بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۸

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:
















************
تقریر آقای صراف:
دوشنبه 27/8/1398

· یک احتمال در آیه شریفه

· اساساً خدای متعال برنامه‌اش این است که آنچه را که از بزرگان اولیائش داده کاری نکند که مخلوقاتش به اشتباه بیفتند و بر همین اساس در جاهایی مصلحت آن است که چیزی شبیه توریه در بیان باشد. مثلاً در جایی بیان طوری است که عرف عام یک جور عتابی می‌فهمند.

عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية ؛ ج‏4 ؛ ص115
179 وَ رُوِيَ عَنْهُ ص أَنَّهُ قَالَ‏ إِنَّ الْقُرْآنَ نَزَلَ جَمِيعُهُ عَلَى مَعْنَى إِيَّاكِ‏ أَعْنِي‏ وَ اسْمَعِي‏ يَا جَارَةِ

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏90 ؛ ص145
15- الْعِلَلُ، لِمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ‏ الْعِلَّةُ فِي قَوْلِهِ إِيَّاكِ‏ أَعْنِي‏ وَ اسْمَعِي‏ يَا جَارَةِ قَوْلُ اللَّهِ لِنَبِيِّهِ ص‏ لا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلهاً آخَرَ فَتُلْقى‏ فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً مَدْحُوراً وَ قَوْلُهُ‏ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَ‏ وَ قَوْلُهُ‏ وَ لَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ‏ وَ مِثْلُهُ كَثِيرٌ مِمَّا هُوَ مُخَاطَبَةٌ لِرَسُولِ اللَّهِ ص وَ الْمَعْنَى عَلَى أُمَّتِهِ فَذَلِكَ عِلَّةُ قَوْلِكَ إِيَّاكِ‏ أَعْنِي‏ وَ اسْمَعِي‏ يَا جَارَةِ.

تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب ؛ ج‏11 ؛ ص329
و في عيون الأخبار، في باب ذكر مجلس آخر للرّضا- عليه السّلام- عند المأمون في عصمة الأنبياء، بإسناده إلى عليّ بن محمّد بن الجهم قال: حضرت مجلس المأمون و عنده الرّضا- عليه السّلام.
فقال له المأمون: يا ابن رسول اللّه، أليس من قولك إنّ الأنبياء معصومون!؟
قال- عليه السّلام-: بلى.
قال: فما معنى قول اللّه- إلى أن قال:- فأخبرني عن قول اللّه‏ - تعالى-: عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ‏.
قال الرّضا- عليه السّلام-: هذا ممّا نزل ب «إيّاك‏ أعني‏ و اسمعي‏ يا جارة». خاطب اللّه- تعالى- بذلك نبيّه- صلّى اللّه عليه و آله- و أراد به أمّته. و كذلك قوله- عزّ و جلّ-: لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ‏، و قوله‏ - تعالى-: وَ لَوْ لا أَنْ ثَبَّتْناكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلًا.
قال: صدقت يا ابن رسول اللّه- صلّى اللّه عليه و آله.

· رفتن وجودی و طلب در یک مسیر غیر از عقد قلبی است و لذا آنچه در مورد حضرت ابراهیم(ع) مطرح شد، ناظر به سیر وجودی است.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏14 ؛ ص254
47- ص، قصص الأنبياء عليهم السلام فِي رِوَايَةِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‏ إِنَّ عِيسَى‏ ابْنَ مَرْيَمَ ع كَانَ يَبْكِي بُكَاءً شَدِيداً فَلَمَّا أَعْيَتْ مَرْيَمَ كَثْرَةُ بُكَائِهِ قَالَ لَهَا خُذِي مِنْ لِحَا هَذِهِ الشَّجَرَةِ فَاجْعَلِي وَجُوراً ثُمَّ اسْقِينِيهِ فَإِذَا سُقِيَ بَكَى بُكَاءً شَدِيداً فَتَقُولُ مَرْيَمُ مَا ذَا أَمَرْتَنِي فَيَقُولُ يَا أُمَّاهْ عِلْمُ النُّبُوَّةِ وَ ضَعْفُ الصَّبَا.