى است. اسم فاعل «سقيهم» است. شراب ايشان اين است كه «وَ سَقٰاهُمْ رَبُّهُمْ شَرٰاباً طَهُوراً» . خدا رحمت كند يكى از اساتيد ما را! وى از آخوندى اسم مى‌برد كه ايشان خيلى در كلماتش احتياط مى‌كرد حتى اين شعر حافظ را مى‌خواند: اگر شراب خورى جرعه‌اى فشان بر خاك ايشان شراب را به زبان نمى‌آورد مى‌گفت اگر سركه‌اى خورى قطره‌اى فشان بر خاك. عرض كرديم. پس قرآن چطور مى‌فرمايد: «وَ سَقٰاهُمْ رَبُّهُمْ شَرٰاباً طَهُوراً» . اينجا چه كار مى‌كرد؟ راجع به اين آيه جمعش اين است و سيره بر اين است كه علما قرآن نخوانند و نمى‌خوانند و اهل قرآن نيستند. خدا رحمت كند جناب علامه طباطبائى - رضوان اللّه عليه - را! ايشان مثلى از استادشان حضرت آية اللّه قاضى - رضوان اللّه عليه - كه مى‌فرمود: آن پيش‌ترها كه حمّام‌ها خزانه‌اى و متصل به حوض‌ها بود جرم كشى داشتند و خزانۀ حوض آب را جرم‌كشى مى‌كردند. اين جرم‌كش جرم‌ها را مى‌گرفت و آب صاف بود، ولى باز مى‌ديدى كه آب بو مى‌دهد. جهتش اين است كه گوشه و كنار استخوان پاره و با لجن و كهنه و چه و چه آن گوشه‌ها مانده، و جرم‌كش او را نگرفته و آب بو مى‌دهد. اين نماز مى‌خواند روزه مى‌گيرد؛ مثلاً خدا خدايى مى‌كند گوشه و كنار يك چيزهايى هست كه نمى‌گذرد: تو را تا آينه زنگار باشد حجاب ديدن دلدار باشد؟

                       

حقائق التفسيرلابی عبدالرحمن السلمی، ص: 60
 [سورة الإنسان‏]
 «هل أتى على الإنسان ...».
قال جعفر: هل اتى عليك يا انسان وقت لم يكن الله لك ذاكرا فيه.
 «و سقاهم ربهم شرابا طهورا».
قال جعفر: سقاهم التوحيد في السر فتاهوا عن جميع ما سواه فلم يفيقوا الا عند المعاينة و رفع الحجاب فيما بينهم و بينه و أخذ الشراب في ما أخذ عنه «6» فلم يبق عليه منه «7» باقية و حصله في ميدان السرور و الحضور و القبضة «8».
و قال جعفر في قوله «شرابا طهورا: طهرهم به عن كل شي‏ء سواه إذ لا طاهر من «9» تدنس «10» بشي‏ء من الأكوان.

 

                       

الكشف و البيان (تفسير ثعلبى)، ج‏10، ص: 104
خضر و إستبرق اختلف القراء فيهما فقرأ ابن كثير و ابو بكر و المفضل خضر بالخفض على نعت السندس و الإستبرق بالرفع على نعت الثياب، و قرأ أبو جعفر و ابن عامر و أبو عمرو و يعقوب بضده و اختاره أبو عبيد و أبو حاتم، و قرأ نافع و أيوب و حفص كليهما بالرفع، و قرأ يحيى و الأعمش و حمزة و الكسائي و خلف كليهما بالجر.
و حلوا أساور من فضة و سقاهم ربهم شرابا طهورا طاهر من الأقذار لم تدنسه الأيدي و لم تدنسه الأرجل كخمر الدنيا قال أبو قلابة و إبراهيم: يعني أنه لا يصير نجسا و لكنه يصير رشحا في أيديهم كريح المسك، و أن الرجل من أهل الجنة يقسم له شهوة مائة رجل من أهل الدنيا و أكلهم و نهمتهم، فإذا أكل ما شاء سقي شرابا طهورا فيطهر بطنه و يصير ما أكل رشحا يخرج من جلده أطيب ريحا من المسك الأذفر و يضمر بطنه و تعود شهوته، و قيل: يطهرهم من الذنوب و الأدناس و الأنجاس و يرشحهم للجنة.
__________________________________________________
 (1) تفسير الطبري: 29/ 271، و تفسير القرطبي: (19/ 142) و فيه: حديدة الجرية تسيل في حلوقهم انسلالا.
 (2) سورة الأنبياء: 3.
 (3) سورة المائدة: 95.
                       

الكشف و البيان (تفسير ثعلبى)، ج‏10، ص: 105
و قال جعفر: يطهرهم به عن كل شي‏ء سواه، إذ لا طاهر من تدنس شي‏ء من الأكوان.


























آية بعدالفهرستآية قبل