بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:














************
تقریر آقای صراف:
چهارشنبه 8/9/1396

جامع البيان في القراءات السبع (2/ 858)
قرأ أبو عمرو: إلى بارئكم وعند بارئكم [54] في الموضعين [ويأمركم ويأمرهم حيث وقعا] وينصركم في آل عمران [160] والملك [20] وما يشعركم في الأنعام [109] [بإسكان الهمزة والراء] تخفيفا لحشو الهمزة وتكرير الراء في هذه الخمس كلم [خاصة [117/ ت] دون سائر ما يتوالى فيه الحركات، [[از اینجا به بعد دارد طریق خود را به قرائت ابوعمرو بن العلاء ذکر می‌کند]] هذه [قراءتي من طريق] «1» أهل العراق على [الفارسي عن قراءته على أبي] طاهر بن أبي هاشم ومن طريق أهل الرقة على أبي الفتح و [أبي الحسن وغيرهما عن] قراءتهم، وبذلك قرأت في رواية أبي الفتح الموصلي «2» [وأبي أيوب الخياط] «3» وأبي عمر الدوري عن قراءته على عبد الباقي بن الحسن [عن أصحابه وفي رواية] السوسي عن قراءته على عبد الله بن الحسين «4» عن أبي عمران «5» عنه [عن اليزيدي و] في رواية شجاع «6» عن أبي عمرو، وكذلك روى ذلك عن اليزيدي

جامع البيان في القراءات السبع (2/ 859)
[نصّا جميع أصحابه] وترجموا عنه بالجزم ما خلا ابن جبير، فإنه قال عنه في بارئكم [54]: يسكن الهمزة ويختلسها.

· اصطلاح اداء در کتب علوم قرآنی مکرر آمده و مراد از آن مجلس مشافهه است که شخص می‌خواند و او گوش می‌دهد.

· ترجموا به این معنی است که آن را ضبط کرده‌اند و فقط قرائت سماعی نبوده و مکتوب کرده‌اند

· اختلاس سرعت در اداء و تضعیف صوت است همراه هم

وقال ابن سعدان عنه في آل عمران [80]: «ولا يأمركم أيأمركم [كلاهما] رفع ويخفّفهما كأنهما جُزِم»، وقولهما هذا يدلّ على [اختلاس الحركة].
وحدّثنا «1» محمد بن علي، قال: نا ابن مجاهد قال [[ظاهراً ارسال دارد چون ابن مجاهد سیبویه را درک نکرده]]: قال سيبويه «2»: [كان أبو عمرو يختلس] الحركة من بارئكم ويأمركم [67] وما أشبه «3» ذلك مما يتوالى [الحركات فيرى] مَن سَمِعه أنه قد أسكن ولم يسكن «4» [وقال] «5» ابن مجاهد [وهذا القول أشبه بمذهب] أبي عمرو؛ لأنه كان يستعمل في قراءته التخفيف كثيرا «6»، قال [أبو عمرو [[یعنی: دانی]]: وبذلك] قرأت أيضا من طريق ابن مجاهد على أبي الفتح عن قراءته على [عبد الله بن الحسين] عنه وعلى أبي الحسن عن قراءته أيضا في جميع ما تقدم و [الإسكان أصح في النقل] وأكثر في الأداء [[یعنی گوش می‌دادند از استاد و اداء می‌کردند. یعنی آنچه در بین اهل الأداء رواج بیشتری داشته]] وهو الذي أختاره وآخذ به «7». ومما يدلّ عليه [ويحقّق صحته ويردّ] ما سواه من قول أبي عمرو نفسه، ما ناه محمد بن أحمد بن علي [قال: نا محمد] بن أحمد بن قطن «8»، قال: أنا أبو خلّاد «9» عن اليزيدي قال

· اگر رابطه طبیعی و طبعی بین الفاظ و معانی باشد و اندک تفاوتی در اداء تفاوت در معنی ایجاد کند و بخواهد هر کدام از اصوات یک مشخصه به صورت الفبای فونتیکی داشته باشد، فضا تفاوت می‌کند.

جامع البيان في القراءات السبع (2/ 860)
كان [أبو عمرو يجزم الهمزة] من بارئكم. وكان يفعل ذلك فيما كانت فيه الراء مثل [ينصركم ويأمركم] ويزعم أن من العرب من يجتزئ بإحدى الحركتين من الأخرى «1» [وتابع أبا خلّاد] على حكايته هذه سائر أصحاب اليزيدي من آله وغيرهم [[یزیدی نقطه عطفی است در قرائت و دانی می‌گوید ما همه شگردان او را می‌شناسیم و در آن زمان محافظت می‌شده بر حفظ و ضبط این جزئیات]]. [وقال العباس] «2» عن إبراهيم «3» عن أبيه عن أبي عمرو بارئكم [54] يجزم الهمزة، ويكتفي [بكسر الراء. وقال] ابن جبير عن اليزيدي عنه: يأمركم بجزم الراء وقال: من شأن [العرب إذا كثرت] الحركات أن تجزم «4»، وقال أبو عبيد [[قاسم بن سلام]] في المعاني عن اليزيدي: أن أبا عمرو كان يجزم الراء من يأمركم [97] لكثرة الحركات ويكتفي بضمّة الميم ويجزم الياء من بارئكم يريد الهمزة «5»، وهذا تصريح من أبي عمرو بالسكون الخالص [[یعنی اختلاسی در آن نیست]]؛ لأن الاجتزاء بإحدى الحركتين لا يكون إلا بإذهاب الأخرى رأسا، وإخلاص سكون الحرف المتحرّك بها دون تضعيف الصوت بها وتوهينها واختلاسها؛ لأن ما حاله ذلك من المتحرّكات كالمتحرّك سواء بإجماع من علماء العربية، وإذا كان كذلك بطل الاجتزاء والاكتفاء وسقط قول أبي عمرو، وثبتت مخالفته والعدول عن [مذهبه] واختياره بقياس [مستنبط] ورأي مخترع [غیر] أثري ولا خبر محكي، وأئمة القراءة لا تعمل في شيء من حروف القرآن على [الأفشى] في اللغة، والأقيس في العربية، بل على الأثبت في الأثر، والأصحّ في النقل، والرواية إذا ثبتت لا يردّها قياس عربية ولا فشوّ لغة؛ لأن القراءة سنّة متّبعة يلزم قبولها والمصير إليها.
وقالت الجماعة عن اليزيدي: إن أبا عمرو كان يشمّ الهاء من يهدي [يونس: 35]

· در اهل سنت این عبارت القراءة سنة متبعة مقطوعه است و به اصحاب می‌رسد اما در کتب فقهی ما نبوی گفته‌اند و مرفوعه است