بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۷

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:

















************
تقریر آقای صراف:
دوشنبه 17/10/1397

· نکاتی درباره مشی مرحوم حاج آقای بهجت و بیاناتی از کتاب زمزم عرفان

· ادامه بحث:

· ابن حجر در فتح الباری ج9 ص36 (ابن حجر در ج9 تقریباً یک رساله نوشته ذیل حدیث سبعة احرف در مورد قراءات) آخر کار می‌رسد به بحث اختلاف عمر با هشام در سوره فرقان (شبیه کاری که ابن عبد البر در التمهید لما فی الموطأ کرد که انگیزه‌ای شده برایش که ببیند اختلاف عمر با هشام در سوره فرقان چه بوده) علاوه بر آنچه ابن عبد البر آورده، خودش هم مواردی را می‌آورد:

فتح الباري لابن حجر (9/ 36)
ثُمَّ بَعْدَ كِتَابَتِي هَذَا وَإِسْمَاعِهِ وَقَفْتُ عَلَى الْكِتَابِ الْكَبِيرِ الْمُسَمَّى بِالْجَامِعِ الْأَكْبَرِ وَالْبَحْرِ الْأَزْخَرِ تَأْلِيفُ شَيْخِ شُيُوخِنَا أَبِي الْقَاسِمِ عِيسَى بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ اللَّخْمِيِّ الَّذِي ذَكَرَ أَنَّهُ جَمَعَ فِيهِ سَبْعَةَ آلَافِ رِوَايَةٍ من طَرِيق غير مَالا يَلِيقُ [خیلی با این شخص باز برخورد می‌کند اما ذهبی به او حمله می‌کند] وَهُوَ فِي نَحْوِ ثَلَاثِينَ مُجَلَّدَةٍ فَالْتَقَطْتُ مِنْهُ مَا لَمْ يَتَقَدَّمْ ذِكْرُهُ مِنَ الِاخْتِلَافِ فَقَارَبَ قَدْرَ مَا كُنْتُ ذَكَرْتُهُ أَوَّلًا وَقَدْ أَوْرَدْتُهُ عَلَى تَرْتِيبِ السُّورَةِ

...

الأعلام للزركلي (5/ 104)
الإِسْكَنْدَرَاني
(550 - 629 هـ = 1155 - 1232 م)
عيسى بن عبد العزيز بن عيسى بن عبد الواحد اللخمي الشريشي الأصل، ثم الإسكندراني، موفق الدين، أبو القاسم:
عالم بالعربية والقراآت، مكثر من التصنيف، من أهل الإسكندرية. قال ابن حجر: سماعاته للحديث صحيحة، أما في القراآت فليس بثقة. من كتبه " الأمنية في علم العربية " و " الجامع الأكبر والبحر الأزخر " في القراآت، يحتوي على سبعة آلاف رواية وطريق، ...

· در تاریخ الاسلام ت بشار ج13 ص899:

تاريخ الإسلام ت بشار (13/ 899)
538 - عيسى ابن المُحدِّث أبي محمد عَبْد الْعَزِيز بْن عِيسَى بْن عَبْد الواحد بن سُلَيْمان اللَّخْمِيّ الأَنْدلسيُّ الشَّرِيشيُّ ثمّ الإِسكندرانيُّ المقرئ، أبو القاسم. [المتوفى: 629 هـ]
سَمَّعه أبوه من السِّلَفِيّ أجزاءً فيها كثرةً، وكان لَهُ بها أصولٌ. وكان مقرئًا [ص:900] بصيرًا بالقراءات المشهورة والشواذ.
...
ولد سنة خمسين وخمسمائة ظنًا. وأقرأ بمصر أيضًا. وكان غيرَ ثقة ولا صادقٍ مع جلالته وفضائله.

· ابن جزری در غایة النهایة ج1 ص609 شماره 2499:

غاية النهاية في طبقات القراء (1/ 609)
2492- عيسى بن عبد العزيز بن عيسى بن عبد الواحد الموافق أبو القاسم بن الوجيه أبي محمد اللخمي الشريشي الأصل ثم الإسكندري المالكي إمام في القراءات كبير، جمع فأوعى ولكنه خلط كثيرًا وأتى بشيوخ لاتعرف وأسانيد لا توصف فضعف بسبب ذلك واتهم بالكذب، ...

· در کتب قدیمی اهل سنت القابی مثل باقر و صادق برای ائمه به کار می‌رفته چنانکه برای امیرالمؤمنین(ع) تعبیر کرّم الله وجهه به کار می‌رفته، اما چیزهایی که یک نحو فضای نفوذ فرهنگی برای شیعه را در میان اهل سنت فراهم می‌کرده به مرور از میان برده‌اند.

· ادامه از النشر:

... وَمَا عَلِمْنَا أَحَدًا أَنْكَرَ شَيْئًا قَرَأَ بِهِ الْآخَرُ إِلَّا مَا قَدَّمْنَا عَنِ ابْنِ شَنَبُوذَ، لَكِنَّهُ خَرَجَ عَنِ الْمُصْحَفِ الْعُثْمَانِيِّ، وَلِلنَّاسِ فِي ذَلِكَ خِلَافٌ [النشر في القراءات العشر (1/ 15) وَكَانَ بَعْضُ أَئِمَّتِنَا يَقُولُ: وَعَلَى قَوْلِ مَنْ حَرَّمَ الْقِرَاءَةَ بِالشَّاذِّ يَكُونُ عَالِمٌ مِنَ الصَّحَابَةِ وَأَتْبَاعِهِمْ قَدِ ارْتَكَبُوا مُحَرَّمًا بِقِرَاءَتِهِمْ بِالشَّاذِّ، فَيَسْقُطُ الِاحْتِجَاجُ بِخَبَرِ مَنْ يَرْتَكِبُ الْمُحَرَّمَ دَائِمًا وَهُمْ نَقَلَةُ الشَّرِيعَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ، فَيَسْقُطُ مَا نَقَلُوهُ فَيَفْسُدُ عَلَى قَوْلِ هَؤُلَاءِ نِظَامُ الْإِسْلَامِ وَالْعِيَاذُ بِاللَّهِ.] كَمَا قَدَّمْنَاهُ وَكَذَا مَا أُنْكِرَ عَلَى ابْنِ مِقْسَمٍ مِنْ كَوْنِهِ أَجَازَ الْقِرَاءَةَ بِمَا وَافَقَ الْمُصْحَفَ مِنْ غَيْرِ أَثَرٍ كَمَا قَدَّمْنَا. أَمَّا مَنْ قَرَأَ بِالْكَامِلِ لِلْهُذَلِيِّ، أَوْ سُوقِ الْعَرُوسِ لِلطَّبَرَيِّ، أَوْ إِقْنَاعِ الْأَهْوَازِيِّ، أَوْ كِفَايَةِ أَبِي الْعِزِّ، أَوْ مُبْهِجِ سِبْطِ الْخَيَّاطِ، أَوْ رَوْضَةِ الْمَالِكِيِّ، وَنَحْوِ

النشر في القراءات العشر (1/ 36)
ذَلِكَ عَلَى مَا فِيهِ مِنْ ضَعِيفٍ وَشَاذٍّ عَنِ السَّبْعَةِ وَالْعَشَرَةِ وَغَيْرِهِمْ فَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا أَنْكَرَ ذَلِكَ [نه تنها انکار نمی‌کند بلکه کسی که مأنوس است با فضای تفسیر و علوم قراءات و ... خوشش می‌آید]، وَلَا زَعَمَ أَنَّهُ مُخَالِفٌ لِشَيْءٍ مِنَ الْأَحْرُفِ السَّبْعَةِ، بَلْ مَا زَالَتْ عُلَمَاءُ الْأُمَّةِ وَقُضَاةُ الْمُسْلِمِينَ يَكْتُبُونَ خُطُوطَهُمْ [دستخطشان در اجازات] وَيُثْبِتُونَ شَهَادَتَهُمْ [مُهر می‌کردند در کنار دستخط دیگری] فِي إِجَازَاتِنَا بِمِثْلِ هَذِهِ الْكُتُبِ وَالْقِرَاءَاتِ.
وَإِنَّمَا أَطَلْنَا هَذَا الْفَصْلَ لِمَا بَلَغَنَا عَنْ بَعْضِ مَنْ لَا عِلْمَ لَهُ أَنَّ الْقِرَاءَاتِ الصَّحِيحَةَ هِيَ الَّتِي عَنْ هَؤُلَاءِ السَّبْعَةِ، أَوْ أَنَّ الْأَحْرُفَ السَّبْعَةَ الَّتِي أَشَارَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - هِيَ قِرَاءَةُ هَؤُلَاءِ السَّبْعَةِ، بَلْ غَلَبَ عَلَى كَثِيرٍ مِنَ الْجُهَّالِ أَنَّ الْقِرَاءَاتِ الصَّحِيحَةَ هِيَ الَّتِي فِي الشَّاطِبِيَّةِ [که التیسیر دانی را به شعر درآورده] وَالتَّيْسِيرِ وَأَنَّهَا هِيَ الْمُشَارُ إِلَيْهَا بِقَوْلِهِ: - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، حَتَّى أَنَّ بَعْضَهُمْ يُطْلِقُ عَلَى مَا لَمْ يَكُنْ فِي هَذَيْنَ الْكِتَابَيْنِ أَنَّهُ شَاذٌّ، وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ يُطْلِقُ عَلَى مَا لَمْ يَكُنْ عَنْ هَؤُلَاءِ السَّبْعَةِ شَاذًّا، وَرُبَّمَا كَانَ كَثِيرٌ مِمَّا لَمْ يَكُنْ فِي الشَّاطِبِيَّةِ وَالتَّيْسِيرِ وَعَنْ غَيْرِ هَؤُلَاءِ السَّبْعَةِ أَصَحَّ مِنْ كَثِيرٍ مِمَّا فِيهِمَا، وَإِنَّمَا أَوْقَعَ هَؤُلَاءِ فِي الشُّبْهَةِ كَوْنُهُمْ سَمِعُوا: أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ، وَسَمِعُوا قِرَاءَاتِ السَّبْعَةِ فَظَنُّوا أَنَّ هَذِهِ السَّبْعَةَ هِيَ تِلْكَ الْمُشَارُ إِلَيْهَا ; وَلِذَلِكَ كَرِهَ كَثِيرٌ مِنَ الْأَئِمَّةِ الْمُتَقَدِّمِينَ اقْتِصَارَ ابْنِ مُجَاهِدٍ عَلَى سَبْعَةٍ مِنَ الْقُرَّاءِ وَخَطَّئُوهُ فِي ذَلِكَ، وَقَالُوا: أَلَا [چرا نکرده] اقْتَصَرَ عَلَى دُونِ هَذَا الْعَدَدِ أَوْ زَادَهُ أَوْ بَيَّنَ مُرَادَهُ؟ لِيُخَلِّصَ مَنْ لَا يَعْلَمُ مِنْ هَذِهِ الشُّبْهَةِ.