بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
(دوشنبه شهادت امام عسکری علیه السلام)
سه‌شنبه 7/9/1396

· در قضیه منقوله در بحار در خصوص قضیه جیزیره خضراء نکته‌ای هست و آن اینکه علی بن فاضل معاصر علامه حلی بوده و 690 رفته بوده به جزیره خضراء و علامه حلی هم 727 بوده‌اند. ایشان می‌گوید که من قراءات سبع را نزد استاد درس می‌گرفتم و این نشان می‌دهد که تا همان زمان هنوز هیمنه قراءات سبع بوده و بعداً قراءات عشر مطرح شده:

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏52 ؛ ص161
قال حفظه الله تعالى قد كنت مقيما في دمشق‏ الشام‏ منذ سنين مشتغلا بطلب العلم عند الشيخ الفاضل الشيخ عبد الرحيم الحنفي وفقه الله لنور الهداية في علمي الأصول و العربية و عند الشيخ زين الدين علي المغربي الأندلسي المالكي في علم القراءة لأنه كان عالما فاضلا عارفا بالقراءات السبع و كان له معرفة في أغلب العلوم من الصرف و النحو و المنطق و المعاني و البيان و الأصولين‏ و كان لين الطبع لم يكن عنده معاندة في البحث و لا في المذهب لحسن ذاته. فكان إذا جرى ذكر الشيعة يقول قال علماء الإمامية بخلاف من المدرسين فإنهم كانوا يقولون عند ذكر الشيعة قال علماء الرافضة فاختصصت به و تركت التردد إلى غيره فأقمنا على ذلك برهة من الزمان أقرأ عليه في العلوم المذكورة.

· ادامه النشر:

... وَهَذَا هُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ الْمُحَقِّقِينَ فِي رُكْنِ مُوَافَقَةِ الْعَرَبِيَّةِ، فَكَمْ مِنْ قِرَاءَةٍ أَنْكَرَهَا بَعْضُ أَهْلِ النَّحْوِ أَوْ كَثِيرٌ مِنْهُمْ وَلَمْ يُعْتَبَرْ إِنْكَارُهُمْ، بَلْ أَجَمَعَ الْأَئِمَّةُ الْمُقْتَدَى بِهِمْ مِنَ السَّلَفِ [ائمه قرائت] عَلَى قَبُولِهَا كَإِسْكَانِ (بَارِئْكُمْ) وَ (يَأْمُرْكُمْ) وَنَحْوِهِ [در قرائت ابو عمرو ابن العلاء البصری. توضیح آن را ]، ...
(قَالَ الْحَافِظُ أَبُو عَمْرٍو الدَّانِيُّ) فِي كِتَابِهِ " جَامِعِ الْبَيَانِ " [ج2 ص858] بَعْدَ ذِكْرِ إِسْكَانِ (بَارِئِكُمْ) وَ (يَأْمُرُكُمْ) لِأَبِي عَمْرٍو وَحِكَايَةِ إِنْكَارِ سِيبَوَيْهِ لَهُ فَقَالَ أَعْنِي الدَّانِيَّ: وَالْإِسْكَانُ أَصَحُّ فِي النَّقْلِ وَأَكْثَرُ فِي الْأَدَاءِ وَهُوَ الَّذِي أَخْتَارُهُ وَآخُذُ بِهِ، ثُمَّ لَمَّا ذَكَرَ نُصُوصَ رُوَاتِهِ قَالَ: وَأَئِمَّةُ الْقُرَّاءِ لَا تَعْمَلُ فِي شَيْءٍ مِنْ حُرُوفِ الْقُرْآنِ عَلَى الْأَفْشَى فِي اللُّغَةِ

النشر في القراءات العشر (1/ 11)
وَالْأَقْيَسِ فِي الْعَرَبِيَّةِ، بَلْ عَلَى الْأَثْبَتِ فِي الْأَثَرِ وَالْأَصَحِّ فِي النَّقْلِ وَالرِّوَايَةِ إِذَا ثَبَتَ عَنْهُمْ لَمْ يَرُدَّهَا قِيَاسُ عَرَبِيَّةٍ وَلَا فُشُوُّ لُغَةٍ ; لِأَنَّ الْقِرَاءَةَ سُنَّةٌ مُتَّبَعَةٌ يَلْزَمُ قَبُولُهَا وَالْمَصِيرُ إِلَيْهَا.

· در مجمع البیان ذیل آیه 54 بقره آمده:

مجمع البيان في تفسير القرآن، ج‏1، ص: 236
القراءة
قرأ أبو عمرو [ابوعمرو بن العلاء] بارئكم و يأمركم و ينصركم باختلاس الحركة و روي عنه السكون أيضا و الباقون بغير اختلاس و لا تخفيف.

الحجة
قال أبو علي [ابوعلی فارسی] حروف المعجم على ضربين ساكن و متحرك و الساكن على ضربين (أحدهما) ما أصله السكون في الاستعمال و الآخر ما أصله الحركة فما أصله الحركة يسكن على ضربين (أحدهما) أن تكون حركة بناء و الآخر أن تكون حركة إعراب و حركة البناء تسكن على ضربين (أحدهما) أن يكون الحرف المسكن من كلمة مفردة نحو فخذ و سبع و إبل و ضرب و علم فمن خفّف قال فخذ و سبع و إبل و ضرب و علم و الآخر أن يكون من كلمتين فيسكن على تشبيه المنفصل بالمتصل نحو قراءة من قرأ وَ يَخْشَ اللَّهَ وَ يَتَّقْهِ و منه قول العجاج:
(فبات منتصبا و ما تكردسا)
أ لا ترى أن تقه، من يتقه مثل كتف [که کَتِف، کَتف با سکون فاء خوانده می‌شود] ...
و لا خلاف في تجويز إسكان حركة البناء في نحو ما ذكرناه من قول العرب و النحويين
و أما حركة الإعراب فمختلف في تجويز إسكانها فمن الناس من يقول إن إسكانها لا يجوز من حيث كان علما للإعراب و أما سيبويه فيجوز ذلك لا يفصل بين القبيلتين ...
فشبه ما يدخل على المعرب بما يدخل على المبني كما شبهوا حركات البناء بحركات الإعراب فمن ثم أدغم نحو رد و فر و عض كما أدغموا نحو يرد و يفر و يعض و اعلم أن الحركات التي تكون للبناء و الإعراب قد يستعملون في الضمة و الكسرة منها الاختلاس و التخفيف كما يستعملون الإشباع و التمطيط فأما الفتحة فليس فيها الإشباع فقط و لم يخفف نحو جبل كما خفف مثل سَبُع و كَتِف و على هذا المذهب حمل سيبويه قول أبي عمرو إلى بارئكم فذهب إلى أنه اختلس الحركة و لم يشبعها فهو بزِنة حرف متحرك فمَن روي عن أبي عمرو الإسكان في هذا النحو فلعله سمعه يختلس فحسبها إسكانا لضعف الصوت به و الخفاء و على هذا قوله و لا يأمركم و غيره.

جامع البيان في القراءات السبع (2/ 858)
قرأ أبو عمرو: إلى بارئكم وعند بارئكم [54] في الموضعين [ويأمركم ويأمرهم حيث وقعا] وينصركم في آل عمران [160] والملك [20] وما يشعركم في الأنعام [109] [بإسكان الهمزة والراء] تخفيفا لحشو الهمزة وتكرير الراء في هذه الخمس كلم [خاصة [117/ ت] دون سائر ما يتوالى فيه الحركات، ...

· سه حرکت متوالی است و وسطی هم ثقیل است

· ایشان می‌گوید اساتیدی که من دیده‌ام بیشترشان عمداً ساکن می‌کردند و عده کمتری اختلاس می‌کردند