بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۷

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:

















************
تقریر آقای صراف:
یکشنبه 15/7/1397

(وَمِنْهَا) مَا يَكُونُ حُجَّةً بِتَرْجِيحٍ لِقَوْلِ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ كَقِرَاءَةِ (أَوْ لَمَسْتُمُ النِّسَاءَ) [قرائت لمستم، مؤید می‌شود برای قول فقهائی که لمس زوجه از روی شهوت را حدث اصغر می‌دانند] إِذِ اللَّمْسُ يُطْلَقُ عَلَى الْجَسِّ وَالْمَسِّ، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ أَيْ: مَسُّوهُ. وَمِنْهُ قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ، أَوْ لَمَسْتَ [برای اینکه آن لوازم را از او دفع کنند]. وَمِنْهُ قَوْلُ الشَّاعِرِ:

وَأَلْمَسْتُ كَفِّي كَفَّهُ طَلَبَ الْغِنَا

(وَمِنْهَا) مَا يَكُونُ حُجَّةً لِقَوْلِ بَعْضِ أَهْلِ الْعَرَبِيَّةِ كَقِرَاءَةِ (وَالْأَرْحَامِ) بِالْخَفْضِ [آیه اول سوره مبارکه نساء]، وَ (لِيُجْزَى قَوْمًا) عَلَى مَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ مَعَ النَّصْبِ.

· مفاتیح الاصول در اختلاف بین قراء و نحویون مطلبی دارند در ص68 که فقط حرف ابن حاجب را می‌آورند و نقد نمی‌کنند و گویا قبول کرده‌اند

· شخص عراقی به نام صبیغ از عمر سؤالی پرسید که او را کتک زد و تبعیدش کرد که در کتب عامه گفته شده که از متشابهات پرسیده بود از عمر!

· تفسیر طبری ج22 ص390 (2-3 روایت پشت سر هم آورده):

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (22/ 390)
حدثنا ابن بشار، قال: ثنا يحيى، عن سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أبي الطفيل، قال: سُئل عليّ بن أبي طالب، رضي الله عنه، عن الذاريات ذَرْوا، فقال: الريح.
حدثنا ابن حُميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن حبيب بن أبي ثابت، عن أبي الطُّفيل، عن علي (وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا) قال: الريح.
قال مهران: حُدِّثنا عن سماك، عن خالد بن عرعرة، قال: سألت عليا رضي الله عنه عن (وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا) فقال: الريح.
حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا محمد بن جعفر، قال: ثنا شعبة، عن القاسم بن أبي بَزّة، قال: سمعت أبا الطفيل، قال: سمعت عليا رضي الله عنه يقول: لا يسألوني عن كتاب ناطق، ولا سنة ماضية، إلا حدّثتكم، فسأله ابن الكوّاء عن الذاريات، فقال: هي الرياح.
حدثنا أبو كُرَيب، قال: ثنا طلق، عن زائدة، عن عاصم، عن عليّ بن ربيعة، قال: سأل ابن الكوّاء عليا رضي الله عنه، فقال: (وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا) قال: هي الريح.
حدثنا ابن حُمَيد، قال: ثنا جرير، عن عبد الله بن رفيع، عن أبي الطفيل، قال: قال ابن الكوّاء لعلي رضي الله عنه: ما الذاريات ذَرْوا؟ قال: الريح.
حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: ثني يحيى بن أيوب، عن أبي صخرة، عن أبي معاوية البجليّ، عن أبي الصهباء البكريّ، عن عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، قال وهو على المنبر: لا يسألني أحد عن آية من كتاب الله إلا أخبرته، فقام ابن الكوّاء، وأراد أن يسأله عما سأل عنه صبيغٌ عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقال: ما الذاريات ذروا؟ قال عليّ: الرياح.

الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 370)
ز- صبيغ:
بوزن عظيم، وآخره معجمة، ابن عسل، بمهملتين الأولى مكسورة [والثانية] «2» ساكنة، [ويقال بالتصغير] «3» ، ويقال [ابن سهل] «4» الحنظليّ.
له إدراك، وقصته مع عمر مشهورة.
روى الدّارميّ من طريق سليمان بن يسار، قال: قدم المدينة رجل يقال له صبيغ، [بوزن عظيم وآخره مهملة، ابن عسل] «5» ، فجعل يسأل عن متشابه القرآن، فأرسل إليه عمر فأعد له عراجين النخل، فقال: من أنت؟ قال: أنا عبد اللَّه صبيغ، قال: وأنا عبد اللَّه عمر، فضربه حتى [أدمى] «6» رأسه، فقال: حسبك يا أمير المؤمنين، قد ذهب الّذي كنت أجده في رأسي.

· الاعتصام للشاطبی ج2 ص374